|
في القرن الجديد كيف يبدو العالم سنة 2050؟
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 1317 - 2005 / 9 / 14 - 11:21
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
في القرن الجديد والألفية الثالثة كيف يبدو العالم سنة 2050؟ تبدو خريطة توزع السكان في العالم غير سعيدة.. فسكان العالم المتقدّم الذي ينمو ببطء شديد وبمعدّل سنوي لايتجاوز 0,4% يمثلون 21% من البشريّة فقط.
ومجموعة الدول الأقل تقدّماً والتي تضمّ خمسة مليارات نسمة وتنمو بسرعة تفوق الأولى بنحو خمس مرّات أو يزيد تمثّل 79% من سكان المعمورة!!!.
ومع ملاحظة أن المجموعة الأولى أي العالم المتقدّم هي أكثر امتلاكاً لفنون التقدّم والتكنولوجيا وبالتالي هي أكثر قدرة على مضاعفة مواردها لأدركنا إننا أمام عالم سوف تتّسع فيه الفوارق لكن تنبؤات المستقبل تحمل مفاجآت أكثر من ذلك بكثير..
الصورة عام 2050 - سوف تكون الهند أكبر تجمّع سكّاني في العالم وبما يعادل 30% من سكانه الحاليين لأنّها لاتملك نفس السياسات التي تتّبعها الصين لضبط السكّان، وتصبح الصين في المرتبة الثانية /1610/ مليون نسمة مقابل /1640/ مليون نسمة للهند.
- سوف يزداد عدد الدول العملاقة التي يزيد عدد سكان كلّ منها عن مائة مليون نسمة وسوف تضمّ المنطقة 4 دول يزيد تعداد كلّ منها على المائة مليون منها "تركيا وايران ومصر"
من رسائل القرن الواحد والعشرين في دراسة قام بها مركز دراسات الوحدة العربية لاستشراف مستقبل الوطن العربي جاء فيها- تضاعفت الديون العربية ثلاثين مرّة في عشرين عاماً-.
حصل نمو مادي لكن النمو المادي لايعني بالضرورة عدالة توزيع الدخل لأن زيادة الدخل تبدّدت في ظلّ الحرب، والموارد تبخّرت في ظلّ التشرذم وسيطرة المراكز الخارجيّة على كلّ مايجري في الوطن العربي، فالخارج هو مركز الاستقبال للنفط والمال والعقول المهاجرة، وهو مركز التصدير للآلة والسلاح وقطعة الجبن والخبز ونمط الاستهلاك وشريط الفيديو. وعبر رحلة "العرب-الخارج" يضيع الكثير، حتّى أن الدراسة تتوقّع أنّه إذا استمرّت نفس السياسات فالأخطار سوف تتزايد، "فإسرائيل تهيمن" ودول الجوار تنقض على الجسد الضعيف وأمريكا ترفض التعامل مع العرب كمجموعة واحدة والتنمية مشوّهة، وسوء التوزيع هو الغالب.
تحاول هذه الدراسة بالأرقام أن تحدّد دروس الماضي ومعالم الحاضر وتوقّعات المستقبل ولأن الأرقام لا تنحاز فإن النتيجة العلمية الأكيدة تقول "الوحدة هي الحلّ". وان كانت لها مشاكلها ومحاذيرها.
إنها وحدة لاتلغي المحليّة والخصوصية لكنّها تبرز سمات الشعب الواحد بإمكانياته الموحّدة.
قضيّة القرن المقبل · تقول الأرقام إن الشرق الأوسط هو الأفقر مائياً بالقياس للعالم كلّه. والماء هو سر الحياة، ومؤشّر للتقدّم والتخلّف في الاقتصاد. لذا أصبحت المياه قضيّة أمن قومي وأصبح الكثيرون يتوقّعون أن تكون المياه –وليست الأرض- وراء الحرب القادمة.
· وفقاً لبيانات البنك الدولي فإن هناك 22 بلداً في العالم تعاني من ندرة مزمنة للمياه، حيث يقل نصيب الفرد سنوياً عن ألف متر متر مكعب ومعظم بلدان الشرق الأوسط تقع تحت حزام الفقر المائي.
· الصراع الأكبر إذن في الشرق الأوسط –لن يكون محوره الاستحواذ على أرض أكثر، فهذه هي المشكلة الأسهل. لكنّ المشكلة الأكبر هي الحصول على المياه سرّ الحياة، وأساس التقدّم.
· الاستراتيجيون يتوقعون حروباً تثيرها أزمة المياه، والساسة الاقتصاديون يبحثون وسائل التعاون الاقليمي لمواجهة هذه المشكلة قبل أن تتفاقم.
لكن لابد ولا مفرّ من ترشيد استهلاك المياه الى أن يوجد الحلّ.
ويقول خبراء البنك الدولي: من أجل ترشيد استخدام المياه، فإن على حكومات المنطقة أن تبيع الماء للفلاحين وتقدّم لهم تكنولوجيا أكثر تقدّماً، تكنولوجيا تزرع أكثر وتستهلك من الماء أقلّ. المياه إذن قضيّة القرن الواحد والعشرين.لكن ارهاصاتها قد بدأت.
طرطوس- عبد الرحمن تيشوري دبلوم علاقات اقتصادية دولية
تموز2002
متى نتعلّم استثمار الوقت؟
· لايخفى على احد كيف يستثمر الانسان المعاصر وقته في الدول المتقدمة لاسيما الدول الاسكندنافية ودول المجموعة الاوربية بحيث اخترع هذا الانسان وسائل كثيرة لتوفير الوقت والجهد مثل المواصلات السريعة ووسائل الاتصال السريعة والمريحة "الإميل- الفاكس- الخليوي..." كما اخترعوا وطوّروا الحاسوب "الكمبيوتر" للإسراع بواسطته في الانجازات العلمية والتقنية وتخزين أكبر كميّة ممكنة من المعلومات واستدعائها بأسرع وقت ممكن عند اللزوم. بمعنى آخر أوجد الانسان في هذه الدول وقت فائض للقراءة والكتابة ومشاهدة محطّات الدّيجتال والابحار عبر آلاف المواقع على الأنترنيت وزيارة المتاحف والمسارح.
الوقت في سورية كيف نقضيه؟ للأسف الشديد ورغم تأكيد القائد الخالد حافظ الأسد أكثر من مرّة لإستثمار الوقت وعدم هدره، لانزال نحن من أكثر شعوب العالم هدراً للوقت. ونحن لانزال نكدح في أغلب أوقاتنا وراء لقمة العيش المغمّسة بالعرق وبالألم لأننا لم نشغّل عقولنا الخام بالابداع أو الاختراع كما فعل المتطوّرون في دول العالم المتقدّم.
نحن لا مبدعون فيما يتعلّق بحلول لمشاكلنا. ويومياً نجرجر أرجلنا لدفع فواتير الماء والكهرباء والهاتف والنظافة وقسط المسكن وتجديد أوراق السيارة وتسجيل معاملات البيع والشراء وأخذ براءات الذمّة وتجديد الأوراق الشخصيّة المنتهية الصلاحية وعمليات كثيرة روتينية وبيروقراطية عقيمة وسقيمة ومنهكة ومدمّرة للطاقة والوقت والأعصاب ورغم كلّ ذلك لا تجد في المؤسسة أو الجهة أو الدائرة التي تراجعها كرسي أو مقعد لكي ترتاح ولا تجد كلمة طيّبة في أغلب الجهات أو حتّى ابتسامة.
وبعد كلّ ذلك تعود الى المنزل متعب غير قادر على القراءة والمطالعة والابداع واذا علمنا أن أكثر المراجعين من المحامين والمهندسين والأطباء والمدرسين ورجال الأعمال والمتقاعدين والشيوخ يضيعون وقتهم ومليارات الليرات قيمة الساعات الضائعة.
مقترحات ممكنة التحقيق لاستثمار الوقت 1. تفعيل دور الحواسيب الموجودة في كلّ الدوائر التي أصبحت بليدة وعاطلة ومعطّلة. لتنجز الكثير من الأعمال الورقية البيروقراطية بدل ذوي النفوس الحامضة.
2. الإرتقاء بالأداء الإداري الى مستوى فن الادارة الذكية والمجتمع الرقمي.
3. توظيف كلّ الشباب المؤهّلين المتواضعين المحتاجين للعمل المحبين لـه بدلاً من المقصّرين في أعمالهم المعطّلين لأعمال الآخرين.
4. تأسيس مصارف تقوم بما تقوم به مثيلاتها في البلدان المتطوّرة وتدفع ما يترتّب علينا ومن حساباتنا مع حسم العمولة المكافئة للجهد والوقت.
5. ترقيم كل الطوابق والغرف والقاعات والمدرّجات بالأرقام العربيّة في كلّ المؤسسات والدوائر والجهات ليعرف المواطن المراجع أين هو وفي أيّ طابق ومن أين يذهب والى رقم أي مكتب يتّجه في معاملته.
