أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - خيبة !!- لماذا نحن متخلفون















المزيد.....


خيبة !!- لماذا نحن متخلفون


سامى لبيب

الحوار المتمدن-العدد: 4701 - 2015 / 1 / 26 - 15:21
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لماذا نحن متخلفون (33) .

لن نتقدم ولن نبارح تخلفنا مالم نتوقف أمام مسلماتنا وثوابتنا ونهجنا فى التفكير والسلوك لنراجع أنفسنا ,ولا أعتقد أن التوقف كافٍ أمام ميراث هائل من الجمود والإنبطاح والتبلد نلنا الكثير منه لدرجة أننا إفتقدنا الإحساس بالقبح بل إستعذبنا هذا القبح والهوان وتماهينا فيه ,لذا أرى أن الأمور تحتاج إلى ممارسة جلد الذات بقسوة بجانب التوقف حتى نستفيق وتتحرك آلية الإحساس والدهشة من جديد ومن هنا جاءت هذه التأملات والتوقفات التى تطلب جلد الذات على الخيبات التى تغمرنا .

* خيبة ثقافة أخلت بالتوازن والموازين .
- خيبة عندما نحتفى بغزوة بدر ونهلل لها ونسمى أولادنا تيمناً بإسمها كما نطلقه على مدننا ومدارسنا وهى فى النهاية غزوة إعتنت بقطع الطريق فلم تكن دفاعاً عن إيمان ولا حرية ولا حتى قهر البشر على الإيمان كما إعتدنا بل جاءت لقطع الطريق على قوافل قريش التجارية ونهبها ,ثم خيبة اخرى عندما نزين النهب بالقول أنها تقويض لقدرات قريش الإقتصادية .

- خيبة عندما نحتفى بالغزو الإسلامى لبلادنا ونسميه فتحاً مبيناً عظيماً بينما نثور ونغضب من الغزو الأمريكى للعراق ونعتبره غزواً غاشماً قميئاً , إنها ثقافة إزدواجية المعايير .

- خيبة عندما نتحمس بشدة للحجاب ونعتبره رمز للعفة والفضيلة ونزدرى من لا ترتديه لنصفها بالسافرة إحتقاراً لها ,بينما الحجاب لم يأتى إلا للتمييز بين الحرائر والأماء حتى لا يتحرش بهن أحد عند خروجهن للتبرز .!

- خيبة عندما تختل المعايير لتنقلب رأساً على عقب ليصير كل صور إنتهاك المرأة إنما هو تكريماً لها ,وتجد من يردد هذا و يصدقه .

- خيبة عندما يتم مسخ المرأة بالنقاب لتفقد المرأة هويتها وملامحها , والخيبة الأكبر بل قل المصيبة الكبرى عندما تجد منقبات يستعذبن ويفتخرن ويتباهين بنقابهن على النسوة الغير منقبات ليتم التباهى بالمسخ والقهر واللاهوية .!

- خيبة عندما نعلم أن كل آية فى القرآن لها سبب جاءت من أجله لمعالجة مشهد محدد ويُسمى هذا فقه "أسباب التنزيل" ورغماً عن ذلك نعتبر معالجة هذا المشهد التاريخى الخاص دستوراً صالحاً لكل زمان ومكان .

- خيبة عندما نحتفى بإسلام البعض تحت سهم المؤلفة قلوبهم ونعتبره نصرة وعزة للإسلام ولا نمانع أن نزوج بناتنا لهؤلاء الذين جاء إسلامهم بالمال عداً ونقداً .

- خيبة عندما نهلل بفتح كل الآفاق للدعوة الإسلامية ونصرخ من التبشير لنغلق أمامه الأبواب فى بلادنا ونُجرم كل من يبشر فى أراضينا بينما الأبواب مفتوحة للإسلام فى الغرب وافريقيا .. خيبة عندما نهلل لبناء المساجد فى أوربا ونعتبره حق المسلمين فى ممارسة عقائدهم بينما نرفض بناء كنيسة فى بلادنا لمواطنين من بنى جلدتنا .

