الجماعات الإسلامية ..تاريخ من الإرهاب وإختلاق الكذب

(النصوص الدينية المسيحية تملك قدرة كامنة على التوحش المتطرف فيما لو أُتيحت لها الفرصة لذلك) كما تشهد بذلك نصوص التاريخ. الدين المسيحي تراجع عن (توحشه) ليس طوعاً ولا عن (قناعة)، ولا بسبب نصوص (موعظة الجبل) في إنجيل متّى لأن في مقابلها توجد مقولة يسوع: (لا تظنوا أني جئتُ لأُلقي سلاماً على الأرض، ما جئتُ لأُلقي سلاماً، بل سيفاً) [متى 10: 34]، ومقولته: (جئت لألقي ناراً على الأرض، فماذا أريدُ لو اضطرمت) [لوقا 12: 49]، ومقولته: (فإني جئت لأفرق الإنسان ضد أبيه، والابنة ضد أمها، والكنة ضد حماتها. وأعداء الإنسان أهل بيته) [متى 10: 35-36]، والمثل الذي ضربه يسوع في إنجيل لوقا لتلامذته: (أما أعدائي، أولئك الذين لم يريدوا أن أملك عليهم، فأتوا بهم إلى هنا واذبحوهم قدامي) [لوقا 19: 27]، ولكن تراجع الكنيسة المسيحية ومعها العقيدة المسيحية عن (التوحش) كان بسبب الثورات الشعبيه على هذه الديانه.

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

مقال رائع كعادتك عزيزى بارباروسا
لى رؤية فى قصة الإسلام السياسى أو الإسلام المؤدلج لأعتبر كل المنخرطين فى مشروع أدلجة الإسلام وتسيسه هم أصحاب ميول عدوانية ورغبات عنيفة تبحث عن مظلة لتنفيس عنفها وسطوتها وهيمنتها لتجد مظلة رحبة تمنحهم لذة فى ممارسة العنف .
أى ان هناك بشعون يبحثون عن نظرية بشعة يستظلون بها لتمنحهم مشروعية للبشاعة ليمارسونها بضمير متلذذ ولا تعتمد الأمور على تدهور الأوضاع السياسية والإقتصادية بل تعتمد على غياب مشروع ثقافى حداثى حضارى يفرغ طاقات البشر فى مناحى غير مُضرة لأتصور ان الرياضات العنيفة كالمصارعة الحرة والملاكمة هى تنفيس لرغبات البعض العنيفة من خلال لذة المشاهدة ولكن هى غير مضرة مثلما يفرغ الإسلاميين عنفهم ووحشيتهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الفاضل الأستاذ آكيم

لا أخالفك في إسناد استلهام إرهاب الجماعات الإسلامية لتراثنا العنيف الذي يقترن دوما باسم النبي،استلهم هذه السيرة مشى على دربه كل من جاء بعده

أعتقد أن النبي لم يكن يسلك هذا السلوك العنيف مع البدو الأعراب الذين لم يعرفوا معنى الحياة إلا مع البهائم، لو لم تتطلب تلك المرحلة هذا القدر من العنف. وأنا لا أبرر أعماله بالتأكيد

كل قائد مرحلة يعمل بما يمليه الظرف،ومنْ خلف النبي وجدوا في الدين خير سبب لتنفيذ مآربهم السياسية والتسلق على الحكم، وأسسوا لحكامنا اليوم ما يجعلهم يستندون إليه

النبي ككل قائد سياسي، ولم يكن الدين الهدف الأول في أية مرحلة تاريخية،إلا أنه اتخذه ذريعة للوصول إلى طموحاته
فهِم من جاء بعده الأمر فاستخدموا نفس الأسلوب وما زالوا
لم تنضج شعوبنا كفاية لتدرك أية هوة ألقينا أنفسنا بها