6. أن يوضع على صدر كلّ موظّف في الدولة بطاقة تحمل اسمه ورقمه وعمله ودائرته بوضوح بالإضافة الى دفتر شكاوى في الدائرة يكون في متناول كلّ متظلّم من المراجعين ليسجّل عليه انتقاداته وملاحظاته واقتراحاته.
7. عدم ترك أيّ خريج جامعي عاطل عن العمل يدخن الأركيلة لحرق الوقت الطويل لديه وخلق مؤسسات يعمل بها الشباب العاطلين تقوم بهذه العمليات الروتينية العقيمة.
8. لن نتطوّر ونتغيّر ونحقق ماورد في خطاب القسم لرئيسنا الشاب الدكتور بشار الأسد إلاّ إذا استثمرنا الوقت بشكل كامل بكل ماهو مفيد ومنتج للوطن لأن الزمن لايرحم ولاينتظر أحد وعلينا الاستفادة من تجارب الآخرين أو على الأقل تقليد الذين استثمروا الوقت وحقّقوا التطوّر لهم ولبلدانهم.
عبد الرحمن تيشوري
دبلوم علاقات اقتصادية دوليه طرطوس تموز 2002
هل الاصلاح الاقتصادي والاداري موّال تغنّيه
كلّ حكومة جديدة وإدارة جديدة؟
مقدمة: لابد من الاشارة أوّلاً الى أن أيّة عملية اصلاح تحتاج الى اداة والى بداية والى مدخل وأقول سلفاً أن الجهاز الاداري للدولة هو قائد البرامج الإصلاحية، وهو أداة تحقيق البرامج التنموية.
والجهاز الإداري الحالي هو الذي كان سبباً فيما وصلنا اليه فكيف سيكون أداة الإصلاح وأداة تطوير وتغيير وتحديث؟
لانستطيع بجهازنا الإداري الحالي تحقيق برامج الإصلاح خاصّة وأن 70% من العاملين في الدولة يحملون مؤهّلات معاهد وما دون وهؤلاء لا يستطيعون بحكم تأهيلهم المنخفض المستوى أن يكونوا رجل ويد وعقل الدولة المفكّر والمدبّر.
وفيما يلي وفي إطار مناقشة برنامج الإصلاح أقدم بعض الأفكار قد تفيد في هذا الإطار وهي:
1. تقديم العناية بالعنصر البشري على باقي نواحي الاصلاح في سورية والتركيز على نوعية القيادات الادارية المطلوبة وكيفية اختيارها وتعيينها والاسراع في تفعيل دور وعمل المعهد الوطني للإدارة العامة والبحث عن خرّيجي الدراسات العليا "دبلومات- ماجستير- دكتوراه" وتعيينهم لشغل مواقع الفئة الأولى "رؤساء دوائر ومدراء ورؤساء أقسام..".
2. عدم تدخل السياسة في الادارة وفصل السياسة والتنظيم عن الخدمة المدنية.
3. وضع معايير أداء موضوعية في الترفيع والمكافآت وإدخال نظام للزيادات والمكافآت يكون مرتبطاً بكمية الجهد الذي يبذلـه الموظف ونشاطه في العمل ومبادرته المفيدة الى جانب نظام الترفيع حسب الأقدمية لا أن نرفّع جميع الموظّفين 9% دون تمييز بين نشيط وكسول.
4. الاسراع في آلية اتخاذ القرار الاقتصادي والتخلّي عن المركزية الشديدة وحلّ كافة المجالس الوزارية العليا واعطاء المدراء الصلاحيات الكاملة مع محاسبتهم على النتائج، بدل اغراق الوزراء والمدراء في معاملات روتينية يومية حيث يوقّع أصغر مدير /1500/ توقيع يومياً وهذا يستغرق على الأقل /3/ ساعات توقيع يومياً!.
5. الاسراع في انجاز مشروع اقامة سوق الأسهم والأوراق المالية والبورصة.
6. تطوير الجهاز المصرفي لتوسيع عمليات الاقراض لدعم المشاريع الصناعية وتشجيع التصدير حيث تعتبر مصارفنا اليوم "كوى مالية" فقط.
7. تقديم الدعم للصادرات والصناعات التصديرية وازالة كل العقبات التي تحول دون قدرتها على المنافسة في الأسواق العالمية ودوام المصارف والجمارك 24 ساعة في اليوم وعدم الاقفال في الساعة /12/ وأيام العطل وغيرها.
8. الاسراع في تعديل كافة القوانين والتشريعات التي عفى عليها الزمن وجعلها تتواكب مع التطورات العالمية ومع العصر.
