أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - كيف سيطرت داعش على شمال العراق؟















المزيد.....

كيف سيطرت داعش على شمال العراق؟


فضيلة يوسف

الحوار المتمدن-العدد: 4723 - 2015 / 2 / 17 - 08:59
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


إلى أي مدى كانت المملكة العربية السعودية متواطئة في استيلاء الدولة الإسلامية على جزء كبير من شمال العراق، وذلك بتأجيج الصراع السني الشيعي المتصاعد في جميع أنحاء العالم الإسلامي؟ التقى الأمير بندر بن سلطان السفير السعودي في واشنطن ورئيس الاستخبارات السعودية حتى قبل بضعة أشهر قبل 11 أيلول بقليل ، مع رئيس المخابرات البريطانية ، MI6 السيد Richard Dearlove ، وكانت محادثة كاشفة ومشؤومة ، قال الأمير بندر بالحرف الواحد : " اقترب الوقت في الشرق الأوسط، ليكون " الله في عون الشيعة " ، "هناك أكثر من مليار من السنة وهذا يكفي ببساطة ".
حانت لحظة قاتلة تنبأ بها الأمير بندر الآن بالنسبة للكثير من الشيعة ، تلعب المملكة العربية السعودية دوراً هاماً في تحقيق ذلك من خلال دعم الجهاد ضد الشيعة في العراق وسوريا. منذ أسر الموصل من قبل الدولة الإسلامية في العراق والشام في 10 حزيران والنساء والأطفال الشيعة يُقتلون في قرى جنوب كركوك، وأُطلقت النار على طلاب القوات الجوية الشيعة ودُفنوا في مقابر جماعية قرب تكريت.
تم تفجير المساجد والمزارات الشيعية في الموصل، وفي مدينة تركمانية شيعية قريبة من تلعفر أُخذ مقاتلو الدولة الإسلامية 4000 من المنازل "غنائم حرب". ببساطة أصبح الشيعة والطوائف ذات الصلة، مثل العلويين، في المناطق التي يُسيطر عليها المتمردون السنة في العراق وسوريا اليوم ، في وضع خطير كما كان اليهود في المناطق التي تسيطر عليها النازية في أوروبا في عام 1940.
لا يوجد شك حول دقة الاقتباس من صاحب السمو الملكي الأمير بندر، الأمين العام لمجلس الأمن الوطني السعودي من عام 2005، ورئيس المخابرات العامة بين عامي 2012 و 2014، وهي السنوات الحاسمة عندما سيطر الجهاديون من تنظيم القاعدة على المعارضة السنية المسلحة في العراق وسوريا. عندما تحدث Dearlove الذي ترأس MI6 ، 1999-2004 في المعهد الملكي للخدمات المتحدة في الأسبوع الماضي، شدّد على أهمية كلمات الأمير بندر، قائلاً أنها تُشكّل " تعليقاً تقشعر له الأبدان أتذكره الآن بشكل جيد جداً ".
وأضاف أنه لا شك أن التمويل الكبير والمتواصل من المانحين في القطاع الخاص في المملكة العربية السعودية وقطر، والتي قد تكون السلطات غضت الطرف عنه ، قد لعب دوراً محورياً في زيادة قوة الدولة الإسلامية في المناطق السنية في العراق. وقال: "مثل هذه الأشياء ببساطة لا تحدث من تلقاء نفسها." هذا يبدو واقعياً حيث يُمول دافعو الضرائب في السعودية والخليج ، القيادة القبلية والطائفية في المحافظات ذات الأغلبية السنية ومن غير المرجح أن يتم التعاون مع الدولة الإسلامية دون موافقتهم.
وقد تنبأ Dearlove بناء على إيحاءات الأمير بندر بقرب يوم الحساب للشيعة ، أن المملكة العربية السعودية تُشارك في التمرد السني الذي تقوده الدولة الإسلامية ، ولم يحظ هذا التنبؤ بالاهتمام بشكل مدهش. ركزت تغطية خطاب Dearlove بدلاً من ذلك على موضوعه الرئيسي أن تهديد الدولة الإسلامية للغرب مبالغ فيه ، لأنه على عكس بن لادن وتنظيم القاعدة، يتم امتصاصه في صراع جديد " إسلامي – إسلامي بالأساس". للأسف، يجد المسيحيون في المناطق التي استولت عليها الدولة الإسلامية هذا ليس صحيحاً، عندما تم تدنيس كنائسهم واضطروا إلى الفرار. الفرق بين القاعدة والدولة الإسلامية أن الأخيرة منظمة بشكل أفضل بكثير. وإذا هاجمت أهدافاً غربية ، فمن المرجح أن تكون النتائج مدمرة.
سوف تقنع توقعات صاحب السمو الملكي الأمير بندر، الذي كان في قلب السياسة الأمنية السعودية لأكثر من ثلاثة عقود، أن 100 مليون من الشيعة سيتعرضون لكارثة في الشرق الأوسط على أيدي الأغلبية السنية ، العديد من الشيعة بأنهم ضحايا حملة تقودها السعودية لسحقهم. واضاف ان "الشيعة بشكل عام خائفون جداً بعد ما حدث في شمال العراق"، وقال معلق عراقي، لم يشأ نشر اسمه. رؤية الشيعة للتهديد ليس فقط من الجيش ولكنها ناجمة عن تأثير موسع للتيار السني الوهابي ، النسخة المتزمتة وغير المتسامحة للإسلام التي تتبناها المملكة العربية السعودية التي تُدين الشيعة والمذاهب الإسلامية الأخرى والمرتدين من غير المسلمين والمشركين.
يقول Dearlove أنه لا يوجد لديه معلومات داخلية حصل عليها منذ تقاعده كرئيس للMI6 قبل 10 سنوات ليصبح مديراً في كلية Pembroke في كامبريدج. ولكن، بالاعتماد على التجربة السابقة، يرى أن التفكير الاستراتيجي السعودي تم تشكيله بناء على مُعتقدين أو موقفين عميقي الجذور ، أولاً، أنهم مقتنعون أنه " لا يمكن قبول أي تحد لشرعيتهم أو قبولهم للنقاء الإسلامي المعتمد على الوهابية باعتبارها وصية على أقدس المقدسات في الإسلام". وهذا يؤدي إلى تعميق المواجهة بين السنة والشيعة ، والمعتقد السعودي الثاني أن لديهم احتكار للحقيقة الإسلامية يؤدي إلى التشدد البالغ الفعال ضد الشيعة.
تلعب الحكومات الغربية تقليدياً دوراً في تقليل أهمية العلاقة بين المملكة العربية السعودية وعقيدتها الوهابية، من جهة، وبين الجهاديين ، سواء المجموعات المتنوعة التي اعتنقها أسامة بن لادن والقاعدة أو أبو بكر البغدادي والدولة الإسلامية . لا يوجد شيء تآمري أو سري حول هذه الروابط: 15 من أصل 19 من خاطفي الطائرات في 11 أيلول كانوا سعوديين، كما كان بن لادن ومعظم الجهات المانحة الخاصة التي موّلت العملية من السعودية .
الفرق بين القاعدة والدولة الإسلامية يمكن المبالغة به: عندما قُتل بن لادن من قبل قوات الولايات المتحدة الأمريكية في عام 2011، أصدر البغدادي بياناً يرثيه ، وتعهدت الدولة الإسلامية بإطلاق 100 من الهجمات انتقاماً لمقتله.
ولكن كان هناك دائماً موضوع ثان للسياسة السعودية تجاه تنظيم القاعدة والجهاديين، تناقض نهج الأمير بندر مع رؤية ثانية للجهاديين باعتبارهم تهديداً قاتلاً للمملكة. يوضح Dearlove هذا الموقف حيث زار الرياض بعد وقت قصير من 11 أيلول، برفقة توني بلير.
ويتذكر أن رئيس المخابرات العامة السعودية "صرخ في وجهي في مكتبه ، وقال بالحرف الواحد :" 11 أيلول مجرد وخزة للغرب وعلى المدى المتوسط ، فإنه ليس أكثر من سلسلة من المآسي الشخصية ، ما يريده هؤلاء الإرهابيون هو تدمير آل سعود وإعادة صياغة الشرق الأوسط ". وأضاف في هذا الحدث، اعتمدت سياسات المملكة العربية السعودية على حد سواء على تشجيع الجهاديين كأداة مفيدة للحد من نفوذ الشيعة في الخارج ولكن قمعهم في الداخل للحفاظ على الوضع الراهن ، هذه السياسة المزدوجة انهارت خلال العام الماضي.
ظهر التعاطف السعودي مع المتشددين لمكافحة الشيعة في وثائق رسمية مسربة من الولايات المتحدة. كتبت وزير الخارجية الأمريكية هيلاري كلينتون في كانون أول 2009 في برقية نشرتها ويكيليكس أن "المملكة العربية السعودية لا تزال قاعدة الدعم المالي الحاسمة لتنظيم القاعدة وحركة طالبان، وعسكر طيبة [عسكر طيبة في باكستان] وغيرها الجماعات الإرهابية ". وقالت إن المملكة العربية السعودية تعمل ضد القاعدة بسبب تهديدها المحلي وليس بسبب أنشطتها في الخارج. هذه السياسة يمكن الآن أن تتغير مع إقالة الأمير بندر رئيس الاستخبارات هذا العام ، لكن التغيير حديث جداً، ولا يزال متردداً وربما يكون متأخراً جداً: فقط الاسبوع الماضي قال أمير سعودي أنه لم يعد يموّل محطة تلفزيونية فضائية تشتهر بالتحيز ضد الشيعة في مقرها في مصر.
المشكلة بالنسبة للسعوديين هي أن محاولاتهم منذ خسر بندر وظيفته لخلق تنظيم لمكافحة المالكي والأسد وتنظيم القاعدة ومستنسخاته في نفس الوقت قد باءت بالفشل.
من خلال السعي لإضعاف المالكي والأسد لمصلحة فصيل السنة الأكثر اعتدالاً، والمملكة العربية السعودية وحلفاؤها لعبة في أيدي الدولة الإسلامية التي تسيطر بسرعة سيطرة كاملة على المعارضة السنية في سوريا والعراق. في الموصل، وكما حدث سابقاً في الرقة السورية ، وتنزع سلاح المنتقدين والمعارضين المحتملين، ويُجبرون على الولاء للخلافة جديدة ويقتلون إذا قاوموا ذلك .
قد يدفع الغرب ثمن تحالفه مع المملكة العربية السعودية ودول الخليج، والتي وجدت دائماً السنة الجهادية أكثر جاذبية من الديمقراطية. وهناك مثال صارخ على ازدواجية المعايير من قبل القوى الغربية للقمع الذي تدعمه السعودية للاحتجاجات السلمية الديمقراطية من قبل الأغلبية الشيعية في البحرين في آذار 2011. حيث أرسلت السعودية 1500 من القوات السعودية عبر جسر للمملكة الجزيرة ووضعت حداً للمظاهرات ودمّرت بوحشية مساجد الشيعة وأضرحتهم .
الذريعة التي استخدمتها الولايات المتحدة وبريطانيا هو أن عائلة آل خليفة السنية الحاكمة في البحرين تنتهج الحوار والإصلاح. ولكن هذا العذر بدا ركيكاً الأسبوع الماضي، حيث طردت البحرين دبلوماسياً أمريكياً كبيراً Tom Malinowksi ، وهو مساعد لوزير الخارجية لشؤون حقوق الإنسان ، لتلبيته دعوة قادة حزب المعارضة الشيعي الرئيسي "الوفاق". نشر السيد مالينوفسكي تغريدة أن عمل حكومة البحرين "ليس ضدي بل لتقويض الحوار".
نجا رئيس الوزراء العراقي وحلفائه الإقليميين إلى حد كبير من انتقادات لدورهم في إعادة إشعال الحرب في العراق، سراً وعلانية ، لاضطهادهم وتهميشهم الأقلية السنية، واستفزازهم لدعم التمرد الذي تقوده الدولة الإسلامية . هناك الكثير من الحقيقة في هذا، ولكن ليست بأي حال القصة كلها. أغضب المالكي السنة، ويرجع ذلك جزئياً لأنه أراد تخويف الناخبين الشيعة لدعمه في انتخابات 30 نيسان ليظهر بأنه حامي الطائفة الشيعية ضد الثورة السنية المضادة.
ولكن جميع أخطاء المالكي العملاقة، لم تكن السبب في فشله وتفكك الدولة العراقية. ما زعزع استقرار العراق من عام 2011 كان التمرد السني في سوريا والجهاديين، الذين ترعاهم في كثير من الأحيان الجهات المانحة في المملكة العربية السعودية وقطر والكويت والإمارات العربية المتحدة. حذر الساسة العراقيون القادة الغربيين مراراً وتكراراً أن عدم السعي لإنهاء الحرب الأهلية في سوريا، يجعل إعادة بدء الصراع في العراق لا مفر منه. وقال قائد عراقي في بغداد الاسبوع الماضي "اعتقد انهم فقط لم يهتموا بنا ، و تركز اهتمامهم على التخلص من الرئيس بشار الأسد .
بطبيعة الحال، تُجادل الولايات المتحدة والسياسيون والدبلوماسيون البريطانيون أنهم يسعون لوضع حد للصراع السوري. ولكن هذا أمر مضلل، كانت الولايات المتحدة وبريطانيا على يقين بمواصلة الحرب ،بإصرارهم على أن مفاوضات السلام يجب أن تكون حول رحيل الأسد عن السلطة، وهو ما لن يحدث منذ سيطر الأسد على معظم المدن في البلاد، وكانت قواته تتقدم باستمرار.
المستفيد الرئيس هو الدولة الإسلامية التي كانت على مدى الأسبوعين الماضيين تقضي على المعارضة الأخيرة لحكمها في شرق سوريا. الأكراد في الشمال وتنظيم القاعدة ، وجبهة النصرة، المتعثرة تحت تأثير قوة الدولة الإسلامية ذات الروح المعنوية العالية، واستخدامها الدبابات والمدفعية التي تم الاستيلاء عليها من الجيش العراقي. وبدون إشعار أحد في العالم، السيطرة على العديد من آبار النفط السورية.
لقد خلقت السعودية الوحش فرانكنشتاين وفقدت بسرعة السيطرة عليه. وينطبق الشيء نفسه على حلفائها مثل تركيا التي كانت قاعدة خلفية حيوية للدولة الإسلامية وجبهة النصرة-عن طريق الحفاظ على فتح الحدود التركية السورية الطويلة "510 ميلاً". كما وقعت المعابر الحدودية التي يسيطر عليها الاكراد تحت سيطرة الدولة الاسلامية ، فوجدت تركيا لديها جاراً جديداً عنيفاً بشكل غير عادي، وناكر للجميل للغاية لأفضال جهاز المخابرات التركية الماضية.
أما بالنسبة للمملكة العربية السعودية، التي دعمت الثورات السنية في سوريا والعراق فقد بدأت وسائل التواصل الاجتماعي الجهادية في الحديث عن بيت آل سعود كهدف مقبل. إنها توقعات رئيس المخابرات العامة السعودية غير المسمى الذي نقله Dearlove بعد 11 أيلول حول الخطر المحتمل على المملكة العربية السعودية وليست توقعات الأمير بندر، وهو ما قد يفسر لماذا أقيل الأخير من منصبه في وقت سابق من هذا العام.
ليست هذه هي النقطة الوحيدة التي كان الأمير بندر مخطئ فيها بشكل خطير. صعود الدولة الإسلامية ، ليست أخباراً سيئة لشيعة العراق ولكن من الأخبار الأسوأ بالنسبة للسنة التي أصبحت قيادتها حركة متعطشة للدماء وغير متسامحة، أصبحت نوعاً من الخمير الحمر الإسلامية، التي لا يوجد لها هدف سوى الحرب بلا نهاية.
تُسيطر الخلافة السنية على مساحة كبيرة، فقيرة ومعزولة يفر الناس منها. تعرض عدة ملايين من السنة في بغداد وحولها للهجوم وتم بالفعل ذبح 255 من السجناء السنة. وعلى المدى الطويل، لن تنتصر الدولة الإسلامية ، ولكن الخليط العجيب من التعصب والتنظيم الجيد يجعل من الصعب طردها.
"كان الله في عون الشيعة" قال الأمير بندر، شكراً له جزئياً ، لأن المجتمعات السنية المحطمة في العراق وسوريا قد تحتاج إلى مساعدة إلهية أكثر من الشيعة.
مترجم
Patrick Cockburn