الرجاء أستاذ آكيم تقبّل ملاحظتي: أن (تعمل على فصل الفقرات عن بعضها) ليسهل على القارئ تناول أفكارك.
مثلا فقرة المفكر فرج فودة

فصل الفقرات مريح للنظر والفهم ولإدراك المقصود،أما سبك المقالة في قالب فكري واحد قد يساعد على إغفال القارئ بعض الأفكار دون قصد

والسلام عليكم

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشيئ المضحك , عزيزي الاستاذ بارباروسا, هو انه ((جايف وبفسي)) ههههه لا يفهم شيء من النص المقدس ويحاول الاسطياد بالماء العكر على نهج الصلعم ابو ثعبان اقرع

الاسلام يا عزيزي يقوم بمعركته الاخيرة هذه الايام ...فقد استشعر النهاية القريبة واصبح غير قادر على تحليل نتائج بشاعاته وإلا فعلاما يراهن في قتل ابرياء عزل من العمال البسطاء الذين لا ناقة لهم بحربه على الانسانية ولا جمل؟ التخبط وجنون العظمة يؤدي بهم الى الاعتقاد ان دينهم السافل سيحقق مكاسب ,بينما مجرى الاحداث يشي بعكس هذا تماما.لقد نجحوا في خيبتهم بتأليب حتى الشعوب التي كانت تراهن سابقا على استقامتهم اسلاميا مثل شعب مصر والشعب السوري والسوداني والان ايضا الليبي والحبل على الجرار
فلنستمتع بما هو ات في مستقبل الايام وقريبا

قرات جملة على الفيسبوك تقول: ان يعبد الانسان البقر بانسانية خير من ان يعبد الله بوحشية (طبعا المقصود , ما يعتبره هذا المتخلف الوحشي, الله)ء

تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أُستاذي سامي ، هذا المقال كان رداً بإيجاز لمن إِدعى أَنَّ الإرهاب الإسلامي كان رداً على الأَنظمة القمعية..فأَثبت المفكر (فرج فودة) أن الإرهاب ظهر في مصر وإِنطلق نحو العالم لما كانت مصر في العهد الملكي فيها نظام سياسي دستوري متعدد وحياة حزبية وبرلمانية زاخرة ومتطورة ومتفوقة على كُل المنطقة وقتذاك ، فيوم قتلوا النقراشي والخازندار وهما كانا شخصيات تمثل رأس هرم الدولة وقتذاك..وفجروا دور السينما وهاجموا أَقسام البوليس ومنازل المواطنين المصريين اليهود دون أَن يكون هناك أَي ضغط سياسي أَو تعذيب أَو إِقصاء أَو تهميش..بل هؤلاء إِفتتحوا عصر الإرهاب بلا أَي سبب سياسي..فما هو السبب السياسي في تفجير سينما.؟ وما هي الرسالة السياسية من ذلك ؟ إِنه ارهاب أَعمى بلا مبرر..تحياتي أُستاذنا الكبير سامي لبيب

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيد سامح ابراهيم حمادي ، لو كانت القضية إِنتهت في عصر محمد ..لما كان أَحد ليهتم بما في كُتب التراث أَو قصص الأَوائِل ، لكن المشكلة هي إِعادة بث الروح وإِستلهام النموذج من شخصية مضت قبل 1400 عام ، كتاب (( معالم على الطريق )) الذي يتكلم عنه (فرج فودة )..تم فيه تكفير كل المجتمع المصري ووصمه بالجاهلي..وانت تعرف مامعنى تكفير انسان.! يعني استحلال دمه وماله وعرضه.! بل كاتب هذه السطور التي استشهدت بها وهو المرحوم ( فرج فودة ) تم إِغتياله على يد جماعة إِسلامية سنة 1992 .!!! لماذا.؟ مالذي فعله فرج فودة.؟ قالوا ايش..قالوا إِنه مَسَّ بالبقرة المقدسة المسماة ((تراث إِسلامي)) ، إِذاً هم يعتبرون الإرهاب جزءاً من التراث..لذلك وجب نقد هذا التراث حتى لايتم إِغتيال مفكر آخر كفرج فودة او اي إنسان بريء..

إرسال شكوى على هذا التعليق          60 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أَخي العزيز بشارة ، وهذا يثبت ماقلته للسيد سامح..فمن هذا التراث تم إِستلهام النموذج لذبح هؤلاء المصريين الأَقباط الغلابة ، أُنظر الى المشهد وقارن ماحصل مع بني قريضة .! يُقتاد المساكين فرداً فرداً مطئطئي الرؤوس ثم يجمعون في مكان واحد ثم يُنفذ الحكم .! كُل شيء تم إِستلهامه من التراث : الراية ، أُسلوب بث الرعب ، الذبح ، حتى لغة الخطاب..الخ الخ..المشكلة انه في عهد محمد لم يكن هناك كاميرات ولا إِعلام ..ولكن لو حلل الإنسان هذه المشاهد الوحشية سيجد لها مثيلاً نظيراً في كتب التراث ..أَما بالنسبة لدنو أَجل هذا الهراء فأنا موقن من ذلك.! وبالنسبة للعبادات والمعتقدات المتوافقة مع التعايش الإنساني والسلم المجتمعي ، فأَنا معها ولو كانت تقدس أَو تؤَله الأَبقار أَو الماشية....

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليست هنالك أرض يتقبل الصعروبية سوى أرض ميعادهم شبه الجزيرة العربية المتحجرة عودوا ياعربان إلى مصدركم وإبنوا أحلامكم البدوية الشوفينية العربية،، لقد تبين للمسلمين الأعاجم أنتم أكثر سادية و أكثر نازية من الألمان النازية وفاشية موسولني قدسية لغتكم و إلاهيتها الكاذبة إنكشفت في عصر گوگوكل و الإنترنت !صارت خرطة و لغة المعوقين من البعثية وحالمي الحظارة العربية الدموية ليست سوريا عربية ولا عراق عربية ولا المغرب وإنما شعوب أرعبت بقدسية الإه صعروبي حيث تركوا لغاتهم وحظاراتهم خوفا من الجهنم الوهمي وإستغلت الأسمالية البريطانية هذه الحيلة حيث إخترعت الشمطاءة الإنگليزية پاكستان والسعودية لكي يستعمر المسلمين وثم الصهيونية وأمريكا أخذت الزمام و مشوا في أقدام القحپة الإنگليزية و أخترعوا الصعروبية موازية للصهيونية وفي قمتها الداعش.. هل فكرتم لماذا داعش لا يقول شيئا حول إسرائيل؟؟؟ عجيب أمرهم أليست كذلك يا مرتزقة الإمپريالية العربية والغربية؟؟!!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيد حميد في الإسلام لا يوجد أَرض موعودة لأَنَّ الأَرض كُلها لله كما يقولون ، الأَرض الموعودة هي حلم توراتي وهي إِسرائيل بالنسبة لليهود، أَما حلم الخلافة المركزية الشاملة للكرة الأَرضية فهي فقط نقطة المنتهى بالنسبة لفصائل العمل الإسلامي.! أما العرب .. فسيدي العرب ايضا ضحايا ولا نستطيع أَن نضع العرب في سلة واحدة ، الناس ومنهم العرب بحاجة لأفكار حداثية مجددة وهواء نقي..المنطقة كلها تئن وهذا وقت مخاض لولادة شيء ما

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

حبيبى جحا تحياتى ليك و لضيوف مقالك من احبابنا، كفّيت و اوفيت عزيزى ، وشكرا علي المقتطفات من مؤلفات الراحل فرج فودة.
تراث البكابورتات و جماعاته هؤلاء لازال مسكوت عنهم و لم تعد الامور تحتمل افكارهم و افعالهم اكثر من هذا

إرسال شكوى على هذا التعليق          77 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---