- خيبة المسلمين الطيبين أو الوسطيين المعتدلين عندما ينددون بأفعال داعش معتبرين أنها لا تمثل الإسلام وفى نفس الوقت لا يستنكرون القتل والذبح والسبى والإغتصاب والنهب فى النصوص والتراث الذى أنتج نهج داعش .

- خيبة عندما نستاء من الذى ينتقد ويسخر من ديننا بينما نحن لا نكف عن السخرية والإستهزاء بإيمان الآخرين لدرجة دخول سُبابنا ولعناتنا لهم والحط من شأنهم فى صميم إيماننا فهم الضالين والمغضوب عليهم والأنعام وأحفاد القردة والخنازير.

- خيبة عندما يصبح القبح جمالاً ونجد من يعتبر "حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون" هو حق وعدل جدير أن نطبقه فلا يتوقف أمام القهر ولا أمام كلمة "صاغرون" القميئة .

- خيبة هؤلاء السلفيون الذين يحملون كراهية وبغض للمسيحيين بالرغم إنهم إخوتهم فى الجذور ليكون الفرق الوحيد أن أجدادهم إستطاعوا دفع الجزية بينما أجداد السلفيين كانوا فقراء لم يستطيعوا دفع الجزية .

- خيبة من يستنكر سلوكيات وإجرام المتطرفين ليردد أنهم ليس من الإسلام فى شئ ثم يردد بعدها أن الشريعة صالحة لكل زمان ومكان .

- خيبة عندما نسمع من يُفتينا بإمكانية ممارسة الزوج الجنس مع زوجته الميتة خلال الست ساعات الأولى من وفاتها ولا نضربه بالجزمه .

- خيبة عندما نقرأ فتوى من الازهر الذى يُعتبر أكبر مرجعية سنية فى العالم تُفتى بأن من أنكر رضاع الكبير أو سخر منه فقد كفر ويقام عليه الحد فلا نصرخ فى وجه هذا الغباء المتعنت .

- خيبة عندما نجد من يشيد بشرب بول البعير وتناول الطعام الذى سقط فيه ذباب فبدلاً من أن يخجل ويعزف عن هذا القرف على الأقل تجده يهز رأسه اعجاباً باحثاً عن النصب بإختلاق فوائد صحية للذباب وبول البعير كما لا يتوانى أن يلعنك لنفورك وقرفك .

- خيبة عندما نسمع قول الشيخ بن الباز: إن كل من ينفى دوران الشمس حول الارض مروجاً لدوران الأرض حولها هو كافر يقام عليه الحد حتى يستتاب فلا نثور فى وجه هذا السلفى المتحجر .

- خيبة عندما نسمع من الأزهر أن مدة الحمل أربع سنوات ونمرر هذا الكلام ولتهلل الزانيات ولندلدل رؤوسنا ولنلعق ذلنا ولنركب قرون فى رؤوسنا .

- خيبة عندما نتوقف أمام حديث مُحرج يناقض العلم والمنطق فنجد من يتمطع ليقول لك إن شروط صحة الحديث هو كذا وكذا وكذا فلا تعلم هل الحديث صحيح أم هناك من سيَبُت فيه بوقت لاحق , وإذا كان حديث مدسوس من الإسرائيليات والتايوانيات فلماذا هو باق فى كتب السنه ولدى المؤسسات والمرجعيات الإسلامية.. فلماذا لم يتم شطب تلك الأحاديث الضعيفة المدسوسة من الوجود حتى الآن .

- خيبة عندما نقبل تفسير المغالطات النحوية والإملائية فى القرآن بإجهاض اللغة العربية وإغتصابها لنختلق قواعد نحوية غريبة ,والطريف إننا لا نسقط هذه القواعد الغريبة على آيات أخرى نراها توافقت مع قواعد النحو والصرف التى نعهدها لنهز رؤوسنا ونمرر هذا التدليس , والخيبة الأكبر عندما نجد من يقول لك بعدها "الإعجاز البلاغى".

