أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شوكت جميل - لويس عوض:الرجل و المأساة















المزيد.....


لويس عوض:الرجل و المأساة


شوكت جميل

الحوار المتمدن-العدد: 4768 - 2015 / 4 / 4 - 00:55
المحور: الادب والفن
    


في غمار المعارك الأدبية الجميلة بين نازك الملائكة(1923_2007)،و بدر شاكر السياب(1924_1964)،على أيهما الأول والأحق في ارتياد الشعر الحر، ثم في غمار المناوشات بين السياب و صلاح عبد الصبور على أسبقية استعمال التفعيلات في شكلها الحر،و يبدو أن السياب قد أثقل فيها على عبد الصبور فأخرجه عن طوره،فظفرنا نحن بحقيقة طالما غابت عن المشهد،و إذا عبد الصبور يكتب سطوراً بعنوان"رسالة إلى الأستاذ/بدر السياب"_الأعمال الكاملة لصلاح عبد الصبور_الجزء التاسع_ص 9 الهيئة المصرية العامة للكتاب:
(....اما استعمال مستفعلن شكلا عروضيا حرا فقد سبقنا إليه الدكتور لويس عوض المصري في قصيدته المسماة"كيرياليسون"المكتوبة سنة 1937 و المنشورة بعد ذلك بعشر سنوات في ديوان"بلوتولاند"

أبي...أبي
أحزان هذا الكوكبِ
ناءَ بها قلبي الصبي...إلخ
و يستكمل عبد الصبور حديثه فيقول: و قد استخدم الرائد،الذي لا يعلن عن نفسه،لويس عوض،مستفعلن استعمالا هرميا...).

و واضح هنا أن صلاح عبد الصبور يشير ضمنياً،و يغمزُ السياب من قناة،في قضيته الأساسية و هي ارتياد الشعر الحر،فإذا ما كانت نازك الملائكة قد أبانت في كتابها،أنها نظمت الشعر الحر أول مرة،في قصيدتها"الكوليرا"في سنة 1947،و أنها بذلك قد سبقت السياب،فيشير عبد الصبور أن هناك ثالثاً قد سبق تلك و هذا،و لكنه يقف بعيداً لا يعلن عن نفسه،و حتى لا يغلبنا الحديث على غير قصدنا،نقول ليس غرض المقال ،الفوز بأسبقية ريادة الشعر الحر للويس عوض أو لغيره،فهنالك شعراء كثر،قد ارتادوا هذا اللون،حول هذه الفترة،و منهم من هو قبل الثلاثة و منهم من هو بعدهم بقليل،و منهم المشهور و منهم المغمور،فلدينا محمود حسن إسماعيل،و أحمد علي باكثير،و خليل شيبوب،و عرار شاعر الأردن،و منهم ما لا نعلم عنه غير إمضائه (ب.م)،على قصيدة نشرت في جريدة العراق ببغداد سنة 1921 عنوانها"بعد موتي"،و قد و سم هذا الشاعر الذي لا نعرفه هذا اللون من الشعر بـ"النظم الطليق"!..أقول ليس غرض المقال هذا،و إنما غرضه هو التساؤل،إذا ما كانت تلك هي قامة لويس عوض الشعرية،و إذا ما كان رائداً كبيراً من رواد الشعر الحر كما قدمنا،فلماذا يكاد لا يعلم الكثيرون،بأنه شاعر بالأساس ناهيك أن يكون رائدا؟ و لماذا لم يحظَ بما حظي به غيره و دونه بكثير؟!..و عن هذا المقال.


