أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - دروست عزت - الإلحاد وإتهامه بالكفر. ....الجزء الثاني















المزيد.....

الإلحاد وإتهامه بالكفر. ....الجزء الثاني


دروست عزت

الحوار المتمدن-العدد: 4664 - 2014 / 12 / 16 - 20:09
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


فالإله نفسه من كان يتطور ويطور أديانه من خلال رسله اللذين كانوا يخلفون الرسل من قبلهم ويكملون من بعدهم بطريقتهم وبنظرتهم بما يتناسب وواقعهم ومرحلتهم بأمر ٍ من الله حسب ما يدعون .. هذا إذا ما إنطلقنا من نظرتهم ومن إدعائاتهم الإيمانية ..

إذاً هم يكفِرون بحق الله عندما يتهمون من أتخذوا الله قدوة لهم في التطور والتغير لخدمة البشرية وجمالية الحياة إذا ما كانوا حقاً يؤمنون بما يقولون في الله ورسله .. وغير ذلك يبقى سؤال ٌ للنقاش وللبحث في أسباب هذا الكذب التاريخي في حق الإنسان وتاريخه المؤلم بالصراعات الوهمية لصالح فئة مريضة ضميرياً .. وخبيثة فكرياً .. ومعاقة أجتماعياً .. ومجرمة قانونياً بحق إنسانها وتاريخ البشرية في جمالية الحياة والعيش الكريم والتفكير السليم ..

ومع كل ذلك ليس هدفهم الله ولا رسله ولا الإنسان .. بل هدفهم الوحيد هو هم ..مكانتِهم التي وصلوا إليها من خلال تجارتهم بالله ورسله .. وظهور فكرة الأديان والرسل و كل ذلك ما كان إلا لأسباب ٍ أجتماعية وأقتصادية .. وشكل هيكلية النظام المعيشي وقيادة أمورها وإدارتها التي كانت قبلية متخلفة أكثر مما تكون مدنية في بعض المناطق حسب تطورها ومراحلها التي مرت فيها..

فمثلاً كانت الإدارات تختلف في مصر وبلاد فارس والرومان بالرغم من الفرق الشاسع بينها لكنها كانت أكثر إستقراراً من غيرها .. ليس مثل نمط المعيشة في شبه الجزيرة العربية التي كانت متشتتة ومتخلفة في شكلها القبلي ..
وكانت تلك الأشكال تتغير وتتقدم حسب قِدَمِها في التاريخ والصراعات الداخلية فيها .. والجانبية لها في التوسع والإمتدادت في الحروب .. فكلما كانت تتطور ذهنياً كلما كانت قد تغيرت فيها أشكال الإدارة حسبما تُضغَط عليها من الداخل .. وتحتاج إلى التغير من أجل حروبها الخارجية .. لذلك كانت تظهر القوانين والدساتير لصالح وضع النظام القائم والعامة من الناس حسب الوعي والمواجهة والمصالح .. مستمدة الفكرة من العهود السابقة قبل أي ظهور للأديان ...
هنا نرى بأن التاريخ نفسه يُوَضح لنا إن التطور والتغير اللذان كانا تفرزهما المجتمعات حينها حتى قبل الأديان وظهورها .. كانا عصب الحياة للمجتمع البشري في نتاجاتها الجديدة من فكر ٍ وبناء ٍ وإدارة ٍ في الشكل والنوع .. وهنا نستطيع القول بأن من يتهمون الأخرين بالإلحاد بسبب تفكيرهم في تطور الواقع وحاجته للتغير هم أنفسهم كفار ٌويقفون ضد التاريخ نفسه وكل عطائاته التي تهددهم وتكشفهم ويشعرون بأن لا مكان لهم في الجديد .. ويشعرون بأنهم منبوذين في كل ما هو حديث ومبتكر ..

سلاح الجهل لا يصمد في مواجهة ما يأتي به أهل الفكر والعلم العقلاني المتنور بالملموس والإحساس والواقع والمعتمد على معادلات ٍ رياضية وفيزيائية وحسابية وليست كالغيبيات التي تعتمد على كتب لا يجتاز حدودها الإستعباد والخنوع والركوع وتمسخ الذات بالجبن والنجاة بنفسه وحده والحقد على الأخر وعدم التفكير الإلتزام بما سمح له وقيل والتوكل والحيرة أمام المجهول والخيال والعيش في الرعب المستمر والضياع بين الصراعات المصطنعة من قبل البعض بأسم الله من طوائف ومذاهب .. وكل هذا لم تفرزه غير طبقة عمياء عن مصالح عامة الناس تستغل المجتمع لنفسها وتشله في الحراك ضد المتسلط الذي يكملها في القوة والسيطرة بأسم الدين وهم أول الناس من يقفون ضد إرادة الله في الواقع حسب تحليلهم لوجودية الله وعدالته وجبروته ورحمته وغضبه .. وضد من يعريهم أمام الناس و واقع العلم والعاقل .. لذلك يهاجمون العلمانيين بتهمة الإلحاد كي يبعدوهم عن ساحة دائرتهم التي هي شبكة إصطياد للبسطاء والفقراء والجهلاء والخبثاء وتجار الكلام والخطب والساسة المنافقين اللذين يدعون الدين للسيطرة بإسمه والإسم منهم براء ..

