|
السرد العراقي وتطوره التاريخي 2- الرواية
سلام إبراهيم
روائي
(Salam Ibrahim)
الحوار المتمدن-العدد: 4781 - 2015 / 4 / 18 - 13:53
المحور:
الادب والفن
عن الأدب العراقي الحديث
السرد العراقي وتطوره التاريخي
نعود هنا إلى مسار الرواية العراقية اللصيقة بشكلها الأولي الذي تبلور في نصها القصير إذ وُلِدَتْ بعد مخاض طويل وعسير أول رواية عراقية مستكملة شرطها الفني بصدور – النخلة والجيران –(1) لغائب طعمة فرمان رواية متعددة الأصوات تناولت واقع بغداد أيام الحرب العالمية الثانية من خلال حياة مجموعة من الناس الفقراء في حي شعبي وسط بغداد، أعقبها برواية – خمسة أصوات –(2) التي تناولت فترة الخمسينات ومخاضها الفكري والسياسي والتي شهدت احتدام الصراع الذي توج بولادة النظام الجمهوري على يد العسكر عبر خمسة أصوات في الوسط الثقافي والصحفي. ثم أعقبتها (لنفس الروائي الذي سينفرد بتثبيت أركان الرواية العراقية الفنية) – المخاض – (3) التي تناولت العراق بعد 1958 من خلال مغترب يعود إلى بغداد بعد غربة خمس سنوات فيجدها قد تبدلت والحكاية حكاية الكاتب نفسه الذي عاد إلى العراق ولم يمكث سوى عام واحد ليعود إلى موسكو ويبقى فيها حتى وفاته 1991. ثم رواية – القربان –(4). ومعظم هذه الروايات عنت بتصوير الأجواء الشعبية واستخدمت اللهجة العراقية الدارجة في الحوار، ومن الجدير بالذكر أن معظم هذه الروايات كتبت في المنفى أثناء فترة أقامة كاتبها في موسكو بمعنى توفر ظروف استقرار نسبي منحه القدرة على تأمل التجربة والكتابة عنها. وفي هذه الفترة صدرت أيضا روايات لكتاب شباب ليست ذات أهمية تذكر عدا روايتي – الوشم –(5) لعبد الرحمن مجيد الربيعي –، و–القلعة الخامسة –(6) لفاضل العزاوي التي تحكي قصة موظف بسيط يأتي من كركوك في أجازة، فيعتقل وهو في مقهى وسط بغداد بينما كان ينتظر العثور على قواد ويحلم بقضاء ليلة مع عاهرة، ليسجن مع الشيوعيين ويتحول إلى سياسي كاشفا طبيعة حياة السجن ونمط تفكير الشخصية الحزبية في نظرتها القاصرة إلى الحياة. رغم تواضع الرواية من حيث الصوغ الفني ومحدودية شخوصها وتصنع لغتها إلا أنها أسست لرواية السيرة التي ستتدفق لاحقاً. فيما كان العراقي مشغولا بالحرب التي أشعلها الدكتاتور مع إيران وحملة تبعيث المجتمع العراقي قسرا بتوقيع المواطن على المادة – 200 – التي تحكمه بالإعدام سلفا فيما لو نشط سياسيا في حزب غير حزب البعث صدرت رواية – الرجع البعيد –(7) لفؤاد التكرلي المختلفة بنية وصوغا فنيا عن نصوص – غائب فرمان – إذ عنت بالبعد الداخلي لشخصياتها المنتقاة من بيئة مثقفة مشاركة بالصراع السياسي الذي احتدم بعنف بين القوى القومية والماركسية عقب 14 تموز 1958 معتمدة التحليل النفسي للشخصيات فألقت الضوء على تمزقها الداخلي مضاف إلى رصدها لمرحلة مهمة من تاريخ العراق السياسي والاجتماعي المرتبط بشيوع العنف بشكل سافر. في ظروف القمع والحرب تلك كان من المستحيل الحديث عن الكتابة الروائية ناهيك عن تخيل روائي عراقي يجلس إلى طاولة الكتابة ليتأمل ويكتب. فقد عانى كاتب الرواية أو من كان يحاول كتابتها ما كان يعانيه العراقي من تهديد مباشر لكينونته، فأدى ذلك إلى هجرة كبيرة لمبدعي العراق من ضمنهم الروائيون. علماً بأن أعداداً كبيرة ممن سيكون لهم شأناً في كتابة النص الروائي الجديد كان قد هاجر في سبعينيات القرن الماضي لأسباب مختلفة أذكر أبرزهم، الروائي فاضل العزاوي، عالية ممدوح ، سلام عبود، هيفاء زنكنه، عارف علوان، برهان الخطيب. بينما أدت