أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين ديناربوس - عقوبة شارب الخمر في الإسلام















المزيد.....

عقوبة شارب الخمر في الإسلام


ياسين ديناربوس

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 18 - 19:50
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لقد ترسخ و توثق في ذهن المسلمين أن عقوبة شارب الخمر في اﻹ-;-سلام هي الجلد, و تتراوح بين 40 و 80 جلدة.

حتى أن هذا العقاب أصبح من المسلمات بداهة عند عامة الناس و ذهب الكثير منهم إلى أنه لا يجوز تعديه أو اﻹ-;-جتهاد فيه ﻹ-;-نه حد شرعي.

و حتى نتأكد هل هو بالفعل حد شرعي أم لا، لابد أن نجيب على اﻷ-;-سئلة التالية:

ما هو تعريف الحد لغة و شرعاً ؟ماذا قال رب العالمين في القرآن الكريم بخصوص عقوبة شارب الخمر ؟ماذا جاء في اﻷ-;-حاديث النبوية الشريفة و ما قول الفقهاء و اﻷ-;-صوليين في المسألة ؟

الحد في اللغة :

هو المَنْعُ. وحدَّ الرجلَ عن الأَمر يَحُدُّه حَدّاً: منعه وحبسه؛ تقول: حَدَدْتُ فلاناً عن الشر أَي منعته؛. والحَدُّ فى اللغة هو الفصل بين الشيئين لئلا يختلط أَحدهما بالآخر أَو لئلا يتعدى أَحدهما على الآخر، والجمع حُدود. ومنتهى كل شيء يعتبر حَدُّه.

ووفقا للغة يمكن أن تسمى أي عقوبة حدا لأنَ المقصود من كل العقوبات فى كل الأزمنة منع أصاحبها من المعاودة ومنع الآخرين من إرتكاب نفس الجريمة

الحد في القضاء و الفقه اﻹ-;-سلامي :

الحد في الفقه اﻹ-;-سلامي هو “عقوبة شرعية” حددها رب العالمين عز وجل في القرآن الكريم صراحة أو حددها رسول الله صلى الله عليه وسلم بحديث متواتر. و وفقا للقضاء اﻹ-;-سلامي لا يجوز للقاضي اﻹ-;-جتهاد في الحد الشرعي و تجاوزه بالزيادة أو النقصان.

الحد في القرآن الكريم :

في لغة القرآن الكريم ، “حدود الله” هي الفاصل الحاسم بين حقل الحلال و حقل الحرام، حيث حدد الله عز وجل اﻷ-;-فعال التي حرمها على عباده.

و نميز هنا بين :

> ما نهى عن قربه كالفواحش المحرمة و جاء النص فيها بقوله عز وجل : { تلك حدود الله فلا تقربوها }

> و ما نهى عن تعديها كالمواريث و الطلاق و الزواج بأكثر من أربع و جاء النص فيها بقوله تعالى : { تلك حدود الله فلا تعتدوها }

و جدير بالذكر أن عبارة “حدود الله” لم تأت في أي موضع من كتاب الله مقرونة بعقوبة.

و قد جائت تسمية العقوبات الدنيوية في السنة “حدودا” على أساس المعنى اللغوي العام كما سبق ذكره أعلاه.

والقارئ في كتاب الله تعالى يجد أن القرآن الكريم لم يذكر أي شيء عن عقوبة شرب الخمر وإنما اكتفى بقوله تعالى :

{ يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَآ أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا }

و قوله عز وجل :

{ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالأَنصَابُ وَالأَزْلاَمُ رِجْسٌ مِّنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ }

ليس في القرآن الكريم عقوبة دنيوية لشارب الخمر .. إذن .. كيف رسخ في ذهن المسلمين أن عقوبة شارب الخمر هي 40 أو 80 جلدة ؟

إن العقوبة في الشريعة الإسلامية تنقسم لنوعين :

> النوع الأول :

عقوبات شرعية تولى أمر تقريرها رب العالمين وهي السرقة والزنا والقتل والقذف والحرابة.

> النوع الثاني :

عقوبات مدنية ترك الله عز و جل مسألة تقريرها و تقديرها إلى السلطة التشريعية فى الدولة.

و بمعنى آخر ترك أمرها للمجتمع بحسب اﻷ-;-عراف و المكان و الزمان .. يتم تحديدها اتفاقا بين الناس على ضوء المبادئ الأساسية للشريعة الإسلامية، وهذه التقديرات تعرف فى الفقه باسم 《-;- العقوبات التعزيرية》-;-.

