أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد حرشاني - المسار الاحتجاجي والإصلاحي التونسي في سياق ما يُسمّى بالربيع العربي















المزيد.....

المسار الاحتجاجي والإصلاحي التونسي في سياق ما يُسمّى بالربيع العربي


احمد حرشاني

الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 18 - 14:17
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


المسار الاحتجاجي والإصلاحي التونسي في سياق ما يُسمّى بالربيع العربي
-----------------------------------------------------------------------------------
هناك نظامان سابقا نظام ما قبل 14 جانفي ونظام ما بعد 14 جانفي ونظام في طور التشكل ما بعد الما بعد 14 جانفي....... وهناك مسار احتجاجي لا يُقاس بمنطق الماقبل والمابعد اذ له تاريخ يعود الى بداية بدايات دول الاستقلال وربما حتى قبل دولة الاستقلال ...الحكمة تفترض ان نسمي الاشياء باسمائها وان نحدد موقعنا الحقيقي حتى نستطيع بناء علاقاتنا مع ذواتنا و الآخر ، ونحدد مستقبلنا على اساس فهم صحيح لما حدث او توقع ما يمكن ان يحدث في المستقبل..........
ما وقع في تونس وفي كل الاقطار العربية ليس ثورة وانما احتجاجات ضد الديكتاتورية ، وهي احتجاجات مشروعة، حولها الغرب الاستعماري بتواطؤ عربي وسياسي واعلامي وثقافي الى ثورة لغاية اساسية وهي نشر الدواعش والتطرف والارهاب بحثا عن امكانية تقسيم الامة وتخريبها وتحقيق امبراطورية الفوضى الخلاقة خدمة لمصالح اقتصادية غربية
اللحظة الإشكالية الأولى:
---------------------------
علينا التمييز بين ظاهرة البوعزيزي كظاهرة احتجاجية وبين توظيف هذه الظاهرة من قبل الغرب الاستعماري اولا لتخريب كل امكانية للاحتجاج وثانيا لتكون هذه الظاهرة المشروعة حصان طروادة لدخول الغرب عبر الدواعش ومشتقاتهم لاحتلالنا ونهب ثرواتنا وبالتالي تعميق ظاهرة البوعزيزي عبر تعميق الفقر من خلال تعميق النهب وهو ما يؤدي حتما الى خلق مشروعية لمزيد من الاحتجاج الذي ينتج عن ذلك حتما تخريب الاقتصاد عبر توقيف عجلة الاقتصاد ومزيد من التورط في ديون اضافية ....انها الدائرة الجهنمية التي لا يمكن الخروج منها الا بتحديد حقيقة ما وقع وتمييز الاحتجاجات عن التوظيفات الايدلوجية لها
اللحظة الإشكالية الثانية:
---------------------------------
علينا التمييز بين الغرب الاستعماري وبين الغرب الحضاري ، بين العولمة والكونية ، بين فرنسا الانوار وفرنسا الكولنيالية ، بين القيم الإنسانية الكونية من حقوق انسان وديمقراطية وحريات ، و بين قيم العولمة المتوحشة من اقتصاد السوق ومردودية وربح ونجاعة ونهب واستغلال ....الغرب الاستعماري يوظف القيم الانسانية الكونية من اجل استعمار الشعوب واحتلالها وهو ما يحدث اليوم تحت عناوين مختلفة ومغشوشة كالربيع العربي والثورات التي هي في الحقيقة فوضى ممولة و ومدعومة ماليا واعلاميا من طرف مؤسسات عالمية ومحلية سواء كانت أحزابا او قنوات فضائية او جمعيات او روابط حقوقية او شخصيات رمزية ارتبطت بالنضالية...
اللحظة الإشكالية الثالثة:
___________________________________
علينا التمييز بين إسلام الدواعش الذي يوظفه الغرب ويغذيه بالفكر والاعلام والمال والسلاح والمعاضدة الجوية عبر قوات الناتو والاثارة عبر استحداث اساءات للمقدسات قصد التهييج ونشر الفوضى عبر عمليات الحرق للسفارات او اختطاف المدنيين الغربيين او الاعتداءات هنا وهناك.....وبين إسلام التحرير والتنوير الذي يراهن على تحرير الشعوب من الجهل و الأمية وتعليمها قيم الحداثة كما يراهن على تحرير الثروات الطبيعية العربية والاسلامية والانسانية من هيمنة اقتصاد السوق المتوحش ....هذا الشكل الاخير من الاسلام يسعى الغرب الاستعماري الى خنقه لانه اخطر عليه من الدواعش الذين يوفرون له في كل لحظة تاريخية سياقات تبريرية للغزو والتدخل من اجل مزيد إحكام السيطرة علينا والتحكم فينا ...
اللحظة الإشكالية الرابعة:
---------------------------
النضال ضد الاستبداد العربي ( الديكتاتوريات العربية) لا يعني الارتماء في احضان الاجنبي حيث يُحوّل ، هذا الاخير، المعارضين الى خونة لتمرير مشاريع الغرب الاستعماري ....ان ديكتاتورية الانظمة العربية والبشاعات التي ارتكبتها وترتكبها لا تبرر المقاومة المسلحة المدعومة من قبل قوات الناتو التي ادت الى بشاعات وكوارث التقسيم والتخريب والاقتتال والفوضى مثلما ما يحدث الان في ليبيا والعراق واليمن وسوريا والسودان ....
