|
اسم المولود
عباس منعثر
شاعر وكاتب مسرحي عراقي
(Abbas Amnathar)
الحوار المتمدن-العدد: 4668 - 2014 / 12 / 21 - 00:07
المحور:
الادب والفن
اسم المولود
الشخصيات: الزوج أو الزوجة. الزوجة أو الزوج.
المكان: غير معلوم.
(صوت رعد وبرق بعيدان) الزوجة أو الزوج: ما أسعدَني! طفلُنا الأوّلُ سيُشرّفُ في أيّةِ لحظة. الزوج أو الزوجة: قالتْ الدكتورة س أنهُ سيأتي بعدَ أسبوع. الزوجة أو الزوج: دكتورة ص توقعتْهُ الليلة. الزوج أو الزوجة: ص؟ الزوجة أو الزوج: وما الدّاعي لتصديقِ س؟ الزوج أو الزوجة: اقلَّها لم تمتْ ثلاثون امرأةً على يدِها أثناءَ عمليةِ الولادة! الزوجة أو الزوج: ألمْ تقتلْ دكتورة س ثمانيةَ أطفالٍ، بالخطأ؟ الزوج أو الزوجة: الخطأ الإنساني وارد! الزوجة أو الزوج: مع ذلك، أُرجّحُ موعدَ الولادةِ الليلة. الزوج أو الزوجة: الأرجحُ بعدَ أسبوع. (صوت ريح)
الزوجة أو الزوج: الطريقُ موحل. ماذا لو جاءَ الطلقُ الليلة؟ الزوج أو الزوجة: أو بعدَ أسبوع، المشكلةُ نفسُها. الزوجة أو الزوج: أخافُ من الطوفان. السدّةُ القريبةُ غيرُ آمنةٍ والماءُ يزدادُ ارتفاعا. الزوج أو الزوجة: على هذا المنوال سيصبحُ بيتُنا طوفاً تتناقلُهُ الأمواج إلى حيثُ تشاء. (صوت ريح)
الزوجة أو الزوج: آه لو كنّا نملِكُ سيارة! الزوج أو الزوجة: مِنْ أينَ؟ دخلُنا السنوي يساوي صفراً إذا جرتْ الرياحُ كما نشتهي؟ الزوجة أو الزوج: تعجبُني فكرةُ أبي؟ الزوج أو الزوجة: حول؟ الزوجة أو الزوج: اسمِ المولود. الزوج أو الزوجة: في السبعين من العمر يخرّفُ الإنسان. الزوجة أو الزوج: أبي اختارَ أسماءَ متميزة.. الزوج أو الزوجة: جميعُها تُخطئ الهدف! الزوجة أو الزوج: العنادُ سيهدمُ هذا البيت. الزوج أو الزوجة: بل تدخلاّتُ المتطفلين. (صوت رعد متقطع)
الزوج أو الزوجة: نتفقُ على المبدأِ العام أوّلاً. الزوجة أو الزوج: أهمُّ شيءٍ أن يكونَ اسماً موسيقياً، شفافاً، سهلا.. الزوج أو الزوجة: موسيقي؟ قد ينطبقُ هذا الوصفُ على اسمِ حنتوش أو جمجوم أو طرفوش أيضا. الزوجة أو الزوج: ابنُنا ليسَ جحشاً ولا بنتُنا المفترضة. الزوج أو الزوجة: أما شفاف فتنطبق على كيس النايلون أيضاً! الزوجة أو الزوج: بدأَ الماءُ يتسرّبُ من تحتِ الباب. الزوج أو الزوجة: كي تكتملَ المهزلة! (الريح تشتد)
الزوجة أو الزوج: أُفضّلُ اسماً مباركا. الزوج أو الزوجة: هذهِ الفكرةُ تُضحكُني. الزوجة أو الزوج: اعلمُ أوقاتٍ مباركةً وأياماً مباركةً وساعاتٍ مباركةً وأماكنَ مباركة، فلماذا لا توجدُ أسماءٌ مباركة؟ الزوج أو الزوجة: مباركة؟ من أيّ زاوية؟ ولأيّ سبب؟ وما الدليل؟ ولماذا؟ وكيف؟ ومنذ متى؟ وأين؟ الزوجة أو الزوج: كلُّ هذهِ الأسئلة تخصُّ كلمةَ مباركة وحدَها! من يَقْدِرُ أن يُجيبَ على نصفِها؟ الزوج أو الزوجة: إذن، نفكّرُ في أمرٍ آخر.. الزوجة أو الزوج: بدأَ السقفُ يخرّ. الزوج أو الزوجة: لننتقل.. (ينتقلان)
