|
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 86 (النواقص)
سامي الذيب
(Sami Aldeeb)
الحوار المتمدن-العدد: 4719 - 2015 / 2 / 13 - 11:14
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
أملي ان تعلم كتاباتي في المدارس والجامعات ----------------------------------------------- كتب لي احد قرائي المعجبين بأنه يريد استعمال مقالاتي في كتاباته ولكن دون ذكر اسمي لأنه سوف يتهم بالعمالة. وبطبيعة الحال وافقت على ذلك. فالأفكار عندما تلد مثل الطفل تكسب استقلالها عن كاتبها. وفي هذ المجال نشرت قرابة 30 كتابا في لغات مختلفة متوفرة ورقيا http://goo.gl/ZsMc97، ولكن في نفس الوقت ارسلها مجانا لمن لا مال له. فأنا اعتبر حق القارئ اهم من حق المؤلف أو الناشر. ووفقا للشريعة الإسلامية احتكار المعرفة من الكبائر. والسيد المسيح يقول: مجانا اخذتم مجانا اعطوا.
وكتب آخر من المنتقدين مستدركا بعد انتقادات كثيرة بأن ما اكتبه عن القرآن يعود بالفائدة على الإسلام والمسلمين. فهو يرى أن كتاباتي حثته للتعمق في النص القرآني واللغة العربية وسوف تدفع غير المسلمين من غير العرب للتعرف على المجهول. لا بل ذهب إلى نعتي بالأستاذ الكبير سامي الذيب. وبطبيعة الحال أنا لا احمل حقدا نحو أي انسان واعتبر أن الإختلاف في الرأي (يجب أن) لا يفسد للود قضية. ومن يتابع ردودي على منتقدي والمعجبين بي يرى أني أبدأ خطابي بعبارة "أخي فلان...". وهي ليست مجرد عبارة مجاملة بل من صميم تعاليم ديني المسيحي حيث يلزمني السيد المسيح بأن احب اعدائي وأبارك لاعني. وعلى كل حال، لم اعتبر ابدا مخالفي في الرأي اعدائي، بل اخوة لي. وهناك من يستغرب طول نفسي مع بعض معارضي رغم شماتتهم وشتائمهم. ولكن على الأخ الكبير ان يحتمل ما يقوله أخوه الصغير. وكما يقال في العامية: الصحن الكبير يسع الصحن الصغير. وهذا ليس تكبرا، لا بل أني ارى في الإنتقادات وسيلة للوصول إلى الأفضل. وهناك مثل معروف: امر مبكياتك ولا امر مضحكاتك.
كما قلت وكررت مرارا، أنا لا ادعي العصمة فيما اكتب. والكتابة هي وسيلة لترتيب افكاري ووضعها على المحك. فأفضل وسيلة للتعلم هي الكتابة. وبطبيعة الحال اطمع في أن يستفيد غيري مما اكتب. فليس في امكان كل شخص الوصول للمعلومات التي اعرضها في بعض مقالاتي لأن ذلك يتطلب الوقت للقراءة والهضم والترتيب والعرض. وكتاباتي فيما يخص القرآن لها في فكري دور اجتماعي. فالقرآن هو النص الرئيسي الذي يعتمد عليه المسلمون عامة إما للخير وإما للشر. ومن يستعمله للخير ينتقي منه ما هو مفيد ويترك ما هو غير مفيد تماما كما نفعل مع أي كتاب. والقرآن يقول: الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه اولئك الذين هداهم الله واولئك هم اولوا الالباب (سورة الزمر 18) وكتبنا له في الالواح من كل شيء موعظة وتفصيلا لكل شيء فخذها بقوة وامر قومك ياخذوا باحسنها (سورة الأعراف 145) فليس كل ما في القرآن حسن، وليس كل ما فيه عاطل.. بل يجب اعمال العقل والضمير. والشرير هو من يأخذ بكل ما جاء في القرآن من غث وسمين. وهو ما نراه في تصرفات داعش وغيرها من الحركات الإجرامية التي تحمل القرآن بيد وتعيث فسادا في الأرض بيد اخرى.
