أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان العسكري - قمر أور يسكن قلب الشاعر ذو الجناحان الذهبيان اطلالة على بستان الشاعر عامر عاصي مسعودة العمارتلي















المزيد.....

قمر أور يسكن قلب الشاعر ذو الجناحان الذهبيان اطلالة على بستان الشاعر عامر عاصي مسعودة العمارتلي


احسان العسكري

الحوار المتمدن-العدد: 4716 - 2015 / 2 / 10 - 21:35
المحور: الادب والفن
    


قمر أور يسكن قلب الشاعر ذو الجناحان الذهبيان
اطلالة على بستان الشاعر عامر عاصي مسعودة العمارتلي

" يا ضارب العود علق دمعتي وترا
ان المواويل أنثى أنجبت قمرا
ودللته ونامت قرب ضحكته
وأرضعته دموع العين والسهرا
وخبّأته حروبا في عباءتها
ودثّرت خوفه حتى اذا كبرا
مضى يجوب المنافي فهي قنطرة
ما بين موتين ، تمحو وجه من عبرا
"
*منذ قرن من الزمن وأنا اسمع اصواتاً تطرق مسامع الذكريات في عقول من سبقني حتى اتحفت نفسي بأشياء من الجمال والغبطة ( سوده شلهاني يا يمه مارحت ويه هواي ) رغم ان فاصلاً من الزمن ليس بالقليل بين عصرنا وعصر (مسعودة العمارتلي ) الا ان رنين المقام الخصب والذكرى الجميلة لا يزالان يرتلان في ذاكرتنا نشيج الاشتياق ..
عامر عاصي الانسان الشاعر كانت لأوتاره ارتباطات بائنة مع (أهوار المحنة) ورائحة القصب لأنه عاشق جديد لوطن قديم فهو خير من يجادل الهيام بالدمع ويعزف لحن الحنين بأنامل القمر ويالها من انثى تلك المواويل الندية التي عندما تمر بأسماع احد ما تستفزه وتدعوه رغما عنه يكسب حسنة تضاعف بعشرة امثالها حين يقول (الله) في وقت عجت مئات المنابر والمنائر والخطباء عن منحنا شيء مما تمنحنا ترنيمة مسعودة العمارتلي بقلم عامر عاصي حيث ترقد الدنيا قرب ضحكته التي تدر من صدر محنتها كل كيان العاشق وصراعه مع المجتمع والزمن متفرداً بإيديولوجية الهية منحها الله للأم حناناً يجعلها تحتضن طفلها وتلقي بنفسها للموت مقابل ان يشفى من الحمى ولم يك في حسبانها ان موتين من طراز جنوبي كانا يتربصان بحلمه الذي دثرته امه خوفاً وهاهو يكبر ويواجه مصيره بعد ان عبر قنطرة الحب التي تشبه كثيراً ما يسمى (الصراط المستقيم ) , ان الشاعر الكبير عام عاصي خير من يتقن صناعة الهوى فهو الهاوي المحترف والمحترف المتمرس وهو العامل بـ (هطار القصب) الاصلي وحبال الخيزران السومرية حيث جعل منها اوتارا تعزف الدنيا بها سيمفونية العشق الجنوبي . فهو صاحب معزوفة العتابة العربية
مواويلي ودمعي أودعاني
بكاءاً مس روحي ، أو دعاني
خليليَّ احملاني أو دعاني
بهذا الليل اشتاق العذاب
*ماالذي يرد ان يوصله عامر عاصي بشعره للناس ؟ هل سيؤمن الناس بالأصالة والتجذر بالمجد فينتبهون لما وصل اليه حالهم ؟ ام انه اراد ان يثبت ان لإبقاء بلا دماء وكأن دموع الجراح لم تشفِ غليل العاشق في نفسه الشاعرة ؟ اعتقد ان الجواب سيبدو جلياً اذا ما عدنا لقصيدته (المسعودية)

" لا وجه للوطن المضفور من قصب
اذا توسد في ترحاله الحجرا
ملقى على عتبات الريح، لا مدنا تحنو
ولا قبلات توقظ المطرا
وحين شاخت مواويل الجنوب على
كفيه ، عاد ،ولكن عاد منكسرا
بكى وخلّف أقمارا ،
وعلّقها على شبابيكه الخضراء واعتذرا