#فضيلة_يوسف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التربية والتعليم ( سلاح الاستعمار الجديد )
- تشيني ( التعذيب عبادة)
- إرهابيون أم مقاتلون من أجل الحرية ( جنّدتهم المخابرات الأمري ...
- الإرهاب الأمريكي ضد كوبا (موجز تاريخي)
- مأساة النساء في الهند
- القناص الأمريكي : يغذي المرض العميق في المجتمع الأمريكي
- غزة في أريزونا
- الطائرات المسيّرة وأخلاقيات جديدة للحروب
- القناص الأمريكي : يُطلق النار على الحقيقة
- طريقة جديدة ومُرعبة للحرب (2)
- طريقة جديدة ومُرعبة للحرب (1)
- الطائرات بدون طيار والاغتيالات : قضايا قانونية وأخلاقية
- رسالة من المعذبين في الأرض
- نعوم تشومسكي - شارلي ابدو : نحن جميعاً مستهدفون
- أنتم تُطلقون النار كالمعاقين : تسجيلات رفح وتطبيق توجيه هاني ...
- عام الطائرات بدون طيار القاتلة
- غزة : حرب واحدة ، عائلة واحدة ، 5 أطفال ،4 شهداء
- اليس في بلاد عجائب فيتو مجلس الأمن
- بالنسبة للفلسطينيين :الأمم المتحدة عديمة الفائدة
- العائلة التي تملك المناطق الحرة وتدعم الاستيطان في الضفة الغ ...


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- لمحات من تاريخ اتفاقات السلام / المنصور جعفر
- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - فضيلة يوسف - كيف سيطرت داعش على شمال العراق؟