|
هل حد الردة من الاسلام؟؟
سامر أبو سمرة
الحوار المتمدن-العدد: 4737 - 2015 / 3 / 3 - 15:25
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
هل حد الردة من الاسلام؟
يدعي الكثيرون من الضالين ان الاسلام يامر بقتل من يترك دينه وبقتل من يستهزئ بالدين الاسلامي ويستشهدون بنصوص تاريخية كتبت بعد وفاة النبي باكثر من 200 سنة وكأن راوي الاحاديث عاصر حياة النبي محمد.....ويستشهدون ايضا بايات قرانية لكنهم يحرفون معانيها عن مواضعها لكي يوافق أهوائهم وغزيرتهم في القتل.
ولذلك لابد من عرض ادلتهم على وجود حد الردة ومن ثم نقوم بتفنيدها ....
الدليل الاول هو حديث منسوب للنبي وهو
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْهَيْثَمِ أَبُو الْحَسَنِ التَّمِيمِيُّ ، نا أَبُو أُمَيَّةَ مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ ، نا مُوسَى بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْقُرَشِيِّ ، نا مَالِكٌ ، عَنْ نَافِعٍ ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : " مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ " .
لاشك ان معنى الحديث تعني ان من غير دينه فاقتلوه واذبحوه ..لكن نجد ان ايات القران تقول عكس ذلك ؟!!!!
وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِيْنِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيْهَا خَالِدُوْنَ.سورة البقرة
وهنا نقول للضالين..هل ورد اي امر في تلك الاية بذبح المرتد او قتله او نفيه من الارض؟؟؟؟
طبعا لا لان الاية تقول -فيمت وهو كافر- اي اتركوه حيا حتى يموت وهو كافر ...فصياغة الاية لم تقل ---فيقتل وهو كافر---ابدا ,,انما تقول الاية فيمت وهو كافر اي اتركوه حيا حتى يموت وهو كافر
وهناك اية اخرى تبين ان لاوجود لحد الردة في الكتاب
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ
اين الامر بالقتل او بالذبح؟؟؟؟؟؟!!!! الاية لاتحتاج الى شرح مطول لانها واضحة
اية اخرى !!!
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا ثُمَّ ازْدَادُوا كُفْرًا لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا
الاية تقول ان المسلم الذي امن ثم ارتد ثم امن ثم ارتد وازداد كفره فعقوبته هي
لَمْ يَكُنِ اللَّهُ لِيَغْفِرَ لَهُمْ وَلا لِيَهْدِيَهُمْ سَبِيلا اين الامر بالقتل او بالذبح؟؟؟؟؟؟ ودليل اخر ان الاية تقول ان المسلم ارتد اكثر من مرة !!! وهذا يدل على عدم وجود حد الردة الذي يطبق على شخص لمجرد كفره بالاسلام لمرة واحدة! واية اخرى
إِنَّ الَّذِينَ ارْتَدُّوا عَلَى أَدْبَارِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْهُدَى الشَّيْطَانُ سَوَّلَ لَهُمْ وَأَمْلَى لَهُمْ (25) ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَالُوا لِلَّذِينَ كَرِهُوا مَا نَزَّلَ اللَّهُ سَنُطِيعُكُمْ فِي بَعْضِ الْأَمْرِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِسْرَارَهُمْ (26) فَكَيْفَ إِذَا تَوَفَّتْهُمُ الْمَلَائِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَأَدْبَارَهُمْ (27) ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اتَّبَعُوا مَا أَسْخَطَ اللَّهَ وَكَرِهُوا رِضْوَانَهُ فَأَحْبَطَ أَعْمَالَهُمْ (28) أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ أَنْ لَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ أَضْغَانَهُمْ (29)}سورة محمد
فابالله عليكم اين الامر بالقتل او بالذبح للمرتد؟.؟!!!
