أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الحسن - تعليق أبلغ من مقال














المزيد.....

تعليق أبلغ من مقال


أحمد الحسن

الحوار المتمدن-العدد: 4744 - 2015 / 3 / 10 - 11:17
المحور: الادب والفن
    



تعليق أبلغ من مقال، والتعليق أهم من اسم المعلق؛ حقيقي أو مستعار مثل وطن الاغتراب، أو أدبي قلمي، الأديب؛ ناثر وهو الأصل، وشاعر وهو الفرع، لا قليل أدب كبير في العمر ينظم حزمات الشعير على أنها شعر، تاجر فاجر فاحش بذيء ذميم دميم مسخ يحيا يرتزق في سيرك هجن رقصة العرضة السعودية الجنادرية برعاية الجلف الجافي ولي عهد أسرة آل سعود الفاسدة السمسار الأمير ذي القرنين مقرن!..

ناظم الشعير الكبير في العمر يعاني أمراض: القلب والوجدان والشيخوخة في ذكرى مولده آذار، ويسمي المرأة في عيدها العالمي لأنها تعري قبحه الناضح مافيه من فيه الباخر؛ يسميها: الحيزبون!.. لأنها النخلةالبصرية البهية البديعة العراقية السامقة!.

التعليق:

حرير و ذهب (إنعام)

الأستاذ الشاعر جميل حسين الساعدي تحية طيبةلا مجال لسوء فهم ما قلته في تعليقك.. فما فيه من عموميات هي صحيحة وواردة بلا شك ولكنها عموميات لا تنطبق على ما قمت به في عملي هذا.. من عيوب النقد العربي هو الأخذ بالأسماء لا بالعمل الذي يحمل الاسم وأنت تقع في نفس المطب وكان تركيزك على الأسماء لأنها ما رأيته هنا ولم تر المحتوى.. أما أنا فأسلوبي يختلف.. لا اتبع الأسماء وإنما النصوص.. هو النص الذي يجذبني لا صاحبه ومعظم من ترجمت لهم لم اعرفهم من قبل ولم تتكون لي معهم صداقات بعد الترجمة إلا بحدود العلاقات الأدبية الظاهرة في النت.. ولي مقولة شهيرة "النص يشفع لنفسه".. ومن أترجم له نصاً أحاول البحث في نصوصه عن نص مغاير أو أكثر كي اعطي القارئ نمطاً آخر لنفس الشاعر وقد يجذبني اسلوبه فأبحث فيه اكثر.. وهناك الكثير مما لم أطلع عليه او لا يتوفر لي الوقت والطاقة لاحتوائه ضمن ترجماتي، والبركة في المترجمين الآخرين فهم يسدون الفراغات وكلٌّ له خياراته ومستواه ودوافعه. أما طلبات الترجمة فلم يأتني منها إلا ما ندر، وكل من عرفني يعلم أن قلمي لا يتحرك حسب الطلب وإنما له مزاجه الخاص.. واعتزازي باسمي يمنعني من وضعه على ما لم اقتنع به شخصياً وما لا أفخر بوضع اسمي عليه.. كما انني اقدم للقارئ الغربي ما يفهمه وما يروق لذائقته مع تمثيل الأدب المعاصر في العراق والحضارة التي تقبع وراءه.. هل للعنوان دلالة؟ ماذا تعني المنسوجة؟ لك ان تفسرها حسب ما تعنيه لك ، ولكن قارئ اللغة الإنجليزية يفهم ما تعنيه كلمة “Tapestry” وهذا ما قدمته له ودافعي للترجمة كان نتيجة لشعوري ان الترجمات التي تصل الغرب بائسة لغوياً واختياراً، لأنها تعتمد الأسماء، إلا ما ندر منها.. أما وصفك البعض بأنهم في أول الطريق فهو لا يقل من قيمة النص الذي اخترته له.. ابن زريق البغدادي لا نعرف له إلا نصاً واحداً.. فمتى كتبه؟ في اول الطريق أم في آخره؟ أنا لا يهمني إن كان كاتب النص في أول الطريق أم ممن كتبت عنهم أطروحات ودراسات.. والرأي المهم هو رأي القارئ على الضفة الأخرى وهو لا يعبأ بالأسماء وإن كان الشاعر في أول الطريق أم هرم في كتابة الشعر.. لك الحق ان تختلف مع ذائقتي في الاختيار لأنها غير ذائقتك ولكني لا ابحث في ترجمتي عن إرضائك وإنما ارضاء القارئ على الضفة الأخرى.. اما الأسماء فللآخرين بها دينهم ولي دين.. أما مفهوم العالمية فالكثير يفهمه بشكل خاطئ.. ان تترجم نصوصك للغة أخرى لا يجعل منك نجماً عالمياً.. العالمية هو ان يردد القارئ في العالم الآخر شعرك كما يردد شعر عمر الخيام او الرومي أو يبحث القارئ عن كتبك المترجمة أو ان يصبح ديوانك او كتابك مقرراً دراسيا او أن تعقد الجلسات النقاشية حوله أو أن يكون مادة في ندوة أو حلقة قرائية. ولكن الترجمة هي خطوة أولى في هذا الطريق الطويل.. والباقي معقود برأي القارئ وجدارة النص وجودة الترجمة.

http://www.alnoor.se/article.asp?id=269178#sthash.zgpPXEct.dpuf



#أحمد_الحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بلاغة فيلق بدر..في الحرب والسياسة!
- من علامات الظهور “غريب فروت”!
- الخُمس
- اليماني Ahmed Alhasan الموعود
- ثمة رب تافه!..
- ملك السعودية مهدداً: حزب الله خط أحمر!
- عادل عبد المهدي..من الحذر إلى مواجهة القدر!
- ممثّل (المطيّرجيّة) في البرلمان..!
- الأهوار..نور أنتج حشدأ
- لماذا الفتلاوي تهادن الخنجر؟!
- إلى الفتلاوي..بعد إذن المرجعية!
- لفيالق -بدر- كلمة الحسم..!
- البعثي والحرية..!
- بندقية -جيفارا- في المتنبي..!
- بروستورويكا السوفيت وفدّرلة الرافدين..!
- حكيم النجف..قراره يُنجيَ!
- تحية لآمرلي في الغربتين..
- صراع الإخوة..بين نار الإرهاب وجنة الفدرالية..الحلقة السادسة
- دموية صراع الأخوة..بين نار الإرهاب وجنة الفيدرالية..الحلقة ا ...
- دموية صراع الأخوة..بين نار الإرهاب وجنة الفيدرالية..الحلقة ا ...


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - أحمد الحسن - تعليق أبلغ من مقال