ظروف القمع الشديد قبيل الحرب في أوج حملة تصفية المعارضين إلى هجرة أعداد أخرى، أذكر منهم الروائي زهير الجزائري، سليم مطر، علي عبد العال، نجم والي. تبعهم من اضطر إلى الهرب من جبهات القتال ملتحقا بالحركات المسلحة في جبال العراق أذكر أبرزهم؛ الروائي جنان جاسم حلاوي، شاكر الانباري، حميد العقابي، وكاتب هذه السطور. من الجدير بالذكر أن غالبية الكتاب المذكورين كانوا وقت هجرتهم غير مكرسين كروائيين فالبعض منهم لم ينشر نصا والبعض الآخر لم يصدر بعد نصوصه الأهم. أعقب هذه الهجرة هجرة أخرى حدثت عقب احتلال الكويت وفترة الحصار الاقتصادي لعدد من الروائيين من أبرزهم فيصل عبد الحسن وهدية حسين وعلي بدر وسنان أنطوان. أدت هذه الظروف إلى ولادة نصيين عراقيين: نص مكتوب تحت ظروف القمع ( زمن الدكتاتور)، ونص مكتوب في ظروف الحرية في المنفى، ولكل نص سماته الفكرية والفنية كما فيه الغث والسمين، ووفق هذا التقسيم من الممكن النظر بموضوعية للنص الروائي وطبيعته.
1 – نص مكتوب تحت ظروف القمع
ظروف القمع والحرب أفرزت: أ – روايات الحرب وهي روايات مجدت قيم الحرب والموت والوطنية الزائفة وأعرضت عن عذابات الإنسان في محنة تهدد كينونته وهذا يجده القارئ والمتابع في سلسلة روايات وقصص قادسية صدام(8)، وهي نصوص لا قيمة فنية لها فلا توجد في تاريخ الإنسانية حرباً تجعل الإنسان سعيدا بموته وفرحاً بفراق الأحباب وتجرع الألم والرعب كما صورته تلك النصوص. ب – نص التجأ إلى التاريخ والأسطورة والرمز منشغلاً عن هموم العراقي في محنته زمن الدكتاتور متغرباً عن زمنه كنصوص محمد خضير في كتابه - بصرياثا(9) – و محمود جنداري في – الحافات(10) - . أو جعل من العراق في أول نشوء دولته الحديثة ميدانا كما في – قبل أن يحلق الباشق – (11) لعبد الخالق الركابي في رحلة شخوصها الباحثة عن الهوية لكنه سيلجأ إلى الغموض والإبهام في رواياته اللاحقة. فقد تعذرت الكتابة الواضحة بدرجة متزايدة مع شدة القمع فكانت أحداثها غامضة وشخوصها أكثر إبهاماً لا يعرف القارئ ما تريده رغم أنها تبدو مهمومة بالإنسان لكنها لم تفصح عن طبيعة ذلك الهم أو بأدق شَغَلَتهُ بهموم بدت بعيدة عن واقعه حيث كان يسحق يوميا في جبهات القتال وفي والمعتقلات والسجون كروايتيه – الراووق – ( 12) و – من يفتح باب الطلسم –(13) ولطفية الدليمي في روايتيها – من يرث الفردوس(14) و – خسوف برهان الكتبى(15). نستثني من ذلك روايتي - بيت على نهر دجلة – (16) و - صراخ النوارس –(17) – لمهدي عيسى الصقر – اللتين تعرضان لتداعيات الحرب على الإنسان والعلاقات الاجتماعية بطريقة رمزية دون الإشارة الواضحة للأسباب السياسية. ج - نص مبهم لا تفهم شيئا عند قراءته فبدا مجرد تراكم أحداث أفقي وإنشاء غامض لا تستطيع قراءته كروايات طه حامد الشبيب(18) وروايات أحمد خلف(19) نصوص تروي أحداث باهتة غامضة لا تقول شيئاً. الروائي تحت ظل الدكتاتور يعاني لحظة الكتابة من رقيب داخلي خوفا، فالكلمة محاسبة وقد تؤدي إلى حتفه كما حدث للروائيين محمود جنداري وحسن مطلگ، مما أبهت النص وجعله يتناول كل ما هو غير جوهري في التجربة منشغلا بتفاصيل غير مهمة، تاريخ قديم، هموم اجتماعية عادية لا محل لها وسط مواجهة الموت اليومي، حكاية لا تمت إلى الواقع بصلة، مما أثر على الصوغ الفني فبدت واهية البنية، مرتبكة الصوغ، غير ناضجة يستطيع القارئ أو الباحث أن يجدها في الكم الهائل من الروايات التي صدرت عن دار الشؤون الثقافية الرسمية في تلك الفترة مما لم نُشِرْ إليه لضيق المساحة. 