|
رسالة مفتوحة لغبطة البطريرك روفائيل الأول ساكو جزيل الأحترام..
ناصر عجمايا
الحوار المتمدن-العدد: 4746 - 2015 / 3 / 12 - 17:25
المحور:
كتابات ساخرة
رسالة مفتوحة لغبطة البطريرك روفائيل الأول ساكو جزيل الأحترام .. في القرن العشرين كان هناك بقال من أحدى بلدات سهل نينوى ، يتجول في قرى شمال العراق(كردستان العراق حالياً) ، يمتلك بيكب حمولة طن ، يتجول طلباً لبيع بضاعته من جهة ، وشرائه ما تيسر من التبضع القروي من جهة أخرى. وهنا المسألة طبيعية جداً ، ولكن الغريب بالأمر ، هذا البقال كان له ميزان واحد فقط ذو كفتين ، ومعه كيلوات حديد مضبوطة ومختومة من البلدية ، والأخرى من الحصو الكبير كيلوات صنع محلي ذاتي ، يبيع ما هو متيسر له للمواطنين بكيلوات الحصو وفق مزاجه ، ويشتري بكيلوات البلدية المختومة والمضبوطة. أما غبطتكم ومن خلال موقع البطريركية بات فقط يُصَدّر بضاعته وفق أرادته ، دون رقيب أو حكيم ومع الرأي المنفرد المريح ، حتى وأن كان قاصراً وغير حكيماً ولا منصفاً يتقبله لينشره رغماً عن الحق والحقيقة والعدالة المطلوبة ، وحتى وان كان مليئاً بالمغالطات والتلفيقات والضغائن ، لكنه مريحاً لموقعكم وفق تصوراتكم الغير الدقيقة ولا المسؤولة تجاه شعبكم ومثقفيه وكتابه ، الذين يكنون لكم الأحترام والتقييم والتقدير والحرص عليكم وعلى الموقع والكنيسة ، أما الرأي الآخر لم تتفقوا على نشره وأن كان من باب الدفاع عن النفس المطلوبة ولو صورياً ، كما تفعل بعض الأنظمة الدكتاتورية. عندما يتهجم لفيف من الكتاب بكل المقاييس ، وانتم تلتزمونهم وتحترمونهم وتقيمونهم وتنشروا سمومهم الحاقدة الباطلة والغير المنصفة في موقع البطريركية ، الذي يكيل بمكائيله المختلفة والمتنوعة ، لو نقيس نموذج البقال يكون أرحم من موقعكم ، ترفضون المقاضاة وحتى الدفاع عن النفس لتنعتون بما يحلو لكم ، بل تقتصرون على البيع وفق متطلباتكم وبأسعاركم الخاصة ، بعيداً عن الأنسان وقيمه الحضارية وحاجاته الأساسية وحقوقه الأنسانية ، وعن روح وفكر المسيح القابل والمحب لأعدائه والمحسن لمبغضيه والغافر لخطاياهم.(يا أبتي أغفر لهم) تاريخنا النضالي واضح للداني والقاصي ، عمرنا ضحايا لأنظمة ومواقف ومعاناة دامية ومؤلمة ، فلم نتعصب يوماً كما نعتمونا ظلماً وبهتاناً ، بل كان ولا يزال نملك صبراً خارقاً تخمرنا في المحن والمآسي والويلات لقساوة الأنسان والزمن ، ومع هذا نحن نتقبلها منكم من خلال ردكم الغير المنصف لنا يا غبطة البطريرك المحترم .. وكلامكم (يا رجل أتقي الله) (الرابط أدناه) ، تذكروا عبارتكم الأخيرة هي أسلامية بحتة ، فلا تليق بكم لتخاطبوا شعبكم بهذه النفرزة بمصطلحات اسلامية. نحن أنصفناكم في مقالاتنا السابقة متحدثين عن أيجابياتكم بصدق وأمانة ، ولكنكم ضمن عامة الناس لكم هفواتكم وأخطائكم من خلال عملكم ، وأنتم كالمرآة أمام شعبكم ، عليكم قبولكم بالمرّة قبل الحلوة ، وبالسالب قبل الموجب ، وكما تعلمون في مقالاتنا السابقة كتبنا عن سلبيات حكومة المالكي بالتواصل ، وقلنا منذ 2011 الرحيل هو الأفضل لكم يا المالكي ، يمكنكم والقاريء الكريم مراجعة ذلك ، ولنا مقابلات صحفية على أس بي أس في هذا الجانب يمكنكم سماعها ، كما وأنتقدنا حكومة وقادة الأقليم من أجل البناء والمحبة وليس الهدم والضغينة. أهذه هي الدروس التي تعلمتوها من المسيح والكتب السماوية ورسائل الرسل والمبشرين والبابا الحالي والسابق يوحنا الثاني عندما عفى عن مغتاله التركي الاصل ليزوره في سجنه ؟؟ تلك هي المواقف التي لابد من الأقتداء بها يا غبطة البطريرك المحترم. نذكركم بمقتطفات المقابلة معكم على قناة عشتار في 3-7-2014 يا غبطة البطريرك ساكو (أدناه كلامكم )بالنص مع الاعلامي شمعون متي الأتي: (نحن نؤمن بالمعاضة واختلاف الراي مطلوب) (الأعلام هو السلطة الأولى وليس الرابعة وهو رسالة شريفة نبيلة.. نقول الحقيقة مطلوبة) (الأعلام لازم أن يكون حيادي وليس وحيد الجانب ، لابد من الصبر لمعالجة الوضع) (نحن نحمل ثقافة السلام ، وهي شهادة من المسلمين) (ندعو للحوار الهاديء البناء الشجاع والعنف لم يخدم والقتال دمار وموت..الحروب مدمرة مثال الكويت وأيران..واليوم القتل مستمر تحت غطاء ديني) (عجبني كلام مسعود البرزاني . حرب وقتال أنتهى لا يجيب نتيجة . بالتفاعل والحوار . وهذا يكون مع كل الأطراف مع المركز والأقليم وكل مكان) وهنا قليلاً من الصبر والحكمة يا غبطة مار ساكو ، أين أنتم من قبولكم المعارضة؟؟ وأين أنتم من الأنفتاح لقبولكم بأختلاف الرأي المطلوب؟؟!! أين أنتم من أحترام الأعلام والأعلاميين والكتاب والصحفيين الذين يشكلون السلطة الرابعة وليس الأولى كما ذكرتم غبطتكم؟؟ ولماذا تغيبون رسائلنا الشريفة والنبيلة الناقلة للحقيقة؟؟أم فقط تكتفون بما يحلو لكم وبالضد من رسائلنا الشريفة المدافعة عن النفس وعن شعبنا أينما حلّ ووجد؟؟ّ!! وأين أنتم من الأعلام الحيادي ونبذكم للأعلام الأحادي الجانب؟وأين هو صبركم وتفاعلكم مع رأي مثقفيكم وكتابكم من القوميين الكلدان(قومجية كما أنتم مسيتموهم) نقول شكراً لكم. أين أنتم من ثقافة السلام في بيتكم الكلداني المراد ترتيبه وبنائه وأزالة غشاوته لمعالجة أموره بدقة وموضوعية ؟؟!! أين أنتم من الخروف الضال ؟؟!! لتحضنوه وترعوه بدلاً من 99 الموجودين ؟؟ نعم نحن معكم الأخوة المسلمون يعترفون ويشهدون بثقافتنا كمسيحيين المسالمة وقبول الآخر... ولكن أين داخلنا نحن في الغاء أنفسنا . والفكر الآخر والرأي الآخر؟؟. يا غبطة البطريرك المحترم !!؟؟ أين هو حوارنا البناء الهاديء الشجاع ؟؟!! ونحن نكيل بمكاييل عديدة وموازين كثيرة متعددة!!؟؟ لا بل لا نقبل ولا نتقبل آراء وأفكار الآخرين المقربين ، ونرفضها لمجرد وردت من القومجية الشجعان ، لمجرد مختلفين معكم بأمور ومتفقين معكم بأخرى؟؟هل تريدوننا (كبي بيست) لا يعلم ، لا يفهم ، لا يحاور ، لا يناقش ، لا يستوعب .. بل موافق (موافج)!!!؟؟؟؟ لماذا لا تزرعون وتبنون أسس ودعائم وسنادات التعاون والوفاق والسلام والوئام والأنسجام ، مع ناكري ذاتهم من أجل شعبهم وأمتهم وقوميتهم الكلدانية وحضارتها وتاريخها وأدبها وثقافتها وطفولتها وأمومتها وشبيبتها وشيابها وعجائزها خصوصاً ، ومن أجل العراقيين عموماً؟؟!! أذا قلنا لكم وكتبنا للصالح العام ونطرح وجهة نظرنا .. أقمعتمونا علناً ونعتموننا بالتعصب والعصبية معتبريننا نقلدكم بما أنتم مصابون به ، من خلال كلامكم وتصريحاتكم العلنية (أنكم تنفعلون وتتعصبون في بعض الأحيان) وعليه تعتبرون الكل مثلكم لهم نفس الخصائص التي أنتم فيها.. لا والف لا يا غبطة البطريرك المحترم .. ميزانكم يجب أن يكون واحداً ومعاييره واحدة قانونية ألاهية مسيحية خالصة ، وعملاتها غالية وافرة ومقاييسها كاملة غير ناقصة .. لا .. كما فعل البقال في كسب رزقه الحرام. أدناه مقتبس ما نشره موقع البطريركية الاغر من ردود كما هو بالنص: الشماس المهندس طلال عنائي 04/03/2015 14:12:24 عزيزنا غبطة ابينا البطريرك ساكو الكلي الطوبى المحترم
هذا الشخص وامثاله كثيريين ينظرون الى مصلحتهم قبل ان ينظرو الى مصلحة شعبه المسيحي وكنيسته هذال الشخص من المطالبين باقامة محافظة للمسيحيين او دولة للمسيحيين ولكن للاسف كل الذي يحصل لا ينتبهون اليه فقط ينتبهون الى مصالحهم الشخصية. بدلا من يقدم الشكر والامتنان لغبطتكم ...مع الاسف يتلفظ بهذه الكلمات الغير لائقة لغبطتكم ..وكما ذكرت انا ليس هذا لوحده وانما هناك اخرين ايضا لا يفهمون حقيقة الامور خاصة الظروف الصعبة التي نمر بها الان وجهودكم مع بقية رؤساء الكنائس التي لا تقدر بثمن ... قبل عدة اسابيع كنت قد وضعت خبر سفرتكم الى اوربا للاشتراك بمؤتمر ..احد المشتركين معنا في الفيسبوك البيت الارامي السرياني كتب بعض الاسطر لم استطيع تحمل ما كتب وجاوبته بقساوة لانه ذكر بانكم تسافرون من اجل الراحة والاستمتاع ووو الخ فحالا رددته وقلت له عيب عليكم هذه التصرفات وذكرته بالخوات الراهبات والاطفال عندما اختطفو من قبل داعش وغبطتكم حالا سافرتم الى فرنسا لايجاد حل ...وفعلا تم اطلاق سراحهم بسلام ...فلم يجاوب اطلاقا واني لا اتذكر اسمه ولكني اتذكر جيدا بانه في اربيل و سرياني..نسال الرب ان يحفظكم سيدنا ويطيل عمركم ونسمع اخبار حلوة قريبا بعودة شعبنا الى بيوتهم سالمين امين...سلام ونعمة
رد -15 Kamil Kunda 04/03/2015 14:29:34 ونعم البطريركية ، إن الشخص الذي يتهجم كان عليه أن يكون أول المباركين لعمل البطريركية لأنه يؤمن بالفكر الماركسي والشيوعي الذي لا يفرق ولكن ثبت بأنه ليس فقط يقحم نفسه في مجالات لا تخصه بل لا يفقه حتى ما آمن به لفترة طويلة. لم أرى بطريركا في الكنيسة الكلدانية بهذا النضوج والحكمة فبارك الله ولا تهتموا لهذه الاقلام الغير المسؤولة.
الرابط أدناه مع التعليقات من موقع البطريركية :
http://saint-adday.com/permalink/7135.html
جوابي للشماس طلال الآتي: يا ريت أن تكشف وتثبت للمتتبع والقاريء الكريم ، بأنني مصلحي ذاتي ، بل طول عمري أنا من ناكري الذات ومن المضحين ومعي عائلتي عجمايا منذ العهد الملكي ولحد الآن. أما موضوع أقامة محافظة للمسيحيين ..فأنا كنت دائماً بالضد منها ولحد الآن وكل كتاباتي تؤكد: الوطنية الديمقراطية والحكم الفدرالي التقدمي للعراق كاملاً ، وقلت وأؤكد سابقاً وحالياً: (لا حقوق قومية ولا حياة أنسانية في غياب الديمقراطية الحقة ، البناءة لتطور الأنسان وحقوقه الأنسانية الكاملة ضمن واجبات المواطنة من أجل الشعب والوطن). (أفتري يا شماشنا على المتوفي الغائب المخفي ، وليس على الحي المعلوم والواضح) نقول لك ولأمثالك المنافقين والمفترئين .. (شكراً لكم لنترك أمركم للزمن لأصلاحكم). وعتبنا على موقع ينشر تقرحاتكم المبيتة سلفاً. جوابي للأخ كامل كوندا: نقول :(شكراً لتملقك لغبطة البطريرك ، معتبرنا السيد كوندا بأننا أعداء لغبطته ).. وهي حالة فريدة ومؤسفة بأمتياز.. وما يؤسفنا أكثر.. موافقة موقع البطريركية لنشر القريح المقرح المسموم من السيد كوندا..شكراً للأخير كونه منسوباً لعنكاوا المناضلة المضحية ، ولكونه أنسان فقط قابل للتغيير في زمن ما!!..نعم كل عمري كنت مع الفكر الماركسي العلمي الأنساني التقدمي المتطور ولا زلت معه ، أسترشد بفكره من النواحي القومية والفكرية والأجتماعية والأقتصادية والسياسية ، وفق رؤى تقدمية تطورية لخدمة الأنسان قومياً ووطنياً وأممياً كما والفكر الشيوعي ، والأخ كامل كوندا أول الناس يعرفني عملياً وفكرياً وسلوكياً ، وما أنيابه البارزة وسمومه الفاسدة وتقرحاته الخبيثة ، سوى محبتي لشعبي الكلداني قومياً وهو متأشور حاقد حتى على نفسه وأنحداره الكلداني العنكاوري ، كما ومحبتي وطنياً بلا منازع وأنسانياً أممياً واضحاً..(شكراً لك فقط .. لكونك أنسان قابل للتغيير ، وسبق وأكلنا وشربنا معاً في مناسبات عديدة في ملبورن) لنترك أمركم للزمن ولنا لقاء معكم.. اليكم نص مداخلتنا في موقع البطريركية المؤقرة والتي لم ينشرها دفاعاً عن النفس: الأعزاء أداريي موقع الباطريركية المؤقر يؤسفنا نشر هيذان أنسان حاقد ومتقرح في سلوكه الغير السوي اليكم أدناه الحقد الدفين بلا مبرر ، لمجرد فقط أحترامي لقوميتي الكلدانية ، وبالمقابل صاحب الهيذان حاقد على نفسه وقوميته الكلدانية ليكون متأشوراً بأمتياز: ونعم البطريركية ، إن الشخص الذي يتهجم كان عليه أن يكون أول المباركين لعمل البطريركية لأنه يؤمن بالفكر الماركسي والشيوعي الذي لا يفرق ولكن ثبت بأنه ليس فقط يقحم نفسه في مجالات لا تخصه بل لا يفقه حتى ما آمن به لفترة طويلة. لم أرى بطريركا في الكنيسة الكلدانية بهذا النضوج والحكمة فبارك الله ولا تهتموا لهذه الاقلام الغير المسؤولة هذا المقتبس منشور بأسم (كامل كندا) شكراً للباطركية لردها المتشنج جداً والعصبي بأمتياز وبعبارات قاسية بعيدة عن روح المسيح والنظرة المسيحية المسالمة البناءة للأنسان لخدمتة وتقدمه وتطوره ، وما يؤسفنا أكثر هي الأستعانة بكلمات من القرآن والشريعة الأسلامية.. أتمنى أن ينشر هذا التعليق .. أحتراماً للموقع المؤقر وروح العصر والرأي والرأي الآخر تقبلوا فائق التحيات والشكر لتجاوزكم على روح الكتابة والكاتب المعني.....
منصور عجمايا 9-3-2015 (أنتهى تعليقي الذي لم يرى النور في موقع البطريركية) حكمتنا:(أن لم نتمكن منح الورود والرياحين للأنسانية . ليس من السليم أن نوخزها بالأشواك الدامية) منصور عجمايا 12-آذار-2015
#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
في الذكرى العاشرة لوفاة أمي
-
لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!
-
يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!
-
التطرف الفكري مرده سلبي ، لا يقل عن همجية داعش!!
-
أيها المسيحيون والأزيديون الأصلاء المغيبون الغرباء غادروا بل
...
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(10 الأخيرة)
...
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(9)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(8)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(7)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(6)!!؟؟
-
لغبطة أبينا البطريرك روفائيل الأول ساكو مواقف لا تنسى!!
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(5)!!؟؟
-
على هامش المقال:
-
مغالطات الكاتب كوركيس منصور في مقاله الأخير
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(4)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(3)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا معله ومعالجته(2)!!؟؟
-
أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته!!؟؟
-
رسالة مفتوحة الى قيادات كردستان العراق
-
الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا يحيّي الفن
المزيد.....
-
تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر
...
-
سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما
-
-المتبقي- من أهم وأبرز الأفلام السينمائية التي تناولت القضية
...
-
أموريم -الشاعر- وقدرته على التواصل مع لاعبي مانشستر يونايتد
...
-
الكتب عنوان معركة جديدة بين شركات الذكاء الاصطناعي والناشرين
...
-
-لي يدان لأكتب-.. باكورة مشروع -غزة تكتب- بأقلام غزية
-
انطلاق النسخة السابعة من معرض الكتاب الفني
-
مهرجان الأفلام الوثائقية لـRT -زمن أبطالنا- ينطلق في صربيا ب
...
-
فوز الشاعر اللبناني شربل داغر بجائزة أبو القاسم الشابي في تو
...
-
الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|