أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام آدم - كشف أكاذيب برنامج الدليل 6















المزيد.....

كشف أكاذيب برنامج الدليل 6


هشام آدم

الحوار المتمدن-العدد: 4670 - 2014 / 12 / 23 - 15:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في هذا الجزء نواصل مشوارنا في تفكيك الحلقة رقم 207 من برنامج "الدليل" والذي كان بعنوان (أدلة مزورة لتطور مزعوم)(1) وأبدأ في هذا الجزء بتفنيد ما جاء في كلام الدكتور غالي عندما سألته مقدمة البرنامج (الأخت فدوى) عن دوافع "تدليس" العلماء للأحفوريات المكتشفة فأجاب في (29:30) من زمن البرنامج نصًا: "وراه تلات أسباب باختصار شديد؛ السبب الأولاني: محاولة لإثبات التطور بأدلة، وهو لا يوجد أدلة حقيقية، فالأدلة بتتركب بهذا الشكل. البعض حيقول: لا، دول علماء محايدين. الحقيقة: لا، مش محايدين لأن في عامل تاني مهم وهو عامل الاموال للتدعيم لأجل الأبحاث العلمية بتاعتهم. العلماء دولا ما بيبحثوش بأموالهم، لأن ما عندهمش، بيقبضوا مرتبات من الجامعات، كل عالم بحث الأبحاث اللي بيقدمها بياخد (ميزانية بحث)، كلما يعمل حاجة زي كده ميزانية البحث بتزيد، بياخد درجة علمية أكتر. وطبعًا العامل التالت: الشهرة الضخمة. اللي بيعمل حاجة زي كده يبقى ضيف في البرامج العلمية المختلفة، بياخد منح علمية ودرجات علمية وتقديرات وبيبقى شهرة علمية واسعة جدًا، وممكن يحصل على جوائز لغاية ما توصل لجائزة نوبل وغيرها، فوراها أهداف، ما يقولوش إن هم محايدين. لا، هم غير محايديين في الحقيقة."(انتهى الاقتباس)، وأحب أيضًا أن أضيف هنا تعليق مقدمة البرنامج على ما قاله الدكتور غالي عندما قالت نصًا: "طبعًا هم بالنسبة لهم ما فيش إله فما تفرقش معاهم كتير، لا ضمير ولا غيرو."(انتهى الاقتباس)