واية اخرى
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ ۖ-;- فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ
هذه الاية توكد مانذهب اليه ....فهي توكد مبدأ حرية الاختيار وحرية التعبير ....فاين الامر بقتل المرتد؟؟؟؟
وهذه الاية ليست منسوخة لان اصلا لاناسخ ومنسوخ في القران ....
مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ (29)
لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ ۚ-;-
واية اخرى توكد حرية الاختيار والتعبير
: لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ
فهل هناك اوضح من ذلك النص ان الانسان لايجب اكراهه على اعتناق الدين او قتله بعد ارتداده عن الدين!!
واية اخرى
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ (21)-;- 22 لَسْتَ عَلَيْهِمْ بِمُسَيْطِرٍ (22)
لاداعي هنا للشرح
واية اخرى
«وَلَو شَآءَ رَبُّكَ لآمَنَ مَن فِى الأَرضِ كُلُّهُم جَمِيعًا أَفَأَنتَ تُكرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤمِنِينَ.
وهنا مباشرة يستشهد السلفي ان هذه الاية تتعلق بالمرتد ؟؟!!!
إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ ۚ-;- ذَٰ-;-لِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا سورة المائدة
هل كل مرتد يسعى في الارض فساد ويحارب؟؟!!! هناك الكثير من المرتدين عن الاسلام يعتنقون ديانة اخرى لكن نجدهم بانهم سالمين يمارسون ديانتهم الجديدة بكل امان وحرية....
والاية تطبق على كل الناس سواء كانوا مسلمين ام غير مسلمين ....لان هناك الكثير من المسلمين يسعون في الارض فسادا كالقاعدة والجماعات الجهادية التي تحارب الاسلام والقران عن طريق تحريف الايات عن مواضعها وقتل المسلمين الشيعة وارهابهم
صياغة الاية تقول --الذين يحاربون الله وسوله--- ...كلمة يحاربوون من الجذر اللغوي ح رب التي تعني القتال والدماء والحروب.....ومعنى هذه العبارة التي نزلت في المدينة عندما الرسول حاكما لمجتمع وقائدا للدولة,,,ان من يحاول محاربة الدولة التي تطبق شرع الله عن طريق زعزعة امن الدولة وتدميرها والسعي في الارض فساد كقتل الناس وتدمير الممتكات العامة يجب معاقبته ...ولا يمكن القول ان هذه الاية تتعلق بالمرتدين عن الاسلام لان ليس كل المرتدين محاربين مفسدين في الارض ,,,فهناك كما قلنا ان المرتدين
يعتنقون ديانة اخرى لكن نجدهم بانهم سالمين يمارسون ديانتهم الجديدة بكل امان وحرية....
وايضا تفسيرهم للاية تتعارض مع ايات القرانية التي تنهى عن قتل المرتد ...
اذا نجد ان عقوبة المرتد في الاخرة وليس في الدنيا...اي حسابه عند الله والدليل في سورة العاشية
فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنتَ مُذَكِّرٌ
لَّسْتَ عَلَيْهِم بِمُصَيْطِرٍ
إِلاَّ مَن تَوَلَّى وَكَفَرَ
فَيُعَذِّبُهُ اللَّهُ الْعَذَابَ الأَكْبَرَ
إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ
ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ
واية اخرى توكد عدم قتل المرتد
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ 85 كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ-;- وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
تفسير الاية ....اي ان المسلم من يبتغ ديانة اخرى غير الاسلام فلن يقبل منه وهو في خاسر في الاخرة...
