أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - واثق الجلبي - خزعل الماجدي حوار حر















المزيد.....

خزعل الماجدي حوار حر


واثق الجلبي

الحوار المتمدن-العدد: 4730 - 2015 / 2 / 24 - 13:15
المحور: الادب والفن
    


عاجله الشوق فتنمر عن روح يحفها العشق ..



حاوره من بغداد / واثق الجلبي
طير هاجر عشه فاكتنفته الايام باوجاعها .. سومري نبطي بابلي آشوري ناصورائي وغير ذلك إجتمعا في إنسان يتوق الى حلم جده كلكامش .. أبحر متصفحا عراقه القديم بشجن جنوبي خالص .. التحف عباءة اوتوحيكال واحتكم في المنطق لاحيقار ورفع رمح آشور بانيبال وطعن خاصرة التاريخ العتيق .. جموع اللازورد التي كللت عاتق عشتار اعطته بريقا من طموح وثاب .. نذر نفسه واحاط جسده ببخور المعبد .. ناغاه تموز فكان الاكيتو في ابهى صوره .. نقشت الاينوما إيليش فوق عباءة جرحه اسطورة مردوخ وتعامة .. فكان الخلق متوثبا في مفاوز روحه القلقة .. رحلتنا مع الدكتور خزعل الماجدي في مشاحيف العشق الرافديني الابدي .. حاورناه .. وقطفنا من باسق نخلته تمر العراق .. هومؤرخ أديان وحضارات ، أستاذ جامعي ، شاعر ، كاتب مسرحي مقيم في هولندا .. ومؤرخ له الكثير من الاسهامات والابداعات في شتى المجالات وهو مبدع فيها كلها .




س1 / كيف لك أن تفسر وجود كتاب واحد فقط مترجم من النبطية الى العربية وهو ( كتاب الفلاحة النبطية) والنبط كما ذكرت في كتابك ( كتاب إنكي) حضارة عريقة .. لماذا لم يترجم لها .. وهل وجدت آثار كتابية غير ما ذكره ابن وحشية في مقدمة كتاب الفلاحة ؟

الآثار المكتوبة للنبط ( وهم نبط العراق) غير موجودة ويذكر بعضها ابن النديم في كتابه (الفهرست ) لكنها تلفت لأن أغلبها كان في مخطوطات من البردي أو الورق البدائي ، ولم يكتبوا الا القليل على الحجر او الطين ولم يعثر على شيئ مهم لهم ، ابن وحشية ترجم للعربية كتباً أخرى غير (الفلاحة النبطية ) لكنها مفقودة .
كتاب (الفلاحة النبطية ) هو كتاب نبطي مترجم من قبل ابن وحشية وهو ليس من تأليفه ، بل هو من تأليف قوثامي الكوكاني الذي ألف الكتاب في القرن الثاني قبل الميلاد نقلاً عن نيبوشاد نقلاً عن صغريب (شجريط ). فالكتاب متواتر عند النبطيين بسبب أهميته الزراعية العملية التي تتخلها معلومات عن عقائد الأنباط وحياتهم .
هناك بعض الكتب الإسلامية الوسيطة تذكر النبط لكنها لاتتفصل في حياتهم وتراثهم بسبب نظرتهم الإستعلائية التي ترى النبط من فلاحي بلاد السواد الذين كانوا يعبدون الآلهة المتعددة.
الأنباط (وهم نبط الأردن والجزيرة ) لم يخلفوا ايضاً كتباً بل خلفوا نقوشاً على الأحجار أعطت فكرة عن ملوكهم وبعض تراثهم وجاءت اغلب المعلومات عنهم من الإغريق والرومان .

س2/ في كتاب شوق المستهام في معرفة رموز الاقلام لابن وحشية ذكرت انواعا كثيرة للخطوط منها النبطي القديم وذكر خطوط القبط والفرس واليونان والكلدان ولم يذكر اي شيء بخصوص السومريين .. هل عدهم نبطا ؟

لا، لم يعدهم نبطاً ، فهو وغيره من كتّاب العصر الوسيط لايعرفون السومريين ، فقد كان آخر وجود للسومريين في وادي الرافدين في حدود 2006 ق.م ، واندثرت حضارتهم منذ ذلك التاريخ ونسيتهم حتى أقوام وادي الرافدين ولم يتم استعادتهم من النسيان إلا في القرن التاسع عشر الميلادي من قبل علماء الآثار الغربيين .
لايوجد كتاب واحد قديم أو وسيط أو حديث حتى يوم اكتشافهم ذكر اسمهم ، حتى الذين اكتشفوا حضارة السومريين ولغتهم حاروا ، في بداية الأمر ، في اسمهم واطلقوا عليهم مختلف الأسماء لكنهم اهتدوا بعد ترجمة المزيد من النصوص الى ان اسمهم جاء من اسم بلادهم التي كانت تسمى بالأكدية (سومر ) وبالسومرية هو( كي إن جي ).