و إذا كنّا في حاجةٍ للتعريف بلويس عوض (1915_1990)، قلنا إنه قامةٌ سامقة متفردة في سماء الثقافة المصرية،و إمامٌ كبير من أئمة التنوير، بزغَ من صعيد مصر ليناطحَ عمالقة كطه حسين و العقاد و توفيق الحكيم مناطحة الند للند،إذْ هو أستاذٌ للأدب الإنجليزي،و مترجم مبدع له،و أديبٌ قدير،و هو كاتبٌ مسرحي من الطراز الأول،و روائيٌّ له بصمته الخاصة،و هو قبل ذلك شاعر مطبوع له نظرته الخاصة في الشعر العربي،و رائدٌ_بخس حقه_من رواد الشعر الحر، ثم هو ناقدٌ أدبيٌّ موسوعي الثقافة،كانت له أيادٌ بيض على الحياة الثقافية المصرية برمتها،ثم هو باحثٌ متمكن الأدوات في علوم و فقه اللغة،ثم له إسهاماتٌ بديعة في دراسة التراث الإنساني الجامع عامة،و الأساطير على وجه الخصوص،ثم هو بعد هذا كله،خريجٌ عتيد للسجون و المعتقلات،فقد أعتقل سنة 1959 بتهمة الشيوعية على عهد عبد الناصر في هوجته على الشيوعيين،ثم اعتقل سنة 1981 بتهمة التعصب الديني و العنصرية الدينية على عهد السادات في هوجة اعتقالاته! .......و لئن اتسعت حقول إسهامات لويس عوض و مجالاته،فلم يكن ذلك على حساب عمقها،بل كان في جميعها مبرزاً و معطاءً من الطراز الثقيل؛أما المدهش حقاً،فرغم ما سبق لا تلقى هذه القامة من الاحتفاء ما تلقاه أعشارها أو أعشار أعشارها،و الأكثر إدهاشاً،أن العلة في هذا الحيف، ليست أكثر من وفاء الرجل و تمسكه الجذري بهويته المصرية من ناحيةٍ،و من ناحيةً أخرى تمسكه بالموضوعية العلمية و الحق دونما مجاملة لأحدٍ أو مداراة.

إذن للولوج إلى مدينة لويس عوض الثقافية و مأساته في آن،علينا أن نطرق و نحوز ثلاثة أرتاج:
أولهما:تشبث لويس عوض بهويته المصرية،و لسوء حظه في ظرف تأريخي تالٍ لثورة يوليو،و ما شهده من مدٍّ لمفهوم القومية العربية،و الدعوة إلى تواري الهويات المحلية،فإذا لم يكن محواً للهوية المصرية،فليس بأقل من ذوبانها في المفهوم العروبي،و هذا الذي لن يصطلح معه لويس قط.

ثانيهما:التصاق لويس عوض بالموضوعية و الحقائق،و لم يكن ولاؤه سوى للحقيقة العارية،ثم امتلاكه لقلبٍ جريءٍ غير هياب،لا يعرف المهادنة أو المدارة،و لا يحسب في هذا خسارة أو مكسب،و لا قرابة أو" شللية"،حتى كاد صدقه هذا،أن يفسد علاقته بأخيه الدكتور/رمسيس عوض،و هو أديب أيضاً،أو أفسدتها فعلاً كما نستشف من تعليق لويس عوض في هذا الشأن،و لعل أصدق الكلمات التي تصف لويس عوض هي كلماته التي وصف بها أسرته في كتابه "أوراق العمر":(لا نكذب و لا نعرف كيف نكذب حتى للمجاملة أو لتجنب الحرج أو الخروج من المأزق،فالكلمة عندنا لها معنى واحد فقط و هو ما تقوله الكلمة و منها أننا عاطلون من الذكاء الاجتماعي!...و نخجل أيضاً من التعبير عن عواطفنا و مشاعرنا..نحب في صمت و نعجب في صمت...).

ثالثهما:اهتمام لويس عوض بقضية اللغة العربية و كيف نبتت و كيف تأثرت بغيرها من اللغات و حاجتنا إلى تحديثها،و لم يحفل بأن الموضوع شائك شديد الحرج،و يمس الدين في بعض أطرافه.

الآن و قد فطنا إلى أرتاج مدينته مترامية الأطراف ،دعنا ندلف إلىها،في نزهة قصيرة عابرةٍ و لعل لنا طوفةً أخرى:

كانت الحياة الأكاديمية للويس عوض هادئةً بعض الشيء،و قام فيها ببعض الترجمات الجميلة لأوسكار وايلد،و"برومثيوس طليقا لشلي"1946"،و أسهم بكتابين جميلين في الأساس النظري للنقد هما:"فن الشعر لهوراس" 1945"،و"في الأدب الإنجليزي الحديث" 1950"،أما بداية المناوشات ففي عام 1954،حيث ألف لويس عوض كتاباً بعنوان"المسرح المصري"،و ذهب فيه إلى تأصيل فن المسرح في مصر الفرعونية،و قد نظر إلى الشكل المسرحي لمحاكمات الموتى،و الحوارات الدائرة و التي حفظتها لنا النقوش و البرديات كبذرة صرفة لنشأة المسرح العالمي برمته،و لقد أتهمه الكثيرون إذّاك بالفرعونية و المصرية!،لا سيما و الدولة المصرية حينها تنزع كل النزوع للقومية العربية،و لقد كان من الطبيعي،أن تغلق دار لويس عوض للنشر و التي أسسها في نفس العام_أي 1954_،بحلول عام 1955 فلم يصدر منها غير هذا الكتاب"المسرح المصري"،بيد أن لويس عوض لم يحفل و يمضى في غايته،فطُرد من عمله كأستاذ للأدب الإنجليزي و هو عمله الوحيد،و انتهى الأمر بالنظام الناصري،إلى اعتقاله مع الشيوعيين عام 1959 إلى واحات مصر الغربية،رغم أن التوجه الأيديولوجي للويس عوض ليس به ما يشير إلى الشيوعية أو الماركسية..أما اللافت للنظر هنا،فهو موقف عوض من الناصرية بعد رحيل عبد الناصر،فقد كان أكثر نقادها موضوعية، ليس بنفسه مرارة أو شماته لسجنه و سجّانه،فيما كان أكثر الطاعنين مرارة هم من أكلوا على مائدة عبد الناصر،و الحق أن لويس عوض يصف ما أصابه من ألم قد يسوغ لنا عنفه و جوره في مهاجمة عبد الناصر لو فعل أو أراد..فيقول أنه لا يحسب أن التدخين و القهوة قتلت أمه،و إنما قتلها عبد الناصر عندما طرده مع أكثر من خمسين أستاذاً و مدرساً آخرين.


أما طبيعة لويس عوض التي لا تعرف مداراة و مداهنة،فتجدها في موقفه من تطبيق الشريعة،و رأيه شديد الوضوح بأن الخلافة هي حكم ثيوقراطي قح، لا تفرق قيد شعرةٍ عن مفهوم الحكم بالحق الإلهي،بينما ذهب غيره من المفكرين إلى اعتبارها نوعٍ من الحكم المدني،و رغم وضع لويس الشائك ،لم يجد حرجاً في أن يقول بمقدمة روايته العنقاء:(..أن كل من هؤلاء معادون للثيوقراطية و لكنهم بدءوا يداورون و يناورون فيما يكتبون خوفاً من الغوغاء و الكهنة)..كما يقول لويس أيضا:(نحن الآن نداور و ندور حول المشكلة الأساسية و هي صلاحية الحق الإلهي لأن يكون أساساً للدولة،و نحن لا نسمي الأشياء بمسمياتها،رغم بعض المشاركين معنا في مناقشة الثيوقراطية و أصول الحكم من المستنيرين مثل توفيق الحكيم و زكي نجيب محمود و أحمد بهاء الدين و عبد الرحمن الشرقاوي و...و...).و بالطبع مثل هذا الموقف من لويس لن يلقى الترحاب و الحب من النظام الحاكم،أو من أولئك الذي أتهمهم صراحةً بالجبن!.

أما بخصوص كتابه"مقدمه في فقه اللغة العربية"الذي صدر عام 1980،و قد أثار ما أثار من الزوابع،و الذي يقول فيه"و أنها لم تكن لغة آدم في الجنة الأولى و لا كانت مسطورة في اللوح المحفوظ قبل بدء الخليقة"،و إذا كان موقف الأزهر مفهوماً بغضبته،و مطالبته بمصادرة الكتاب، فموقف بعض الكتاب و النقاد المستنيرين منه غير مفهوم و مخزٍ،و قد اتهموه بالتهجم على الإسلام،رغم أن الرجل لم يسلك سوى طريق البحث العلمي،و ما قاله الرجل منذ أكثر من ثلاثين عامٍ ،أصبح اليوم في حكم البديهيات،و على أية حالٍ،فقد صودر الكتاب فعلاً إذّاك،و صدور صاحبه نفسه اعتقالا بعد شهور بأمر السادات في عام 1981...و سنعرض قليلاً مما في هذا الكتاب لأهميته:

ذهب لويس عوض في هذا الكتاب المذهب الفيلولوجي الذي يرى تطور اللغة وفق سياقها التاريخي تطورا شبيهاً بنظرية التطور البيولوجي،و بتواضع العلماء لا يدعي عوض أنه يرفدنا بحثاً كاملاً وافياً،فيقول:(عسى أن يأتي بعدي من يقيم أركان هذا العلم الخطير).ص 18 طبعة دار سينا للنشر

و يذهب في مسألة إعجاز لغة القرآن مذهباً فيه الكثير من الجدة،و يرى المسألة سياسية في جذرها،فإنما العرب نقلوا فكرة الإعجاز من القرآن إلى إعجاز اللغة نفسها،و من ثم إعجاز لغة القرشيين الغزاة،لتدعيمهم و إعطائهم التفوق على البلاد المفتوحة و لغاتها،و من ثم الخضوع لهم،ثم يمضي لويس في كتابه فيثبت حداثة اللغة العربية،و أنها ليس أزلية أو لغة الجنة كما زعموا!،و يثبت لويس عوض كيف اقتبست اللغة العربية مئات و آلاف الألفاظ من اللغات الأخرى،و خاصة الألفاظ المتصلة بالحضارة،شأنها في ذلك شأن الكثير من اللغات.