*يكفيه اعتذار بالبكاء وهو يرسم دموعه اقماراً اورثها انكسارات الحنين لزمن الجمال , فلا وجه للوطن المضفور من القصب اذا كان الحجر عثاراً يوازي خطاه المثقلة اصلاً بالتشفي والعذل لكن الوطن الذي ينتمي اليه عامر عاصي له وجه قمر فحتى احجار العثرة تلمع اكراما وترحيباً بإطلالته وهذا هو سر نفورها منه حين الوقوف لمبارزته في ميادين الريح التي تنسف المدن الغجرية المنسية خلف صليل القبلات والغارقة في مطر الدموع لحظة الوداع الأخير لكن الشاعر هنا اراد ان يحتشد كل اسى وحزن هذه المواويل الجاثمة في كواليس المشيب السرمدي تعشق البكاء بطريقة الغناء فهي لحن المحبة وبريق الغياب ونشوة الفراق ان عامر عاصي الانسان مجتهد بضراوة لدرجة انه لا يسمح لغيره مهما اعتد بعدة وتسلح بسلاح لأنه دائما اقرب لحديث الروح فلم اشهد شاعراً متمكنا من لوني الشعر كتمكنه منه .
مهاجرين
اوودعتنه ديارنه
عفنه عالحايط نده
وصورة عرس
وشوگ جاهل
ما كتب اخر درس
عفنه لعابه على العتبه ومشينه
بلكي چف الله
يلم زغارنه
ومن يصيح الله واكبر
چنه باسم الله بضحايانه انتعثر
*هذا هو عامر عاصي وهذه امكانيته فالقارئ لكتاباته بالوجهين المشرقين لا يمكنه ان يمسك دموعه لأن هذا الشاعر كبير لدرجة انه يلج القلب قبل النظر والروح قبل العقل وبإمكانه ان يقض مضجع الاحساس بشدة منقطعة النظير , لذا فأن التمعن في قصيدته موضوع البحث يجد نفسه امام قضية شعرية وحالة خاصة لايمكن ان يجد غيرها في مكان آخر . فما من شاعرٍ يجيد مخاطبة الفن بلسان القرية الجنوبية النائية الغارقة بحركة المراكب والمكتظة بزغاريد (الخضيري) وكأنه حينما يقول :
"يا ضارب العود لي حزني ولي قمري
ولي غنائي الذي لا يشبه الغجرا"
*يثبت ما توصلنا اليه نعم فله غناؤه الفريد الذي لا يشبه أي غناء حتى غناء الغجر كأنه يقول انا اغني بعفوية على طراز غير معروف ربما اراقص وجعي واشفى .لكننا نقول انت تغني بـطور منفرد لأنك ان اجهشتَ بالـ (ونين) لا يجد حتى ضارب العود ملاذا يعن نفسه به على تلقي هجمات وجع الشاعر الجنوبي . سيما وانك اعترفت ان لك شيئاً خاصاً
"لي صوت مسعود، من ميسان يهتف بي
يا أيها الولد المكدود، كن حذرا
لا تجرح الدمع في أعشاش اغنية
فالعود ينزف من أوتاره بشرا "
*نعم انه الوطن المغلوب على أمره يا شاعرنا الكبير حتى وان وجدت في صوت مسعود العتمارتلي المسياني ذكرى أمل فلا جدوى من ذكرى لا نقدر على استساغة الواقع منها . الحذر في أمور كهذه محض افتراء على الذكريات الا ان طريقة عامر عاصي في الغناء لها مطلق الحرية في استخدام الآت العزف لأنه يرى ان الاقتراب من عش الدمع جناية وهو قطعا لم ولن يسمح ان يوقَظ الدمع في اوتار عودٍ مدوزنة بأنين البشر , فلكل حادث ضحية والذي يعرف عام عاصي عن قرب يدرك تماماً انه لا يسمح حتى من قبيل الحلم ان تكون هناك ضحية لأي شيء لأنه ببساطة عامر الانسان والشاعر عامر .

" ملّح مواويل مواويلك السمراء، أرغفة للناس
واترك على أبوابهم كسرا
علّق ثياب الأغاني في نوافذهم
واصنع لهم من رفيف القبّرات كرى
هم ينثرون على النايات وحشتهم
ويذرفون على انّاتها العمرا
ويسدلون على احزانهم سترا
ويقرأون على أحلامهم سورا
ويستحون كثيراً أنهم فقرا
ويكدحون ، ولكن الاله يرى