- خيبة عندما نفتخر بالمؤسسات الإسلامية الكبيرة كالأزهر ونعتبرها تمثل الإسلام الصحيح الوسطى المعتدل وهى من تعلم وتفرخ الإرهاب والتطرف والإنغلاق والكراهية فى أروقتها .

- خيبة هذا الدين الذى تدخله فيقطعوا شقفة من قضيبك كشرط دخوله ويقطعوا رأسك حال خروجك .

- خيبة الإله الذى لا يعرف أبناءه المختارين المحبوبين إلا عندما يشلح كل ذكر ليرى هل قضيبه مختون أم لا .

- خيبة عندما تمر أمامنا آية الردح "تبت أبولهب وتب" ولا نتوقف أمام فكرة الإله العظيم مالك السموات والأرض الذى يسب ويلعن .

- خيبة عندما نضحك ونسخر من خرافات الآخرين بالرغم من أن خرافاتنا على نفس الشاكلة إما صور كربونية منها أو أكثر فجاجة لنستعذب خرافاتنا ونهز رؤوسنا كبندول الساعة إعجاباً وتقديساً .

- خيبة عندما يقسم الإله بموجودات فلا نرى هذا انتقاصاً من إله كلى العظمة ,وتزداد خيبتنا عندما نرفض الآيات التى تقول "لا أقسم" لنحذف كلمة "لا" ونعتبرها زائدة ,لنجعله يُقسم .!

- خيبة أننا نحارب التدخين ومصانع التبغ ونجبرهم أن يضعوا على كل علبة سجائر عبارة "التدخين ضار بالصحة" ولا مانع من وضع صور قميئة لمرضى التدخين على ظهر علب السجائر بالرغم أن التدخين شأن شخصى يتحمل أضراره المدخن حصراًُ بإختياره بينما نترك المؤسسات والمرجعيات والنصوص الدينية الداعية للعنف والكراهية بدون تحذير .

* خيبة ثقافة صارت نهج تفكير وتخريب .
- خيبة عندما نأمل فى نهضة أمة فيها 100 مليون أمي من مجموع 300 مليون والباقى يقرأ ولا يوجد لديه أى مفردات ثقافية أو قدرة على الجدل الفكرى فهل من أمل فى تغيير .

- خيبة عندما يشهد عام 1990 إتحاد اليمن الشمالى والجنوبى وهو نفس العام الذى شهد إتحاد الألمانيتين ليطل علينا عام 2015 فنرى المانيا فتية قوية مزدهرة وأكبر دولة أوربية واليمن كما ترونه .. سؤالى : ما سر هذه الخيبة ؟!.

- خيبة عندما نعتبر قتل مدنيينا وأطفالنا إرهاباً بينما قتلنا لمدنييهم وأطفالهم جهاداً .

- خيبة ثقافتنا أنها تبرر قبحها بقبح الآخرين فلا تتوقف أمام ذاتها ,فعندما يتم نقدها لتوحشها تجدها تستحضر توحش الآخرين من كتب التاريخ .

- خيبة عندما نظل نجتر التاريخ الذى نفهمه بمزاجنا عن الحروب الصليبية التى نتوهم أن الغرب مازال يسير على نهجها وكذا الإستعمار الإنجليزى والفرنسى الذى غاردنا من 60 سنه ومازال فاعلاً لتحميلهم كل تخلفنا وهواننا الحاضر .. خيبة أن نظل نبحث عن شماعات قديمة والخيبة الأكبر فى غباءنا الذى لم يستحدث شماعات جديدة .!

- خيبة عندما نجد من يستقبح الديمقراطية والعلمانية والحرية ولا يقدم لنا حضرته البديل سوى تلميح خجول للحاكمية التى لا تعرف ألف باء حرية وكرامة .