في هذه الحالة المازقيّة على الوعي العربي ان يختار الديكتاتورية الوطنية( كمرحلة مؤقتة) في مواجهة مشروع احتلال باسم الثورة والحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان .....لان فكرة الحرية تتناقض من حيث المعنى والمبدا مع الخضوع لأيّ كان ،فما بالك بالخضوع للغرب الاستعماري الذي يرسم لك دلالات محددة للحرية وهي دلالة لا تخدم الا مصالحة الاقتصادية ونوازع الاستعمارية ....أي علينا التمييز بين دلالات زائفة واخرى حقيقية تتعلّق بالحرية والثورة والديمقراطية والمعارضة .....بين الدلالات المُعَوِلَمَة التي تحملها هذه المعاني الانسانية و التي يُسوقها الغرب الاستعماري وبين الدلالات الحقيقية لهذه المعاني التي تفترض فيما تفترض مواجهة الغرب الاستعماري على الاقل في عملية تشويهه لهذه المفاهيم ....الم يقل الغرب الاستعماري انه جاء الى العراق لنشر الحرية؟؟؟ هذا المعنى للحرية الذي يروج له الغرب هو كذبة وايديلوجيا و شعار ومبرر لقتلنا وذبحنا ونهبنا ماديا ومعنويا.....ان مواجهة الغرب في بعده العولمي والاستعماري في سياق كذبة الربيع العربي هو انقاذ للغرب في حد ذاته من توحشه وتذكيره بقيمه الانسانية التي يفقدها يوما بعد يوم بفعل توحشه و تضخمه المادي على حساب تقدمه الروحي ....ان مواجهة كذبة الربيع العربي هي انقاذ لنا وللغرب في ان ....انقاذ لنا من خلال تاكيد الجانب الانساني في اسلامنا و اقرار وجوب تحرير ارضنا من هذا الجيل الجديد من حروب الاحتلال ...وانقاذ للغرب من خلال دعوته لاستئناف قيمه الإنسانية الحديثة التي اضاعها بفعل تضخمه الميكانيكي والمادي على حساب الروحي والانساني
اللحظة الإشكالية الخامسة:
__________________________
ان الردود على الإساءة للرسول ليست ردودا بريئة لان طبيعة الرد تكشف عن هوية الفاعلين ....المسلم الحقيقي في رده على الإساءة لا يعامل الآخر بالمثل خاصة عندما يتعلق الامر بالإساءة الى النبي لان نبينا الاكرم في ردوده على الاساءات لم يحرق ولم يقتل ولم يهدد بالتفجير والعمليات الانتحارية والاختطاف ....اي سنة النبي لا تقوم على مواجهة الاساءة بالاساءة ....فالرد النبوي على الاساءة يختلف عن ممارسات الدواعش في ردودهم التي تظهر وكأنها ا دفاع عن النبي لدغدعة مشاعرنا وجرنا الى الفوضى التي تسيئا لينا وتضرّ بنا بل تؤكد ما قاله الآخر الغربي عنا باننا همجيون ومتوحشون و وعنيفون..........في هذا المستوى يلتقي الغرب الاستعماري مع الدواعش في طبيعة الفعل ورد الفعل ....فعل متوحش لا يحترم المقدسات ورد فعل متوحش وعنيف باسم الدفاع عن مقدس هو ضد العنف من حيث الماهية .....مبدا الاسلام يجب ان لا نرد على الاساءة بالاساءة ................
الخطر الحقيقي ان هؤلاء الذين يدعون نصرة النبي ( كفرد) انهم متورطون مع هذا الغرب في احتلال شعوب بمعنى انهم يحاربون جنبا لجنب مع قوات الناتو في احتلال ارض المسلمين في ليبيا وسوريا والعراق بل يعتقدون ان الجهاد في اسرائيل مرفوض ....فايهما ابشع رسوم يدعون انها تسيئ الى الرسول والحال ان من يقوم بهذه الاساءة كمن ينفخ على نور الشمس ليطفئها ام الحرب على سوريا والعراق وليبيا وتخريبها وذبح ابنائها من طرف من يدعون انهم يدافعون على النبي بالتعاون مع من ينشر صور الإساءة الى النبي ..................
التناقض :
الوجه الأول للتناقض: في أوربا فرنسا تنشر صور الإساءة الى النبي والدواعش يهددونها
الوجه الثاني للتناقض : في سوريا فرنسا التي تنشر صور الإساءة للنبي متحالفة مع الدواعش الذين يدعون الدفاع عن النبي...............
فأيهما أهون هدم مكة( الإساءة للرسول) ام قتل المسلمين واليهود والمسيحيين في سوريا وليبيا والعراق والسودان واليمن وفي كل بلاد المسلمين ؟؟؟؟؟
اللحظة الإشكالية السادسة:
__________________________
ما العمل ؟ كيف السبيل إلى وحدة شعبية خلاقة وصامدة ومقاومة تتأسس على الاختلاف الايدلوجي والفكري والعقائدي ؟ بعد فشل سياسة التوحيد على اساس الحزب الواحد واللون الواحد والفكر الواحد ....على الوعي العربي ، و بعد كارثة الربيع العربي وتعالي اصوات الثورجية المدعومين من طرف الناتو وجرذانه ، ان يتدرب على الوحدة متعددة المشارب الايدلوجية والفكرية والعقائدية ، وحدة احزاب واديان وايديلوجيات متعددة ومختلفة لكن لها شروط تمثل قوام وجودها وشروط استمراريتها....
