أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - موسى راكان موسى - نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (10)















المزيد.....

نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (10)


موسى راكان موسى

الحوار المتمدن-العدد: 4712 - 2015 / 2 / 6 - 03:03
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


:: تكلمة ::

في الفصل الخامس / السمات الإيديولوجية لعولمة الرأسمال :


(سادسا) إنهاء الحركة الشيوعية فكريا و تنظيميا :

و تبدأ الدكتورة : { إن السلاح الإيديولوجي الذي إستمرت الرأسمالية في شحذه و تطويره منذ نشوء الحركة الشيوعية حتى يومنا هذا هو معاداة الشيوعية و العمل على القضاء على حركتها من خلال تشويه النظرية الماركسية و أهدافها و الإفتراء على الأحزاب الشيوعية و تشويه أولى تجاربها في بناء المجتمع الإشتراكي } , معاداة الشيوعية ليس حكر على الرأسماليين .. و على الرغم من الإتفاق بشكل عام مع الدكتورة أن التشويه و الإفتراء طال أحزابا شيوعية إلا أننا نتحفظ هنا .

و تشير الدكتورة إلى : { و من المفيد في هذا المجال الرجوع إلى بحث قيم كتبه الكاتب زكي خيري عام 1974 تحت عنوان [نهج مناوأة الشيوعية] و نشر في مجلة قضايا السلم و الإشتراكية بعدة لغات } , و قد أورد الكاتب زكي بناء أول إشتراكية و ما وجهته من صعاب و الأدوار التي لعبها المعادون لها و ممارساتهم .. و قد إقتبست الدكتورة في ذلك ما يقارب الثلاث صفحات لذلك فضلنا أن لا نوردها كي نركز على موضوعة النقطة التي نحن بصددها (النقطة السادسة من هذا الفصل) .

و تتناول الدكتورة نقاطا فيما يتعلق بكيفية المعاداة : { و بعد إنهيار المنظومة الإشتراكية لأسباب موضوعية و ذاتية (...) و إعتبار ذلك نصرا حاسما للرأسمالية (...) إنتهت إمكانية إستخدام سلاح الخوف من الخطر الشيوعي و الهجوم أو التوسع السوفيتي , فلا بد من إيجاد عدو مرعب آخر بل أعداء , و الترويج لنهاية الصراع الطبقي و نهاية الإيديولوجيا لنزع سلاح الشغيلة بل البشرية عموما من سلاحها الفكري و السياسي للتحرر (...) و كان لا بد من تشويه التجارب الأولى لبناء الإشتراكية بكل سلبياتها و إيجابياتها لحرمان البشرية من إستخلاص الدروس و تطوير النظرية الماركسية , و شحذ الأقلام ليس فقد مؤدلجي الرأسمالية التقليديين بل الشيوعيين المرتدين و المنهارين و اليائسين لإنزال ما يمكنهم من تهم و تشويهات ليس فقط بتلك التجارب و إنما بالماركسية اللينينة و بالأحزاب الشيوعية و إثبات عجزها عن مواجهة متطلبات الواقع المتطور و إستعمال بعضهم مقولات ماركسية لإثبات غير ما أريد منها } , بغض النظر عن إختلافنا مع الدكتورة فيما يتعلق بحقيقة وجود الرأسمالية .. إلا أن في النقاط ما يستحق أن نركز عليه في خضم معاداة الشيوعية :

1) الترويج لنهاية الصراع الطبقي – و كي نتجنب التأويل .. فلو قالت أن المقصود منه هو إنكار مطلق لحقيقة الصراع الطبقي تاريخيا .. فنحن نتفق معها في نفي هذا الإدعاء , و دون ذلك نتحفظ .
2) الترويج لنهاية الإيديولوجيا – و قد تناولنا ذلك فيما يتعلق بالنظريات الفلسفية .
3) تشويه التجارب الأولى لبناء الإشتراكية بكل سلبياتها و إيجابياتها لحرمان البشرية من إستخلاص الدروس و تطور النظرية الماركسية - و لهذا نضم صوتنا مع من ينادي بمراجعة التجربة و التجارب الإشتراكية و دراستها و تحليلها .. لنفهم حقيقة ما جرى لندرك ما يجري أو ما سيجري .
4) شحذ الأقلام من قبل الشيوعيين المرتدين و المنهارين و اليائسين لإنزال ما يمكنهم من تهم و تشويهات بالتجارب الإشتراكية و الماركسية و الأحزاب الشيوعية – و مع إتفاقنا مع الدكتورة سعاد إلا أنه لا يعني ذلك بطريقة ما الوقوف ضد النقد و ممارسته سواء للتجارب الإشتراكية و الأحزاب الشيوعية أو حتى الماركسية ذاتها .
5) إستعمال مقولات ماركسية لإثبات غير ما أريد منها – و للتحريفيين في ذلك مذاهب و مواهب ! .


