ارهادب دواعش المخابرات السعودية الامريكية يضرب يائسا الاطفال والمدنيين في الحسكة وصنعاء وتونس ..

احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية
(Ahmad Saloum)

الحوار المتمدن-العدد: 4755 - 2015 / 3 / 21 - 08:03
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

- الغريب ان لافضائية عربية لها علاقة بنشر الوعي الاجتماعي الطبقي رغم ان فضائيات التحشيش الديني لاحصر لها ..وهناك من يقول انها صدفة ان تدخل الى بيوت الفقراء العرب وهم الاغلبية قنوات كالجزيرة والعربية واقرأ والحوار ووصال ودبي والام بي سي ..الخ انها قنوات نشر العبودية والاحتلال الامريكي الصهيوني الاخوانجي لكم

- اتحدث عن فاشيتهم الاعلامية الصهيونية الاخوانجية واكاد افرط من الضحك لم تثيره جمعية صغيرة اسسناها في مجال الاعلام البصري المسموع من رعب والناشط الوحيد فيها انا..مع ان امكانياتنا فقيرة جدا بالكاد وفرنا كاميرا شبه احترافية بالتقسيط الممل جدا ولانملك ميكرو خاص بها بل نبحث عن استئجاره لان امكانياتنا لاتسمح رغم كل جهودنا لتوفيره والبحث عنه باسعار اقل مع ان الكامير كلفتنا اربعة اشهر للبحث عن سعر معقول حتى وصلنا اليه بعرض خاص لاحد المحلات الكبيرة وبالصدفة وكانت الصفقة ستفشل لولا ان تفاجأوا بان لم يعد لهم خيار ..وكل ما قمنا به محاولات لافلام اجتماعية لاتتعدى الدقائق ونشرت على نطاق ضيق جدا ربما لم يره عربي واحد بل بعض البلجيك لايتعدى العشرين الذين ابدوا رغبتهم بمتابعة ما يصدر من جمعيتنا المفلسة والمديونة..رغم كل ما يفعلوه فهذا لايضايقنا بل يمتعنا اننا في الطريق الصحيح..فهل من المعقول ان يكونوا بمثل هذه الهشاشة والضحالة يبدو لهذه الدرجة وكما يقال ان بيتهم اوهن من بيت العنكبوت هههههههههههههههههههه

- الاجرام السعودي الاردوغاني الجبان..سيارات وفطائس مفخخة من العراق الى سورية الى اليمن..ابناء الارحام النتنة السعودية العثمانية..ومع ذلك انها افعال المهزومين ولن تنفعهم من تأجيل هزيمتهم النهائية ولن يكون مصير ال سعود وثاني واخوانجيتهم ودواعشهم وانصار شريعتهم الهمجية وقاعدتهم البترودولاريةالا الموت الرخيص

- لا خيار امام الشعب المصري الا الشيوعية على النمط الصيني وتوفير كل شيء مجانا..اما ملاحقة الخزعبلات الاسلامية من خليفة المسلمين انور السادات الى مبارك الى منيك البيزنس مرسي الى السيسي فها انتم امام حكومات تخاف الله الامريكي ورسوله الصهوني الخليجي الاعرابي فلن تأخذوا منهم الا البزنسة على امراضكم ومآسيكم؟؟الشعوب الواعية ترى من يبث دعاية خزعبلات الاسلام وتفهم انها اكبر قاعدة عسكرية واعلامية امريكية اي محمية قطر الاخوانجية وشقيقاتها في الدعارة الاسلامية للشركات الامريكية ال سعود وصباح ونهيان وخليفة فمن يتأمل منهم خيرا حمار يحتاج الى نمرة فقط

- لا احد سيأتي على سيرة عاملة النظافة التي اغتالها الداوعش واساتذتهم الاخوانجية في تونس..فكما العادة الدواعش والاخوانجية في تونس يخدمون البيزنس الغربي وسلطة رأس المال لافقار تونس فسيد الارهاب التونسي راشد الغنوشي يعرف ان الفقر هو الحاضنة الشعبية الجاهلية للاخوانجية ..فالمزيد من الافقار يعني المزيد من الجهل التونسي والمزيد من انتشار الخزعبلات الاسلامية والمزيد من فلوس السي اي ايه من محميتهم القطرية لتوظيف شباب الاخوانجية وتفريعاتهم انصار الشريعة والدواعش في الارهاب الدولي في سورية والعراق ومصر وليبيا وتونس واي مكان تصله حوافر اتباع الغنوشي..تونس الى خراب ان لم تشكل لجانها الشعبية كما فعلت اليمن وان لم تشكل حشدها الشعبي كما فعل العراق فلا يمكن ان يقضي على الاخوانجية الا الارادة الشعبية الواعية وان كانت بوعي طبقي اجتماعي يساري فانها ستضمن التقدم والتنمية الحضارية
إعجاب • • مشاركة

:Abo Fayez بالضبط فهذه المسكينة اغتيلت مرتين مرة بالفقر والتهميش ومرة أخرى بهذا الإرهاب القذر .

Ahmad Saloum رفيق ابو فايز ,,تحياتي لك ..جريدة القدس العربي العنصرية القطرية الصهيونية جاء خبرها :مقتل اثنين من التوانسة احدهم رجل امن ..لم تحظ برقم حتى

Abo Fayez لدى رأس المال شخوصاً ومؤسسات وإرهاب كل الفقراء قد لا يحظون برقم , هم أرقام قد تكون لها حاجة حين تُستغل حاجتها وفقرها لخدمتهم في انتخابات هنا أو إرهاب هناك , ربما قد يشغل خبرٌ عن صهيوني أو إخواني صفحات كاملة في مثل هذه الصحف وقد لا تجد أثراً لكلمة عن آلاف المسحوقين والمعذبين الذين يقتلون يومياً بفعل إرهابهم . هكذا يريد الممول .

Suhair Alkhatib صدقت

........................
لييج - بلجيكا
اذار 2015
...........................

#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات