أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحمد - الأشوقَ مني اليك قلبي














المزيد.....

الأشوقَ مني اليك قلبي


محمد الحمد

الحوار المتمدن-العدد: 4745 - 2015 / 3 / 11 - 13:47
المحور: الادب والفن
    


الأشوقَ مني اليك قلبي
محمد الأحمد

1.
أشتاقُ
نعم كم انا اضيع دونك..
كلمة بلا معنى
ان اتخيل مساحتك تشغلها
.. او الأصح؛
نفسك يصعد بها..
ذوب القلب
لانه منها
كلما سالت، سال معها،
الأصح؛ كلما نزلت نزل معها..

2.
لم تسطو بالسيف،
وكلهن حبال،
بلا مساء معلق،
ونهار بلا يوم يمضي
كلهن اصابع يد

3.
أشتاقُ
نعم كم انا اضيع دونك..
كلمة بلا معنى
ان اتخيل مساحتك تشغلها
.. او الأصح؛
نفسك يصعد بها..

4.
ذوب القلب
لانه منها
كلما سالت، سال معها،
الأصح؛ كلما نزلت نزل معها..


5.
حدودها
قناعة
وفتنتها
سياسة
لكن انبهاري قطعة حلوى

6.
فينا المتعلم
وفينا المتظاهر بما تعلمه
الفرق
بين المؤمن وغيره
بما يؤمن..


7.
كان الكذب تاريخا
لما بات منسياً..
عادة ما ينسى الرواة الفوارق التي لم تحدث.


8.
الثواني
فاصلة
ما الروح، وما الطاقة
وما الأمل..
متعاكسان عندما يقصيهما الزمن الخائب..


9.
ايها الاخرون
كفى احترافا
للضياع،
فالقلب ما عادت محطته تسع كل هذا الزحام،
وبقية الاوهام، اثرتنا فجائعاً، وشواهد رخام.


10.
انت على الطريق فاي قدم ابقيت
في المقهى،
او في المنزل،
وغضبك اخذته المعاول،
وكلماتك
شربتها،
كانك
بعبيرك صبّبت في سلاماً من بعد شوق.


11.
لوان بها
الا وجهكِ المفتقد،
وسماوات علت
الا انحداري في عمق عينيك..

12.
"الكهان العوران هم من اوهمونا بالمزيد من المخاوف ليزيدونا الاتكال عليهم، ويبقوا هم يلوكون ازاقنا، ونحن لهم طائعون في متاهات رغباتهم البشعة، لعلهم يرقصون بتمجيده، ولكننا نهلع حرصاً على الارضاء"..

13.
غيمة امام بابك تجعلني ارفع مظلتي لا اراك ولا اراها..............!!!


‏11‏ آذار‏، 2015



#محمد_الحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الموصل تحتضن مهرجان بابلون للأفلام الوثائقية للمرة الثانية
- متى وكيف يبدأ تعليم أطفالك فنون الطهي؟
- فنان أمريكي شهير يكشف عن مثليته الجنسية
- موسكو.. انطلاق أيام الثقافة البحرينية
- مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
- إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
- الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
- يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
- معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا ...
- نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد الحمد - الأشوقَ مني اليك قلبي