أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - لطيف الوكيل - مسرحية انتخابات حسني مبارك














المزيد.....

مسرحية انتخابات حسني مبارك


لطيف الوكيل

الحوار المتمدن-العدد: 1313 - 2005 / 9 / 10 - 09:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان
    


• منعت الحكومة الدكتاتورية المصرية جميع دور النشر والطباعة من العمل حتى نهاية الانتخابات المزورة,
1- لكي لا يتمكن المنافسين من الاعلان عن برامجهم السياسية.
2- رغم ان المصريون الشاردين من ظلم الدكتاتورية هم بالملاين , لم يؤخذ باصواتهم لانهم سوف يصوتون تحت
3- رقابة دولية وهم جميعا ضد فرعون مصر.
4- منعت المنظمات الدولية والمدنية من مراقبة فرز الاصوات الانتخابية.
5- اكثر القضاة المعينين لمراقبة الانتخابات هم منذ سنين او اشهر ميتين كما استبعد الحكام المستقلين من المراقبة .
6- اخيرا الحقيقة في مصر اغرب من الخيال اي ما خفية كان اعظم.
ماهية الحكومة المصرية؟
1-سوزان الانجليزية زوجة مبارك هي رئيس الوزراء الفعلي , هناك الكثير من المعاهد والكليات والمستشفيات الخ اسمها سوزان مبارك
والويل لمن لا ينظف دائرته عندما تنوي هي زيارة احدى دوائر الدولة العقيمة.
2- لا يخلوا شارع في مصر من الا زبال باستثناء شارع الدكتاتور
3- قد يكفي وبالة و قذارة الدكتاتور هو ذاته.
4- 70% من المصرين يعانون من وباء الكبد و البلهارزيا
5- و الم لاريا بسبب التلوث البيئي حتى مصطلح بيئة تعني في مصر القذارة.
6- ابناء الرئيس واحد ملك المال والاخر ملك السياسة ورئيس حزب مبارك بعد ابيه.
7- اعضاء مجلس الشعب معظمهم من تجار المخدرات ورؤساء العصابات ومهربين اثار وعملاء لاسرائيل
8- هلم جرى من ديكورات ديمقراطية.
9- يكفي ان يعتبر عمرو موسى وما ادراك من هو المعلم موسى منافسا حقيقيا لمبارك, لذلك ابعد الى الجامعة الأعرابية اي مقهى الدكتاتورية لصاحبها المعلم موسى .
10- النتيجة بعد 25 سنة من حكومة مبارك مرة بالمبايعة واخرى ب 99% اصبحت 77%.
كل ذلك لا يمنع من توجيه اسئلة محرجة الى اول حكومة ديمقراطية في العراق بعد اللبنانية المتعثرة بالارهاب الصهيوني.
هنا سؤال مهم من هو هذا الشبح الذي يفرض على حكومة منتخبة ديمقراطيا وتمثل كل اطياف الشعب العراقي , من يفرض عليها توظيف من تلطخت ايديهم بدماء الشعب العراقي ؟
ماذا يقول المواطن العراقي في الداخل,عندما يسمع وزير الداخلية وهو وطني وله تاريخ من النضال وهو يقول في وزارته ضباط
برتبة عقيد هم الإرهابيين الحقيقيين ؟ وماذا نقول نحن الملاين المهجرة عندما نرى ان جميع السفارات العراقية تعج بطواقم البعث الارهابية.
من يفرض على وزير خارجيتا زيباري وهو ذو تاريخ معادي للبعث تعين من تلطخت اياديهم بقتل المنفيين العراقيين
علما كانت السفارات العراقية وحتى سنة بعد سقوط صنم الدكتاتورية كانت اوكار ارهابية لدرجة كان السفير السعودي يمول الارهاب في العراق عبر ذلك الطاقم البعثي وفي برلين حتى عرفت الحكومة الالمانية بذلك فطردت سفير السعودية .
هي اسئلة محرجة لكم ومدوخة لنا. حيث نسأل عن شبحكم الذي يوظف رجال امنكم يا مرهوبين ؟؟
الدكتور لطيف الوكيل – أستاذ في علوم السياسة والاجتماع والاقتصاد جامعة برلين/ المانيا
[email protected]













#لطيف_الوكيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما ارخص الموت في العراق
- سؤال الى الضمير العراقي
- في الشيعة نسل الشيوعية
- هكذا ينقذ العراق وشعبه الجريح
- لا تعويضات دون تعويض العراق
- أرهاب تحرير مقاومة احتلال دكتاتورية ديمقراطية
- دعاة السنة يسيؤن لها وله
- العراق دار التناقضات
- اضرار كردسان على العراق
- أوجه الاختلافات الدكتاتورية داخل الجمعية الوطنية
- تجار المصطلحات السحرية من فاشست و دكتاتورين


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- كراسات التحالف الشعبي الاشتراكي (11) التعليم بين مطرقة التسل ... / حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
- ثورات منسية.. الصورة الأخرى لتاريخ السودان / سيد صديق
- تساؤلات حول فلسفة العلم و دوره في ثورة الوعي - السودان أنموذ ... / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- المثقف العضوي و الثورة / عبد الله ميرغني محمد أحمد
- الناصرية فى الثورة المضادة / عادل العمري
- العوامل المباشرة لهزيمة مصر في 1967 / عادل العمري
- المراكز التجارية، الثقافة الاستهلاكية وإعادة صياغة الفضاء ال ... / منى أباظة
- لماذا لم تسقط بعد؟ مراجعة لدروس الثورة السودانية / مزن النّيل
- عن أصول الوضع الراهن وآفاق الحراك الثوري في مصر / مجموعة النداء بالتغيير
- قرار رفع أسعار الكهرباء في مصر ( 2 ) ابحث عن الديون وشروط ال ... / إلهامي الميرغني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في مصر والسودان - لطيف الوكيل - مسرحية انتخابات حسني مبارك