والتعزير بلغتنا المعاصرة هو ” عقوبة مدنية ” مائة فى المائة.

¤ مثال : العبور أثناء إشارة المرور الحمراء يستوجب عقوبة ( هذه ليست عقوبة شرعية بل عقوبة مدنية أو تعزيرية ).

العقوبات التعزيرية – المدنية – غير محدودة العدد ؛ و هي بداهة أكثر عددا من العقوبات الشرعية( خمس فقط ) ﻷ-;-نها تتغير وتتبدل بتغيير الزمان والمكان.

تكمن أهمية هذا التقسيم بين ماهو حد شرعي وما هو مدني في أنه لايجوز التدخل أو اﻹ-;-جتهاد في النوع الأول (الحد الشرعي) بمعنى أنه لايجوز للقاضي أن ينقص من الحد المعين للعقوبة أو أن يزيد عليه و ذلك تطبيقا للقاعدة الفقهية الشهيرة “لا إجتهاد مع النص“

أما فى النوع الثاني .. أي العقوبات المدنية (التعزيرية) فباب اﻹ-;-جتهاد مفتوح على مصراعيه.

و أهم مبدأ نستفيده من هذا التقسيم هو إثبات أن الدولة فى الإسلام يغلب عليها الطابع المدني لأن معظم قوانينها هي قوانين مدنية فى إطار مبادئ عامة أقرها الدين هي العدل والإحسان والمساوة أمام القانون.

[ وصراحة لا أدري كيف فاتت هذه الملاحظة دعاة إقامة الدولة الدينية في عالمنا العربي و اﻹ-;-سلامي .. أم أن هستيريا السيطرة على كرسي الحكم جعلتهم يستغلون الدين لتحقيق أهدافهم السياسية !!؟!! ]

بعد كل ما سبق تستوقفني اﻷ-;-سئلة التالية :

إذا لم نجد في القرآن الكريم نصا على عقوبة شارب الخمر – كما هو واضح – فهل نصت عليه السنة النبوية الشريفة صراحة أم لا ؟هل يجوز لنا الزيادة في حدود الله و إدخال ما ليس منها فيها ( كما فعل السادة الفقهاء ) ؟إذا كانت العقوبة هي عبارة عن تعزيز مدني .. هل يجوز اﻹ-;-جتهاد فيها ؟

لقد اتفق فقهاء المذاهب الأربعة على وجوب عقوبة شرب الخمر، و لكنهم اختلفوا في مقدارها .. ذهب اﻷ-;-حناف و مالك إلى أنها ثمانون جلدة و ذهب الشافعي إلى أنها أربعون، بينما عند الحنابلة روايتان (في رواية ثمانون و في أخرى أربعون ).

في واقع اﻷ-;-مر ليس للسادة الفقهاء دليل على أن الجلد بالسياط تحديدا هو الخيار الأول والأخير لشارب الخمر لأنّ المسألة في أصلها مسألة تعزيرية مدنية متروكة للاجتهاد !

ووجب هنا أن ننبه إلى أن كثيراً من الفقهاء المعاصرين و القدماء يرون في عقوبة شارب الخمر تعزيرا و ليست حدا.

و هذا جرد للأحاديث التي جاءت في هذه المسألة :

1- روى البخاري عن أنس بن مالك رضي الله عنه: “أن النبي صلى الله عليه وسلم ضرب في الخمر بالجريد والنعال، وجلد أبو بكر أربعين”. (ضرب بالنعال والجريد غير محدد)

2- عن عقبة بن الحارث قال: “جيء بالنعيمان، أو بابن النعيمان، شارباً، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم من كان بالبيت أن يضربوه، قال: فضربوه، فكنت أنا فيمن ضربه بالنعال“.

3- روى البخاري عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: ” أتي النبي صلى الله عليه وسلم برجل قد شرب، قال: (اضربوه). قال أبو هريرة: فمنا الضارب بيده، والضارب بنعله، والضارب بثوبه، فلما انصرف، قال بعض القوم: أخزاك الله، قال: “لا تقولوا هكذا، لا تعينوا عليه الشيطان“

4- سمعت عمير بن سعيد النخعي قال:سمعت علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: ما كنت لأقيم حداً على أحد فيموت، فأجد في نفسي، إلا صاحب الخمر، فإنه لو مات وديته، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يسنَّه.