2 – نص مكتوب في المنفى بالمقابل نشأت وتطورت الرواية العراقية في المنفى منذ أوائل تسعينيات القرن الماضي بوتيرة سريعة بلغت ذروتها في بداية الألفية الثالثة وعادت من السعة بحيث تحتاج إلى من يتفرغ لمتابعتها، إذ من الملاحظ عدم وجود ناقد أو دارس عراقي متخصص يتابع هذه الظاهرة المهمة، وما كتبه بعض النقاد عنها يعد مروراً خجولا أمام الكم الروائي الذي صدر ويصدر(20). ومن سمات نص المنفى: أ - أنشغل النص في تقليب محنة العراقي زمن الدكتاتور والحرب، إذ وفرت فسحة الحرية في المنفى كتابة نصوص واضحة وصريحة عن عذابه وخوفه وهلعه ومقاومته ومعاناته وهو يواجه الموت يوميا، نصوصاً كان من المستحيل كتابتها في ظروف العراق وقتها، كنصوص كلٍ من: شاكر الأنباري(21) في رواياته، الكلمات الساحرات، ألواح، ليالي الكاكا، بلاد سعيدة، نجمة البتاوين. جنان جاسم حلاوي(22) في رواياته، ياكوكتي، ليل البلاد، دروب وغبار، أماكن حارة. عالية ممدوح(23) في حبات النفتالين، الغلامة. سلام عبود(24) في أمير الأقحوان، ذبابة القيامة. نجم والي(25) في الحب في حي الطرب، مكان أسمه كميت، تل اللحم، صورة يوسف، ملائكة الجنوب. زهير الجزائري(26) في حافة القيامة، الخايف والمخيوف. سليم مطر(27) في امرأة القارورة، التوأم. فاضل العزاوي(28) في آخر الملائكة، الأسلاف. حمزة الحسن(29) في سنوات الحريق، الأعزل. سنان أنطوان(30) في إعجام، وحدها شجرة الرمان. محمود سعيد(31) في نهايات النهار، قبل الحب.. بعد الحب. برهان الخطيب(32). وكاتب هذه السطور – سلام إبراهيم - في رواياته(33)، رؤيا الغائب، الإرسي، الحياة لحظة، في باطن الجحيم. وجلَّ هذه النصوص تناولت العراقي من خلال روايات السيرة الذاتية للكّتاب الذين خاضوا غمار تجربة الاعتقال والحرب كجنود أو ثوار، أو من خلال العودة إلى تاريخ العراق القريب لمعرفة مسببات ما آل إليه العراق من خراب وتدمير وسنتناول نماذج منها أيضا، فكانت سجلاً أدبيا حياً لتاريخ العراق الحديث صورت ما تتحاشاه كتب التاريخ المهتمة بتدوين الأحداث العامة وتداعياتها ومذكرات السياسيين التي تحاول تجميل ما يحدث وتجاهل عذاب الفرد. ب - أضافة ثيم جديدة للنص الروائي العراقي والعربي؛ فلأول مرة تتناول النصوص تجارب الجندي العراقي وعذابه أثناء خدمته في المؤسسة العسكرية زمن السلم والحرب، إذ كان هذا الموضوع من تابوات الكتابة في الأوطان العربية إلا من زاوية الدفاع عن الوطن كما هو حال النص المكتوب تحت ظروف الدكتاتورية في العراق، أو ما كتب في أعقاب حزيران 1967 عن معاناة الجندي العربي وعذابه لخسارته الحرب مع إسرائيل. بينما كشف النص العراقي همجية المؤسسة العسكرية التي قادت العراق إلى الخراب، وهذا ما سنلقي الضوء عليه لاحقا في قسم البحث التفصيلي. ج - العديد من النصوص تناولت محنة المنفى والغربة بعد تشرد أكثر من خمسة ملايين عراقي موزعين في بقاع العالم يعيشون في محيطات ثقافية غريبة عليهم أدت بالضرورة إلى زعزعة واضطراب القيم والعادات والتقاليد التي يحملونها من بيئتهم الثقافية، ومعاناة جيل وُلِدَ وكبر في المنفى له همومه المختلفة. صدرت العديد من الروايات تيمتها الجوهرية مأزق المنفى وتداعياته الاجتماعية والنفسية من أبرزها؛ رواية عندما تستيقظ الرائحة(34) لدنى طالب. أقمار عراقية سوداء في السويد(35) لعلي عبد العال. موطن الأسرار(36) لشاكر الأنباري. المحبوبات(37) لعالية ممدوح. تحت سماء كوبنهاجن(38) لحوراء النداوي. زنقة بن بركة(39) لمحمود سعيد. هذه الثيمة