|
كلمة بالقلم الاحمر : الجلاد مسعود البارزاني منقذا لضحاياه في سنجار
التيار اليساري الوطني العراقي
الحوار المتمدن-العدد: 4674 - 2014 / 12 / 27 - 01:43
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
كلمة بالقلم الاحمر : الجلاد مسعود البارزاني منقذا لضحاياه في سنجار
إذا كان الجيش الفضائي قد تبخر خلال يوم واحد فإن بيشمركة مسعود قد فرت خلال ساعات.... وإن تم تبخر الجيش الفضائي وسط اشاعات شيعها اعلام البارزاني نفسه وقادة مقاولات الفرق وسط فوضى عارمة.. فقد كان انسحاب بيشمركة مسعود منظماً وبدم بارد حيث تركوا النساء والاطفال لنهش ذئاب داعش مما يدلل على ان مليشيات مسعود تفتقد الى ابسط المقومات الاخلاقية الانسانية. وبعد الكارثة التي حلت باهالي سنجار من ذبح وقتل وتهجير واغتصاب للنساء وبيعهن على يد داعش الصهيونية التأسيس امريكية الرعاية...يقوم الجلاد مسعود نفسه بلعب دور المنقذ لسنجار وما تبقى من سكانه...
ولعل التشويش الذي مارسته وسائل اعلامية مدفوعة الأجر من صحف وفضائيات لحصر مسؤولية سقوط الموصل والجرائم البشعة التي ارتكبت بحق المواطنيين من اتباع الديانتين المسيحية والايزيدية واتباع الدين الاسلامي من المذهب الشيعي على شماعة نوري المالكي حصرياً, قد اوهم مسعود البارزاني بأنه قد أفلت من العقاب على اشتراكه المباشر في هذه الجرائم كما اوهمه بذلك اسياده الامريكان والخبراء الصهاينة الذين يشرفون على التخطيط اليومي لتحركاته وقرارته.
خصوصاً وان ابواقه مدفوعة الأجر من اموال الشعب العراقي المنهوبة من صحف واقلام وفضائيات قد شنت اوسع حملة اعلامية ديماغوجية تضليلية للرأي العام العراقي لتبرئته من دوره القذر هذا...وانجرف خلفها العشرات من مدعي التحليل السياسي, بتصويرهم اسقاط نوري المالكي وصعود حيدر العبادي انتصارأ للشعب متجاهلين عن عمد او جهل الطبيعة البنيوية المأزومة للنظام وارتباطه بالغازي الامريكي وتوليده للازمات الواحدة تلو الاخرى , اقتصادية واجتماعية وسياسية.حد اوصلت البلاد الى حافة الانهيار الاقتصادي الشامل والوقوع تحت رحمة البنك الدولي والشركات الاحتكارية النفطية.
ولكن الاصوات الوطنية التقدمية العراقية, عربية وكردية وتركمانية وكلدانية واشورية وايزيدية, لم تخش احداً في فضح حقيقة ما جرى في 10 حزيران وبعده , فقد ارتفعت عالياً رغم انعدام الامكانيات المالية واعتمدت وسائل التواصل الاجتماعي منابراً لاعلان موقفها الطبقي والوطني , سواء من نظام المحاصصة الطائفية الاثنية الفاسد التابع للامبريالية الامريكية او من القيادة العشائرية والعائلية اللصوصية المتصهينة ممثلة بمسعود البارزاني وجلال الطالباني واسرته.