واكبر دليل ان هذه الاية تتعلق بالمرتد عن الاسلام هي الاية التي تليها كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ-;- وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ
فالمسلم شهد ان الاسلام حق والرسول حق والقران كلام الله لكن اراد ان يبتغ غير الاسلام دينا ...فجاءت الاية التي تليها لتعبر عن فعله كَيْفَ يَهْدِي اللَّهُ قَوْمًا كَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ حَقٌّ وَجَاءَهُمُ الْبَيِّنَاتُ ۚ-;-
ولاحظ اخي القارئ ان الله لم يرد امرا في الاية بقتله او ذبحه او اعتقاله ..بل قالت ان حسابه في الاخرة وليس في الدنيا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
اما استشهاد باحاديث كتبت بعد وفاة النبي بقرنين من الزمن 200 سنة فلا يمكن ان تكون يقينية الثبوت لان الرواة لم يعاصروا النبي محمد والنبي نفسه امر بعدم كتابة الاحاديث والتزموا الصحابة بما امر .والرسول كان قرانا يمشي على الارض ويتبع مايوحي اليه
وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ-;- إِلَيْكَ وَاصْبِرْ حَتَّىٰ-;- يَحْكُمَ اللَّهُ ۚ-;- وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَ (يونس
اتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لَا إِلَٰ-;-هَ إِلَّا هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَ الأنعام
قُلْ مَا كُنتُ بِدْعًا مِّنَ الرُّسُلِ وَمَا أَدْرِي مَا يُفْعَلُ بِي وَلَا بِكُمْ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ-;- إِلَيَّ وَمَا أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُّبِينٌ الأحقاف
قُل لَّا أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلَا أَعْلَمُ الْغَيْبَ وَلَا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ-;- إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَىٰ-;- وَالْبَصِيرُ أَفَلَا تَتَفَكَّرُونَ الأنعام (
ائْتِ بِقُرْآنٍ غَيْرِ هَٰ-;-ذَا أَوْ بَدِّلْهُ قُلْ مَا يَكُونُ لِي أَنْ أُبَدِّلَهُ مِن تِلْقَاءِ نَفْسِي إِنْ أَتَّبِعُ إِلَّا مَا يُوحَىٰ-;- إِلَيَّ إِنِّي أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ يونس
وَاتَّبِعْ مَا يُوحَىٰ-;- إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرًا الأحزاب
.ويوكد القران ان الاحاديث ظنية الثبوت وليست يقينية
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ ۖ-;- فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ (
ويوكد القران ان هناك منافقين يكذبون على النبي باختلاق احاديث ونسبتها زورا الى الرسول والنبي نفسه لايعلمهم اي هناك صحابة متقين وصحابة منافقين
وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِّنَ لأَعْرَابِ مُنَٰ-;-فِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ لْمَدِينَةِ مَرَدُواْ عَلَى لنِّفَاقِ لاَ تَعْلَمُهُمْ
والشخص الذي يستهزئ بالدين الاسلامي وجب الاعراض عنه وليس قتله
وَقَدْ نَزَّلَ عَلَيْكُمْ فِي الْكِتَابِ أَنْ إِذَا سَمِعْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ يُكْفَرُ بِهَا وَيُسْتَهْزَأُ بِهَا فَلَا تَقْعُدُوا مَعَهُمْ حَتَّىٰ-;- يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ
#سامر_أبو_سمرة (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التفسير الحقيقي لاية الجزية واية ضرب الرقاب
المزيد.....
-
خطيب المسجد الأقصى يؤكد قوة الأخوة والتلاحم بين الشعبين الجز
...
-
القوى الوطنية والاسلامية في طوباس تعلن غدا الخميس اضرابا شام
...
-
البابا فرنسيس يكتب عن العراق: من المستحيل تخيله بلا مسيحيين
...
-
حركة الجهاد الاسلامي: ندين المجزرة الوحشية التي ارتكبها العد
...
-
البوندستاغ يوافق على طلب المعارضة المسيحية حول تشديد سياسة ا
...
-
تردد قناة طيور الجنة على القمر الصناعي 2024 لضحك الأطفال
-
شولتس يحذر من ائتلاف حكومي بين التحالف المسيحي وحزب -البديل-
...
-
أبو عبيدة: الإفراج عن المحتجزة أربال يهود غدا
-
مكتب نتنياهو يعلن أسماء رهائن سيُطلق سراحهم من غزة الخميس..
...
-
ابو عبيدة: قررت القسام الافراج غدا عن الاسرى اربيل يهود وبير
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|