أما في أصل العرب فيذهب لويس أن أصولهم من القوقاز استوطنوا شبه الجزيرة،و يقول لويس مرةً في كتابه ص 30:(..و ينسب إلى العرب و لغتهم عراقة ليست لهم و لها بين الحضارات القديمة.....و أيا كان الأمر فإن هذا الموقف ينطوي على إحساسٍ عميقٍ بنجاسة كل ما هو غير عربي جنساً و لغة،و هو المقابل السامي للآرية الأوربية).

و بالنسبة إلى لدول المسماة عربية في أفريقيا أو غيرها يقول لويس في كتابه ص65:(..لكل عربي متكلم باللغة العربية فهو من جنس سامي فالمصريون و عامة سكان شمال إفريقيا على سبيل المثال ينتمون سلالياً إلى عنصر غير عربي،و مع ذلك فقد قبلوا اللغة العربية حين قبلوا ثقافة الإسلام).
و يرى لويس عوض أن النظام القبلي العربي كان ينتسب إلى الأم لا الأب،في مراحل مبكرة من التاريخ،كأسماء القبائل التي تحمل أسماء مؤنثة"مثل أمية..ربيعة...كندة...مرة...ثعلبة...إلخ).

و للويس عوض رأي خالف فيه بالطبع الفقهاء الدينيين،حول مصطلح "النبي الأمي" فيقول ص 124:(فالنبي الأمي هو في الحقيقة الأمر النبي الأممي،و ما معنى النبي الأممي؟أي النبي الذي بعث من سلالةٍ غير اليهود،أي أن الأمي لا تفيد الجاهل بالقراءة..)و و يوضح لويس لماذا لم تكن النسبة إلى الجمع أمم،فتصبح أممي،و يبين أنه مزاج خاص باللغة فنحن لا نقول "قبائلي" بل "قبلي"،و كذا لا نقول"أممي"بل أمي.

أما عن سيادة اللغة العربية فترة من الزمن،فينزع عنها لويس أسبابها الميتافيزيقية،و أن شأنها شأن جميع اللغات،تزدهر بازدهار أهلها و تفاعلاتها اللغوية و الحضارية مع غيرها،فإذا فقدت علائقهما،اضمحلت اللغة و تخلفت،فيقول:(أن التفاعلات اللغوية في هذه المنطقة خاصة لغة قريش كانت سبباً في إنضاج اللغة العربية و منحها مرونة و خصوبة أهلتها أن تكون وعاء لوحي عظيم في عصر الرسول و أداة صالحة للتعبير الفكري العميق حتى عصر ابن خلدون نحو 1400 ميلادية،مما أهلها أن تقهر بعض ما جاورها من اللغات تماماً كما قهرت اللاتينية عديداً من لغات أوروبا التي فتحها الرومان حتى نهاية العصور الوسطى).



و نهاية لا نملك إلا أن نقول سلاماً لويس عوض،قامة مصرية سامقة،و إن تجاهلها الجاحدون،و أنكرها المغيبون...سلاماً.























#شوكت_جميل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ثورةٌ من أجل الدين و ليس عليه_مكرور_
- ثورة من أجل الدين و ليس على الدين!
- صالح جودت و البابا شنودة شاعرين!
- طريق الأمل و الرحيل
- حتمية المادية الجدلية!
- الراجم و المرجومة
- البرجماتزم في مواجهة الماركسية
- دمٌ على ليبيا(تتمة)
- دمٌ على ليبيا
- الفرق بين الMania،و الParanoia
- الثورة الفرنسية في عيون مصرية
- أدعه مسافراً
- سد النهضة إلى أين؟
- ماذا لو عاد المسيح اليوم؟
- دعوة الواجب
- البؤساء تعيد نفسها في مصر،عبد المسيح مثالاً
- كادر مشيدي الحضارة يا محلب
- لمسة حياة
- لهتلر نوبل للسلام و للغنوشي جائزة ابن رشد
- مخطوطات العهد الجديد_دراسة نقدية_


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - شوكت جميل - لويس عوض:الرجل و المأساة