*هم يعلمون ان الله يرى ويعلمون انهم بفقرهم نالوا درجة محبته فهم احبابه والأقرب الى نفسه والأسرع لنيل رحمته لذا تراهم يملّحون مواويلهم من قرون خلت علها تثمر بقايا خبز الغفلة عن مصير يترصدهم خلف كواليس الفناء لولا ان نوافذهم الحزينة العاشقة لمرور الريح والهائمة بالصرير تعزف لاغاني اللقاء انها ساعة الصفر لرحيل المنى ايها الشاعر الغارق بالأماني فالكرى عندك بقية لياسمين القبل تلك القبل التى تطبع على جبين الامهات والتي تحجب اجساد العاشقين عن التلذذ بها (الوزرة) ولا تجد النايات سبيلاً لإذابة هذا الحاجب فسعيد الحظ من اقتنص قبلة ومضى يتنقل عبر نخيلات الدار مبتعداً فهي الستر الوحيد الذي يمكن ان يقيهم شر العشق وتربص الغرام فبين (مودع الله) و (روح يبعدروحي) يتلون ما تيسر من حديث النجوى غير المتفق عليه :
* ترى أيُّ الأغاني علّمتني
نثيث الدمع حتى علَّ متني
دعا حملي لمتني علَّ متني
اذا أثقلته مسَّ التراب*
*اني لا عجب من امكانية الشاعر عامر عاصي في رسم الصور الشعرية بملامح المدن ومداد الريف ..! انها امكانية قليلة النظير كيف تمكن من رسم صورة فائقة الجمال كأنها تتنصل من انتماءها للقصب وترفض تعلقها بالحضر كيف يُذرفُ العمر في غير البساتين ؟ ومتى تساوق الوحشة خيال الهائمين في غير المدن ؟ ان لشاعرنا هنا انعطافة ولا اروع في مسير التنهيدة الملحمية هذه حين يخاطب ضارب العود معاتباً ربما :
"وكنت غنيتهم مذ لم يعش قمر
في الماء بعد، ولم يدمِ الصبا وترا
غنيت للحلم المذبوح في دمهم
وللنهار الذي ادماه فاحتضرا
للماء ، للفتيات السمر عند ضفاف الهور
يعلق في خصلاتهن ثرى
للفجر يترك في كفي ضفيرته الشقراء
ثم تفل الريح ما ضفرا
غنيت للمدن السكرى بظلمتها
والليل يقطف من أضوائها ثمرا
للأمهات يدرن الأغنيات رحى
للصوت يطحن قمح الضيم والكدرا
وللقطارات ، غابت عن نوافذها
عيون من مات ، او من أدمن السفرا

*من يدمن السفر لا يجد غير الحنين لحناً وسيكون موته اقرب الى نفسه من رغبته بالبقاء في غربة الروح حيث غادرت القطارات محطات العودة وانغمس اضواء نوافذها مهب الغياب , كم تطحن بقايا ذكرياتنا كدر العمر وضيم الحياة ونحن بلا شفقة على انفسنا نستاف هذا الدقيق بنشوة غريبة تشبه كثيراً نشوة القطاف لعناقيد الاجساد في الليل هناك حيث تغدق الظلمة ريعها على المدن الثملة ولا عودة للفجر القريب الا بفضيحة ما من مترقب متصيدٍ لهذيان العاشقين حين تداعب الانامل شقائق السمر على جبين القمر النازل من اعلى شرفات الدور او بين (الصرايف) على ضفاف (الهور) , ان خطورة نصوص عامر عاصي تكمن في أنه ذو هوية مزدوجة وعشق واحد فهو الشاعر الوحيد الذي يضفر ويحل بمحض ارادته وبما يتوق اليه مزاجه وهو القادر على ان يشتلك في حقل الشلب ويمضي ولا تجد ما تقول له سوى انك تشكره على سجنك في هذا المعتقل العطر حيث سيكون انتظارك لحصاد الارواح امنية , التساوق في المفردات في هذه القصيدة وفي غيرها من قصائد الشاعر تجعل القاريء او المتلقي يحلق في افق العراق الخصب متجاهلاً كل اعمدة الدخان غير آبه بشضايا الغدر ولا موارٍ لحمله في فراش الغرق ولا من منتشل له مما سيودي به الى ما لا يريد لان الشاعر وحده من مُنح هذه الصلاحية

"يا ضارب العود غنينا معا،
فجرى نهر الحنين على كفيك وانهمرا
تلك المقاهي قبور، كيف نطعمها أيامنا
ورفيف الشيب ، والصغرا
خذ ريشة ملت الأغصان غربتها
وخل جمر الأغاني يوقد الضجرا
لو صاح مسعود يا ويلاه،
فز قطا بين الظلوع
وصارت دمعتي شجرا
ودار ضوع بخور فوق طاولتي
وفاح من اخر المقهى دخان قرى
بردية صوته، لا الدمع بللها
ولا نحيب الندى في حضنها ادّثرا