(( أولا )) – تتناول الدكتور أحد المعادين للشيوعية دون ذكر إسمه .. و يبدو من سياق حديثها عنه أنه كان ماركسيا أو على الأقل إدعى ذلك : { فلم يكتف أحدهم بعدم التمييز بين الجوانب الإيجابية و السلبية للعولمة أي بين العولمة عموما و عولمة الرأسمال و تبرئة عولمة الرأسمال (...) بل و الترويج للمفهوم الرأسمالي للعولمة و ربطه بكل العمليات الموضوعية التي لا تستطيع الدولة القومية ضبطها بوصفها أداة تحكم } .. و تكمل : { فهو بذلك يتخلى عن المفهوم الماركسي للدولة بإعتبارها أولا و قبل كل شيء أداة قسر بيد مالكي وسائل الإنتاج ضد الشغيلة (...) و لم يشر في أدوارها الأخرى في عصر عولمة الرأسمال [كأداة تحكم] لمصلحة من ؟ و [أداة ضبط] لمصلحة من ؟ و ضد من ؟ و هل تستطيع الرأسمالية حقا التخلي عن الدولة ؟ } , و نعلق على نقد الدكتورة فيما يتعلق بمسألة الدولة أنها بالفعل أداة قسر و قهر .. لكن هذا لا يعني أنها بالضرورة و الحتم بيد [مالكي وسائل الإنتاج ضد الشغيلة] حصرا , و تكمل : { و ينطلق في تحليل التحولات الإقتصادية الإجتماعي للعولمة بأنها أدت [الإضمحلال النسبي للطبقة العاملة و الإتساع الهائل للفئات الوسطى ... و تضاؤل الهامش النقدي لليسار الماركسي و ضمور النقابات و إنحسار الشيوعية و الإشتراكية الديموقراطية و الفاشية .. و تحول في نمط الحركات الإجتماعية أي تطعيم الحركات الجماعية بالفردية الليبرالية و الليبرالية بالنزعات الجماعية (دولة الرفاه) ] (مجلة [النهج] العدد 17 ص 89 – 104) } , و نجد أنفسنا هنا (عكس الموقف الأول) نقف مع المنقود جزئيا و مع التحفظ في مواجهة الدكتورة سعاد .. فبالفعل هناك إضمحلال للطبقة العاملة و تضخم للفئات الوسطى , أما فيما يتعلق بهامش النقد .. فغالبا المقصود به هو الجمود العقائدي و بذلك نحن ضده .. إلا إن كان هناك مقاصيد أخرى أدركتها الدكتورة و نحن لم ندركها , أما فيما يتعلق بضمور النقابات و إنحسار الشيوعية .. فهذا ما يجري حقا (و لكن نوافق الدكتورة في إستنكارها دعوى إنحسار الإشتراكية الديموقراطية و الفاشية .. فالدلالات تنبئ بمزيد من الفاشيات .. و للتحريف منابع عدة لا يسعنى ذكرها هنا) , أما مسألة [التطعيم] فهذه نتيجة طبيعة الفئات الوسطى .. السائدة و المتضخمة أساسا .

و يبدو أن القول بسيادة و تضخم الطبقة الوسطى عند الدكتورة دلالة لهذا أنكرتها : { و بذلك يسدل الستار على تعمق الصراع الطبقي في هذه المرحلة من الرأسمالية (...) كما يتجاهل توسع القاعدة الإجتماعية للشغيلة بوحدة شغيلة اليد و الفكر (...) و يضع المنظمات الإجتماعية كبديل للأحزاب الشيوعية } , من المؤسف حقا أن تنطلق الدكتورة في ذلك من الفكرة إلى الواقع لتكيّف الواقع لها .. و قد دفعها هذا التكييف إلى توحيد شغيلة اليد و الفكر دون الأخذ بالفروق الكيفية بينهما و المحددة لإنتمائهما الطبقي و بالتالي مواقع التضاد بينهما في هذا العصر .. ليس كضد ما تسميه عولمة الرأسمال أو هذه المرحلة من الرأسمالية (التي لم تحدد علاقات الإنتاج و موقع كل من شغيلة اليد و الفكر فيه من الإنتاج .. إن كان هناك نمط إنتاج سائد !)فقط و إنما أيضا في [العولمة] ككل .. و ما بعد [العولمة] , أما مسألة المنظمات الإجتماعية بديل عن الأحزاب الشيوعية .. فقد نتفق مع المنقود هنا إن كان يعني أن الأحزاب الشيوعية اليوم قد فقدت صفتها الماركسية .. و وقعت في تماثل مع بقية الأحزاب السياسية و الإيديولوجية الأخرى .. خصوصا بعدما فشلت بقراءة الواقع و خط خطة عمل تتناسب معه .. ماركسيا .