الزوج أو الزوجة: يجب أنْ نبتعدَ عن الخرافةِ في تسميةِ المولود.. الزوجة أو الزوج: على هذا سنحذفُ نصفَ أسماءِ التاريخ.. الزوج أو الزوجة: ونبتعد عن الأسماءِ التاريخيةِ البلهاء. الزوجة أو الزوج: على هذا سنحذفُ ما تبقى. الزوج أو الزوجة: بذلك نتحررُ من الماضي. الزوجة أو الزوج : نسمعُ قصصاً رهيبةً عن موتِ الناسِ بسببِ أسمائهم. الزوج أو الزوجة: في التاريخ صراعُ أسماء. لكلّ اسمٍ مبغضون. البغضاءُ هذهِ الأيام تؤدّي إلى القتل. ولكي لا نكونَ طرفاً في أيّ صراع، يجبُ البحثُ عن اسمٍ حيادي.. لا يُثيرُ حفيظةَ أحد. الزوجة أو الزوج: فتحةٌ كبيرةٌ فوقنا ينهمرُ منها الماء. الزوج أو الزوجة: لننتقل إلى هناك. السقفُ متماسكٌ على ما يبدو. (ينتقلان إلى مكان آخر)
الزوجة أو الزوج: أفكّرُ باسم عيسى. جميل؟ الزوج أو الزوجة: لا ينفع. فيه إيحاء ديني.. الزوجة أو الزوج: طبقاً إلى هذه النظرية فمحمد لا ينفعُ أيضا.. الزوج أو الزوجة: ولا موسى.. الزوجة أو الزوج: أوه! الزوج أو الزوجة: الثلاثةُ لا ينفعون. الزوجة أو الزوج: نُسميهِ ماع أو عو أو ميو إذن! الزوج أو الزوجة: الاسمُ غيرُ المناسبِ يُفرّقهُ عن العالم ويجعلُهُ ينحصرُ في فكرةِ اسمِه. (رعد وبرق)
الزوجة أو الزوج: أحاولُ استذكارَ المشاهير. الزوج أو الزوجة: الاسمُ المشهورُ مستهلكٌ كالحذاءِ القديم، يرمي ابنَنا أو بنتَنا في الظّل.. يصبحُ صدى لما هو أهمّ منهُ وأكثر إشراقا.. الزوجة أو الزوج: يكفينا ما عشناهُ في الظل. الزوج أو الزوجة: والاسمُ المشهورُ مُشاع.. بحيث أنهُ أو أنها ستلتفتُ مراراً حين ينادي أحدُهم في الشارع باسمِه أو اسمِها.. الاسمُ المكررُ مبتذل وإن رُصّعَ بالجواهر. الزوجة أو الزوج: يُمنعُ كثيرٌ من الناسِ من السفرِ بسببِ تشابهِ أسمائهم. الزوج أو الزوجة: غالباً ما يُنظرُ إليهم إكمالَ عددٍ لا يُسألُ عنهم إذا غابوا وإذا حضروا لم يعلمْ بهم أحد. الزوجة أو الزوج: فعلاً.أسماءُ أقاربي كلُّهم من بُركةٍ واحدة. الزوج أو الزوجة: والبُركةُ تأسنُ أو تجفّ..علينا ألا نحصرَ أنفسَنا بفكرةٍ مستهلكة. الزوجة أو الزوج: أعرفُ نصفَ دزينةٍ من الأشخاص يحملونَ أسماءً قبيحةً غريبةً ساذجة؛ لكنّهم مرفهون، ناجحون ينعمونَ بالسعادةِ الكاملة! الزوج أو الزوجة: السعادةُ تعرفُ الهبلَ جيداً، فتطرقُ أبوابـَهم! الزوجة أو الزوج: ها هو المطرُ يغزو المكانَ الذي نقفُ فيه. الزوج أو الزوجة: ننتقل إلى هناك، قطراتُ المطرِ أقلّ.. (ينتقلان)
الزوج أو الزوجة: أميلُ إلى هذهِ الفكرة: اختيارُ اسمٍ لا يدلُ على القوميةِ ولا الجنس. الزوجة أو الزوج: وكيفَ يكونُ ذلك؟ الزوج أو الزوجة: المولود ذكر. الزوجة أو الزوج: أنثى. الزوج أو الزوجة: ذكر. الزوجة أو الزوجة: أنثى. الزوج أو الزوجة: إذا افترضنا أن المولودَ ذكرٌ حسبَ فحوصاتِ الدكتورة س أو أنثى حسبَ تقاريرَ الدكتورة ص، فالأمرُ واحد.. أولا: أننا لا نعرفُ جنسَ المولود. ثانياً: الاسمُ العالمي، الكوني أنسبُ له أو لها. الزوجة أو الزوج: ألا يكون نشازاً في مجتمعِهِ ويتعرّضُ للسخرية.. الزوج أو الزوجة: لو أننا نعرفُ جنسَهُ لتخلّصنا من نصف الاحتمالات. الزوجة أو الزوج: إذن نُطلقُ عليهِ أو عليها اسماً لا نحتاجُ أن نستبدلَهُ إن لم يتطابقْ جنسُهُ مع اسمِه. الزوج أو الزوجة: اسمٌ مشتركٌ بينَ الذكورِ والإناث؟ الزوجة أو الزوج: حتى لو قرّرَ هو أو قرّرتْ هي أن يُغيّرَ جنسَهُ أو تغيّرَ جنسَها فالاسمُ يساعدُهُ أو يساعدُها على ذلك. الزوج أو الزوجة: مثل؟ الزوجة أو الزوج: صباح، أمل، وجدان. الزوج أو الزوجة: أسماءٌ عاطفيةٌ متفائلة! الزوجة أو الزوج: المطرُ ينهمر. الزوج أو الزوجة: هيا ننتقل.. إلى الزاوية. (يتوجهان إلى الزاوية)
الزوج أو الزوجة: هذا الركنُ آخرُ مكانٍ لا يخرُّ منهُ الماء. الزوجة أو الزوج: وإذا خرّ ماذا نفعل؟ الزوج أو الزوجة: قد يكفُّ المطرُ عن الهطول. الزوجة أو الزوج: وإذا لم يكفّ؟ الزوج أو الزوجة: يكونُ الصباحُ قد حلّ. الزوجة أو الزوج: و بعدَ أن يحلّ؟ الزوج أو الزوجة: نصدّقُ الدكتورة س لأنها قالت بعد أسبوع. (صوتُ رعد متواصل)
الزوج أو الزوجة: حياتُنا.. الزوجة أو الزوج: ما بها؟ الزوج أو الزوجة: لماذا لا نتركُ بعضَنا؟ الزوجة أو الزوج: يربطنا طفلٌ الآن. الزوج أو الزوجة:: نتخلّصُ منه. الزوجة أو الزوج: كيف؟! الزوج أو الزوجة: نذهبُ إلى طبيبٍ بلا ضمير ونعملُ إسقاط. الزوجة أو الزوج: ليسَ لدينا نقود، ولا نقدرُ أن نخرج. الزوج أو الزوجة: نضربُ الحاملَ منا ضربةً قويةً على البطن.. أو نُسقطهُ من على السلم. الزوجة أو الزوج: قد تنكسرُ رقبتُهُ ويبقى الطفلُ حيّا. الزوج أو الزوجة: نبتلعُ السم؟ الزوجة أو الزوج: سيكونُ مؤلماً.. ثم إننا نحبُّ الحياة. الزوج أو الزوجة: أموتُ على الحياة.. لكنْ ليستْ هذه..ليستْ هذهِ بالتأكيد.. أحبُّ حياةً أخرى..حياة أخرى.. تماماً. (البرق يتواصل)
الزوج أو الزوجة: أودّ لو ترجعُ بي السنينُ إلى الوراء..إلى ما قبلَ اليوم الأسود الذي التقينا فيه. زلّة وقعنا بـها، خطأٌ تاريخي انصحُ كلَّ إنسانٍ أن لا يقترفه.. خطأ فقط؟ إنه جريمة.. لو كانَ للقانونِ أن يعاقبَ عليها لطالبتُ بالإعدام.. شنقا.. يسبقهُ تعذيبٌ وتقطيعُ أطراف. (البرق يزداد) الزوجة أو الزوج: ليتَ الزّمن يرجع، إلى الطفولة، حيثُ لا همّ ولا غم، أو إلى الشباب، عندما يُغري الجسدُ بالفتوةِ والعنفوان، وحيثُ الحرية.. مرّت الأيامُ كلمحةٍ خاطفة..أسرعُ من رشفةٍ من فنجان. (عاصفة)
الزوج أو الزوجة: ليتَ مجرماً سافلاً يدخلُ علينا الآن..وحينما لا يجدُ ما يسرقُهُ.. يغضبُ أشدّ الغضب. تحمرُّ عيناه وتُستنفرُ أطرافُه. يفقدُ أعصابَه. ينتفضُ علينا كوحش.. بلا تعذيبٍ يجتثُّ رأسينا.. وسيموتُ المولودُ معنا.. الزوجة أو الزوج: قسوةٌ وانعدامُ قلب! الزوج أو الزوجة: لمن نتركُهُ؟ للمجهول؟ للخوف؟ للضياع؟ الزوجة أو الزوج: صرتُ قطعةَ قماشٍ مٌبللة. الزوج أو الزوجة: لقد وقعَ الفأسُ بالرأس. وسيكونُ لنا ولد. الزوجة أو الزوج: أو بنت. (العاصفة تشتد)