س3/ في احد المرويات اجاب الامام علي احد السائلين عن نسب قريش حيث لم يكن معلوما من قبل اهل مكة وهذه مفارقة عجيبة قال : من كان سائلا عن نسبنا فنحن معاشر قريش نبط من كوثى .. وهذا ما اكده ابن عباس .. هذا يعني ان علي بن ابي طالب عراقي وورث علوم النبط وتراثهم الفكري والثقافي .. ماذا تقول في ذلك ؟

هذا صحيح بل أن النبي محمد ونسل أجداده هو من نبط كوثى لأن قريش كانت ، قبل أن تهاجر من العراق إلى مكة، تسكن على ضفاف نهر ابراهيم (كوثى) وكوثى هي كوثه او كوثا (بالسومرية غودوا وتعرف الان بتل إبراهيم) مدينة سومرية قديمة تقع شمال شرق مدينة بابل ، كانت تسمى،حديثاُ ، باسم ناحية المشروع، وحالياً قضاء كوثي والمشهورة بجبلة لوجود مجموعة من التلال الأثرية العائدة إلى الحقبة البابلية.
وهذا يثبت ماكنت أقوله دائما من أن الموجات السامية كان اصلها في العراق ونزحت الى الجهات الاربع ومنها جزيرة العرب والخليج ، وهو مايسمى بنظرية الأصل الرافديني للساميين ، انت تعرف أن النظرية الشائعة هي ان أصل الساميين من جزيرة العرب وهي النظرية التي أخذ بهاجميع المؤخين تقريباً وعلى رأسهم المؤرخون العراقيون حيث توارثوا هذا الخطأ في كل طروحاتهم وبحوثهم ، كنت ومازلتُ الوحيد الذي ينشر ويكتب في بحوثه وكتبه من أن أصل الساميين كان في وادي الرافدين ثم نزحوا لأسباب سياسية اولا ثم بسبب الكثرة والانتشار .

س4/ متى تكتب كتابا خاصا عن النبط .. وهل وجدت مخطوطات تعود الى عصرهم .. ولماذا لا يتم وضع قاموس خاص بلغة النبط؟

كتبت كتاباً عن الأنباط ، وهو الكتاب الوحيد الذي تطرق لنبط الرافدين واعتبرتهم أصل الأنباط في صحراء الاردن والجزيرة ، لكن مشكلة نبط الرافدين هو ان وثائقهم المكتشفة قليلة جدا ، وباستثناء الفلاحة النبطية لإبن وحشية لانجد مخطوطات اخرى عنهم الا ماندر، فضلا عن التنقيبات لم تهتم بهم وبمواقعهم ، ومازال امامنا وقت طويل لكي ننتظر الزمن الذي ستكتشف فيه آثار كثيرة عنهم .

س5/ هل ترى الامام علي اول فيلسوف اسلامي وهو كمنظومة فكرية بعيد تماما عن ثقافة الصحراء .. ؟

كلا ، أنا لاأعدّ الإمام عليّ فيلسوفاً ، ربما كان أكبر من فيلسوف لكنه لم يكن فيلسوفاً على وجه الدقة ، هو رأس الإمامة والإمام الحكيم المؤمن الرصين المعتدل الذي كان ومازال رمزاً للحكمة والبطولة في الإسلام ، أنا أميل لدراسة شخصية الإمام عليّ بواقعية وليس بمبالغات .أحب دراسته بمعلومات وثائقية وآثارية وليس بآثار منسوبة له لكي نعرف بدقة سيرته وتراثه وحكمته، وهو ما ينطبق على النبيّ محمد . أخشى أن يدفعنا حبنا لهما بقبول كل المبالغات غير العلمية وبقبول كل مانسب لهما وهذا غير صحيح في منهج البحث العلمي .