ونماذجها لا يتسع الحيز المسموح لنا في هذا البحث بتناولها. د - الحرية التي تمتع بها الروائي العراقي والاحتكاك المباشر بالحضارة الغربية والإطلاع على أنماطها الثقافية ولغاتها انعكس على لغة وبنية النص الروائي وبالتالي أسلوبه إذ عاد واضحاً لا غموض يقتل المعنى فيه، متنوع الأساليب والصوغ الفني المتراوح من بنية نص تقليدي إلى أقصى أشكال التجريب. هـ - تَمَيّز النص الروائي العراقي في المنفى لا بتجاوز التابو السياسي فحسب بل حفر في تابو الأعراف والتقاليد والقيم العراقية الشكلية المبالغ في صرامتها فجاءت النصوص جريئة كشفت عن تكوين الشخصية العراقية المزدوجة بين ظاهر عنيف شديد التمسك بالقيم وداخل يبيح الكبائر نجد ذلك في الضلع(40)، وأصغي إلى رمادي لحميد العقابي. الغلامة(41) والتشهي(42) لعالية ممدوح. يا كوكتي لجنان جاسم حلاوي. وأقمار عراقية سوداء في السويد لعلي عبد العال. عندما تستيقظ الرائحة لدنى طالب. ورواية الإرسي والحياة لحظة لكاتب هذه السطور – سلام إبراهيم -. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ * قاص وروائي وناقد عراقي مقيم في الدنمرك
1. النخلة والجيران – بيروت 1966 2. خمسة أصوات – بيروت 1967 3. المخاض – بغداد 1974- 4. القربان – بغداد 1975- 5. الوشم – بيروت 1972- 6. القلعة الخامسة – دمشق 1972- 7. الرجع البعيد – بيروت 1980 - 8. يستطيع القارئ الرجوع إلى شهادتي الأدبية المنشورة في جريدة الصباح العراقية في حلقتين يومي 14 – 15 – 2 – 2004 ذكرت فيها بالأسماء كل من كتب نصوصا من هذا النوع، وكذلك كتاب ثقافة العنف في العراق لسلام عبود - دار الجمل – كولونيا – ألمانيا 2002 - 9. بصرياثا – دار المدى - دمشق 1996 - 10. الحافات – دار الشؤون الثقافية - بغداد 1989 – 11. قبل أن يحلق الباشق – دار الشؤون الثقافية بغداد 1990 – 12. الروواق – دار الشؤون الثقافية بغداد 1986. 13. من يفتح باب الطلسم منشورات دار الرشيد بغداد 1982. 14. من يرث الفردوس – الهيئة المصرية العامة للكتاب 1989. 15. خسوف برهان الكتبي – دار ألواح مدريد 2000. 16. بيت على نهر دجلة – دار المدى دمشق 2006. 17. صراخ النوارس – دار الآداب بيروت 1997. 18. روايات طه شبيب الأبجدية الأولى دار فضاءات 2004 وقبلها خمس روايات هي، مقامة الكيروسين – الضفيرة مواء – الحكاية السادسة – مأتم – و – وأد -. 19. روايات أحمد خلف "الخراب الجميل "1980" و "موت الأب"2003 و "حامل الهوى" دار المدى 2005. 20. أ - مقالة د. عبد الله إبراهيم (الرواية العراقية الجديدة / المنفى، الهوية، اليوتوبيا) غيمان مجلة فصلية العدد الثامن – صيف 2009، http://www.ghaiman.net/derasat/issue_08/alrewaya_al3raqia.ht ب - مقال د. زهير شليبة ( ظاهرة الكتاب العراقيين في الخارج – جيل نوستولوجيا وجيل دون أساتذة في حلقتين في صحيفة الزمان اللندنية العددين 1709-1710 يومي 14-15 كانون الثاني 2004 ج - مقالة فاطمة المحسن ( حدود العالم المفتوح ونوستالجيا الوطن – رواية المنفى العراقية "السياسي" المبعد يتذكر مكانه) الحياة اللندنية العدد 11539 21 أيلول 1994 21. روايات شاكر الأنباري: أ- الكلمات الساحرات دار الكنوز الأدبية بيروت 1993. ب – ألواح دار المدى دمشق 1996. ج – ليالي الكاكا دار المدى 2002. د. بلاد سعيدة دار تكوين دمشق 2008. هـ - نجمة البتاوين دار المدى2010. 22. روايات جنان جاسم حلاوي: أ- يا كوكتي دار رياض الرئيس بيروت 1991. ب – ليل البلاد دار الآداب بيروت 2001. ج – دروب وغبار دار الآداب 2003. د. أماكن حارة دار الآداب 2006. 