حسنًا، من تعليق الدكتور غالي حول دوافع العلماء فأحب أن أقول: إنَّ الحياد في المنهج العلمي يعني بالتحديد تحييد الآراء الشخصية وعدم السماح لها بالتأثير على نتائج البحث، والالتزام التام بالمنهج العلمي والقبول بنتائجه وإن كانت لا تتوافق مع الآراء أو المعتقدات الشخصية، فهذا هو المقصود بالحيادية في المنهج العلمي، ووجود محفزات كجوائز تقديرية أو تشجيعية لا يتدخل في تحديد الحيادية أو عدمه لأنَّ الجوائز تُعطى للأبحاث العلمية الصحيحة والقائمة أصلًا على الحيادية، ومن هنا يُمكننا استنتاج الفهم الخاطئ لدى الدكتور غالي عن الحياد في البحث العلمي والخلط الكبير الذي يقع فيه، لأنَّه يعتقد أنَّ الحياد يعني ألا يكون وراء البحث العلمي جوائز أو محفزات مالية، والحقيقة أنَّ هذه الجوائز هي فقط لها وظيفة معنوية (حتَّى وإن كانت مالية)، فهي تُعطي العالم شعور بالتقدير والدعم والتشجيع، وهو ما يجعل هنالك منافسة "مشروعة" في البحث العلمي، وحتَّى الشهرة أيضًا في هذه الحالة هو حافز مشروع، ولقد رأينا كيف أنَّ التنافس "العلمي" إبان الحرب الباردة بين الولايات المتحدة وبين روسيا أدى إلى حالة من النشاط فيما يتعلق بأبحاث الفضاء، وهو ما نتج عنه قفزات كبيرة جدًا في هذا المجال تتوَّج في النهاية بنجاح التجارب العلمية لغزو الفضاء، وهو ما نرى ونلمس نتائجه في حياتنا اليومية، إضافة إلى هذا فإنَّ المنح العلمية والميزانيات المخصصة للبحث العلمي لا يأخذها العلماء في جيوبهم، وإنما تُصرف هذه الميزانية على البحث العلمي، ولا أعتقد أنَّ ميزانية مصروفة للبحث العلمي قد تُغري أي عالم في شيء، طالما أنه لن يتحصل منها على شيء بشكل شخصي، أما مسألة الشهرة فهذه حقيقة لا يُمكن أن يُنكرها أحد، وقد وقع بعض العلماء في إغراء البحث عن الشهرة كما حدث من قبل مع إرنست هيجل Ernst Haeckel الذي قدم رسومات ملفقة لتطور الأجنة في العام 1847، وكان واضحًا من ذلك أنه كان باحثًا عن شهرة، ولكن مثل هذه الأمور يتم الكشف عنها بواسطة العلماء أنفسهم، وهذا هو الشيء الجيد في العلم؛ إذ أنَّ أي بحث علمي يخضع للفحص والتمحيص من قبل هيئات علمية مختلفة حتى تتم إجازتها، وهو ما يجعلنا على ثقة كبيرة فيما يتم نشره علنًا في مؤتمرات صحفية لأنَّ ما يتم نشره يكون قد مرَّ بمراحل طويلة جدًا من الفحص والتحقق حتى تثبت المعلومة بشكل لا يقبل الجدال، وطبيعة العلم التشكيكية تجعل كل المعلومات العلمية ليس في منأى عن المساءلة والبحث والتقصي، والحقيقة أنَّ أول من اكتشاف هذا الخداع كان علماء التطور أنفسهم، وحتى اليوم يتم إدانة رسومات إرنست هيجل، وهنا اسمحوا لي أن أستعين ببعض ما جاء في مقال البروفيسور بول زخاري مايرز PZ Myers (وهو أحد العلماء التطوريين المشهورين) الذي جاء ردًا على ما جاء في الفصل الخامس من كتاب (أيقونات التطور - Icons of Evolution) للخلقي جوناثان ويلز Jonathan Wells ومقال البروفيسور بول مايرز بعنوان (ويلز وأجنة هيجل - Wells and Haeckel s Embryos)، فقال على سبيل المثال:
In the case of Haeckel, though, I have to begin by admitting that Wells has got the core of the story right. Haeckel was wrong. His theory was invalid, some of his drawings were faked, and he willfully over-interpreted the data to prop up a false thesis. Furthermore, (…) Wells is also correct in criticizing textbook authors for perpetuating Haeckel s infamous diagram without commenting on its inaccuracies´-or-the way it was misused to support a falsified theory
وترجمة هذا الكلام باختصار على النحو التالي: "فيما يتعلق بهيجل، فأحب أن أبدًا بالاعتراف أنّ ويلز كان محقًا، هيجل كان مخطئًا، ونظريته كانت باطلة، بعض رسوماته كانت مزيفة، فهو قد تعمَّد المبالغة في تفسير البيانات في سبيل تدعيم أطروحات خاطئة. كما أن ويلز محق أيضا في النقد الذي قدمه لمؤلفي الكتب المدرسية لاستمرارهم في استخدام رسومات هيجل المزورة ، بدون التعليق على عدم صحتها، واستخدام هذه الصور لدعم نظرية خاطئة."(انتهت الترجمة) أرجو الرجوع إلى النص الأصلي الكامل لمقال البروفيسور بول مايرز(2)

