|
la putain (ولكن) *
عامر سليم
الحوار المتمدن-العدد: 4694 - 2015 / 1 / 17 - 11:41
المحور:
كتابات ساخرة
قبل اسبوع دعيت الى عزومه( صغيره) وهي من العزومات الدوريه العائليه حيث نجتمع كل مره في احد البيوت لنأكل ونسولف يعني نزوّر على فكوكنا اكلا وحديثا..حقيقة والله الشاهد انا من اللذين يخافون على فكهم ومن الرقيقين في معاملته عليه انا قليل الاكل والكلام معا فالاثنان يجلبان لنا المصايب عند الاكثار منهما والعياذ بالله! قبل تقديم الطعام تم الفصل بين( النسوان والرياجيل) نزولا عند رغبة الجميع وبكل طيب خاطر والحجه حتى( ناخذ راحتنا)( وياخذون راحتهم) وهي الكلمه المهذبه للسماح لكلا الطرفين بخوض المواضيع المختلفه( ومنها النكات من غير هدوم!) بدون حرج! فالكل مطمئن وواثق بأن هذا الفصل مجرد اجراء اجتماعي شكلي! لان مايتم تداوله لدى الطرفين سيعرفه الجميع بكل وضوح وشفافيه عند عودة الجميع لبيوتهم! حان وقت الطعام..وياليته لم يحن ابدا ..اذ شعرت بغصه حاده في صدري وتمنيت ان لاتكون ذبحه صدريه..والسبب هو طول السفره اذ تجاوزت الثلاث امتار طولا والمترين عرضا اي ان مساحتها ستة امتار مربعه! المترين الاولين للاكلات الرئيسيه والمتر الاخير للحلويات! قالت صاحبة الدعوه اتحدى من يحزر الصنف الغائب من الاكلات والحلويات! حاولت وان اعصر تفكيري وان اجتهد في ايجاد الصنف المفقود ولكني فشلت لذلك اخذت طبقي ووضعت عليه بضعة ملاعق من صنفين او ثلاثه من الاطباق الكثيره.. مع قطعه صغيره من الحلويات وخرجت مسرعا الى الحديقه حيث يجلس ( الزلم ) قبل ان اختنق! كانوا خمسه وكنت سادسهم وضع كلا منهم طبقه امامه ..وبدأ الاكل والحديث .. ولأن موضوع جريدة شارلي ابيدو شاغل الناس والدنيا الان لذا اخترناه واختارنا لجلستنا..بدأنا متفقين بأستنكار الجريمه وكان الاسى والحزن على المغدورين هو القاسم المشترك بيننا وبعد هز الرؤوس والذي تخلله صمت الاحترام لارواح الضحايا بدأ احدهم بتعديل جلسته قابله الاخر بسعال لتزييت حنجرته اجابه الاخر بتظيف انفه ( بسوناته) منفرده وعاليه..ثم قفزت (ولكن ) اللعينه على الطاوله بكل خفه ونشاط وتمغنج وراحت تغني المواويل كانت ترتدي فستان سهره مثير ومفتوح الصدر! .. اختطفها اولهم برغبة وشهية اللقمه التي تتلاعب في فمه قائلا.. الحقيقه الموضوع اكبر من الاغتيال انها رؤيه نقديه للعوامل المحيطه بها والاسباب التراكميه التي ادت الى تغيّر نوعي لهذه الفاجعه!قلت في قرارة نفسي وانا انظر الى طبقه وقد قام بنسف الجزء الاول القريب منه..ياستار راح يفسر الموضوع وفق قوانين الديالكتيك واذا نسف الجزء المتبقي من الطبق راح ندخل بأثر رأس المال وفائض القيمه لعملية الاغتيال! ثم اردف قائلا وهو يحشر لقمه كبيره من الكباب (المسمّق) في فمه.. لايجب علينا ان ننسى الموضوع الاوكراني والصراع الروسي الغربي الخفي وكذلك محاولة تأجيل مرحلة الانهيار الرأسمالي خوفا من قوى التحرروحفظ وجهها القبيح بالاستغلال والعبوديه! قالها وهو منفعل دافعا المسكينه (ولكن) التي تعثرت بفعل الكعب العالي لحذائها وتألمت صائحه.. اشتعلوا اجدادك!! اجابه الاخر .. بعد ان مد يده الى (ولكن ) وهو يسحبها اليه و يحتضنها ويقبلها قائلا..كان عليهم ان لايقتربوا من المقدسات ويجرحوا ويهينوا مشاعر اكثر من مليار وربع من البشر (تواصلت قبلاته حتى وصلت الى رقبتها!)..يا أخي هذا مايجوز ..