نشر موقع شبكة صوت كردستان تقريراً ورد فيه 1 (و أخيرا و بعد أنتظار طويل ولربما الى أخذ موافقة داعش على الانسحاب التكيكي من سنجار على طريقة أنسحاب البيشمركة التكتكي من سنجار و لربما يتدخلات تركية أمريكية، قامت قوات حزب البارزاني المسلحة و بأشراف البارزاني نفسة و أبنة مسرور و سكرتير حزب البارزاني فاضل ميراني بعملية أستعادة السيطرة على مناطق سنجار و التي كانت مشابهه تماما لعملية ترك البيشمركة لتلك المناطق و كلتا العمليتان اي ترك سنجار و العودة اليها كانت بنفس السرعة و الطريقة . ما نريد هنا هو ليس التطرق الى طريقة تعامل داعش مع الايزديين و جعلهم كبش فداء للاتفاقات و التوافقات بينما خرجوا هم و الاخرون سالمين غانمين من تلك العملية. و لا نريد أيضا التطرق الى كون الايزديين فقط و نسائهم ثمن تلك الاتفاقات و لا الى التصفيق الحاصل من قبل البعض من الايزديين على خسارتهم لعرضهم و أموالهم و أرواحهم، بل نريد التطرق الى حكومة أقليم كوردستان و قائد البيشمركة ممثلا بوزير البيشمركة التابع لحركة التغيير. فوزير البيشمركة كان مرحبا به في جلولاء و السعدية و مناطق كركوك و خانقين و لكنه كان غائبا في مناطق سنجار و زمار و ربيعة و العملية بمجملها كان بأشراف البارزاني و أبناءه و فاضل الميراني الذي لا تمثيل حكومي له سوى كونه سكرتير المكتب السياسي لحزب البارزاني. وزير البيشمركة و حركة التغيير و رئيس البرلمان يدعون أنهم أستطاعوا أنهاء تدخل الحزب في حكومة الاقليم و ماحصل من لربما منع أو حتى طرد وزير البيشمركة من حضور أو حتى الاشراف على عملية دخول البيشمركة الى سنجار هي صفعة من العيار الثقيل الى الوزير و حزبة المتغير و الى البرلمان و الحكومة التي يدعون أنها وطنية و توافقية و ديمقراطية و تقدمية و محاربة للفساد. و السؤال هنا: هل كانت هناك أسرار في عملية تحرير سنجار و لهذا تم أبعاد الوزير و أقتصر الحضور على العائلة الحاكمة؟؟)
وقد عرى كاتب كردي الطبيعة العشائرية والعائلية لحزبي بارزاني وطالباني2 بقوله (انا من المدافعی-;---;--ن والمشجعی-;---;--ن لحرکە-;---;-- گوران منذ ظهورها علی-;---;-- الساحە-;---;-- کمعارضە-;---;-- لنظام وحزب البارزانی-;---;-- والطالبانی-;---;-- . ولادە-;---;-- گوران کانت ضرورە-;---;-- ملحە-;---;-- . قلتها مرارا بان حرکە-;---;-- گوران بالفعل هدمت ومزقت جدار الخوف والخجل وتم تربی-;---;--ە-;---;-- شباب مخلصی-;---;--ن ی-;---;--شعرون بالانتماء لهذا الوطن وی-;---;--رفضون سلطە-;---;-- ال بارزان الابدی-;---;--ە-;---;-- وی-;---;--رفضون نهج طالبانی-;---;-- الانتهازی-;---;-- والذی-;---;-- لی-;---;--س لە-;---;-- مواقف ثابتە-;---;-- . ولکن للأسف ی-;---;--بدوا ان حرکە-;---;-- گوران خابت ظننا . وی-;---;--بدوا ان مصی-;---;--رها سی-;---;--کون مثل مصی-;---;--ر کافە-;---;-- الاحزاب الکوردی-;---;--ە-;---;-- التی-;---;-- انشقت عن حزب البارزانی-;---;-- کونە-;---;-- حزب عشائری-;---;-- او بالاحری-;---;-- انە-;---;-- حزب عائلی-;---;-- حزب لم ی-;---;--خدم القضی-;---;--ە-;---;-- الکوردی-;---;--ە-;---;-- و... و...و .