ويضيف البروفيسور مايرز قائلًا، وهذا هو ما يُظهر تدليس الخلقيين:
Unfortunately, what Wells tries to do in this chapter is to take this invalid, discredited theory and tar modern (and even not so modern) evolutionary biology with it. The biogenetic law is not Darwinism´-or-neo-Darwinism, however. It is not part of any modern evolutionary theory. Wells is carrying out a bait-and-switch here, marshalling the evidence and citations that properly demolish the Haeckelian dogma, and then claiming that this is part of "our best evidence for Darwin s theory."
وترجمة هذا الكلام باختصار على النحو التالي: "للأسف فإن ويلز يحاول في هذا الفصل (أي الفصل الخامس من كتاب ويلز) أن يأخذ هذه النظرية الباطلة ويُلطخ بها الأحياء التطورية الحديثة (وحتى غير الحديثة كذلك). قوانين الأحياء ليس هي الداروينية ولا الداروينية الحديثة، وهي لا علاقة بأي نظرية تطورية حديثة. ما يفعله ويلز أنه يحشد الأدلة الصحيحة على خطأ نظرية هيجل ومن ثم يدعي أنها أفضل أدلة نظرية التطور."(انتهت الترجمة) وهذا هو جزء من تدليس الخلقيين؛ إذ يعتمدون على خطأ جزئية معينة، ويقومون بحشد تفنيدات صحيحة لهذه الجزئية الخاطئة، ولكنهم في المحصلة النهائية يدعون أنَّ هذا التفنيد هو هدم لكامل نظرية التطور. وإذا كان البعض لن يكلف نفسه عناء الرجوع لنص مقال البروفيسور مايرز كاملًا، فلا يُمكننا الاكتفاء بهذا المقتبس، لأن القارئ قد لا يفهم ما الذي يعنيه البروفيسور بول مايرز بعبارة (النظرية الخاطئة)، ما يقصده البروفيسور مايرز بنظرية هيجل هي تصوره الخاطئة عن مراحل تطور الجنين والتي كانت معتمدة بالكامل تقريبًا على التقاليد الفلسفية القديمة كفلسفة أرسطو وغيره، فإرنست هيجل بنا تصوراته الخاطئة عن مراحل تطور الجنين بناءً على هذه المعرفة الفلسفية السائدة في وقته، والتي كانت خاطئة وثبت خطؤها بتطور العلوم الحديثة، فالبروفيسور مايرز لا يقصد بالنظرية الخاطئة هنا نظرية التطور، وهذا ما وجب التنويه له، وهنا ما جاء في مقال البروفيسور مايرز حول هذه النقطة بالتحديد، وهو يتكلم عن إرنست هيجل وفكرته عن الأجنة:
Ernst Haeckel (1834-1919) was an extremely influential German scientist. He had an enviable reputation as a comparative embryologist, but his primary claim to fame was that he was an early adopter of Darwin s theory who used the evidence of embryology to support evolution. Wells is quite correct to mention the importance of Haeckel in 19th century biology. There is no doubt that his efforts to popularize the theory were important in giving evolution credibility in the scientific establishment, and to laymen as well. Darwin and Haeckel met and corresponded, and each influenced the theories of the other strongly. However, Haeckel s theories owed an even greater debt to an earlier philosophical tradition, in particular the work of Goethe and Lamarck. Although Darwin was appreciative of Haeckel s support for natural selection, he was also tentative in using Haeckel s ideas in his writings-;- Darwin relied far more on von Baer s embryological data to support common descent.
Furthermore, Haeckel s theory was rotten at the core. It was wrong both in principle and in the set of biased and manipulated observations used to prop it up. This was a tragedy for science, because it set evolutionary biologists and developmental biologists down a dead-end, leading to an unfortunate divorce between the fields of development and evolution that has only recently been corrected.
وربما قد لاحظ القارئ الكريم الإشارة الواضحة جدًا للبروفيسور مايرز على رغبة إرنست هيجل في الشهرة، وبصورة عامة فإنَّ حلم أي شخص بالشهرة هو حلم مشروع، ولكن على الشخص الراغب بالشهرة أن يُحقق هذه الشهرة بطريقة مشروعة، فالأحلام المشروعة تحتاج إلى أدوات مشروعة أيضًا، وهذه النطقة تجعلنا نعود إلى موضوعنا الأساسي وهو: دوافع العلماء لتدليس العلوم، وها نحن قد عرفنا أنَّ هذه النقطة قد تكون صحيحة، ولكن من السهل جدًا الكشف عن أي تدليس أو أخطاء تحدث في العلوم، وذلك بسبب طبيعة العلوم التشكيكية والتي تجعل أي معلومة عرضة للتحقق والتشكيك والاستقصاء، وأن أي عملية تدليس أو تلفيق أو تزوير يتم اكتشافها بواسطة العلماء أنفسهم. أمَّا مسألة جائزة نوبل في العلوم، فربما يجهل الدكتور غالي المراحل والخطوات التي تتبعها هيئة الجائزة (الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم) في تقرير منح الجائزة لأي عالم أو عالمة، ولكن وعلى أي حال فالتنافس لنيل جائزة كجائزة نوبل في العلوم تتطلب أبحاث علمية صحيحة 100% فالجائزة لا تمنح بشكل عشوائي أو بالقرعة، وفقط لمعلومات الدكتور غالي، فجائزة نوبل مقسمة على النحو التالي:
• جائزة نوبل في الفيزياء
• جائزة نوبل في الكيمياء
• جائزة نوبل في الطب ووظائف الأعضاء (Physiology )
• جائزة نوبل في الأدب
• جائزة نوبل في العلوم الاقتصادية
• جائزة نوبل في السلام