ولكن فرز ما هو حسن وما هو عاطل في القرآن يتطلب رفع القداسة عن القرآن وعن النبي محمد. ونفس الأمر مطلوب أيضا ممن يستلهمون التوراة أو الإنجيل وغيرها من الكتب التراثية مثل شريعة حمورابي. فلو اننا طبقنا كل ما جاء في التوراة أو شريعة جمورابي لوجدنا انفسنا في مجتمع غاية في الهمجية. وقد رأينا في المقالين السابقين أن المرحوم محمود محمد طه طالب بفرز القرآن إلى قسمين: القرآن المكي - والقرآن المدني. وطالب بالأخذ فقط بالقرآن المكي، وترك القرآن المدني الذي يتضمن نصوصا مخالفة لحقوق الإنسان. فالقرآن المدني نص سياسي يناسب اخلاقيات القرن السابع الميلادي، بينما القرآن المكي فهو في نظره روح الإسلام الحقيقية. وقد عرض رأيه مطولا في كتابه الشهير: الرسالة الثانية من الإسلام ، والذي تمنع نشره وتوزيعه كل الدول العربية والإسلامية. وبسبب ما جاء في هذا الكتاب، حرض الأزهر على شتقه. ويمكن تحميل هذا الكتاب البالغ الأهمية من هذا الرابط http://www.alfikra.org/books/bk010.pdf
وما اكتبه عن القرآن من مقالات يصب في خانة تدبر القرآن (الذي يدعو له القرآن ذاته) لرفع هالة القداسة التي تحيط به. فالأخطاء اللغوية والإنشائية (بالإضافة إلى معايبه الأخلاقية) تبين بكل وضوح بأنه كتاب بشري. وعلى كل حال ليس هناك كتاب غير بشري. فكل ما يكتب هو من صنع البشر، ولا ينزل من السماء إلا المطر والنيازك وبراز الطيور. والقول بأن القرآن أو التوراة أو الإنجيل أو شريعة حمورابي أو ألف ليلة وليلة كتب سماوية هو قمة الغباء... والغباء في التفكير ينتج عنه غباء في التصرف كما نراه عند داعش وغيرها من الحركات الإسلامية الإجرامية. وأنا ما زلت على قناعتي بأن القرآن ليس كتابا، بل كشكولا مقطع الأوصال من تأليف حاخام يهودي مسطول كما وضحت في مقالي http://goo.gl/CX3idB -- وهذا بحد ذاته لا يعني أن كل ما فيه عاطل، بل أنه خليط من الغث والمسين. وعلينا نحن ان نفرز ما هو غث وما هو سمين على ضوء اخلاقيات عصرنا.
وكل أملي أن ما اكتبه اليوم يعلم عاجلا في مدارس وجامعات الدول العربية والإسلامية والغربية. وفي انتظار ذلك، آمل ان يقوم القراء ببث ما اكتبه بين معارفهم. فالدال على الخير كفاعله. وأملي كذلك ان يتم تعليم كتب المرحوم محمود محمد طه في جيمع الدول العربية والإسلامية والغربية وعلى جميع المستويات بدلا من الكتب الصفراء التي اكل الدهر عليها وشرب والتي اوقعتنا في الدرك الأسفل من الهمجية.
اعطيكم هنا عشر آيات ناقصة اخرى مع تكميلها اعتمادا على عدة تفاسير موجودة في هذه الموقع http://www.altafsir.com/ واركز هنا فقط على النواقص دون الأخطاء اللغوية الأخرى التي تتضمنها هذه الآيات. وانطلق في تحديدي للنواقص من تعريف البلاغة التي تعني ايصال المعنى للمخاطب دون ابهام والتباس.. وكل خطاب لا يؤدي إلى هذه الغاية يعتبر معيبا. وارجو المعلقين الإبتعاد عن الشتائم والإلتزام بمبدأ الرأي والرأي الأخر.