و تكمل مستنكرة : { و يلغي المفهوم الماركسي حول مراحل الرأسمالية و أن عولمة الرأسمال أخطر مراحلها على البشرية , مؤكدا أن العولمة هي عمليات موضوعية في طور محدد تكنو إلكتروني من تطور الحضارة الصناعية الرأسمالية (...) فهو إذ يثبت موضوعية أو حتمية عولمة الرأسمال ينفي موضوعية أو الحتمية التاريخية لزوال الرأسمالية كنظام إقتصادي إجتماعي } , و قد نضطر لفهم المسألة تماما أن نعود إلى النص الأصلي للمنقود .. لكن نتفق مع السياق العام للدكتورة سعاد مع تحفظنا على المفاهيم , و لكن أيضا مع ثبوت موضوعية القائم كنظام أو شبه نظام حاليا و حتمية قيامه نظرا إلى مجموعة العوامل المنتظمة السابقة التي أوجدته .. نعود إلى التنبيه إلى ضرورة قراءة الواقع هو كما هو لا كإنعكاس للفكر أو كإسقاط للأفكار .. لنتجنب ما وقعت به الدكتورة من خلط بين ما هو واقع كما هو مع ما ألبسته أياه من مسميات و مفاهيم لا تنتمي إليه .. بالتالي تنظير مغلوط , و إلا لن نفهمه كما يجب أو نفهم ما وراء الواقع في نفي القائم كنظام أو شبه نظام .. بموضوعية و حتمية .

و تعلق الدكتورة على قراءة من تعتبره تحريفي : { و هكذا فإن كل ما أورده يعتبر مساهمة في زيادة سماكة الدثار الذي يعيق الوعي البشري و بالتالي نشاطه الواعي للقضاء على علاقات الإنتاج الرأسمالي و تحرير البشرية مرة و إلى الأبد } , كنت أرجو من الدكتورة بعد أن تناولت [مساهمة هذا التحريفي] أن تتناول [ما بعد مساهمة هذا التحريفي] أو بعبارة أخرى الأسباب التي دعت مثل هذا التحريفي إلى أن يقول كل ما سلف لنا تناوله مع الدكتورة .. فلا نعتقد أن التحريفي هذا قال ما قاله إلا لوجود إرتباط مادي بما قاله و لو كان مجرد وهم أو أضغاث أحلام أو غير ذلك مما تفرضه طبيعته الطبقية أو الفئوية .. أوليس كذلك ؟! .

(( ثانيا )) – و تتناول الدكتورة إنموذج (الأكراد) و (الحزب الشيوعي العراقي) في العراق لتتناول النقطة التي يروج لها البعض : فصل (الحركة الوطنية) عن (الإشتراكية أو الشيوعية) فعلى حد وصف الدكتورة فهذا : { يزعزع ثقة الجماهير الكادحة بأخلص القوى السياسية لمصالحها و يضعف وحدة القوى الوطنية و التحررية و لا سيما الحركة التحررية الكردية و عزل الحزب الشيوعي و هذا ما تعمل على تحقيقه إيديولوجيا عولمة الرأسمال } , و يبدو أن الدكتورة قد فهمت ربط حركة التحرير الوطني بالإشتراكية ليس كمركز (الإتحاد السوفييتي سابقا) و إنما أي حزب شيوعي سواء أكان هناك مركز أو لم يكن هناك مركز إشتراكي ! .

(( ثالثا )) – { الرأسمالية (...) تعمل على التغلغل داخل الأحزاب الشيوعية أو كسب بعض عناصرها القيادية بهدف تجريد شعوب بلدانها من سلاحها الإيديولوجي المضمون لتحررها من التبعية و الأنظمة الدكتاتورية بالتخلي عن هويتها الفكرية تدريجيا , و بالتالي من أساليب و وسائل كفاحها الثورية و تبني سياسة إصلاحية توفيقية } , في الوقت الراهن لا يُظن أن الأحزاب التي ترفع اليوم راية الشيوعية تحتاج للتغلغل لتنحرف .. كما أن الساحة شبه خالية من أي خطة أو مشروع أممي حقيقي للتنفيذ و التطبيق .