- خيبة عندما نقتات ونتجرع ونعيش فوبيا المؤامرة بغض النظر عن أنها موجودة أو غير موجودة .. فماذا فعلنا لنحول من المؤامرة طالما نُدرك أبعادها وأن هناك من يتآمر علينا فهذا شبيه بمن يحفر لنا حفرة ونراه وبغبائنا المنقطع النظير نقع فيها, ليبقى سؤال أخير : هل تبررت أعمالنا القبيحة عندما نذكر أن هناك متآمر علينا.

- خيبة من يعيش عالة على البشر يتسول لقمته وسلاحه وموبايله وعلمه ويمشى منتفخاً فهو أفضل منهم بإيمانه والله سخرهم لنا .

- خيبة ثقافتنا إنها تواجه النقد الموجه لها بتحويل النقد لمنظومات ثقافية أخرى وكأن تهافت الثقافات الأخرى إن جاز الإقرار بتهافتها يعنى تبرير وصحة ثقافتنا .

- خيبة أننا نفتقد لثقافة " إيدك والريموت كنترول" فنحن لا نعرف الإنصراف عن الذى لا يعجبنا لنتوجه إلى محطة اخرى تروق لنا وذلك باستخدام الريموت كنترول لنريد أن تكون كل المحطات تشدو بما يعجبنا رغماً عن ذوق الآخرين بالرغم أن الريموت كنترول يحل هذه الاشكالية .

- خيبة عندما نثور ونغضب عندما ندخل بيت جارنا ونجده يرسم رسماً لا يروق لنا ولم نسأل أنفسنا لماذا دخلنا بيته ونأمل العيش معه .

- خيبة عندما نستحسن الأقوال الأقل وحشية ونعتبرها تحضر كحال القائلين أن القصاص من الكافرين والمرتدين يتم بيد الدولة وليس بيد الأفراد لننسى فى خضم هذا أن هناك شئ إسمه حرية الفكر والإعتقاد .

- خيبة ان يكون تقييمنا لحضارة الغرب من خلال سيقان ونهود نساءه العارية وأفلام البورنو لنمارس خيبة اخرى أننا أفضل منهم ,فنساءنا محجبات ولا نشرب الخمر ولا نمارس الزنا بكثرة مثلهم .

- خيبة اننا أصحاب ثقافة فلنمارس القبح طالما لا يرانا أحد وطالما لا نتحدى أعراف الأمة علانية فنساءنا تحت الحجاب والنقاب يمارسن الموبقات وكل الأمور مباحة وراء الأبواب المغلقة فلتفعل ماتريد شريطة أن لا تعلن عنه ولا تبوح به ولا تدع احد يعرف.

- خيبة عندما نعتنى بجرائم التحرش الجنسى والإغتصاب فى الغرب ولا نعتنى بالتحرش الجنسى فى بلادنا تجاه الأطفال والنساء وزنا المحارم ليعنينا فقط أن نفضح العلاقات المثلية فى الغرب بالرغم ان لدينا الكثير منهم .

- خيبة عندما نطوع كل تكنولوجيا الغرب فى إتجاه هوسنا الجنسى , فعندما إستحضرنا جهاز الفيديو سارعنا لإقتناء شرائط البورنو , وعندما اشترينا الستالايت أدرنا الريموت كنترول على المواقع الجنسية , وعندما أدركنا الإنترنت كان لنا حضور عظيم فى مواقعه الإباحية .

- خيبة عندما نحتل المراكز الأولى فى العالم من حيث إرتياد المواقع الأباحية الجنسية وخيبة عندما نردد بعدها أننا الأكثر منهم دين وفضيلة وعفة ولتكتمل بخيبة رجال الدين عندما يلعنون الغرب المنحل الذى يبث هذه المواقع بغية النيل من شبابنا فلا يدرك أننا من نسعى سعياً حثيثاً لذلك .