23. روايات عالية ممدوح: أ – حبات النفتالين دار الآداب طبعة الآداب بيروت 2000. ب – الغلامة دار الساقي لندن 2000. 24. روايات سلام عبود: أ – أمير الأقحوان مركز الحرف العربي – غوتنبورغ – السويد 1996. ب – ذبابة القيامة المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت 1999. 25. روايات نجم والي: أ – الحرب في حي الطرب – دار صحاري بودابست 1993 ب – مكان أسمه كميت - دار شرقيات القاهرة 1997 ج – تل اللحم - دار ميرميت القاهرة 2005 د – صورة يوسف - المركز الثقافي العربي – بيروت 2005 . 26. زهير الجزائري: - حافة القيامة – دار المدى 1996 27. روايات سليم مطر: أ - امرأة القارورة – رياض الرئيس بيروت 1991. ب – التؤام – المؤسسة العربية للدراسات والنشر – بيروت 2001. 28. روايات فاضل العزاوي: أ – آخر الملائكة رياض الريس بيروت 1992. ب – الأسلاف – دار الجمل ألمانيا 2001. 29. روايات حمزة الحسن: أ – سنوات الحريق – دار الكنوز الأدبية 2000. ب – الأعزل مؤسسة الانتشار العربي 2007. ج – عزلة أورستا – دار الكنوز الأدبية بيروت 2001. 30. روايات سنان أنطوان – أ – أعجام دار الآداب بيروت 2004. ب – وحدها شجرة الرمان المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت 2010. 31. روايات محمود سعيد: ا: نهايات النهار دار مكتبة الحياة القاهرة 1997 ب: قبل الحب.. بعد الحب دار المدى دمشق1999. 32. روايات برهان الخطيب: أ - الجنائن المغلقة دار بوديوم 2000 ب – بابل الفيحاء دار أوراسيا – السويد. 33. روايات سلام إبراهيم: ا – رؤيا الغائب دار المدى دمشق 1996 ب – الإرسي دار الدار – القاهرة 2008 ج – الحياة لحظة – الدار المصرية اللبنانية 2010 د – في باطن الجحيم مجلة الكلمة الأدبية الألكترونية الشهرية العدد -48- 2011. 34. عندما تستيقظ الرائحة – دار المدى – دمشق 2006. 35. أقمار عراقية سوداء في السويد – دار المدى – دمشق 2003 36. موطن الأسرار – المؤسسة العربية للدراسات والنشر بيروت 1999. 37. المحبوبات – دار الساقي – لندن 2007. 38. تحت سماء كوبنهاجن – دار الساقي – لندن 2010. 39. زنقة بن بركه – دار الآداب 1997. 40. الضلع – دار الجمل بغداد – بيروت 2007. 41. الغلامة – دار الساقي – لندن – 2000. 42. التشهي – دار الآداب – بيروت – 2007.
#سلام_إبراهيم (هاشتاغ)
Salam_Ibrahim#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
السرد العراقي وتطوره التاريخي: 1- القصة القصيرة
-
2- ضد الحرب وحتى العادلة
-
الطيران الأخير
-
1-ضد الحرب حتى العادلة (مشهد الزوجة العراقية عند مقتل زوجها)
-
أصدقائي الأدباء 1- شاكرالأنباري
-
باب الظلام
-
أساتذتي 1- وفاء الزيادي الشيوعي الوديع
-
أيها المثقف العراقي لا تزيد سعار الحرب الطائفية العراقية الم
...
-
فداحة العنف حتى الثوري -فصل يثبت العنوان-
-
قصائد عن تجربة قديمة
-
من كافكا إلى غوركي
-
كّتاب قادسية صدام 9- جاسم الرصيف
-
كتاب قادسية صدام 8- الكتابة المضادة.
-
كتاب قادسية صدام 8- بثينة الناصري
-
كتاب قادسية صدام 6- محمد مزيد
-
كتاب قادسية صدام 5- المغني حسين نعمة
-
كتاب قادسية صدام خضير عبد الأمير-4-
-
كتاب قادسية صدام 3- حنون مجيد
-
كتاب قادسية صدام 2- وارد بدر السالم
-
أدباء قادسية صدام -1- عبد الخالق الركابي
المزيد.....
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
-
بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|