س6/ مصاحبتك للتاريخ هل ولدت لديك قناعة بانه لا بد من كتابة معجم خاص بلغات العراق ومقارنتها باللغة العربية ؟

نعم هذا صحيح ومطلوب من الناحية العلمية ، بل وقد اشتغل عليه الغربيون إلى حدّ ما ولكننا يجب ان نتناوله بمعرفتنا للأننا أهل هذه اللغات والأعرف بخفاياها ويمكننا التفاط المقارنات بسهولة .
سأكون صريحا وأقول لك أننا أبعد الناس عن تناول تراثنا القديم بعلمية ودفة ولانملك في ذلك الكثير من الباحثين المتمرسين في هذه الحقول ، بل لانملك من الأكاديميين من يستطيع تقريب هذا التراث للقراءة العامة ، فكل واحد فيهم يركن إلى زاوية تخصصه الصغيرة جدا ويعيش في قمقمها دون ان ينجز فيها شيئاً إلا مايخص التدرج والرتب العلمية ، وهو لايطل منها الى العالم الارحب لتراثها ، وهكذا .
أما تخصصاتنا في التراث الوسيط والإسلامي بشكل خاص فمكبلة بالتوجه الأديولوجي الذي ينفي علميتها من الأساس.

س7/ هل يستطيع الانسان أن يخترع اللغة ؟ أم انها ملهمة قام بتطويرها الانسان فيما بعد من خلال تجاربه ومحاكاته للطبيعة ومن خلال اسفاره وترحاله؟