ثم لماذا المسلمين بالذات لماذا لايسخرون من اليهود والمحرقه التي صدّعوا رؤوسنا بها اليست هناك قوانين تحرم تكذيب المحرقه فلماذا لايسنّون قوانين تحرم الاساءه الى مقدساتنا انها حرب غير معلنه ضد ديننا الحنيف!.انهم يكيلون بمكيالين.. قالها بعصبيه وحبات الرز الممزوجه بالمرق تتطافر من فمه وهو مأخوذ بنشوة الحديث .. وراح يتحسس زنود (ولكن ) وترك اثار اصابعه الملوثه (بالتشريب الاحمر) عليها حينها تذكرت وقلت لكيتها والله! الصنف الوحيد الناقص من متر الحلويات هو زنود الست !... حررت زندها منه وابتعدت صائحه اشو مو مردت زنودي الله يمردك دنيا واخره انت وثعبانك الحنيف! غمز الثالث الى (ولكن) وهو يفتل بشاربه الكثيف الذي ابتلع فمه! فاقتربت منه وهي تمسح اثار التشريب من زندها بأشمئزاز فاجلسها على حافة ركبتيه بعد ان زاحمها بكرشه الذي تكور امامه وغاصت به رقبته !..قال..عندما يكون هناك حدث ما.. دائما انظروا الى المستفيد منه ! اسرائيل لها يد بالموضوع..ثم ان تاريخ الاستعمار البغيض يبقى غصة في قلوبنا المتعطشه للتحرر والاستقلال( قالها وانا اراقب المسكينه وهي تحاول التحرر والاستقلال من كرشه الكبير!) ثم اردف قائلا وشواربه تتناثر عليها فتافيت كبة حلب وسلق الدولمه ودهن اللحم..هل نسينا المليون شهيد في الجزائر! هل نسينا فلسطين.. وماحدث ويحدث في العراق وسوريا وداعش وكل المؤامرات ضد امتنا العربيه..فهل انسانهم مقدس وانساننا بلا قيمه! قالها وبدأ يمصمص بأذن (ولكن) القريبه منه!حينها هتفت مع نفسي هاي الاخرى لكيتها الصنف الوحيد المفقود من الاكلات الرئيسيه هي *الباجه! كانت المسكينه(ولكن) تحاول ان تحرر اذنها التي احمرت من اثار اسنان فمه المشورب والملوث بكل الاكلات الوطنيه والقوميه! حتى حررتها اخيرا وهي تصيح.. راحت اذاني الله يشيلك انت والامه العربيه مالتك! اخذها الرابع بكل هدوء ورومانسيه وهو يمد يده اليها ثم قبّل اصابع يدها اليسرى (لان اليمنى ظلت مشغوله بتمسيد اذنها المتورمه!) وراح يراقصها بكل هدوء ..قائلا انا اعتقد ان الموضوع ذو ابعاد كونيه..انها جزء من المنظومه الانسانيه الشامله التي تبحر في سفينة المصير السيزيفي..انه هذا الخواء الذي يجول به الجزء المتوحش من الانسان محاولا رسم طريقه الكينوني الخاص به والذي يتسم بنرجسيه ووحدانيه دون مشاركه الاخرين ناسين في الوقت نفسه انهم على ظهر سفينه واحده واذ ما غرقت سيغرق الجميع معها.....نظرت الى الطبق الذي امامه مسرعا وكان طبق بسيط الا انه كان متللا بالزلاطه لذلك كانت اسنانه مطرزه بوريقات الكرفس الناعمه والتي بانت واضحه وهو يلفظ كلمة سفينه! ثم اردف قائلا وهو يلف (ولكن) برقصته ويدور حولها كالزنبور الذي هوجمت خليته..هل نسينا الهنود الحمر وكيف تمت ابادتهم..هلى نسينا الابورجينيين في استراليا اللذين سرقوا ارضهم واطفالهم انها جزء من وحشية( الانا) في الخلاص من (الانا العليا) لضمان بقاء (الهو)!..وراح يلف ويدور بها الى ان داخت المسكينه ووقعت على الارض وهي تقول غاضبه... دجوز مني هيجي ركص هم مينراد مو دوختني ولعبت نفسي من الله لاينطيك! عساها غركه وحده انت والانا والهو وسفينتك المهجومه! كان الخامس هادئا ساكنا يستمع بانتباه شديد وله نظرة الصقرالجائع وهو يتفرس في الوجوه قال وهو يبتسم ويخاطب (ولكن) مباشرة وهو ما استغربنا له جميعا اذ لم يخاطبها احدا من قبل!..اقتربي مني فانا اعرف كيف اعاملك فانا متخصص بالمعامله النفسيه والسايكولوجيه للامور.. فاقتربت منه بحذر وجلست قربه وهي تنفض تراب الارض من فستانها! ..