الزوجة أو الزوج: لم يبقَ مكانٌ ننتقلُ إليه.. وصلَ الماءُ إلى ركبتي.. ولا أعرفُ السباحة. الزوج أو الزوجة: لو كنتُ وحدي لهربتُ إلى أبعد مسافة دونَ قيد. الزوجة أو الزوج: الرعدُ يُخيفني..أينَ أختبئ! الزوج أو الزوجة: لا مكان. الزوجة أو الزوج: وصلَ الماءُ إلى صدري. لم نتعلّمْ السباحة .. هذا خطؤنا الوحيد. الزوج أو الزوجة: إنني اختنق! الزوجة أو الزوج: لنضعْ يداً بيد. لنتمسّكْ بأيّ شيءٍ قويّ ومتماسك. الزوج أو الزوجة: لا شيءَ قويّ ومتماسك. الزوجة أو الزوج: رجلاي ترتفعانِ عن الأرض. الماءُ قويّ جدا. نضربُ أيدينا بالماء..نحرّكُ رجلينا إلى الأعلى إلى الأسفل. الزوج أو الزوجة: سيطالُنا الماءُ مهما فعلنا.. الزوجة أو الزوج: لم يعدْ هناكَ سقف. الزوج أو الزوجة: حلّت النهاية.. الزوجة أو الزوج: لنلتصق ببعضِنا... ليخبأُ كلٌّ منّا وجهَهُ في صدرِ الآخر.. لنحضنُ بعضَنا بشدّة.. أكثر.. أكثر. الزوج أو الزوجة: سأذهب.. الزوجة أو الزوج: ها؟ الزوج أو الزوجة: سأذهب. الزوجة أو الزوج: إلى أين؟ إلى أين؟ الزوج أو الزوجة: (باتجاه الشبّاك) سأنظرُ من الشبّاكِ إلى السماء. الزوجة أو الزوج: السماءُ مشغولةٌ بالرّعدِ والمطر ولنْ تعبأَ بنا. الزوج أو الزوجة: لأرى متى يتوقف المطر. الزوجة أو الزوج: بعد أن نغرق! الزوج أو الزوجة: غريب. الزوجة أو الزوج: ما هناك؟ الزوج أو الزوجة: عجيب. الزوجة أو الزوج: ما الخبر؟ الزوج أو الزوجة: المطرُ لا يهطلُ إلا علينا.. والشمسُ مشرقةٌ في الجانبِ الآخر!
انتهت
#عباس_منعثر (هاشتاغ)
Abbas_Amnathar#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مسرحية هو الذي رأى
-
في هذه الاثناء - نص مسرحي
-
قراءة في مسرحية (واقع خرافي) لعلي عبد النبي الزيدي
-
ليالي عيد الميلاد
-
عقيل علي ... الشاعر وصورته
-
التكلم بصوت البير كامو
-
في أروقة الفضائيات: الثقافة بصفتها مهنةً
-
الكتابة عن الكتابة
-
ميزان الذهب : تبادل الامكنة بين المثقف والاخر
-
المثقف راهنا
-
مرآة ثلاثية الابعاد
المزيد.....
-
-ثقوب-.. الفكرة وحدها لا تكفي لصنع فيلم سينمائي
-
-قصتنا من دون تشفير-.. رحلة رونالدو في فيلم وثائقي
-
مصر.. وفاة الفنان عادل الفار والكشف عن لحظات حياته الأخيرة
-
فيلم -سلمى- يوجه تحية للراحل عبداللطيف عبدالحميد من القاهرة
...
-
جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس
...
-
أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
-
طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
-
ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف
...
-
24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات
...
-
معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
المزيد.....
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
-
ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو
...
/ السيد حافظ
المزيد.....
|