|
سلسلة ضد الاديان فحل العرب
ماسيليا كوربيد
الحوار المتمدن-العدد: 4736 - 2015 / 3 / 2 - 08:10
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
نزلت امس مقال الجزء الثاني من سلسلة ضد الاديان مقابلة حول نشأة الحياة لكن لم اكمله ولن اكمله ، فلتقرؤوا الجزء الاول و الثاني واترك لعقولكم الحكم و الآن لألبي دعوة الكثير بان يعرف من انا-;- سأكتب جزءا يسرد حياتي مقطعا من حياتي في هذه الاسطر اتمنى ان تستمتعوا. طوال حياتي وأنا اسمع مديحا من الناس عن كوني ذكية جميلة و مثقفة وكوني متفوقة على اقراني ، كنت احس بداخلي اني مميزة بطريقة ما صحيح عشت فقيرة لكن لم ادع الفقر يقوض احلامي ، في سن ال 18 تزوجت برجل يكبرني بأكثر من عشرين عاما ، د كان فاحش الثراء دللني و عوضني عما حرمت منه ، لكن ولأن قلبي ينبض بالشباب ، وبسبب فرق القوة الجنسية بيننا كنت اعاني الحرمان ، حاولت معه مرارا وتكرارا لكني للأسف فشلت وفشلت معي محاولات انجابي منه لأهتدي اخيرا لفكرة اقناعه بتبني فتاة تؤنس وحدتي وتمنحني الاحساس باني لازلت حية وانه لدي فائدة عند غيابه عني وانشغاله في عمله بعدما هجر مضجعي ، ورغم انه كان يتمنى لو اننا تبنينا صبيا لكنه وافق على مضض ، صحيح ابنتي الصغيرة ملأت حياتي لكن مكان الرجل في حياة المرأة لا يملأه احد وهذا ما كان ينقصني . كان لنا جار شاب ذو جسد مفتول مذهل ، كنت استرق النظر اليه دائما وأتخيله نائما معي قبل زواجي ، كنت كلما اراه قلبي يرفرف وأود حقا لو انقض عليه و افترس جسده المنحوت ، لا ادري ما الذي جعلني احن اليه و أتذكره في تلك اللحظة بالذات ، مرت الأيام و كبرت ابنتي لكني لم اعرف اي معنى لحياتي سوى السهر على راحة زوجي وابنتي ، بعد اعوام قليلة مات زوجي وترك لنا ميراثا هائلا ، حزنت لفراقه فرغم كل شيء لن انسى انه عوضني حنان الاب الذي افتقدته وكان منقذي من براثن الفقر ، مرت حياتي بروتين قاتل لا يملاه إلا حس ابنتي الى ان دق الحب باب قلبها فلم امنعها من عيش نشوة الحب الى اقصاها ، و زوجتها و حبيبها كما ارادا ونظرا لعسر حاله جعلته يعيش معنا في منزلنا عاملته كإبن لي حتى جاء يوم غير كل حياتي ، في ذاك اليوم رأيت صهري عاريا يغير ملابسه ، أحسست وكأن شرايين جسدي انفجرت بالحياة بعدما كادت تموت ، أحسست بعد سنوات اني انثى تتوق لرجل . بقيت لأسابيع احلم بصهري يعاشرني لكن ظللت اردد في نفسي ان علي احترام ابنتي ، لكن صوت ما رد أي إحترام هي ليست حتى ابنتك الحقيقية صحيح تحبينها لكنها ليست ابنتك ، منحتها شبابك و مالك و كل ما عملت لأجله ألا تستحقين ان تاخذي زوجها فقط مقابل كل تضحياتك ، فكرت و فكرت و فكرت حتى اهتديت لطريقة مذهلة لأجعلها تقتنع بفكرة طلاقها منه ثم زواجي انا منه ، وبالفعل تم ما خططت له وتزوجته و حظيت بهذا الجسد الرجولي لي وحدي ، عشت معه احلى الايام نسيت فيها كل همومي وأحسست بأنوثتي أخيرا . لكن ما الذي قد يكبح جماح امرأة ذاقت الجنس بعد حرمان ؟