أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - ديكتاتورية الاعلام الغربي عبر وسائل اعلام الصهاينة والاخوانجية-مردوخ الوليد والجزيرة مثلا-














المزيد.....

ديكتاتورية الاعلام الغربي عبر وسائل اعلام الصهاينة والاخوانجية-مردوخ الوليد والجزيرة مثلا-


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 4755 - 2015 / 3 / 21 - 02:05
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


- يتقاسم الاعلام في الغرب او الشرق اعتى الاحزاب العنصرية التي تقوم بوكالات حصرية لسلطة رأس المال وهناك ما يشبه ديكتاتورية اعلام تفوق اعتى الانظمة الشمولية في جميع مراحل الانتاج الاعلامي ..وان تكون خارج قطيع الاعلام الصهيوني الاخوانجي يعني تهميشك وحتى اغتيالك اذا اخترقت مقدسات سلطة رأس المال الامريكية وادواتها الصهيونية القطرية السعودية ..ليس صدفة امبراطورية الصهيوني مردوخ وتحالفها مع امبراطورية الاسلامي الصهيوني الوليد بن طلال وتناغمها مع امبراطورية الجزيرة الاخوانجية الصهيونية فالكل يتقاسم مهمة واحدة تسويق تنميطات عنصرية للعدو الحقيقي لسلطة رأس المال الامريكي الاوروبي وهذا العدو هو الوعي الاجتماعي الطبقي اي الشيوعية او من يدور في فلكها..لتبقى الشعوب غارقة في العبودية الصهيونية الاخوانجية تساق الى حظائرها وهي مسمرة امام شاشات التلفزة وسائر الانتاج الاعلامي الغربي الاعرابي الخليجي

- من لايصدق ما نقوله عن تحالف اعلام الصهاينة مع الاخوان المسلمين لير عدد فضائياتهم المنتشرة كبعر الماعز من الجزيرة والحوار والعربية و وصال وفضائيات للتحشيش الديني السياسي وهي تعمل جنبا لجنب مع فضائيات ووسائل الاعلام التي يديرها مجرمي الحرب الصهاينة في برلين وغيرها كما يدير فضائيات الاخوانجية بترولارات مجرمي الحرب القطريين السعوديين الصهاينة بينما فضائية واحدة كالمنارلاتنشر وعي اجتماعي طبقي ابدا بل يمكن ان يعتبر تقاطعها العسكري في مجال المقاومة مع ايران خطوة تقدمية ..قطعوا بث قناة واحدة كقناة المنار خرجت قليلا عن تنميطات القطيع العنصرية الرأسمالية رغم انهم يملكون امبراطوريات بالاف القنوات الدولية والمحلية و ماكينات اعلام مرئية ومسموعة ومقروءة في كل زقاق و محطة مترو وموقف باص وحظيرة..وهكذا فعلوا بقناتي التلفزيون السوري اللتان تثيران الشفقة لخطابهما السياسي الدعائي ومع ذلك تم استهدافهما خوفا من محلل شيوعي يمر صدفة ولايعجبهم او نشر لعمليات المقاومة..فقط لتتخيلوا فاشيتهم الاعلامية التي حصرت مقاولاتها لحركتين من اعتى الحركات النازية والعنصرية في التاريخ البشري الا وهما الصهيونية والاخوان المسلمين والوهابية القطرية السعودية

- حتى الموت والمرض مناسبة للشماتة وتوظيفه للمزيد من العبودية في العالم الاسلامي العربي المتخلف ووسط اقلياته المنتشرة في الغرب..وليس اكثر من الاخوانجية استخداما له..احدهم يقول لشباب اصغر منه انظر ماذا فعل الله باعز ابنائه اليه لقد تاب بعد ذلك..تجد هذا حديثا شامتا اذا مس فقيرا ام اذا مس اخوانجيا كبيرا فهو ابتلاء لان الرجل تقي وصالح..ويتباهون بعيشتهم وعندما تدرسها لاتعرف ان هناك من اشقى منهم..فهم يقومون ويصلون ليل نهار بكل الذل لجاهل يدير قناة الجزيرة او شيخ اخوانجي يديرهم من حظائر الجهل الاسلامي الوهابي المقدس للسي اي ايه القطرية او السعودية..وحتى عندما يسيبر مع زوجته افهموه ان عليه الغيرة فتجده كتلة من الخوف يلتفت يمينا او يسارا وكأنه يسير مع قحبة يخاف ان تهرب منه مع انه منقبها او محجبها فهل هناك اشقى من هكذا كائنات تلعق زنوبيات ال ثاني وسعود صبح مساء وجعلوها كتلة من الشماتة والجهل والغيرة والخوف من الذات والاخرين
...............
لييج - بلجيكا
اذار 2015
...............



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة:اوراق تدون
- محاضر جلسات حسن البنا مع ممثلي الولايات المتحدة :خيانة عظمى ...
- تنافس تركيا واسرائيل في دعم المشروع الاسلامي الاجرامي ضد الب ...
- تدمير ما تبقى من بنية مصر الانتاجية والابداعية بمليارات البت ...
- قصيدة:جملة
- قصيدة:سنونو
- جائزة -المرأة الشجاعة-بنشر -الفوضى الاخوانجية الخلاقة-؟
- المشروع الوطني بمعزل عن المشروع اليساري هو مشروع لاينجب الا ...
- الى لقاء
- الاغريق وابن رشد وعصور الانحطاط العربي الاسلامي
- الدين بين ملالي ايران ولاهوت التحرير والمشروع الوهابي القطري ...
- قصائد:معتق..خسران ..لثم
- من يتباهى بعاره الاسلامي الاخوانجي البترودولاري؟
- قصائد:نضارة..عرش..فرات
- الاجتماعات الوزارية لمكافحة الارهاب هل هي لرفع العتب؟
- خريجو السجون الامريكية والاوروبية من خليفة داعش البغدادي الى ...
- قصائد:بيضاء..صدى..قمح نازف
- قصائد:اصيص الورود..خصوصية..جسر شاغر
- الفقراء هم وقود محرقة التوسع الرأسمالي الهمجي:نماذج داعش وال ...
- حماس وحكومة المغرب الاخوانجية والواردات الاسرائيلية؟


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - احمد صالح سلوم - ديكتاتورية الاعلام الغربي عبر وسائل اعلام الصهاينة والاخوانجية-مردوخ الوليد والجزيرة مثلا-