أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - موسى فرج - حول ..استرداد أموال العراق المنهوبة ...














المزيد.....


حول ..استرداد أموال العراق المنهوبة ...


موسى فرج

الحوار المتمدن-العدد: 4681 - 2015 / 1 / 3 - 18:54
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


حول ..استرداد أموال العراق المنهوبة ... . . موسى فرج . . قرأت اليوم عن مساعٍ لاسترداد أموال عراقية منهوبه..ولأن الشئ بالشئ يذكرفاشير الى الآتي : . منذ عام 2006 وقد وجهت كتب رسمية من خلال هيئة النزاهة الى مكتب رئيس الوزراء ووزارة الخارجية بأهمية ملاحقة الآتي: . 1. أرصدة الحكومة في البنوك العربية والأجنبية التي جمدت بعد سقوط صدام. . 2. الاموال المودعة لصدام وعائلته في بنوك متفرقة تمتد من مقاطعة بافاريا الالمانية الى صنعاء في اليمن .. . 3. الشركات الواجهية العائدة لمخابرات صدام والممولة من خزينة الدولة والتي كانت أموالها وعائداتها تستخدم لملاحقة المعارضة العراقية في حينه وتقديم الرشاوي للرسميين الأجانب لمساندة نظام صدام تلك الشركات استولى عليها اتباع صدام وباتت اليوم إمبراطوريات مالية للاعلام وتمويل الارهاب وصنع ساسة يحكمون العراق.. . 4. ثمان بواخر عراقية خمس منها تعود لوزارة النفط وثلاث لوزارة التجارة تم بيعها بعقود صوريه لتجارعراقيين موالين لصدام لغرض تسجيلها باسمائهم ورفع علم غير العلم العراقي عليها بقصد الافلات من احكام الحصار الدولي المفروض في حينه على العراق مع بقاءها بموجب عقود أخرى سرية موقعة من قبل طه ياسين رمضان ملكاً للحكومة مقابل نسبة من ايراداتها للتجار المذكورين ( التجار المشار اليهم باتوا بعد ذلك من مجالس الاسناد ..!) . . 5. الطائرات المدنية التي تم توزيعها على مطارات الدول العربية تلافيا للقصف الجوي ولليوم لم تعد ولم يعرف مصيرها.. . 6. الطائرات الحربية والمدنية التي ارسلها صدام لايران حماية لها من القصف يوم لم يجد دولة أخرى غير إيران ليستودعها طائراته ونسى كسر العظم بين نظامي الحكم في حينه..واليوم يتوجع مثقفون عراقيون بسبب تسمية نصيفة شط العرب الممنوحة لايران باتفاقية 1975 بإسم: ( ارفند رود ..!).. وبهاي المناسبه يحضرني ما كتبه الدكتور علي الوردي في كتابه لمحات من تاريخ العراق عن أجواء المصالحة المجتمعية التي حصلت في العراق إبان التحضير لثورة العشرين يقول: كان الشيعة يشاركون السنة في احتفالات المولد النبوي وحفلات الذكر فعمد السنة الى رد الجميل بتنظيم موكب عزاء حسيني يمر بالكرخ باتجاه الكاظمية وقد نظم لهم احد الشعراء السنة قصيدة يرددونها أثناء المسير ( الشعر الشعبي يومذاك لم يكن قويا كما هو اليوم لأنه من إختصاص الريف وليس المدن ..في زماننا هذا ..الطفل يطلع من بيتهم بحي دراغ لو بأرخيته وهو يهوس بهوسات المشرَح.. ).. على كل حال القصيده تكَول: جيت أناشدكم يشيعه .. صدك زينب سبوها..؟ من رحت فدوه لعد جدها وابوها.. . أحد المتفرجين الشيعه واكَف على الرصيف يتفرج اثناء مرور الموكب بالعطيفيه متحمل لأن القصيده استفزت مخزونه التاريخي فصاح عليهم : لك عيني إيه لعد متدري ..اخذوهم مشي من كربلا لما كَالت الشام هياتني..والشغله مو اليوم صار 1400 سنه لعد وين جنت.. هستوّك دريت ..؟ صار 39 سنه الايرانيين وياك للتالوك وشويه أكثر فامر طبيعي ان يسمون نصيفتهم بما يرغبون ..بس انت تعبت على نصيفتك لو اندفنت وراح تصير ألهم وبعدين تجي تسوي ردات لطم عليها ..؟. على كل حال حسب معلوماتي فإن مكتب رئيس الوزراء قد شكل في حينه لجنة لملاحقة الأموال العراقية المنهوبة وأكلت فلوس هوايه للايفادات .. فلتكن باكورة مساعي الحكومة لاسترداد اموال العراق أن تسأل مكتب رئيس الوزراء ووزارة الخارجية عما فعلوا طيلة المدة الممتدة من 2006 الى 2014 بهذا الشأن ...