استمريت معه حتى اتى يوم احضرت رفيقة صباي ابنها الصغير ذا الربيع التاسع لا ادري ما الذي جرى لي لكن احسست بشعور غريب تجاهه فقد اصبح هذا الصغير الذي كنت اداعب قضيبه واغسله له وهو صغير وسيما الى حد غريب و أقول في نفسي اه لو استطيع تقطيع شفاهه الحمراء الصغيرة ، وصديقتي و لأنها تعرفني احست بما يخالجني و قرأت افكاري فقالت لي انها ستزوجني اياه ، فطالما لدي عز وجاه فلن تبخلني اياه خصوصا انه فحل وانأ احتاج فحلا جديدا انا التي في سن الضياع كما قال اللمبي لا ابحث إلا عن بركان جديد يطفئ ناري ..... يييييييييييع حقا اصبحت شاذة و مهووسة و مقرفة بل مريضة و احتاج طبيبا نفسيا للعلم هذه الاوصاف اطلقتها علي صديقتي عندما قرأت هذه الاسطر ورغم اني اخبرتها انها خاطرة فقط إلا انها شتمتني و ووصفتني بأقذع الاوصاف و اخبرتني انها لن تتركني ابدا انا و اخوها لوحدنا (كأنني سأغتصبه مثلا خربشت شعوري العاهرة :/ ) طبعا انا بريئة من كل ما قلته سابقا فانا اصلا لست متزوجة لكن ليس الجميع بريئا مثلي احزروا من تتشابه هذه القصة و قصة حياته بالصدفة طبعا ؟ هذا صحييييييييح انه حبيب الجماهير صلعومة (على طريقة رؤوف خليف و يوووززززززززززززززع) تزوج بامرأة تفوقه سنا رغم انه لم يحبها قبلا لينجذب اليها و يقبلها رغم فارق السن بحجة الحب فرضا لو انه من محبي النساء الاكبر سنا فلم باقي نسائه يصغرنه لا اجد لهذا تفسيرا سوى طمعه بان يخرج من دائرة الفقر كشخصيتي في القصة الذكورة اعلاه ، اما الشاب المفتول العضلات فقصته تشبه ما حدث لمحمد مع ضباعة بنت شيء ما (حقا نسيت اسمها اسفة) والتي تزوجها بخلافي انا المسكينة التي حتى في القصة لم اتجرأ ان افعلها مع جاري الوسيم ، اما ما حدث لي مع زوج ابنتي فهو تماما ما حدث مع محمد وزوجة ابنه زيد زينب بنت جحش "اول مرة انتبه ما قصة محمد مع الوحوش بدأ بضباعة بعدها بإبنة الجحش انتهاءا بعائشة الحميراء غريب حقا " وما حدث مع ابن صديقتي هو تماما ما حدث مع عائشة فرغم ان ذكري لغسلي لقضيبه وهو صغير يبدو منحرفا فما بالك بمن فاخد صغيرة ، ولمن يسأل عن معنى مفاخدة فهو ادخال القضيب بين الفخذ والقيام بمحاكاة للإيلاج ، قد اكون بذيئة لإستخدام هكذا ألفاظ والإسهاب في الشرح لكن ماذا تسمون الذي فعلها في الواقع مع فتاة في السادسة و دخل بها في سن التاسعة ، أما من يقول لي ان البنات في ذلك الوقت كن كالنساء الناضجات في وقتنا الحالي انا اتحداه في شيئين : الاول اذهب لريف وانظر سذاجة فتيات القرن الواحد و العشرين رغم كل التطور الذي نشهده ، أما الثاني فلي صديق في مشفى المجانين فحل في الخمسين سألني عند زيارتي له أن أخطب له فتاة في السادسة ليفاخدها ويتدرب على إنتصاب قضيبه قبل الدخول بها في سن التاسعة ، اما التحدي فهو ان كانت لك ابنة فانا اريد خطبتها له وعليك الموافقة ، أو اسأل احد اصدقائك بأن يقبل خطوبة ابنته من صديقي ان لم تكن لك ابنة ولا تقلق تكاليف علاجك علي بعد ان يهشم صديقك وجهك ، للعلم