آيات ناقصة في سورة الحج وتكميلها ===================== 11- وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ [...] خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ هذه الأية ناقصة وتكميلها 11- وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ [فخسر] الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ
15- مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللَّهُ [...] فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ [...] فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ هذه الأية ناقصة وتكميلها 15- مَنْ كَانَ يَظُنُّ أَنْ لَنْ لَنْ يَنْصُرَ اللَّهُ [نبيه] فِي الدُّنْيَا وَالْآَخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ [لِيَقْطَعْه] فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ وهذه الآية غريبة. وقد فسرها المنتخب كما يلي: من كان من الكفار يظن أن الله لا ينصر نبيه فليمدد بحبل إلى سقف بيته، ثم ليختنق به وليقدر في نفسه وينظر، هل يذهب فعله ذلك ما يغيظه من نصر الله لرسوله
22- كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا [...] وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ هذه الأية ناقصة وتكميلها 22- كُلَّمَا أَرَادُوا أَنْ يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْ غَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا [وقيل لهم] وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِ
26- [...] وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ [...] أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ هذه الأية ناقصة وتكميلها 26- [واذكر] اذ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ [وأمرناه] أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ
32- ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا [...] مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ هذه الأية ناقصة وتكميلها 32- ذَلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فإن [تعظيمها] من [أفعال ذوي] تقوى القلوب
37- لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ [...] وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ هذه الأية ناقصة وتكميلها 37- لَنْ يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِنْ يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنْكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ [من الأنعام] وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ
39- أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ [...] بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ هذه الأية ناقصة وتكميلها 39- أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ [أن يقاتلوا] بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ
42- وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ [...] فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ هذه الأية ناقصة وتكميلها 42- وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ [فلا عجب في تكذيبهم] فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ
51- وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي [...] آَيَاتِنَا مُعَاجِزِينَ [...] أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ هذه الأية ناقصة وتكميلها 51- وَالَّذِينَ سَعَوْا فِي [ابطال] آَيَاتِنَا معجزي [امر الله] أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِ
52- وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ [...] فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ هذه الأية ناقصة وتكميلها 52- وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ وَلَا نَبِيٍّ إِلَّا إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ [الشك] فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنْسَخُ اللَّهُ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُ اللَّهُ آَيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ
د. سامي الذيب مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com كتبي: http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14 حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي والرسم الكوفي المجرد : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315 حملوا كتابي عن الختان : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131 ومن يجد مشكلة في التحميل، يمكنه الاتصال بي على عنواني: [email protected] انضموا إلى مجموعة اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية https://www.facebook.com/groups/Koran.mistakes/
#سامي_الذيب (هاشتاغ)
Sami_Aldeeb#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
خسارتنا بشنق محمود محمد طه
-
تورط الازهر في شنق محمود محمد طه
-
الأزهر الحرباء يعود من الباب الخلفي
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 85 (النواقص)
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 84 (النواقص)
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 83 (النواقص)
-
تغيير آية الضرب: واطعموهن شوكولاته
-
رسالة من احد قرائي: بت في شك كبير
-
بهلوانيات الشعراوي
-
بلاغة القرآن ام غباء الببغاء؟
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 82 (النواقص)
-
النبي محمد يبايع النبي سامي
-
من النبي سامي إلى اخوتي المسلمين
-
النبي سامي الذيب
-
من النبي سامي إلى الرئيس الفرنسي
-
من النبي سامي إلى إمام جامع باريس
-
من النبي سامي إلى الرئيس السيسي
-
اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 81 (النواقص)
-
اسلام محيصة وحويصة وفقا لابن هشام
-
الإسلام دين نفاق فلن يتطور
المزيد.....
-
أناشيد طول اليوم على قناة طيور الجنة.. تردد قناة طيور الجنة
...
-
انقسام آراء الكنائس عالميا حول المثلية يؤدي إلى تصاعد العنف
...
-
محافظ نينوى السابق ينفي محاولة اغتيال بابا الفاتيكان
-
مسيحيون في سوريا: نتطلع للأمان ونخشى التطرف
-
إيران وماليزيا: لضرورة التعاون بين الدول الإسلامية لمواجهة ا
...
-
اسماعيل بقائي: الدول المشاركة تشكل 65% من سكان الدول الاسلام
...
-
اسماعيل بقائي: نهتم بتعزيز العلاقات مع الدول الاسلامية والجا
...
-
هيئة البث الاسرائيلية:اندلاع النيران في كنيس يهودي بمدينة مو
...
-
تونس.. تسعة معالم دينية في القيروان مهددة بالانهيار
-
بزشكيان:العلاقات الطيبة بين البلدان الاسلامية تحبط مؤامرات ا
...
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|