سليمان الهواري
الحوار المتمدن-العدد: 4711 - 2015 / 2 / 5 - 01:09
المحور:
الادب والفن
في الرجاء
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
من يعيد لنا رشاقة قلوبنا و قد رهلتها جبال الاحزان المنتشية فينا حد التخمة .. فلا طبيبا ينفع و لا الزمن يجود بوصفة فرح .. وحدها صواعق الحب قد تحيينا .. اذا لم يكن اله الحب قد مات كمدا من غبن هذا الزمان الاكلح .. حي على الحب
في مواسم االحجيج
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
و في السعي بين صفاك و المروة تهجدت أسفار الايمان ،، أغدو عطشانا وأروح رويانا ،، بين ظلالك اسقني مدام الخلد يا دوحة الغواية
تسبيحات الأقراط
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
أقسم أني أليق بك .. اقراطك ام هي الاقمار تسبيني كم اعشق لسانك يلهج ذكرا في ثنايا روحي ايتها السراط الرحيم
قراطيس الفتنة
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
شكرا ايتها الرياح التي قذفتني الى مصاب هذه الأنهار
عشقتك حتى خفي كل ما سواك
و كأن السماء اهتزت حين علمت ان الجاذبية .. هي أنت
اينعت رؤوس فتنتك و آن لي قطافها .. مواسم صيد السنابل الممتلئة
ارحمي عزيز قوم عشق
#سليمان_الهواري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