صديقي هذا ايضا يقول انه نبي بعث من عند إله السباغيتي الطائر وان كنت مشككا في صدق نبوءته فعليك لعنة شرشبيل وسيصيبك إسهال قريبا ولن تجد تواليت بطولات محمد مع النساء كثيرة لكن عندما اتذكر ما حدث له مع صفية اتذكر المثل الجزائري القائل "واحد طيزو فالشواية ولاخر يزهر عليه " بمعنى ان احدهم مؤخرته في آلة الشواء والآخر يصدر تيارات هوائية بمروحة ليزيد من اشتعال الجمر تحته وهو تماما ما حدث في هذه الحالة المرأة قتل زوجها و المقربين منها و محمد جلادهم نكحها تبا لرومانسية هذا المقال لا يهتم إلا بحياة محمد الجنسية و الشخصية هل تظنون ان مَن مِن المفروض ان يكون خير الخلق ان يفعل هذا ؟ أتساءل في هذه الحالة ايضا ماذا سيفعل ارذل الخلق اذا و هل هذه اخلاق نبي إن تحققت امنيتي وقابلت محمدا يوما ما سأقول له خربش يا وحش فلديك جيش من الحمقى يبررون نزواتك المريضة و يصدقون ان بطولاتك في السرير شأن رباني و عالمي وجب ذكره في القرآن وتخليده ليقرأ العالم اجمع عن مغامرات فحل العرب وعلى سبيل التنمر على المسيحيين بعد استمتاعهم و ضحكهم قليلا على المسلمين يكفي ان نبيكم ناكح اطفال و ابن عاهرة ذكية عرفت كيف تغطي على نفسها وانكم حمقى لدرجة محاكمة الحيوانات قد انهيت مقالي هذا على الثالثة صباحا بتوقيت الجزائر واستمر تصحيح الاخطاء ووضع علامات الوقف حتى الرابعة لذا صباح الخير واتمنى لكم يوما سعيدا جميعا اصدقائي
#ماسيليا_كوربيد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سلسلة ضد الاديان مقابلة حول نشأة الحياة 2
-
اهداء الى العراق وكل دولة تنزف
-
ارضعني اصبح امك
-
من يريد ان ارضعه
-
سلسلة ضد الاديان الارض و القمر
-
سلسلة ضد الاديان مقابلة حول نشاة الحياة 1
-
سلسلة ضد الاديان نشاة المجموعة الشمسية
-
سلسلة ضد الاديان نشاة الكون
المزيد.....
-
الضربات الجوية الأمريكية في بونتلاند الصومالية قضت على -قادة
...
-
سوريا.. وفد من وزارة الدفاع يبحث مع الزعيم الروحي لطائفة الم
...
-
كيفية استقبال قناة طيور الجنة على النايل سات وعرب سات 2025
-
طريقة تثبيت تردد قناة طيور الجنة بيبي الجديد 2025 TOYOUR BAB
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال اقتحم المسجد الأقصى المبارك 21
...
-
” أغاني البيبي الصغير” ثبت الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي عل
...
-
زعيم المعارضة المسيحية يقدم -ضمانة- لتغيير سياسة اللجوء إذ أ
...
-
21 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان 47 وقتاً في الإبراهيمي ا
...
-
24 ساعة أغاني.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 على النايل
...
-
قائد الثورة الاسلامية:فئة قليلة ستتغلب على العدو المتغطرس با
...
المزيد.....
-
السلطة والاستغلال السياسى للدين
/ سعيد العليمى
-
نشأة الديانات الابراهيمية -قراءة عقلانية
/ د. لبيب سلطان
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
المزيد.....
|