5- عن السائب بن يزيد قال: كنا نؤتى بالشارب على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وإمرة أبي بكر وصدراً من خلافة عمر، فنقوم إليه بأيدينا ونعالنا وأرديتنا، حتى كان آخر إمرة عمر، فجلد أربعين، حتى إذا عتوا وفسقوا جلد ثمانين.

6- عن عمر بن الخطاب: أن رجلاً على عهد النبي صلى الله عليه وسلم كان اسمه عبد الله، وكان يلقب حماراً، وكان يضحك رسول الله صلى الله عليه وسلم، وكان النبي صلى الله عليه وسلم قد جلده في الشراب، فأتي به يوما فأمر به فجلد، فقال رجل من القوم: اللهم العنه، ما أكثر ما يؤتى به؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: ” لا تلعنوه، فوالله ما علمت إلا أنه يحب الله ورسول” !!.

7- روى عبد الرزاق فى مصنفه أنه صلى الله عليه وسلم : “جلد في الخمر ثمانين“

8- وروى أبوداود والنسائي : قال ابن عباس رضي الله عنه: ” لم يوقت (لم يحدد) فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم شيئا” .

9- وقال علي رضي الله عنه : “جلد رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر أربعين وأبو بكر أربعين وكملها عمر ثمانين وكل سنة “

10- روى الترمذي فى جامعه أن النبي( ص) قال في شارب الخمر: ” إذا جاء في المرة الأولى فاجلدوه، ثم إذا جاء في المرة الثانية فاجلدوه ثم إذا جاء في المرة الثالثة فاجلدوه، ثم إذا جاء في المرة الرابعة فاقتلوه.” (هذا الحديث يعارضه حديث أبو محجن الثقفي المشهور)

11- روى عن ابن عباس أنه قال: ” شرب رجل فسكر فانطلق به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فلما حاذى دار العباس انفلت فدخل على العباس فالتزمه فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فضحك ولم يأمر فيه بشيء “

12- روى الطبري عن ابن عباس أنه قال : “ما ضرب رسول الله صلى الله عليه وسلم في الخمر إلا أخيرا، ولقد غزا تبوك فغشى حجرته من الليل سكران فقال ليقم إليه رجل فيأخذ بيده حتى يرده إلى رحله“

13- و جاء في الجامع لأحكام القرآن للقرطبي : “كان الصحابي أبو محجن الثقفي يحب الخمر وجلده عمر الحد سبع مرات ونفاه إلى جزيرة في البحر. ولما عاد أبلى بلاءً حسناً في موقعة القادسية، فقال له سعد لا نجلدنك على الخمر أبداً، فقال له أبو محجن: وأنا لا أشربها بعد اليوم.”

14- وروى إن عمر استشار في الخمر يشربها الرجل ؟ فقال له علي بن أبي طالب: “نرى أن تجلده ثمانين ، فإنه إذا شرب سكر ، وإذا سكر هذى ، وإذا هذى افترى، وحد المفتري ثمانين فجلد عمر في الخمر ثمانين“

15- ماثبت في صحيح مسلم أ ن عمر استشار الناس في حد الخمر فقال عبد الرحمن بن عوف : “اجعلها كأخف الحدود ثمانين ” يعني بذلك حد القذف

نستخلص من كل ما سبق ما يلي :

إن القرآن الكريم لم يحدد حدا للخمر

إن الرسول الكريم (ص) لم يحدد حدا للخمر ولكنه عاقب عليها من باب التعزيرات أو العقوبات المدنية التي يشرعها الحكام فى دولهم ولم يذ كر في الأحاديث المروية عن النبي عددا محددا، واستمر الحال على هذا في خلافة أبي بكر وصدرا من خلافة عمر لا يراعى فيه العدد حتى كان آخر خلافة عمر فجلد أربعين حتى إذا عتوا وفسقوا زاد عمر العقوبة وجعلها ثمانين جلدة ، وهذا كله ثابت في صحيح البخاري ومسلم وغيرهم، فكيف تكون تلك العقوبة حدا وهي لم يقدر عددها في القرآن ولا فى السنة ونحن نعلم أن تعريف الحد : هو عقوبة مقدرة شرعا ؟

ما روى عن رسول الله (ص) أنه أمر بقتل شارب الخمر في المرة الرابعة رواية غير صحيحة المتن وإن كانت صحيحة السند! وتاريخ الذين تعاطوا الخمر وعقوبوا فى العهد النبوي وعهد الخلفاء الراشدين يكذب هذا الحديث لأن بعضهم قد تكرر منه شربها كثيرا ولم يقتل !! وعلى كل حال قد عدّ الفقهاء هذا الحديث منسوخا لما وجدوه متعارضا مع سيرة المصطفى (ص) تعارضا صريحا.

