أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - بالعراقي المو فصيح














المزيد.....

بالعراقي المو فصيح


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 4760 - 2015 / 3 / 27 - 14:48
المحور: كتابات ساخرة
    


ضاعت علينا (يبو الجنيب)
عراقي كاتل روحه على اليصير باليمن !!!.
والله ياخويه أنه وياك وما هاين عليه أي تدخل بالشأن اليمني وخاصة من ألسعوديه ودول الخليج لأن ألمسأله مبيته من ناحيتهم ضد هذوله الناس , بس يبعد أخوك إحنه هم عدنه حرب شو ماشفت العزم ماخذك بهاي الحده ليش أحنه وداعش نلعب دعبل مثلا ؟؟؟ .
خويه تره الشهداء اللي قدمناهم من أجل العراق هوايه ونزيف الدم بعده مستمر , والمظلوم مايرضه يصير على غيره ظلم واللي يعاني من تدخل الاخرين مايرضه يتدخلون بشؤون غيره وخاصة أذا كانوا من نوع آل سعود مايدخلون بالمعروف وتاريخهم يشهد على ذلك ...لكن مو مثل (مزبان) الله يرحمه واسولفلك سالفته :
صارت طلابه بين اخوانه وجماعه أخرين والطرفين يهددون بعضهم ويتوقعون الصبح تصير عركه , وبعد صلاة الفجر مزبان أخذ عتاده وبندقيته وطلع , صاح وراه واحد من اخوانه ها مزبان وين رايح ؟ , كاله والله خويه خوالي تفكهم ثار وانه مالي كعده وياكم رايح لخوالي لو قاتل لو مقتول , رد عليه أخوه وكاله , مزبان خويه اذا شايلك غيض وتريد عرك تره الصبح قريب وتفكنه راح يثور واذا خوالك اعز من اخوانك الله وياك .
ماعلينه ارجع الصاحبي العراقي واكله خويه تره خاف انته سمعت اكو ناس تتدخل بقضية اليمن , وداعتك ذوله مثل مرحوم (كاطع) وهم اسولفلك سالفته :
كان السلاح أيام زمان مكوار وفاله وقليل من البنادق من نوع (شوزن , وجعازه , وأم عبيه ... وغيرها) وكلها بنادق مداها قريب ... المرحوم كاطع سمع اكو بندقيه اسمها برنو تنباع بسعر غالي بس هي ترمي بعيد وهو الله امكنه فراح اشتراها , من رجع سألوه جماعته عن سعرها وعرفوا بيها غاليه كلش وجان يكدر يشتري بسعرها 10 بنادق من اليعرفونهن لاموه وعتبوا عليه فضحك وكاللهم : هاي رصاصتها توصل بعيد وانه عندي غايه وي ناس راح اوزهم ويتعاركون بيناتهم وانه ارمي من بعيد , رصاصهم مايوصلني ورصاصي يوصلهم وشكتل منهم انه ربحان .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد (شيبي يالسباع) ..
- الطائفي....
- كولبنكيان
- القلق العراقي الى متى... ؟
- ساستنا بين هوس السلطه والمشروع الوطني
- بس (عرمش) يعرفلها
- حين يلبس الفرح لون العراق
- فقط للحمايات ....!!!!
- الذيل ... حين ينطق
- البرلمان ... والهرطمان
- يالثارات حقوق ألأنسان المقتوله !!
- القريب من المنبر (ربحان)
- كيري والظروف .... وحسابات (مكطوف)
- أرواح ... وتماثيل :
- (كهوة الخاوجيه)... وأطماع إحدى الكتل السياسيه
- عتب
- أليك يامن اتعبتني
- ألف عافيه ... بس إسكت
- موت الضمائر ليس من الكبائر
- شيوصلنه ...(بهالزلك) ؟


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - بالعراقي المو فصيح