ولا توجد جائزة نوبل للأحياء (Biology) ولا لعلم الآثار (Archeology) ولا حتى لعلم المتحجرات (Paleontology) حتى يتنافس عليها علماء التطور؛ حتَّى أنَّ أشهر علماء الأحياء التطورية لم يحصلوا على جائزة نوبل؛ بل وحتَّى أن البروفيسور رونالد جونسون (مكتشف لوسي) لم يحصل على الجائزة، كما لم يحصل عليها البروفيسور تيم وايت Tim White (مكتشف آردي) ولا أي من فريقه على جائزة نوبل، وبإمكان من أراد الرجوع إلى موقع جائزة نوبل(3) للتأكد من وجود أو عدم وجود جائزة خاصة بعلوم الأحياء أو الأحياء التطورية. الغريب أن تتم السخرية من المنح العلمية ومن تخصيص ميزانية للبحث العلمي علنًا لتسقط ورقة التوت عن هؤلاء الخلقيين الذين يُريدون القضاء على البحث العلمي أو على الأقل تخفيض ميزانيته، ونحن نعلم أنَّ الغرب لم يصلوا إلى ما وصلوا إليه إلا لأنه أعطوا اهتمامًا أكثر للبحث العلمي ويصرفون عليه ببذخ، على عكس حكوماتنا العربية التي لا تهتم أصلًا للبحث العلمي وتصرف الميزانيات الطائلة على أمور تافهة، وهو ما جعلنا حتى اليوم في ذيل الأمم والشعوب. ولكن أرجو أن القارئ الكريم قد انتبه إلى التعليق السخيف الذي أضافته مقدمة البرنامج (الأخت فدوى) عندما قالت: " طبعًا هم بالنسبة لهم ما فيش إله فما تفرقش معاهم كتير، لا ضمير ولا غيرو."(انتهى الاقتباس) وإنها بحق مهزلة المهازل، عندما يتكلم مدلسو العلوم عن الضمير، ويربطون الضمير بمعرفة الإله والإيمان به، إنها فعلًا كارثة الكوارث، وربما في مقالٍ آخر ينبغي لنا أن نتناول علاقة مسألة الإلحاد والأخلاق حتى نرى هل فعلًا الإيمان بالإله يُمكن أن يجعل من الإنسان كائنًا أخلاقيًا أم لا، وهل المتدينون لديهم هذا الضمير الذي يفتقر إليه الملحدون بحسب زعم الأخت فدوى؟ وإني لأتساءل من الناحية المبدئية: أين هو الضمير في كل هذا التدليس الذي كشفنا عنه حتى الآن (والآتي أيضًا أكبر وأخطر)؟

تابعوا معي وصدقوني سوف تُدهشون لما سوف يتم الكشف عنه لاحقًا، فلم تنته المفاجآت بعد. وأعتذر جدًا عن الإطالة في هذا الجزء



-----------------------------
المراجع:
(1) الحلقة 207 من برنامج الدليل بعنوان "أدلة مزورة لتطور مزعوم"
https://www.youtube.com/watch?v=X1ZZmML4FFk

(2) النص الكامل لمقال البروفيسور بول مايرز بعنوان (Wells and Haeckel s Embryos) ردًا على كتاب (أيقونات التطور)
http://www.talkorigins.org/faqs/wells/haeckel.html

(3) موقع جائزة نوبل
http://www.nobelprize.org/



#هشام_آدم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كشف أكاذيب برنامج الدليل 5
- كشف أكاذيب برنامج الدليل 4
- كشف أكاذيب برنامج الدليل 3
- كشف أكاذيب برنامج الدليل 2
- كشف أكاذيب برنامج الدليل
- في الرد على إسلام بحيري 3
- في الرد على إسلام بحيري 2
- في الرد على إسلام بحيري
- رسالة إلى الدكتور سيد القمني
- المسلمون الجدد - 4
- المسلمون الجدد - 3
- المسلمون الجدد - 2
- المسلمون الجدد - 1
- بتروفوبيا إلى الإنجليزية
- السَّنافر - 3
- السَّنافر - 2
- السَّنافر - 1
- المُعاناة في حياة المُلحد
- الخالق ورطة الخلقيين
- مصير الأنبياء


المزيد.....




- دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه ...
- في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا ...
- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام آدم - كشف أكاذيب برنامج الدليل 6