- خيبة عندما نمارس غطرستنا بأن بلادنا أقل من الغرب فى الإنتحار ولكننا لم نضع المفخخين ضمن المنتحرين فهم جهاديون .. قد نكون بالفعل أقل منهم انتحاراً ولكن هل نعتبر قلة الإنتحار من تماسك مجتمعاتنا النفسى أم أننا متبلدين معندناش دم .

- خيبة عندما يكون نهج تفكيرنا أن نضع العربة أمام الحصان ..أن نجعل النقل قبل العقل .. وخيبة أخرى شيوع ثقافة السمع , وخيبة ثالثة فى ثقافة السمع والطاعة .

- خيبة عندما نمسك فى البردعة ونترك الحمار , وخيبة عندما نفكر بمنهجية البردعة التى جاء من أجلها الحمار أى هناك من فصل وطرز البردعة ثم بحث بعد ذلك عن حمار لها .

- خيبة عندما نختلف فى تقييم الماء فى الكوب فمنا من ينظر للنصف المملوء من الكوب والآخر ينظر الى النصف الفارغ لنقيم معاركنا الشرسة , والخيبة الأكبر عندما ننظر لكوب فارغ تماما ونقول أن فيه ماء لنلعن ونُكفر من يقول أنه فارغ .

- خيبة أن نعيش مع الثوابت ونفتخر بالتشبث بها بالرغم أن ألف باء حياة لا تعرف معنى الثوابت فهى رؤية بشر لمجموعة من الأفكار ليكون الخضوع لثوابت الأمة يعنى الخضوع لمفاهيم ونظرية إستبداد البعض سواء قدماء أو محدثين لنصبح أمام أصنام فكرية علينا الخضوع لها رغماً عنا ,لذا نحن متخلفين لأننا نعاند قوانين الحياة .

- خيبة كبرى عندما نفتقد القدرة على التوقف والتأمل والنقد والقدرة على تغيير وتطوير ثقافتنا .. نحن كائنات فقدت الدهشة .

- جااااى كلمة عامية مصرية تعنى صرخة ألم وقهر وقرف وغضب شديد وهى جديرة أن نرددها على حالنا هذا لنقول : جاااااااااااااى .

دمتم بخير ويسعدنى تدوينكم المزيد من خيباتنا .
لو بطلنا نحلم نموت .. فليه مانحلمش .



#سامى_لبيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خمسون حجة تُفند وجود الإله-جزء رابع27 إلى 34من50
- فى القانون الطبيعى والرياضيات والنظام-نحو فهم للوجود والحياة ...
- دعوة للنقاش حول الحوار المتمدن إلى أين
- أرجوكم إنتبهوا
- ثقافة الكراهية والعنف والطريق إلى الإرهاب .
- ثقافة النقل قبل العقل والطريق إلى التخلف
- خمسون حجة تفند وجود الإله-جزء ثالث21 إلى 26من 50
- زهايمر3-تناقضات فى الكتابات المقدسة-جزء عاشر
- خمسون حجة تفند وجود الإله-جزء ثان 6إلى20من50
- 50حجة تفند وجود الإله-جزء أول 5 من 50
- الإيمان بفكرة الله ضار والإلحاد هو الحل والتغيير
- ماذا تستنتج من هذه المشاهد التراثية-الأديان بشرية الفكر واله ...
- فنجرة بق- الصورعندما تحاكم وتدين
- دعوة للخربشة– نحو فهم للوجود والحياة والإنسان
- ماذا لو ؟!- الأديان بشرية الفكر والهوى .
- ليس هذا إسلام داعش بل إسلام الأزهر الوسطى الطيب
- تأملات فى الإنسان والإيمان .
- تنبيط 2-خربشة عقل على جدران الخرافة والوهم
- بالذمة ده كلام – منطق الله 3.
- ضبابية الإيمان أم عبثيته– منطق الله الغريب2


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامى لبيب - خيبة !!- لماذا نحن متخلفون