أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالصمد السويلم - جيل ثقافة السندويج















المزيد.....


جيل ثقافة السندويج


عبدالصمد السويلم

الحوار المتمدن-العدد: 4685 - 2015 / 1 / 8 - 11:14
المحور: كتابات ساخرة
    


السلام عليكم
ممكن سؤال عندك وقت

عليكم السلام خوية

خادم
كتبت
مقالة
هي عزيز جدا على قلبي واعتبرها من اهم ما كتبت قصيرة لوحة فنية المهم لم تلقى الاهتمام البالغ لمذا؟!
عراق يوم الدينونة الان ونابالم رائحة النصر
عبدالصمد السويلم
نحن ًهيئة من دون شكلِ، ظِلّ بدون لونِ،
قوة مَشْلُولة، إرادة بدون حركةِ؛
أولئك الذين عَبروا
بعيونِ مصوبة إلى مملكةِ الموتِ
تذكّرْنا ولكن ليس كرجال ذوي ارواح عنيفة وتائهة, ولكن تذكرنا نحن
كَرجال مجوفين
كرجال محشوين.
تي سي اليوت من ديوان (الرجال المجوفون)
يوم الدينونة او يوم القيامة (ويسمى أيضا يوم الحساب ويوم الدين ويوم الآخرة ويوم الواقعة ويشار إليه أيضا بقيام الساعة) هو وبحسب معتقدات وديانات متعددة (منها كل الديانات الإبراهيمية) وقت يشكل نهاية للدنيا الحالية ويعتقد إتباع هذه الديانات بأنه ستحدث فيه أحداث عظيمة، وتهتم دراسة الأخرويات بهذا الجزء من اللاهوت المتعلق بالأحداث الأخيرة فبيل هذه النهاية ووصف تسلسل لها. في العراق يوم الدينونة يريد له الامريكان ان يحدث الان فهم في سباق مع الاحداث ، حين دفعوا داعش الى تمزيق واحتلال العراق وبعد ظهور هزائم داعش اسرعت بالتدخل العسكري تحت اكذوبة الحرب ضد داعش، في الوقت الذي عملت فيه على شل القوة الجوية العراقية واعاقت اي انتصار جديد على الارض لصالح العراق من خلال القائها للمساعدات والاسلحة الى داعش واحتلال كردستان لمناطق متنازع عليها من خلال انسحاب داعش منها وضرب مقرات القوات العراقية وقوات الحشد الشعبي على انغام ركوب الفالكيري لفاغنراومعزوفة النصر لفرقة
الباند داخل كابينات المقاتلات الامريكية الف 16 اثناء عمليات القصف يذكرنا بان اليانكي لم يتخلى عن عقلية الكاوبوي وان رعب فيتنام وجنونها ما زال يتملكه لذا فان
ليس من المستبعد في حمى سباق الحرب في وقت مستنزق ضيق الخيارات اعداد بديل لداعش او انقاذ لها في حرب عشائر وهمية من خلال حرس اقليم سني ،لذا كل الاعاقات تبذل من اجل تاخير وقوع معارك حاسمة تهزم فيها داعش لكسب الوقت من اجل انشاء خلايا بعثية وداعشية نائمة تزج في حرس وطني للاقليم السني ، والاخطر ان سباق الحرب هذا قد يدفع الجنرال الامريكي الى الصراخ اني احب رائحة النابالم انها رائحة النصر، ولان الكاوبوي اليانكي لا شيء إنسانياً فيه. لا يكترث ولا يهمًّـه اي شيء ،وكما في فيتنام يتقدم الكاوبوي هو ورجاله نحو مزيد من المجهول. يصبح المستقبل أكثر دكانة ،وكما خلق في حرب فيتنام جوا عالميا للمعاداة ضد الحرب وللنظام الذي يسمح للحرب أساساً أن تقع سيخلق جوا عالميا بل وامريكيا يحمل في طيّاته نظام العلاقات التي تسمح لأقسام من النظام الدولي بل والامريكي بأن يحارب بعضها البعض. والأهم ان الهوس والجنون اللذان يسودان الحرب لشدّتها وقسوتها وغرائبيّتها قد تدفع امريكا الى ارتكاب كوارث انسانية عندما تساعد داعش في الحصول على اسلحة ابادة محرمة دوليا لاجل تغير ميزان القوى العسكرية ولاجل التسبب في اشاعة روح الهزيمة والانيهار ولتدفع المرجفين في ارض العراق الى التنازل اللامحدود لداعش والبعث والانفصاليين الاكراد في تجزئة وتمزيق للعراق. يعيش فيها داعش صنيعة امريكا في عالم خاص مؤلّـف من خيالاته الجانحة. الحرب هي عالمه وهي تصنع لإرضائه وحين يجد أن السياسة قد تفصله عن تنفيذ رؤيته ومفهومه للحرب، يدافع عن وجوده بالإنقلاب على قيادته الامريكية . الحرب هنا في العراق هو جحيم كابوسي هائل يستطيع تغيير البشر وهو يغيّر الأفراد والجموع.
وعلى الاقل فلقد اخترع لهذا الجيش الامريكي الان في العراق وظيفتان هي قتل الجنود الأميركيين وداعش على حد سواء. لان داعش هي قوات امريكية يجب ان تتم ابادتها الان عندما تحول كل داعشي إلى مهووس بدائي خال من القدرة على التجاوب والتفكير.. في مدرسة كارل روجز لعلم النفس :كل شخص يبحث عن بناء ذاتة ,ومحاولة كسب الاحترام من الاخريين ,هنا ابطال امريكا من الدواعش يبحثون عن كسب الاحترام وبناء الذات ,ولكن بطريقة وحشية , هم من دون قتل ورجال وسلطة لا شيء ..لقد تحول الشباب إلى ماكنة قتل ,تحسب وجودها في القتل في الوطن .وقادة داعش واميرها الذي نصب نفسة إلها علىالجهلة في العراق وبدء بقتل الكل .. وحول طيف واسع من البدائيين الجهلة إلى عملاء المخابرات الامريكية..قتلة بالسليقة .. واجبهم الاوحد هو القتل من اجل القتل وبث الرعب في قلوب الاخرين .. ألة قتل مجرد ألة قتل من دون قتل هم لا شيء ..ضعفاء.الحرب ذلك العالم الذي يقلب فيه كل شيء .. لا قوانين تحده ، ذلك العالم الذي يخلو من الرحمة يقوده رجال مجوفون فارغون يصرخ فيهم قائدهم الجنرال قائلا "أحب رائحة النابالم في الصباح ... إنها ... إنها تذكرني بالنصر"
السؤال الان طبعا وهي نبؤة مشؤومة عن الاسوء المتوقع باستخدام داعش سلاح كيماوي امريكي يقلى اليها عبر الطائرات عموما الان لماذا لم تتم اعارة هذه المكقالة الاهتمام الكاف في القراءة

ربما لانها نبوءة متشائمة وهي تحبط من عزائم المجاهدين وتدفع باتجاه الاستسلام
وبالمناسبة ترجمت مقالتي عن غوغول الى الروسية في كتاب صدر عن الاكاديمية الروسية حول تاثير الادب الروسي في المثقف العراقي
لا
خوية
بالعكس
يجب ان تدفعنا الى المضي
لانه مهما كان لسنا اقل من فيتنام في الصمود

هذا منطق التحليل لامنطق رفع المعنويات الذي احيانا يخفي الحقائق المتوقعة
عوف التنبؤ وهو امر متوقع لان امريكا في سباق مع الزمن لانقاذ البعث وداعش
ما كتبته فنيا يعبر عن عقلية ونفسية الامريكي وانه بقى في هوس عصاب فوبيا فيتنام الى الان
لماذا لم يقراء
يعني القراء قليل رغم قصر المقالة
ليش
ورغم كل ما يمكن ان تم انتقائه من عبارات تجميلية

الذي يكتب وينشر على الفيس كثير جدا

هذا احد الاسباب
وتجاوزته بالارسال مناسبة وعلى الجات واعادة النشر
شنهي الجماعة صابهم نابالم فقدوا الذوق
صناعته يصنع النابالم من خلال إضافة قطع الصابون الزيتي إلى البانزين المسخن بطريقة غير مباشرة وذلك بوضعه في حوض داخل حوض آخر يحوي ماء يغلي على النار وتضاف القطع مع التحريك المستمر إلى أن يصبح المزيج كثيف القوام ويجب أن يصنع في مكان مفتوح ويجب الحذر لأن هذه المادة سريعة الأشتعال

ليس بالضرورة ان تقييمك لماتكتب يسري على تقييمات الاخرين فربما الاخرون لايرون ماترى بل قد يضحكون مماتكتب وهذا الامر ليس منحصرا بك بل كل من يكتب يعقد بقوة بحقانية مايكتب ولكن هذه الحقانية تبقى شخصية وقد قيل كل صاحب قصيدة يراها عصماء وكل صاحب طعنة يراها نجلاء ... هذه هي الحقيقة التي يجب ان نصارح انفسنا بها مولانا الرائع الجليل

