أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الصمد السويلم - هرطقات الحداثة في الحوار المتمدن المسخرة














المزيد.....

هرطقات الحداثة في الحوار المتمدن المسخرة


عبد الصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4756 - 2015 / 3 / 23 - 11:23
المحور: كتابات ساخرة
    


في حواري المتمدن اليوم وجدت نتنياهو يضع العربة امام الحصان لا خلفه عندما أراد إيقاف تعليم الشيوعية لانه يؤمن باسطورة ان تقسيم البلاد العربية الى خمس دول هو السبيل الوحيد لوحدتها عندما تقود السعودية الحل لتحقق حلم المنطقة في استجداء الورد من قادة العراق النفقة التي وجهت رسالة من الاوس والخزرج الى فرس القائد العبادي العام العسكري المزركش حين ارسى الديمقراطية واطلق حمائم الحرية والوئام وازهق روح الباطل ونصر الحق الهمام في أمسية تيار ديمقراطي عقدت في المانيا وليس في أمستردام ويا سلام على ابن خلدون في رحيله مع ابن بطوطة المجنون عبر اثير الحوار المتمدن عندما اطلق النار على فرويد وتدخل المرحوم ناجي الرواي مع فرقة الزبانية في فض الاشتباك وفي منع فرقة الحشاشة الباطنية من الاشتراك في حرب طائفية يريدون لنا ان تكون هولوكوست ترتفع ايدلوجيه سادو –مازخوية المزركسة وفق استراتيجيات نبضية زمبلكية مفبركة مستوحاة من مخطوطة هيباتيا يوحنا النيقوسي المسرقة من مكتبة الإسكندرية والتي يقال ان هناك نسخة منها مزورة في متحف اللوفر ومكتبة الكونغرس وعلبة تزيين اللايدي ديانا وهي التي في اغتيالها لا اللورد دودي الذي كان يعزف لها على العود ، ولان محتويات الهيباتيا تتحدث عن التدبير المنزلي والتمثيلي واقتصاد العائلة في يوميات حكام تطوان التي أراد الاخلامو الاراميين ضمها الى ممالكهم لو ان امنحوتب قد منعهم من تحقيق ذلك حيث ظهرت صليل صورام داعش في يد الراعش في يدي سلطة طومو التابو الديني من الازل الى الأبدية ياعني وياسارية خبريني على كتل ياسين وكل ذلك كان من جراء قرار الوزير الامازيغي الداعي لتحرير الصحراء مصادرة سيارة سائق التاكسي الفلسطيني والقاءه في السجن لانه لم يربط حزام الأمان مما تسبب في هزيمة قوات البوليساريو امام القوات الحكومية وهو موقف يذكر المشاهدين الكرام وكتاب الحوار المتمدن العظام كيف تحولت سلطة إرهاب الأنظمة الاوتوقراطية الى صراع كلاب سائبة وهو ما كان يحذر منه دكتور سيتي حيث فزع الاخوان وذبح الاقباط في ليبيا الجيران ومع كل ذلك فلقد هدأ من الخطب قول الفول والفتاح فال عن العيال بعد معرفته للثبات والمتغير في علم المال والاحوال ان الامر لاباس به فمدن ميديا قائمة وليس لاحد على احد من لائمة ما دام المثقف قد قاد لتوحيد القبائل والعباد في لحمة وطنية بلا شحم تشوى او تقلى على الفحم وياعمال العالم اتحدوا من قبل 200 عام الى يوم البعث والقيام لان القضاة يوما ما سيموتون أيضا حتى وان اعتقل الشرطي عريف الشاعر الألماني فريديك هينه الظريف في نادي رونق حين كان يؤدي ترتيل التمرد في لوعة بحر الخفيف ، والان بربك أي نوع من الحشيش تفضلون وكم سعر كيلو البطاطا اليوم وهل السيارة مملؤة بالبنزين والى اين وصلت معاملة التقاعد وما بال الحصة قد تاخرت وأين السكر والزيت والطحين وهل وصلت جثة الشهيد وما هي اخبار الغائب الفقيد ؟!.







#عبد_الصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار بيني وبين صديق لي عن جبهة تكريت
- مانيفستو داعش إدارة التوحش واستراتيجية التشظى والانشطار المض ...
- لا تحرير للعراق الا باستلام المقاومة للسلطة في بغداد
- حوار بيني وبين احد قادة الاستخبارات العسكرية
- من قصص كليلة ودمنة قصة امريكية عن داعش البعث بين الحكومة الع ...
- طبيعة المؤامرة الامريكية لإيقاف التحرير
- رد يونسي على افتراءات الامبراطورية الفارسية
- أكاذيب الوحدة مع ايران لإعادة الإمبراطورية الفارسية
- ثقافة الطحن العزرائيلية
- طائرا ت أمريكا الداعشية نيران صديقة
- الحشد الشعبي وحقوق الانسان في الحرب ضد داعش
- وجاء بخيبة الرجاء نجيفي
- المقابر الجماعية لشهداء سبايكر
- الى فرعون العراق
- جديد المؤامرة لمنع تحرير الموصل والانبار
- الزعيم ابن الزعيم وعقدة الملك اوديب الملك العظيم في عراق الل ...
- انهيار العملية السياسية في العراق واكذوبة الوطن
- رسالة الى الدكتور فارس كمال نظمي الرجل الانسان
- في العراق كما لو كنا عدما
- فالنتاين الزعيم القائد


المزيد.....




- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...
- مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
- مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن ...
- محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
- فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م ...
- ختام فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بتكريم الأفلام الفلسطي ...
- القاهرة السينمائي يختتم دورته الـ45.. إليكم الأفلام المتوجة ...
- صحفي إيرلندي: الصواريخ تحدثت بالفعل ولكن باللغة الروسية
- إرجاء محاكمة ترامب في تهم صمت الممثلة الإباحية إلى أجل غير م ...
- مصر.. حبس فنانة سابقة شهرين وتغريمها ألف جنيه


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الصمد السويلم - هرطقات الحداثة في الحوار المتمدن المسخرة