(( رابعا )) – { أيضا تعمل الإدارة الأمريكية على التغلغل في جميع الحركات الديموقراطية من أجل تشويهها و شقها من خلال تنظيم مختلف أشكال الحركات الأصولية في داخلها } , و تستمثل الدكتورة على ذلك : { المنظمات النسوية } التي حولت نظرها إلى مجرد : { صراع بين المرأة و الرجل } , و أيضا : { حركات حماية البيئة } التي تطرفت فقالت : { عودة البشرية إلى الطبيعية و التخلي عن كل منجزات الثورة العلمية التكنولوجية } , و لا نعتقد أن هذا يعود إلى تغلغل و مؤامرة أمريكية بقدر ما هي خصيصية و طبيعة فئوية وسطوية .

(( خامسا )) – و تعمد الولايات المتحدة الأمريكية أيضا على حد قول الدكتورة : { تنظم و تدعم الحركات الأصولية الدينية ليس الإسلامية فقط و إنما اليهودية و المسيحية أيضا و تربي العناصر الإجرامية بداخلها } .. و تضيف أيضا : { تشجع الجريمة المنظمة و تجارة المخدرات و تجارة الجنس } , لا نقول أن الولايات المتحدة الأمريكية ملاك من نور و أفاعيله أطاييب بالمطلق وسيلة و غاية .. لكن أن نجعل من خراب و فساد الكون نتيجة لسبب أحادي هو [الولايات المتحدة الأمريكية] لهو من العبث , فلو إتفقنا مع الدكتورة على تورّط الولايات المتحدة الأمريكية .. ألا يجب أن نعرف القاعدة التي أوجدت بيئة مناسبة لتمارس الولايات المتحدة الأمريكية تورّطها ؟! , يا ترى ألم تطرح الدكتورة على نفسها ما دور الإنتماء و الصراع الطبقي أو الفئوي للجماعات الأصولية في ظل المرحلة الجديدة التي نحن بصددها على غرار مشابه نوعا ما لما تناوله هنتنجتون في صراع الحضارات ؟! , و قد ذكرت الدكتورة تجارة المخدرات و الجنس .. دون أن تشير إلى التغييرات التي طالت كل منهما (نوعيا) ضمن إطار هذا العصر مقارنة بما كان عليه الوضع في ما قبل السبيعنيات , و من المؤسف أن يعمي العداء لأمريكا لا أقول الكثير من البشر .. إنما أقول الماركسيين .


و يبدو أن النقطتين ((رابعا)) و ((خامسا)) دورهما في معاداة الشيوعية كما يفهم من السياق العام .. هو دور إلهائي و تخريبي للمجتمع , مع أن القول أنهما فقط لمعاداة الشيوعية فيه نوع من التطرف في التجني كان من الأولى أن لا يحصر في معاداة الشيوعية في شكل مباشر و واعي .



#موسى_راكان_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (9)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (8)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (7)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (6)
- إنقاذ التاريخ
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (5)
- التاريخ .. بين ثلاث
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (4)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (3)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (2)
- نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (1)
- الإكزينوفوبيا .. عالميا و بحرينيا
- عولمة صراع الحضارات (!) .. ملحق
- عولمة صراع الحضارات (!) .. الجزء الثاني
- عولمة صراع الحضارات (!) .. الجزء الأول
- هيراقليطس .. لكن ببساطة
- عولمتهم ... مسخ للعولمة


المزيد.....




- وقف إطلاق النار في لبنان.. اتهامات متبادلة بخرق الاتفاق وقلق ...
- جملة -نور من نور- في تأبين نصرالله تثير جدلا في لبنان
- فرقاطة روسية تطلق صواريخ -تسيركون- فرط الصوتية في الأبيض الم ...
- رئيسة جورجيا تدعو إلى إجراء انتخابات برلمانية جديدة
- وزير خارجية مصر يزور السودان لأول مرة منذ بدء الأزمة.. ماذا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير بنى تحتية لحزب الله في منطقة جبل ...
- برلماني سوري: لا يوجد مسلحون من العراق دخلوا الأراضي السورية ...
- الكرملين: بوتين يؤكد لأردوغان ضرورة وقف عدوان الإرهابيين في ...
- الجيش السوري يعلن تدمير مقر عمليات لـ-هيئة تحرير الشام- وعشر ...
- سيناتور روسي : العقوبات الأمريكية الجديدة على بلادنا -فقاعة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - موسى راكان موسى - نقد [العولمة] .. لسعاد خيري (10)