يعقد = يعتقد
يبدو شيخنا انني مازلت اعيش في الماضي ولم اغادر السبيعينات بعد
الناس اتغيرت اذواقها لاتعرف لافيتنام ولا النابالم

والله اصبت كبد الحقيقة

الناس نيام

خدروهم تماما
وانت هل غادرت السبيعينات املا
ام لا

مطلقا
بقيت فيها

اتمنى من كل قلبي ان اعود اليها لاعيش فورتها الادبية والعلمية
خوية خللي بزماني تعبت روحي وكل لساني هههههههههههههههههههه

كان في اعدادية الثورة فاز بالجائزة الثانية للقصة وهو في الصف الثاني متوسط
ان بالرابع ابتدائي هدية النجاح مالتي انشتين والنظرية النسبية والكون الاحدب هههههههههههههههههههه

وان بالسادس ابتدائي كنت الاول على المدرسة وهديتي مجلة اقلام
والله زمن العصر الذهبي اجمل زمن مر بالعراق المعاصر وايجوز بتاريخ العراق كله

اعتقد ان جيلنا ايل الى الانقراض

الان جيل السندويج الثقافي
انقرض يراد ندخل محمية تاريخية طبيعة وين اليونسكو عنا هههههههههههههههههههههههه
اني اقبل محمية الوشق بكندا العب وياي البزازين البرية هاي تاليتي اقبل يمك الاسكيمو

ههههههههههههه
بالمناسبة ربعنا اسالهم بالله ايعرفون الوشق شنو هههههههههههههههههههههه

مارايك ان اكتب عن جيل السندويج الثقافي

بس خاف هم محد يقرة وهذا يستلزم الدور والدور باطل ..ههه
دوري فا صل لاصل لاصس تو
لغة السندويج الثقافي الحديث
هههههههههههههههههههههههههههههههه

هذا هو الواقع المؤلم

وعانى منه اهل العقول واستراح منه معطلي العقول
لعد خللي بزماني
هههههههههههههههههههههههه



#عبدالصمد_السويلم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراق يوم الدينونة الان ونابالم رائحة النصر
- طريق اللاعودة
- انت وانا
- غباء العجرفة الامريكية في مغازلة ايران نوويا
- الشيرازية تكفيري الشيعة
- داعش و انهيار القيم للمثقف والمواطن العراقي
- داعش اﻻ-;-غتراب السياسي والديني للعراق
- ثرثرة في بانزيخانة الداخل ثرثرة فوق النيل
- عنيق عراق المذنبين
- مهزلة حكومة الحرب ضد اﻻرهاب
- عندما يتحول اللص والمهرج الى رجل دين اتفضل من غير مطرود
- مؤسسات داعش الاعلامية والمؤسسات الداعمة نظرة خاطفة
- انصار
- الحسين هو الوجود كله
- الحسين الطائفة ال19
- الحسين وفلم الاختيار ليوسف شاهين
- الحسين واصحاب الفيل
- رواية -أرض العميان- شعب جاهل اعمى ومثقف ثائر منبوذ
- داعش بين الانكسار وغدر الانتصار
- عراق المنسي


المزيد.....




- مكانة اللغة العربية وفرص العمل بها في العالم..
- اختيار فيلم فلسطيني بالقائمة الطويلة لترشيحات جوائز الأوسكار ...
- كيف تحافظ العائلات المغتربة على اللغة العربية لأبنائها في بل ...
- -الهوية الوطنية الإماراتية: بين ثوابت الماضي ومعايير الحاضر- ...
- الإبداع القصصي بين كتابة الواقع، وواقع الكتابة، نماذج قصصية ...
- بعد سقوط الأسد.. نقابة الفنانين السوريين تعيد -الزملاء المفص ...
- عــرض مسلسل البراعم الحمراء الحلقة 31 مترجمة قصة عشق
- بالتزامن مع اختيار بغداد عاصمة للسياحة العربية.. العراق يقرر ...
- كيف غيّر التيك توك شكل السينما في العالم؟ ريتا تجيب
- المتحف الوطني بسلطنة عمان يستضيف فعاليات ثقافية لنشر اللغة ا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبدالصمد السويلم - جيل ثقافة السندويج