#موسى_فرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سنوات الفساد ..التي ضيعت كل شئ...
- أتحول في مواجهة الفساد أم مجرد همهمه...؟.
- رئيس مجلس القضاء..يكشف حجم الكارثة ولم يكشف منجزا...
- في العراق أراذل السنة دواعش وخيارهم ضحايا...
- عن المثقف والفضائيات: إما مع داعش أو مع العراق ...
- افلاس الخزينة في بغداد وانهيار الجيش في الموصل .. ذات الخطور ...
- . الترويكا العراقية ليست الوسيلة المثلى للسفر ...
- الولاية الثالثة...
- رساله قبل الصمت ..إلى أحرار المثنى... .
- على هامش حادثة الطائرة اللبنانية: . من يستحق الطرد.. سطوتكم ...
- مسؤولية المرشحون عن فسق آباءهم ..
- المثنى محافظة منكوبة بالفقر ...
- على مشارف الانتخابات: المثنى ..تاريخ مشرف وواقع مؤسف...
- سأرشح للانتخابات...
- مع من أرشح للانتخابات ...؟. هل تصلح أغنية طالب القرغولي: ( ه ...
- فوضى الحكم في العراق ...رسالة مفتوحة إلى اللجنة القانونية ول ...
- بين خالد العطيّه وطاهر يحيى... .
- صفحات من كتاب تحت الطبع : الفساد في العراق ..خراب القدوة وفو ...
- هنَّه،في قرار المحكمة الاتحادية العليا...
- تعقيباً على : يوم قيامة بغدادي للكاتب عدنان حسين : نظام صدام ...


المزيد.....




- ناسا: عينات من كويكب -بينو- القريب من الأرض تحتوي على بعض ال ...
- مطلية بالذهب.. بيع فيلا -قصر الرخام- في دبي بـ 115.8 مليون د ...
- في أول قرار له يخالف ترامب.. الفيدرالي الأمريكي يثبت سعر الف ...
- مصر.. رئيس الحكومة يوضح سبب توقف الصفقات الكبرى بعد رأس الحك ...
- هل تعيد انتخابات ألمانيا القوة لأكبر اقتصاد في أوروبا؟
- المركزي الأميركي يثبّت سعر الفائدة ويتجاهل انتقادات ترامب
- الزحامات المرورية تهدر أموال العراقيين في العاصمة.. خسائر اق ...
- أدنى مستوى لها في 11 عاما.. انخفاض كبير في مبيعات السيارات ف ...
- أسعار الغاز في أوروبا تصل إلى 550 دولارا لكل ألف متر مكعب لأ ...
- الخطوط الجوية الفرنسية تعلن استئناف رحلاتها إلى بيروت اعتبار ...


المزيد.....

- دولة المستثمرين ورجال الأعمال في مصر / إلهامي الميرغني
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / د. جاسم الفارس
- الاقتصاد الاسلامي في ضوء القران والعقل / دجاسم الفارس
- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - موسى فرج - حول ..استرداد أموال العراق المنهوبة ...