أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!














المزيد.....

لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 4738 - 2015 / 3 / 4 - 20:14
المحور: كتابات ساخرة
    


لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!
مقالتي المنشورة في موقع عنكاوا كوم والمواقع الأخرى أرسلتها الى موقع البطريركية المؤقر تحت عنوان:
لا يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!! وليس الخالي كما ورد في ردكم المؤقر .. الرابط أدناه(2)
اليكم الرابط أدناه(1):
http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,774242.0.html
وليس كما ذكرته في ردكم المحترم لمقالتنا أعلاه:
حيث ورد من خلال ردكم عنوان مقالتنا الآتي:
لا يا غبطة البطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الخالي ، وعليه أنت سيد العالمين هناك فرق شاسع بين الخالي والحالي ، فعلام هذا التحوير من غبطتكم ، واتمنى أن يكون خطاً مطبعياً أو هناك نقطة دخلت سهواً وأعتبرتموها خالي وليس حالي ، وعلى أية حال ومع هذا وذاك هدفنا هو أيصال الحقيقة النسبية للقاريء الكريم والمتتبع العفيف ولنا جميعاً ، كلنا بشر يصيب هنا ويخفق هناك ، وعندما نوضح الأمور من باب فكري وثقافي بحت ، هذا لا يعني نحن متعصبين ونحمل ضغائن لا سامح الله ..لا والف لا يا غبطة البطريرك ساكو..
اليكم رابط رد موقع البطريركية المبجل أدناه:
(2)http://saint-adday.com/permalink/7135.html
ومع هذا وذاك نتقدم بشكرنا الجزيل لجهودكم وجميع الأبرشيات المتواجدة في الخارج ومنظمات المجتمع المدني ، من خلال مساهمات فردية وجماعية لدعم ومساندة شعبنا في العراق من النازحين ، ونحن جزء من هؤلاء المساهمين فردياً وجماعياً وفق الأمكانيات المتاحة دون منّة أبداً ، بل واجب أدبي وأخلاقي وشعبي وأنساني وقومي ووطني يملي على الجميع ، الدعم المالي والمعنوي لشعبنا العراقي بجميع مكوناته القومية والأثنية وفق النظرة الأنسانية لخدمة الانسان والمحتاج والمتضائق لظرف ما!!
نحن يا غبطة البطريرك المبجل نتابع أدائكم والسادة المطارنة من جميع المكونات القومية والأثنية بلا تشخيص ونقدرها أيما تقدير .. وكما ذكرتم أديتم واجبكم الأنساني والديني على أحسن وجه ، وهذا لا شائبة عليه بل العكس هو الصحيح..
لكننا ما قصدناه واضح لكم قبل غيركم ، هو تسمية مسيحيي سوريا بالآشوريين ، بعيداً عن الفهم الخاطيء من غبطتكم بأننا بالضد من دعمهم ... لا والف لا يا غبطة البطريرك... نحن أنسانيون قبل أي التزام آخر ووطنيون قبل أن نكون قوميون كلدانيون .. نحترم تسميتنا القومية كأمة كلدانية بالضد من الطائفية المدمرة والقاتلة والمفرقة ، كوننا شعب حضاري تاريخي متطلع الى الحرية والتقدم والتطور والبناء لمستقبل مثمر ومنشود حالياً ولأجيال المستقبل.
كما ونحترم جميع مكونات شعبنا من السريان والآثوريين والأرمن والتركمان والأزيديين والصابئة والكرد والعرب مسلمون ومسيحيون قبل أحترامنا لأمتنا الكلدانية المعطاة ، من دون الغاء أي مكون من المكونات العراقية قومياً ودينياً ، وفي الوقت نفسه لا ولن ولم نقبل كائن من يكون الأنتقاص والتقليل من وجودنا قومياً كلدانياً ووطنياً انسانياً.
للأسف الشديد أبتعدتم كثيراً عن مقالتنا أعلاه ومضمونها ، والذي يحمل أنتقادنا لتسمية شعبنا المسيحي في سوريا بالآشوريين وهو يمر بالمحنة السوداء القاتمة ، متمنين لهم المعافاة وأزالة الغيوم وأذابة الثلوج ، وشعبنا الكلداني والسرياني في بلداتنا تلكيف وباطنايا وتللسقف وباقوفا وألقوش وبغديدا وكرمليش وبرطلة وعنكاوة وشقلاوة وقرى دهوك وزاخو بالمسيحيين ، دون أن تكرم غبطتكم بوجودهم القومي والسرياني وأنت واحداً منه ، وعليه قلنا المكيال والميزان يجب ان يكون واحداً وليس أثنان.
تحية لغبطتكم والسادة المطارنة والقساوسة ولعامة الشعب في الداخل والخارج ، المعانين والمضطهدين والمهجرين والمهاجرين ، والمساعدين والمساهمين والداعمين لجميع المحتاجين والمعوزين ، متمنين أنتفاء الحاجة والعوز والسلام لربوع وطننا الغالي الغانم الآمن الأمين المستقر المعافى.
خادم الشعب
منصور عجمايا
4-3-2015



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- يا غبطة الباطريرك لم تكن دقيقاً في دعمك الحالي!!
- التطرف الفكري مرده سلبي ، لا يقل عن همجية داعش!!
- أيها المسيحيون والأزيديون الأصلاء المغيبون الغرباء غادروا بل ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(10 الأخيرة) ...
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(9)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(8)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(7)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(6)!!؟؟
- لغبطة أبينا البطريرك روفائيل الأول ساكو مواقف لا تنسى!!
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(5)!!؟؟
- على هامش المقال:
- مغالطات الكاتب كوركيس منصور في مقاله الأخير
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(4)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته(3)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا معله ومعالجته(2)!!؟؟
- أين نحن والحدث الطاريء ، وما علينا فعله ومعالجته!!؟؟
- رسالة مفتوحة الى قيادات كردستان العراق
- الأتحاد الكلداني الأسترالي في فكتوريا يحيّي الفن
- أجوبتي لأسئلة موقع عنكاوا دوت كم
- متطلبات معالجة الذات العراقية وفق الظروف الموضوعية


المزيد.....




- -هواة الطوابع- الروسي يعرض في مهرجان القاهرة السينمائي
- عن فلسفة النبوغ الشعري وأسباب التردي.. كيف نعرف أصناف الشعرا ...
- -أجواء كانت مشحونة بالحيوية-.. صعود وهبوط السينما في المغرب ...
- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - لا يا غبطة البطريرك ، لم أكتب الخالي بل الحالي!!