لذا نستنتج ونحن مطمئنين أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقتل أحدا في الخمر ولم يأمر بقتل أحد بسبب الإسراف في شربها ، وإنما سنّ للخمر عقوبة تعزيرية مدنية وفقا لزمانه ومجتمعه، وبالتالي نفهم إنّ الثابت عنه عليه الصلاة والسلام هو العقوبة فى الخمر، أما مقدار العقوبة فهو غير ثابت وغير محدد ولذا فهو متروك للهيئة التشريعية فى الدولة تجتهد فيه كيف تشاء وفقا لكل زمان و مكان ، فإن شاء المشرع قرر الحبس عقوبة للخمر ،أو الضرب، أو الغرامة ، أو جمع بين الضرب والغرامة، أو جمع بين السجن والغرامة والضرب..

حديث علي بن أبي طالب رضي الله عنه الذي يقول فيه :

” ما كنت لأقيم حداً على أحد فيموت، فأجد في نفسي، إلا صاحب الخمر، فإنه لو مات وديته، وذلك أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يسنَّه.”

فهذا الحديث يوضح لنا أن الرسول لم يأمر بمسألة الجلد بالسياط أصلا. والحديث يتكلم في الأساس عن الحد لا عن قدر و عدد الجلدات ..

و نلاحظ أن اﻹ-;-مام علي لا يجد حرجاً مثلا في موت سارق بعد قطع يده ، و يبين بوضوح أنه إذا ضرب شارب خمر فمات فسيكون مجبرا على دفع ديته لأن الرسول لم يقرر عقوبة الضرب أصلا .. و كلامه هنا ليس فيه أية إشارة إلى الزيادة أو النقصان.

ملاحظة هامة قد تغني عن كل ما سبق :الرسول يدافع عن رجل عاصي، سكران، ويصفه بأفضل صفات ربما لم يحزها كبار الصحابة. وعظماء التابعين

حيث دافع عنه. وقال: لا تلعنه، إنه رجل يحب الله ورسوله. (البخاري 6398/ كتاب الحدود )

الرسول لم يكن يكره العصاة أو يغلظ عليهم أو ينفر منهم. بل يرؤف بحالهم ويحنوا عليهم. ويحبهم. فراجعوا وجهة نظركم عن الرسول. وعن دين الرسوللقد كان الرسول الأكثر رحمة حتى في اختياره وسائل العقاب وكان يختار أخفها وأبسطها ليمثل رمزية العقاب فقط.. (ضرب بالنعال والجريدمن جهة أخرى لم يكن صحابة رسول الله بالجمود والانغلاق الذي يصوره لنا البعض فكانوا يتحاورون ويختلفون ويبتكرون.. بل ويختارون ما يلائم عصرهم حتى لو خالفوا ظاهر كلام الرسول، مع الإبقاء على المقصود منه، لتحقيق المصلحة العامة

هذا والله أعلم ..

إن أصبت فمن الله سبحانه وتعالى وإن أُخطأت فمن نفسي .

هذه وجهة نظري وليس ملزوم بها كل من قرأ مقالي.

#مقالات_ياسين_ديناربوس



#ياسين_ديناربوس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العين حق .. خرافة و خيال ...
- حقيقة السحر
- خرافة تلبس الجان لجسم الإنسان


المزيد.....




- كاتدرائية نوتردام في باريس.. الأجراس ستقرع من جديد
- “التحديث الاخير”.. تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah T ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف بالصواريخ تجمعا للاحتلال ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تعلن قصف صفد المحتلة بالصواريخ
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف مستوطنة راموت نفتالي بصلية ...
- بيان المسيرات: ندعو الشعوب الاسلامية للتحرك للجهاد نصرة لغزة ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تقصف بالصواريخ مقر حبوشيت بالجول ...
- 40 ألفًا يؤدُّون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
- المقاومة الاسلامية في لبنان تواصل إشتباكاتها مع جنود الاحتلا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسين ديناربوس - عقوبة شارب الخمر في الإسلام