التفت الينا قائلا سأحاول ان احلل الموضوع سايكوبوليتيكيا!.. انتبهت الى صحنه الذي كان منوّع ولكنه فاقد للهويه فلاتعرف ماذا يحب وماذا يأكل.. ثم اردف..انا اعتقد ان حرية الرأي يجب ان تبقى مقدسه قدسية الشخصيات التي يؤمن بها ملايين البشر!( قلت لنفسي..انا خوك هاي شلون دبرتها يا بهلوان!) وهنا نهض وامسك عصا الرقص من الوسط وراح يراقصها على وحده ونص..ثم راح يعيد ماقاله الاخرين ليبين لنا طبيعة التفكير البشري! كنت احاول ان اعرف رأيه او اتبين منه موقفا واضحا دون مواربه.. فلم افلح.... فقد كان راقصا جيدا ويدوّر العصا من الوسط بمهاره! فهو رجل لكل زمان يعيش كل العصور وبأقل الخسائر وكما يقال بالمثل العراقي (بربوك ما يغرك!).. ومع ذلك اخطأ واصاب حاجب (ولكن ) التي انتفضت قائله وهي تسحب العصا من يديه.. اشو..دذب العصا وكافي تمركص موردت تفكس عيني من الله يفكس عينك سايكوبوليتيكيا! قمت مسرعا متفحصا حاجبها ومبعدا العصا من يديها قبل ان تثور وتنزّلها براسه!..شكرتني قائله هل تريد ان اجلس معك قليلا قلت لها دخيل ابو جاسم وضحاياه عوفينا وروحي اكعدي جوه يم جماعتنا فهم لايعذبونك... دخلت وهي تعرج وتتطوطح من الدوخه وتمسد اذنها المحمره وتنظف زندها من التشريب الدسم وتتحسس حاجبها المجروح!.. يعني حالها حال الدجاجه اللي واكعه بالنفط! التفت الجميع اليّ قائلين شنو القصه اشو ما دا تاكل..قلت ياجماعه هذا اكلي قليل ومااعرف انوّع واخربط حتى تبقى معدتي صافيه..تدرون الانسان اللي ينوّع يكوم يخربط..صحيح ابو المثل يكول نوّع بس لا تزوّع بس احنا تنويعنا مال خبال يعني يجبرنا نزوّع.. شوف الفرنسيين اكلهم نوع لو نوعين يعني ميلحّون ويضربون بالخمسه لذلك تحليلاتهم هادئه ومباشره دون لف ودوران وتمركص ومسك العصا من الوسط! ثم بدأت مرافعتي التي انتظرها الاخوه الاعداء .. اللي اغتالوا عشرات المفكرين والعلماء من امثال فوده ومروه ماكانوا يعرفونهم او حتى قراءوا لهم ..الذي طعن نجيب محفوظ لم يقرأ روايته ..انهم روبوتات محمله ببرامج القتل والكراهيه وتاريخ الخلف الصالح ! وهذه البرامج تعمل فقط عندما يكون العقل فارغ وممسوح ..جريدة شارلي ابيدو يسارية الاتجاه..وهي انتقدت كل الاديان بدون استثناء وانتقدت مواقف الاحزاب اليمينيه في فرنسا وحتى رئيس الجمهوريه .. الانبياء اكثر البشر ارتكابا للاخطاء فضحاياهم وضحايا تعاليمهم هي الاكثر في تاريخ البشريه فلماذا نقدسهم ولاننتقدهم! ثم من اين اتت هذه الصفاقه والقباحه والوقاحه لتقوم بفرض شروطك عليهم وتحدد لهم ما الذي يجوز نقده وما الذي لايجوز وانت ضيفهم او لاجئ عندهم كان الاحرى بك ان تشكر اهل هذا البيت الذين اطعموك من جوع وامنوك من خوف! حرية التعبير لهؤلاء القوم مقدسه وهم لايستثنون احدا كما يروّج المفلسون دوما هل تعرفون الفنان الكوميدي المبدع ميل بروكس* لقد انتقد بافلامه عيسى وموسى ومثّلهم بشخصيات كاريكاتوريه مضحكه فلم يقتله او يهدده احد ولم تخرج مظاهرات ولم تحرق دور سينما ولازال حيا يرزق وقد قارب التسعين من عمره علما انه يهودي الديانه وكان ينتقد اليهود في اغلب افلامه ولم يسخر او يشير الى محمد! فهل كان يكيل بمكيالين! الموضوع باختصار انها جريده تريد ان تمارس حريتها في التعبير وبما تراه ووفق قوانين بلدها التي اقرها الشعب بنفسه! يعني مو قوانين مجلس قيادة الثوره! ولا قوانين الشريعه الصحراويه التي اقرها