مثل حزب الشعب الدی-;---;--مقراطی-;---;-- الکوردستانی-;---;-- (پارتی-;---;-- گە-;---;--ل ) بقی-;---;--ادە-;---;-- نوری-;---;-- شاوی-;---;--س وسامی-;---;-- عبدالرحمن . سامی-;---;-- عبدالرحمن الدە-;---;-- رفض العمل تحت قی-;---;--ادە-;---;-- ادری-;---;--س البارزانی-;---;-- وکان ی-;---;--صفە-;---;-- بالی-;---;--می-;---;--نی-;---;-- والعشائری-;---;-- فی-;---;-- بدای-;---;--ە-;---;-- الثمانی-;---;--نی-;---;--ات ولکن حزب البارزانی-;---;-- استطاع ان ی-;---;--کون عائقا فی-;---;-- طری-;---;--ق حزب الشعب واجبر سامی-;---;-- عبدالرحمن الالتحاق بحزب البارزانی-;---;-- بعد عدە-;---;-- اعوام . حی-;---;--ث تم تعی-;---;--ی-;---;--ن سامی-;---;-- نائبا ( لابن ادری-;---;--س ) الذی-;---;-- کان خصم سامی-;---;-- وفقد سامی-;---;-- شخصی-;---;--تە-;---;-- ومکانتە-;---;-- واصبح عبدا ذلی-;---;--لا للأل بارزان . حزب البارزانی-;---;-- اصبح خبی-;---;--را فی-;---;-- التخلص من المنافسی-;---;--ن والمنتقدی-;---;--ن لهم وی-;---;--بدوا ان نفس السی-;---;--ناری-;---;--و سی-;---;--حدث لحرکە-;---;-- گوران . بارزانی-;---;-- ی-;---;--عرف کی-;---;--ف ی-;---;--شتری-;---;-- الذمم وکی-;---;--ف ی-;---;--جعل خصومە-;---;-- ی-;---;--فتقدون مکانتهم بی-;---;--ن الشعب . کان من الاجدر ان تتحد حرکە-;---;-- گوران مع الاتحاد الوطنی-;---;-- وی-;---;--شکلون قوە-;---;-- مثالی-;---;--ە-;---;-- فی-;---;-- جنوب کوردستان . لقد استطاعت حرکە-;---;-- گوران ولاتحاد الوطنی-;---;-- بالفعل تربی-;---;--ە-;---;-- کوادر وطنی-;---;--ە-;---;-- تنتمی-;---;-- لهذا التراب روحا وجسدا بعکس حزب البارزانی-;---;-- الدی-;---;-- استطاع تربی-;---;--ە-;---;-- خدم وانتهازی-;---;--ی-;---;--ن لای-;---;--همهم سوی-;---;-- الملذات و..و...و....).
وعقب مرور شهر على كارثة سنجار الوطنية كتب كاتب يساري من سنجار 3 (إمتدَ زمنُ الإستباحة في سنجار ليتجاوز الشهر الأول.. ها نحنُ في الأسبوع الثاني من الشهر الثاني.. قبل هذا استبيحت تلعفر .. وقبلها في العاشر من حزيران الموصل.. وقبل محاولة أرشفة أحداث ووقائع الزمن المُر امتدت أيادي الدواعش ومن معهم لتغزو سهل نينوى مروراً بطرفٍ من أربيل حيث سحقت ودمرت قرى ومدن بكاملها ابتداء من.. مخمور .. الكوير .. قره قوش.. كرمليس .. برطلة.. مجموعة قرى الشبك.. ومن ثم ناحية بعشيقة وبحزاني والفاضلية والكانونية حتى قضاء تلكيف وناحية تللسقف وباطنايا وباقوفة.. جميع هذه المُدن والقرى سقطت وقعت في لحظة تماهي بين الحامي والجاني لتعلن فيها بعدَ أيام دولة الخلافة الإسلامية.. التي تشكلت عبرَ صفقة فيها الكثير من تشابكات خيوط محلية واقليمية ودولية لتشكل قوام عجينة الدولة الاسلامية المطواعة التي يتحرك رموزها وفقاً لإرادة سنتر فيه أكثر من ريمون كونترول في أكثر من محطة سيطرة لا يُستثنى منها كردستان وحزب البعث المحضور وفقاً للدستور.. أياً كانت الجهات المخططة .. أو المنفذة للجريمة.. بعيداً عن تفاصيل الكارثة التي حلت بالناس.. بشاعة الجرائم المًرتكبة.. التي وصفت ووصمت بانها جينوسايد سنجار .. وتجاوزاً للكثير من المصائب في بقية المدن والقرى بما فيها مدينة الموصل.. ثاني أكبر