ملهمة من قبل من؟ الإنسان مجتمعياً هو الذي اخترع اللغة وكوّن جهازها الصوتي والقواعدي والبلاغي عبر آلاف السنوات ، الإنسان هو القادر على تطويع اللغة وجعلها تتناسب مع ظروفه الجديدة ، هو الذي يجمدها فيجمد فكره وعقله وقد يهجرها الى لغة اكثر مرونة ، اللغة هي وعاء العقل منه تنضح و تؤثر فيه وتتأثر بظروفها وتاريخها المتواتر .
س8/ ماهو آخر نتاجاتك الفكرية ، في حقول علوم وتاريخ الأديان والحضارات والأساطير ؟
للتو أكملت كتابي (علم الأديان ) الذي كنت اشتغل فيه منذ خمس سنوات وقد ارسلته لدار النشر وسيظهر في منتصف عام 2015 كحدٍ أقصى ، ولن أبالغ إذا قلت بأن هذا الكتاب هو أهم كتابٍ كتبته ، فهو الكتاب العربي الوحيد والأول عن علم عظيم اسمه (علم الأديان ) يضمُّ الكتاب أوسع مايمكن أن نعرفهُ عن هذا العلم الجديد في كتاب واحد ، فهو يمضي عبرعشرين فصلاً يشرح فيها ماهيته وتاريخ نشوئه ومكوناته ومناهجه وأعلامه ومؤسساته العالمية ، من جامعات ومراكز بحث وعلماء، وماضيه وحاضره ومستقبله. العالم العربي والإسلامي ، اليوم، أحوج مايكون لمعرفة الأديان من خلال (علم الأديان ) الذي هو علم حياديّ يحترم الأديان ويحنو بدأب على تحليلها وكشف أعماقها وكنوزها ، هذا العلم الذي صاغته ، في عتبات نشأته ، عبقريات العلوم الإنسانية ومناهجها منذ قرنٍ ونصف وخبرته الأكاديميات ومراكز البحث العلميّ في بحوثٍ ومؤلفات كثيرة ومازال يواصل تكوين خلاياه الجديدة التي ينحني على صياغتها علماءٌ منحوا حياتهم لمعرفة أسرار الأديان وما احتوته من مناجم يصلح تحليلها لأن يكون مرآة لتحولات الروح والعقل في تشوّقاته الكبرى لاحتواء المطلق والتعبير عنه ، مثلما هي مرآة لمعرفة التحولات الإجتماعية والسياسية لكل أحقاب التاريخ.
س9/ كيف اهتديت لتأليف هذا الكتاب وماذا سيكون تأثيره في الأوساط العلمية العربية وفي الأوساط الثقافية ؟
لطالما أثار استغرابي عدم وجود أي كتاب مؤلفٍ باللغة العربية عن (علم الأديان)، رغم أن هذا العلم قد قطع شوطاً أمده أكثر من قرنٍ ونصف بعد تأسيسه الأول على يد ماكس مولر، ورغم الاهتمام الإستثنائي الذي يوليه الباحثون العرب لحقل الأديان ودراستها. ورغم الركام الهائل من الدراسات الدينية والإسلامية الحديثة لكن أحداً لم يسأل أين كل هذا من علم إنساني جديد يعتني عناية أكاديمية وعلمية بالأديان ذلك هو (علم الأديان).
الغريب في الأمر أن الجامعات العربية ومراكز البحوث والدراسة تهتم بكل العلوم الإنسانية من اجتماع واقتصاد وسياسة ونفس...إلخ إلاّ علم الأديان فهو مهمل من ناحية بتعمدٍ واضح ومريب، ومن ناحية أخرى، يُنظر له كعدوّ وليس كعلمٍ منضبط بمناهج بحث علمية حاله حال بقية العلوم الإنسانية.
الكثيرون يكتبون عن الأديان ولكن ليس من خلال علم الأديان، بل هم يكتبون دراسات خليطة مما هو عقائدي ومعياري وذوقي ويندر أن تنحو المنحى العلمي منهجياً فهي امتداد للدراسات المعيارية ولمحاولات البحث والتحليل العفوية الممتدة من معالجات الدفاع عن الدين أو تسفيه الأديان الأخرى،ولعل في ما يسمى بـ (الدراسات الإسلامية) وخصوصاً الشكل العقائدي لها النموذج الواضح لهذا النوع من الدراسات ، أما الشكل الأكاديمي فمازال نهب أذواقٍ ومعايير مختلفة ومتناقضة .
ولا بد أن أكون صريحاً ودقيقاً فأقول أن حلّ اللغز الديني لا يكون إلاّ من خلال علم الأديان وأن فهم الأديان أو الظاهرة الدينية لا يمكن أن تكون من خلال الدين نفسه أو من خلال الفلسفة بل من خلال (علم الأديان) فقط بكل مدارسه ومناهجه التي سيعرضها كتابنا هذا.
الأديان والظاهرة الدينية تثير، اليوم، أكبر الأسئلة وتغير أعرق المجتمعات وتجتاح حياتنا بأكملها ولن نستطيع فهم ما يجري إلاّ من خلال العمق العلمي والمعرفي الذي يقدمه (علم الأديان) بشجاعة لكل الأديان مجتمعة أو لكلّ دين على حدةٍ أو للظواهر الدينية المشتركة في جميع الأديان، وحين نصل إلى ذلك الفهم العميق سندرك، وقتها، أن تاريخ الإنسان في الماضي كان غارقاً في الدين الذي ساعد الإنسان من جهة على الصمود أمام تحديات الحياة والكون وأغرقه، من جهة أخرى، بالأوهام التي آن الأوان لكشفها بصراحة وشجاعة.
منذ ظهور سلسلة كتبي في (تأريخ الأديان) التي وصلت إلى حوالي عشرة كتب كنت أنظر من خلال تناولي العلمي لتاريخ الأديان إلى علم الأديان الذي يختفي خلف الآليات التي استعملتها في عرض تلك الأديان، وأدركت أني لا بد أن أعرض هذه الآليات والطرق في تحليل الأديان مع غيرها مما لم استعمله منها في كتاب شامل عن (علم الأديان) الذي وددت أن أقدمه للمكتبة العربية في أفضل صورة استطيعها متجاوزاً ذلك الابتسار وتلك التناولات السريعة لهذا العلم سواء في المقالات السريعة عنه أو في كتب علم الأديان الأجنبية التي أخفق الكثيرمنها في عرض الصورة المنهجية العميقة لهذا العلم العظيم.
أعتقد أن تأثيره في الأوساط العلمية سيكون كبيراً وسيبقى هذا الكتاب مرجعاً أساسياً في حقله لعقود من الزمن ، ولاشك أن الأوساط الثقافية ستهتم به لكني أعول على الإهتمام الشعبي به رغم انه كتاب متخصص وأكاديمي لأني كتبته بلغةٍ سلسلة يمكن ان تؤثر في الناس وتوضح هذا العلم .
الأديان اليوم تشغل حياة الناس كلهم والناس يتساءلون ماهي؟ وهذا الكتاب سيوضح جوانب كثيرة من هذا السؤال.



#واثق_الجلبي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أ .. أنام
- ارصفة
- مش .. وار
- يوسف
- إكراه
- المرأة
- فائضون
- وج ها ن
- قرشت
- بايبل .. كلمة في داخلها تعني بابل
- واثق الجلبي ..الكتابة السردية بوصفها وعيا بالمغامرة
- في بلدي
- غربة
- وداعا
- سراب
- حصص
- تباين
- رجوع
- هلاك
- رسالتان


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - واثق الجلبي - خزعل الماجدي حوار حر