9. القيام باصلاح ضريبي شامل وتخفيض الضرائب على شرائح الدخل وجعلها أكثر عدالة ومنطقية والقضاء على التهرب الضريبي وأشكاله "تهرب جمركي- عدم توثيق وكالات الشركات الأجنبية- المصانع والورش التي تعمل دون ترخيص- عشرات الآلاف من المدرّسين الذين يقومون بإعطاء دروس خصوصية في البيوت- أنشطة كثيرة لا تُعلم بها الدوائر المالية.
10. الاقلاع عن الأساليب المالية والاداريّة الانكماشية التي أدّت في نهاية الأمر الى انخفاض معدلات الاستثمار الحكومي "ثبات أسعار الفائدة- فشل الإدارات- أبديّة بعض الإدارات- عدم تنفيذ المشاريع في مواعيدها المحددة- ..."
11. الارتقاء بمستوى التعليم والصحة من خلال زيادة الانفاق في هذين القطاعين وعدم تحمّل الدولة وحدها للنفقات بل فرض رسم دخول في المشافي ورسم تسجيل لكلّ طالب مدرسة.
12. تحسين مستوى المعيشة والقضاء على التفاوت في الدخول وتعديل مسار الحراك الاجتماعي باتجاه تدعيم الطبقة الوسطى واعادة النظر بنظام الاجور وربطه بمستوى الاسعار.
13. لابد من اعطاء الصناعة الأهمية التي تستحقّها لأن التصنيع جوهر عملية التنمية والتطوير وأصبح التصدير اليوم ضرورة من ضرورات تقدّم الاقتصاد الوطني خاصة حين نعلم اليوم أن 85% من صادرات سورية هي مواد خام أولية "فوسفات- بترول- قطن.." فلابدّ إذاً من إدخال تعديل جوهري في الهيكل الصناعي باتّجاه خلق صناعات ذات تقنيّة عالية فيها الكثير من القيمة المضافة وتتطلّب كثافة في اليد العاملة وقليل من الرساميل.
إبعاد كلّ من عمل في المرحلة الماضية بروح الأنانيّة والإفساد وتطهير جهاز الدولة وترشيد استخدام السيارات العامّة والقضاء على التراخي والروتين وتخلّف الأداء الإداري.
طرطوس عبد الرحمن تيشوري دبلوم علاقات اقتصادية دولية
تموز 2002
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اقتصاد السوق الاجتماعي السوري الى اين يسير؟
-
الادارة تخصص علمي وفن وموهبة
-
النمو والتنمية اوهام نظرات مقترحات
-
ما المطلوب ليجدد الحزب ذاته ويقنع السوريين انه حزب الجميع
-
الادارة المعاصرة دليل المدير الذكي
-
مهمة الحكم ووظيفة الدولة
-
لفساد التربوي صور واشكال
-
الليبرالية مفهوم اسس حسنات مساؤى
-
التربية اولا واخيرا دور التربية في عملية التطوير والتحديث
-
الصحافة الحزبية وطبيعتها ودورها وافاقها
-
عالم يفيض بسكانه خطر الانفجار الديموغرافي في العالم
-
استجابة لتوصيات المؤتمر العاشر للحزب هل يمكن تفعيل اجهزة الر
...
-
قضايا النهضة وعلى من الرهان لتحقيق النهضة
-
هل ينهي الاتحاد الاوربي هيمنة القطب الامريكي ويحقق التوازن ا
...
-
الشباب العربي مشاكل وحلول
-
مقاهي الانترنت واثرها على طلابنا في سورية
-
دور التعليم في مسيرة التطوير والتحديث
-
اصلاح المدراء وصلاح الادارات ايهما اولا
-
الفكر العربي في عصر المعلومات
-
العولمة الواقع الافاق الحل
المزيد.....
-
آخر ضحايا فيضانات فالنسيا.. عاملٌ يلقى حتفه في انهيار سقف مد
...
-
الإمارات تعلن توقيف 3 مشتبه بهم بقتل حاخام إسرائيلي مولدافي
...
-
فضيحة التسريبات.. هل تطيح بنتنياهو؟
-
آثار الدمار في بتاح تكفا إثر هجمات صاروخية لـ-حزب الله-
-
حكومة مولدوفا تؤكد أنها ستناقش مع -غازبروم- مسألة إمداد بردن
...
-
مصر.. انهيار جبل صخري والبحث جار عن مفقودين
-
رئيس الوزراء الأردني يزور رجال الأمن المصابين في إطلاق النار
...
-
وسيلة جديدة لمكافحة الدرونات.. روسيا تقوم بتحديث منظومة مدفع
...
-
-أونروا-: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة ال
...
-
رومانيا: رئيس الوزراء المؤيد لأوروبا يتصدر الدورة الأولى من
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|