الحالة التونسية يمكن أن تكون وضعية نستانس بها في مقاربة حالات عربية أخرى مع مراعاة خصوصية كل حالة عربية ....من مقومات هذه الحالة البحث عن توافق بين مختلف الأطراف دون التضحية بالتعددية لكن هناك شروط أساسية لنجاح هذا التوافق.
اولا:
اعادة تسمية الاشياء باسمائها فيما يتعلق بما وقع في تونس حتى لا يركب البعض على اكذوبة الثورة ويبدا في توزيع مجاني لعناوين وهمية من قبيل ثورة مضادة ونظام سابق واعلام عار وغيرها من المصطلحات الثورجية التي لا غاية لها الا رسم خريطة جديدة لتونس من اجل خلق واقع جديد يستفيد منه المحتل الاجنبي وتجار الدم والحروب....
ثانيا: دفع الأحزاب والحركات والشخصيات والجمعيات والمنظمات التي تورطت في هذا السياق الآثم الذي صفق له كنغرس العهر الامريكي ودفع اليه عبر تسريبات ويكليكس وايديلوجيا "ارحل" الاوباموية ، حتى تراجع ، هذه المنظومات، نفسها وتعيد تقيييم ذاتها على قاعدة القطع مع ممارسات الماضي و الدفاع عن المصلحة العامة وفقا لمنطق جديد افرزته التطورات الاخيرة في المنطقة.....هذه المراجعات يجب ان تكون شاملة وجذرية لكل افرازات النظام السابق و النظام السابق للنظام السابق لأنهما تورطا في انحرافات ذات عناوين مختلفة لكن لها نفس النتائج وهي تازيم الوضع والزياة في تازيمه....
ثالثا : دفع حركة النهضة كقوة انتخابية وجماهيرية في البلاد الى "نيو- نهضة" اساسها الابستملوجي والايدلوجي :"عقل جديد لواقع جديد" لان دفعها إلى خانة التطرف باسم الأخطاء التي ارتكبتها هو تكرار لنفس المنطق السلبي القائم على الإقصاء الجماعي والاجتثاث ....في تونس هناك حالة اسمها المحاسبة الفردية على الأخطاء قضائيا ورفض الإقصاء الجماعي ....هذا لا يعني تبرير الممارسات الخاطئة بل ان المحاسبة والملاحقة يجب ان تكون قضائية ويجب ان تقوم على فكرة المساواة... فالقانون فوق التجمع والنهضة ونداء تونس والجبهة الشعبية ، وعلى كل الأطراف ان تلتزم بعلوية القانون وبمبدا المساواة في تطبيق القانون .....هذا شرط أساسي من شروط التوافق الحقيقي.... أمّا اذا اراد البعض سياسة التجميع والتوسيع ولمّ الشمل دون محاسبة ، فان هذا التلفيق مهدد بالانهيار في كل لحظة وهو ما سينعكس سلبا على الكل على جميع المستويات ....إمّا أن نضحي كلنا ببعض أخطائنا لإنقاذ الأغلبية تضحية "قانونية" وإما التجميع التلفيقي الذي هو مجرّد مسكّن وتأجيل وقتي للازمات وترحيلها الى الأيام القادمة في انتظار تغيرات في المنطقة لصالح هذا الحزب او ذاك قد تأتي وقد لا تأتي .... فالعقل يقول ان تستعد كل الأطراف في هذه اللحظة التاريخية المناسبة، فيما يتعلق الحالة التونسية، لكل الاحتمالات في المستقبل القريب وليس هناك طريقة افضل في الاستعداد من التوافق القائم على كشف الحقيقة والمحاسبة والمصالحة ..............وهو ما يعني استباق بعض الأزمات القادمة بتوحيد حقيقي لا يترك أي مجال لاحتمالات التفكيك والتفتين والتقسيم خاصة في مقاومة وكافحة ومحاربة ظاهرة الإرهاب لان الغرب الاستعماري يحضّر ويتأهّب لغزوات كارثية مستخدما احدث التقنيات واسماها الا وهي الإرهاب الذي يطوّره ويدعمه ويحارب به في مناطق محددة لتحقيق مصالحه ....
ختاما:
----------------------
إن "التونسة" هي مهمّة نضالية ومسار احتجاجي وتقنية من تقنيات الوجود الخلاق في عالم مُعولَم استحالت فيه الكوارث تُصنع في مخابر الغرب الاستعماري الذي لا يتردد في اغتيال وذبح أي نفس تحرري يهدد وجوده الاقتصادي. لا سبيل بعد اليوم للتفرقة لان هناك مؤسسات عالمية توظف هذا المعطى الطبيعي والثقافي لخلق الفوضى والفتن وتقسيم المقسّم . ان وحدة الكثرة وكثرة الوحدة استحالت الى ضرورة وجودية لا محيد عنها.....ان توحيد الكثرة بطريقة عقلانية وعلمية هو الطرق الوحيد المتبقي لنا لمواجهة الأجيال الجديدة من الحروب ....انا الكثرة المتوحدة بالعقل وانما التفرقة المتناحرة بالعقل ....العقل الاول يُراهن على انقاذ الوحدة من التيارات الانفعالية كالقومية والاسلاموية وارساء نموذج جديد للوحدة على أساس عقل عربي وإسلامي منفتح على كل الثقافات العالمية....والعقل الثاني هو " العقل الاستعماري" عقل العولمة الذي يوظف ارقى ما انتج البشر من علم ومعرفة وفلسفة ومدارس دينية متشددة كالوهابية لخلق صراعات واشكال من الذبح المتبادل ...



