أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - خرافات واساطير عراقية....2......ما أعظمك شعبا ووطنا ياعراق














المزيد.....

خرافات واساطير عراقية....2......ما أعظمك شعبا ووطنا ياعراق


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 1307 - 2005 / 9 / 4 - 10:29
المحور: الادب والفن
    


أخلاقيات شيوعيه
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
بعد ثورة تموز الخالدة 1958 زار وفد من تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي (رابطة المرأة) الصين الشعبية وكان الوفد يتكون من رفيقات ورفاق وهناك التقى الوفد مع اعضاء الحزب الشيوعي الصيني التنظيم النسوي طلبت مسؤولة التنظيم النسوي الصيني من الرفيقة مسؤولة رابطة المرأة العراقية ان تختار شخصيه فنية نسوية عراقيه لها حضور في الشارع العراقي وتستطيع ان تحرك مئات من الناس في ادائها الفني مسرح /تمثيل/غناء/تشكيل /فنون اخرى.....لاخ تشاوروا الرفاق فلم يجدوا مثل هذه الشخصية الفنية لكن احد الرفاق استدرك وقال نعم توجد في عراقنا هكذا نموذج من تطرب في غنائها وتحرك ملايين العراقيين شجن وفن وطرب انها الفنانه الراحله (زهور حسين)ولكن يارفاق هذه( ....؟؟؟؟.....)فتبسمت مسؤولة التنظيم النسوي الشيوعي الرفيقة الصينيه وقالت يارفاق العطاء الفني لا يعني سلوكها المعاشي
والشخصي ثم انتم تقولون انها مطربة الشعب وغير منتمية لجهه سياسيه اذن هذه تستحق ان نقدم لها التكريم باسم الحزب الشيوعي الصيني لكونها فنانة الشعب العراقي وامرأة من نساء العراق تستطيع تحريك اكثرية الشعب بفنها وصوتها
من اخلاق اهلنا في العمارة 1946
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
كان في مركز لواء العمارة أنذاك سوق كبير يسمى (سوق العجم)وبعد الثورة التموزية 1958 سميه(سوق التجار)فيه محلات ودكاكين لبيع كل ما يحتاجه أهل العمارة فهناك دكان شهيد الحزب الشيوعي العراقي الشيخ حسين الساعدي ودكان الحاج صادق ومحل الحاج(صولاغ العجمي) جد وزير الداخلية الحالي...؟؟ودكان الحاج عيسى وللصابئة المندائيين من عائلة آل حيدر محلاتهم في الصياغة وفن صناعته المهم كان الشاب علي الشيخ حسين الساعدي جالس في دكان ابيه وفي هذه الاثناء دخلت في السوق امرأة طويلة جميلة واضحة الوجه نورية الطلعة متوشحة بالذهب والمجوهرات ولابسة الجرغد والعصبة وواضعة على متنها الهاشمي عبائة خاصة مطرزة بالكلبدون وموشاة بلؤلؤ والخيط البريسم وكلما تقدمت في السوق تقوم لها الناس الحاج صادق ومختار العمارة وشهيد الحزب شيخ حسين الساعدي وممثل الحوزة الدينية وكبار الشيوخ والناس البسطاء يؤدون لها التحايا والسلام والتبجيل لهذه المرأة سئل الشاب على شيخ حسين والده
من تكون هذه المرأة ياأبي...؟
والتي اقام لها السوق كله بالتبجيل والتحية والاحترام........قال الشيخ يابني انها (سعيده)ومن تكون هذه سعيده ؟ يابني لايحتاج فقيرفي مستشفى او طالب ريفي يسكن بيت داخلي للدراسة محتاج او ميت ليس له اهل او ليس لأهله امكانيات التغسيل والتكفين والنقل الى النجف والدفن ودفع كل هذه الاجور عليها او انسان محتاج للدواء او للغذاء الا ومنحته اكثر ما يطلب وحتى في المواكب والشعائر الدينية والاعياد كانت هذه المرأة معطاء وسخائها بدون حدود فهي تكرم ولا أحد من اغنياء او اصحاب المال اوشيوخ العشائر يستطيع ان يتجاوزها في هذه الاعمال الخيرية لذى يابني نحن نقوم لها ونحييها بكل هذا التقدير .....لكن ياأبي ماهي مهنتها او شغلها
فقال الشيخ حسين الساعدي يابني انها صاحبة (مبغى العمارة)فعقب الشاب بزهو تستاهل التقدير وعلي الشرجي
وقفة دستورية
؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
الغجر (الكاولية)العراقيون يحملون شهادة الجنسية العراقيه وكذلك البطاقة الشخصية اي الجنسية ولهم املاك في الارض العراقية وخدموا في صفوف الجيش العراقي دفاعا عنه في كل حروب الطاغية الاجرامية كما العرقيون فلماذا يغيبون من الدستور وكذلك ان مجموع نفوسهم اكثر من نفوس اقليات اخرى كالشبك والكاكائيه واخرين ومن الممكن ان يكون لهم اكثر من مقعد في الجمعية الوطنية وهم في الانتخابات الماضية منحوا اصواتهم لقائمة الأتلاف اي الشمعة ولم يحصلوا على شمعة وا اسفاه...؟ ورغم قيام بعض المتعفنيين المتأسلمين الاغبياء بالأعتداء عليهم بدون اي سبب او مسوغ قانوني لكن العصبية الدينية الباطلة والجهل فلهم الحق في هذا الوطن العراقي كما (للفرس العراقيون)وغيرهم ...؟؟؟؟مجرد سؤآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآل.....؟



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الواح طينية......لمعشوقة قرمطية......بصرتنا ما عذبت محب...؟؟ ...
- لذكراك ايها الراحل المبدع نقيم الأماسي الأستذكارية.....روحك ...
- مزمورنجفي.....بابك بشرى في براق النجف
- من سفر الأنصار الشيوعيين......كوردستان العراقية
- الحزن خمر عراقي.......الى عبد المنعم الأعسم
- سبعة حسرات سبعة أيام...لا تقولي أسبوع....؟
- غرزة مخيط ......دستورية.....؟؟
- أغنية السلام .....زمور عشق من سفر النجف
- الضرورة والتأ ريخية وأفكارلكتابة الدستور الجديد
- جمرة الحب وأنتَ ....الى الشاعر كامل الركابي
- صباحات المنفيين.....عصافير شجرة السدر الى الفنان فلاح صبار
- بوسترات الشجن للوطن ولقلبي العاشق
- من أطلال الظلال...........؟
- المقاتل الشريف ...الحزب الشيوعي العراقي ....وسامنا
- للشامية....ولرحاب الروضه الفراتيه....؟
- عبر زجاج النافذة.....طاهر فاضل مسرحي من أمة العراق....حوار
- الحرية...........ووهج الذكرى.....ليتها.....الفراتية...ر...؟؟ ...
- نسرين كوردستان العراق ...قبج غريب في فضاءات هولندا
- رحاب غابة نخيل بصراوية....فراتية في ظلال الآرز
- لعشاق زقورة العراق....المبدع مظفر النواب...قصيدة للريل وحمد


المزيد.....




- مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ذياب مهدي محسن - خرافات واساطير عراقية....2......ما أعظمك شعبا ووطنا ياعراق