*(معّلم على الصدعات گلبي ) ياله من حنين متفق ذلك الذي يزفه مسعود العمارتلي في قصيدة عامر عاصي يجعلك بلا ارض وينزل تحت ابطيك اقطابا تشبه اقطاب السماوات وترى النجوم تنهمر على جبينك حين يقظة اذا لا مكان للحلم في قبر المقهى الذي التهم الصبا الماسي ونمى بأكاليل الشاب حتى صار جبلاً من حنين طريق صعوده النيسمي لا يحمل الا وزن الريشة هوت من غصن الحياة وتريد ان تعيد مكانتها بين القداح والرازقي وهما الذان يفوحان ضجراً مما آل اليه حال الحب في وطنهما وهيهات (فلو ترك القطا ليلاً لنام) لذا نجد ان غابة من الياسمين يستظل بها شاعرنا مستغنيا عنها بعطر البخور على دكة التراب التي يبدو الشاعر للناظر من بعيد انه يعبدها وهكذا هي طباع القرية وأهلها يوجدون لهم ما يقضون به وقتهم من حديث شيق بعد ان الصق بعضهم ببعض شتى انواع التهم ومختلف التكهنات وأجمل قصص الحب فما ان تنتهي حكاية ما تفوح رائحة حكاية جديدة ربما ستكون كواليسها كتلة البردي تلك وتجد ثلة من شباب القرية المتحمسون منذ الليلة البارحة بعد حضورهم مجلس لطم لأن يحرقوا البردي ليخرجوا منه بطل حكايتهم الفتية وان لم يجدوا هذا البطل سيوجدون لهم بطلاً ما فهم خير من يجيد صناعة الرموز . حين يكتنز وحي الشاعر في قصيدته هذه المؤدلجة لقضية الانسان الحقيقي سيبرهن لنا بكل وضوح ان رمزه هو الابقى وما سواه فإلى زوال لأن :
" مسعود أنثى المواويل التي كبرت
ومن مياه الخطايا أنجبت قمرا
ودثّرته، وماتت وهي ترضعه
وظل طفل سؤال فيه منتظرا
يا قربة النفط والأنهار ، يا وطنا
متى سيشبع في اهوارك ألفقرا
*هل سيشبع الفقراء في الاهوار ؟ سؤال لايمكن لمثلي ان يجيب عليه فأنا لستُ بهذه الامكانية ولا المكانة التي تمكنني من افاقة شاعر كبير مثل عامر عاصي من نومة يتخللها كل هذا الحلم سيما وان كل ما قلته وتوقعته وتصورته هنا محض (اطلالة ) وحسب



#احسان_العسكري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التناص مع الخيال والقبول بواقع مغاير -الشاعر علي مجبل - والح ...
- شاعرة الفرح المستنير القا تكتب بمداد الحزن السومري
- على الحدود المتاخمة ل (جمهورية البرتقال) الشاعر ابراهيم الخي ...
- الصعود اللامتناهي في شعر عباس ريسان ( دهشة العطور ) وخطوات ن ...
- إفتراءاتٌ لم تفضح بَعدُ
- النص الغنائي بين التماهي مع الذكرى ومحاولات انعاشه , نصوص ال ...
- القومية العربية فكر وتدبر
- مهرجان المربد الشعري الحادي عشر (احدى عشرة وقفة مع الجمال)
- مهرجان مصطفى جمال الدين السنوي الخامس
- مجتمعي - قراءة في ما يراه المجتمع مثالياً - الاحتيال
- الضياع - من كتاب مجتمعي - قراءة في ما يراه المجتمع مثاليا
- صحة ذي قار ترفد اقضية الاهوار والشطرة ب ٢-;-٥-;- ...
- اشعال فتيل الغضب ثورة وان اخفت اسلحتها
- النضوج - عن كتاب (مُجتمعي) قراءة في ما يراه المجتمع مثالياً
- نباء عن تنفيذ الاتفاق السري بين المالكي من جهة وحكومة السعود ...
- هذا ما حدث بالضبط - قراءة في قصة قصيرة للكاتب قيصر اللامي -
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح6 مدير المؤسسة الصحي ...
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح5
- سأدخل الانتخابات هذا الموسوم ولكن ....
- وزارة الصحة العراقية (الواقع والطموح) /ح4 الطبيب


المزيد.....




- الكوفية: حكاية قماش نسجت الهوية الفلسطينية منذ الثورة الكبرى ...
- رحيل الكوميدي المصري عادل الفار بعد صراع مع المرض
- -ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
- -قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
- مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
- فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة ...
- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احسان العسكري - قمر أور يسكن قلب الشاعر ذو الجناحان الذهبيان اطلالة على بستان الشاعر عامر عاصي مسعودة العمارتلي