ابوجاسم وعصابته بمزاجهم! حتى عفيفه اسكندر الله يرحمها غنت.. بيتنا ونلعب بيه شلها غرض بينه الناس! فشويه استحوا واخجلوا فمن نكون لنحدد لهم كيفية الالتزام بقوانينهم ! انها فرنسا ايها الغربان السوداء المكفهره العابسه ! انا لا اقف مع الجريده لانها سخرت من محمد فمحمد محمدي وانا خير من يعرفه فالداء دائي والسقام سقامي! ولكني اقف مع شجاعتهم بوجه القتله وصدق دفاعهم عن حرية التعبير! كنت اتمنى ان يعاد نشر كل الرسومات كرد فعل للجريمه وان تستمر الجريده بنهجها دون خوف وهو ماحصل بالفعل... فزادت مبيعاتها الى الملايين وتصدرت صورة محمد الكاريكاتوريه الصفحه الاولى.. ولاعزاء للاغبياء والقتله! اي خوف معناه الاستسلام لمطالب وشروط الارهابيين وهذا لن يكون ولن يسمح به العالم الذي ضحى بالملايين من البشر ولمئات السنين ليصلوا الى ما وصلوا اليه! انهيت جملتي وانا اتركهم قبل ان يبدأ زواعهم بعدما( ليّص) على دماغهم الاكل الدسم والحلويات المشبعه بالدهون! ونحن نغادر منزل الداعي تحدثت الى زوجته قائلا حزرت الاكلتين اللتين لم تقدميهما في سفرتك ام ستة امتار مربعه وحسنا نسيتها والا كان الفصل الاخير من العزيمه معركه بالسكاكين والجطلات! في البيت سألت زوجتي عن حال (ولكن) عندهم.. قالت بأسى .. المسكينه لعبوا بحالها لعب حتى شعرها كفشوه! ختاما.. لست منافقا لاقول انا شارلي لانني وبصراحه لا امتلك شجاعتهم وهم يعبّرون عن رأيهم بلاخوف رغم تهديدات القتله والارهابيين.. ولكني اقول شكرا شارلي لانكم كشفتم لنا الحاله البائسه والكاريكاتوريه لتفكير مثقفينا!
هوامش
*هذه الكلمه الفرنسيه تعني بالعربيه (قحبه) بحثت عنها كوكليا لاني لااجيد الفرنسيه مع كل الاسف! *الباجه.... اكله تسمى في بعض البلدان العربيه كوارع *ميل بروكس ممثل ومنتج ومخرج ومؤلف امريكي يهودي (88 عام)..اتذكر مشهد جميل من فلمه الشهير تاريخ العالم الجزء الاول (انتاج عام 1981) الذي اخرجه ومثل فيه ايضا دور النبي موسى وهو يصعد الى الجبل بعصاه المبالغ بطولها ..حيث يفاجأه الله بصوت مدوّي كالرعد اهتزت له اركان الجبل.. صائحا .. موسى هل تسمعني..فينزعج موسى من الصوت العالي قائلا..اسمعك ..اسمعك..حتى الاطرش يسمع صوتك!..ويجيبه الله ..ماذا تقول؟ وكذلك هناك مشهد اخر بنفس الفلم يسخر من عيسى وعشاءه الاخير ورفاقه الحواريين!
#عامر_سليم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
عامر .. ك
-
حجي راضي يقرأ مقال!!
-
نزهة المشتاق في اختراق النفاق!
-
المعطف قراءه تفكيكيه بنيويه بسحاق لغوي!!
-
كيف تطبخ مقالا ليبراليا أو نيوليبراليا
المزيد.....
-
كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل
...
-
-الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر-
...
-
الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية
...
-
بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص
...
-
عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
-
بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر
...
-
كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
-
المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا
...
-
الكاتب والشاعر عيسى الشيخ حسن.. الرواية لعبة انتقال ولهذا جا
...
-
“تعالوا شوفوا سوسو أم المشاكل” استقبل الآن تردد قناة كراميش
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|