#احمد_حرشاني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للعقل الإرهابي دور في مجرى التاريخ
- من مسائل برنامج الإنقاذ الوطني في تونس
- من مسائل برنامج الانقاذ الوطني في تونس


المزيد.....




- م.م.ن.ص// هل كان ممكناً ألا تسمع اصواتهم؟ ...انتفاضة العاملا ...
- عمر محمد علي يقضي عيد ميلاده العاشر خلف القضبان
- الهدنة تعيد الجنوبيين إلى قراهم اللبنانية
- مكافحة الإرهاب في لندن: ستة أشخاص رهن الاعتقال بسبب صلاتهم ب ...
- مسلمو بريطانيا قلقون من اليمين المتطرف
- العاصمة مغلقة والإنترنت مقطوع وسط اشتباكات بين متظاهرين والش ...
- النهج الديمقراطي العمالي يساند ويدعم النضالات والاحتجاجات ال ...
- أهالي بلدات وقرى جنوب لبنان يسارعون للعودة إلى مساكنهم رغم ا ...
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- كلمة عمال وعاملات شركة سيكوم/سيكوميك بمناسبة اليوم العالمي ل ...


المزيد.....

- ثورة تشرين / مظاهر ريسان
- كراسات شيوعية (إيطاليا،سبتمبر 1920: وإحتلال المصانع) دائرة ل ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - احمد حرشاني - المسار الاحتجاجي والإصلاحي التونسي في سياق ما يُسمّى بالربيع العربي