مدينة في العراق بعد العاصمة بغداد.. التي ما زالت تئنُ من وجع الدواعش واجراءاتهم السافلة القبيحة التي تجاوزت البشر والخسائر في الممتلكات والأرواح لتشمل الحيوانات والخضرَوات..) واعلن كاتب كردي يساري 4 ( أنه ليس من مصلحة حكومة الاقليم اطلاقأ أن يصبح العراق أفغانستان جديدة، وأن تكون ميداناً لتدريب وتخريج المجموعات الإرهابية داعشية ـ بعثية تكفيرية والتي تتخصص بجزَ الرؤوس وجلد النساء ، والتى ستهدد امنها بالدرجة الاولى . )
خلاصة القول : لا خلاص للشعب العراقي بعربه وكرده وتركمانه وكلدانه واشورييه وايزيدييه وكل اطيافه الجميلة المتأخية الا بدحر القوى الظلامية والفاشية والنهب سواء تلك التي ارتهنت للمخابرات الامريكية منذ انقلاب 8 شباط 1963 البعثي الفاشي الاسود ممثلة بالقوى الاقطاعية والعشائرية والدينية الرجعية ( سلالات محسن الحكيم الثيوقراطية في الوسط والجنوب ومصطفى البارزاني الاقطاعية في كردستان العراق واقطاعيات الموصل والمنطقة الغربية ) والتي عادت للحكم مع المحتل الامريكي هذه المرة في 9 نيسان 2003 اوملحقانها التي برزت بعد الاحتلال ناهيكم عن فول البعث الفاشي وداعش الصهيونية. ولا بقاء للعراق من دون ثورة الشعب العراقي فالإرادة الشعبية وحدها قادرة على تحقيق النصر والحفاظ على العراق دولة وطنية ديمقراطية تحقق العدالة الاجتماعية.
1 http://www.sotkurdistan.net/index.php…؟؟؟؟&Itemid=273 2 http://www.sotkurdistan.net/index.php…؟؟؟؟&Itemid=273 3 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=432674 4 http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=420830
*صباح الموسوي منسق التيار اليساري الوطني العراقي التيار اليساري الوطني العراقي - المكتب الاعلامي 26/12/2014
#التيار_اليساري_الوطني_العراقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الفاسدون “يحاربون” الفساد بإفقار الفقير وتفتيت الوطن
-
أوراق أمريكية تتهاوى.. هل يستعيد وطنيو العراق عراقهم؟
-
كلمة بالقلم الأحمر -39 - : دواعش المليشيات الشيعية الطائفية
...
-
«فضائيون» في العراق.. مفرزات الهيمنة الأمريكية
-
عمال النفط دعامة العراق... وعملاء أمريكا يستحضرون «التقشف»
-
ديمبسي في بغداد وأربيل: إعادة احتلال أم استعجال التقسيم؟
-
الشاعر الشيوعي الكبير سعدي يوسف يقف شامخاً متحدياً القوى الظ
...
-
العراق... أسير خطابين لنهج واحد!
-
المعركة ضد داعش وقوى الفساد متلازمة طبقياً ووطنياً
-
عربدة الولايات المتحدة ستكلف العراق 500 مليار دولار!
-
نحو جبهة شعبية عراقية سورية!
-
بغداد الهدف القادم... إذا سقطت الأنبار
-
أمريكا تؤمِّن الأجواء لصنيعتها «داعش»!
-
الحلف الإمبريالي وخطوات تفتيت المنطقة!
-
الغازي الأمريكي يعود «منقذاً»؟
-
الشهيدة الحقوقية سميرة صالح النعيمي تلتحق بالشهيد الشيخة أمي
...
-
العراق: بين مطرقة الإرهاب الأمريكي وسندان همجية (داعش)
-
الفقاعة فاضت دماً والطبقة الحاكمة في عراك تحاصص النهب
-
الانقلاب ثلاثي الابعاد ذو الاهداف المتعارضة…أما الهدف المشتر
...
-
كلمة بالقلم الأحمر -9 - بايدن يستثمر - دولة الخلافة الاسلامي
...
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|