فالإلحاد والملحدين إذاً هم مجهر يكشف جراثيم وميكروبات هذه الطبقة التي ترتبط معاً من خلال خوفها على فلتان الأمر من يدها كونها تدري بأن فكرها مهشوش .. وهي مهزوزة في داخلها .. لذلك فإن حسرتها في زاوية الأجوبة لقالت إن الله قال ذلك ورسوله قد قال بذلك .. وببساطة تتخلى عن فكرها وعن الله ورسولها .. وإن دافعت فدفاعها ضعيف بمبررات ٍ لا يقبله العقل إطلاقاً .. فتقول: إن الله قال وأمر والرسول قال وشرع ولا الضالين آمين .. أي تتملص منهما .. لأنها ليست من مصلحتها إن أعترفت .. وليست بمقدورها الدفاع عن قناعاتها التي هي علم اليقين تعرفها بأنها غير واقعية وغير منطقية.. وأن الحياة لا خير فيها إلا في التغير والتطوير وكل هذا لا يساعدها في إمتلاك زمام أمورها في النعمة التي هي فيها ..

وتراها متناقضة في كل أفكارها وأشيائها وحتى بين بعضها البعض .. ولا دليل يثبت خشية الله فيهم .. لأن الخشية من الله توحد القلوب وتقرب الأرواح إلى بعضها البعض .. وتخشى حساب يوم القيامة ونار جهنم وخسارة في الحوريات وأنهار من الخمر والملذات التي يوهمون بها .. لذا تراها تختلف معاً ببساطة من أجل مصالحها الذاتية والشخصية أو الفئوية وتتهم بعضها بالتكفير والخروج عن النهج الديني .. ويبقى ما شرع بين الناس في واد ٍ وما بين أيديهم في واد ٍأخر .. ولا احد يلتزم به إلا من خلال مرجعياتهم التي هي أصبحت بدل من الله والرسل في الارض .. وهذه المرجعيات نفسها لا تؤمن بالله كما تؤمن العامة من الناس البسطاء والجهلاء والسذج .. وهي تعلم علم اليقين بأن الله ليس كما قيل لها .. لذا فلها نظرة خاصة في إلاهها بمقايس مصالحها وقوة مكانتها لتلك المصالح ..

فنرى في بعضها من تدعي الدين على أنهم شعب الله المختار وكل من غيرهم باطل في النار .. ويتصارعون في إبادة مخالفها في سبيل السيطرة والتحكم بدينها دون أخذ أي أعتبار ٍ لهيبة الله وحسابه وقدرته وجبروته ...

وكما نرى إن بعضها الآخر تختلف مع من ما سبقها من دين ٍ .. وتختلف في دينها الواحد فيما بينها في تسمية رمزها بالرسول أو بالنبي أو بإبن الله .. ومنها من أتخذت الأم بدلاً عنه في الإنتقاء الإلهي لها ولولادتها العذراوية الطاهرة من ربها .. وهكذا أتخذت جميعها من أعلى المراتب الدينية وحتى أصغرها حسب قوة مركز السلطة والمال والسياسة من محيط أتباعها والقناعة والإيمان لهذه الفئة أو لتلك وحتى وصلت إلى مستوى الدول .. وتتخذ كل منها طريقاً تنعمها بما تشتهي وتُكفر الأخر بقدر ما تستطيع تقزيمها وإلغائها.. ويبقى الله وعظمته مصدر صراع لمصالحها ..

وعند البعض الآخر من الأديان هناك من أتخذت إبن عم النبي بدلاً عنه رسولاً كالشيعة والعلويين وعلي إله فئة صغيرة تعتقد أن علي يعيش في الشمش ونور الشمس نوره على العالمين .. وفيها فئات ٍ أخرى تترقب المهدي المنتظر أي تركوا باب المصلحة مفتوحاً حتى يتناسب ويتناغم مع الفكرة وعودة المهدي .. ولكل مرحلة مهدي جديد .. ولكل ثورة مهديها حسب نجاح المرحلة وفشلها .. وأخيراً في كل حدث ٍ يطلقون إسماً على مهديهم ..

وهناك طوائف أخرى من أتخذت من سلمان الفارسي رسولاً أو مرشداً لها كطائفة الدروز .. وهناك من أتخذت من محمد ٍ رسولاً .. فأبدعت الطائفة مذاهب وطرق ورموز لها .. وأعتبرت نفسها خير أمة للناس .. ومنذ ظهور الدين والدماء تسيل منه ومن عظمائها ورموزها .. ورائحة الدم والغدر والفتن والصراع على المصالح لم تنقطع يوماً .. في أية غزوة إن توسع أحد فأختلف الأخر معه ودعا بالأنشقاق وسمي نفسه بالخليفة .. وهكذا أستمرت الخلافات حتى تنوعت الأتجهات من أقوام ٍ وملل ٍ .. فظهر الأمويون والعباسيون وجاء المماليك والأيوبيون والعثمانيون والفرس وتشتتت الأمة بين مصالح السياسية وضاعت هيبة الله والإيمان به في دواوين الخلفاء والسلطانيات ..

وتبين وبوضوح أنهزام الفكر الديني أمام المصلحة الشخصية . والإيمان بالله في ميزان الصراع ..وكانت المصلحة والأنا العالية وفكرة القومية المتخفية باللباس الديني و هي التي قد ظهرت في الأخير وكان الله فقط على رفوف الحاجة واللزوم ...

وهنا بدأ أصحاب العقول النيرة وأصحاب الضمائر الحية بالتحرك نحو الحقيقية وتبيانها للناس .. وما يجول في خفايا المصالح والغايات .. فأتخذوا من العلم مرصداً وقوة للدفاع عن فهم الإنسان للحياة بشكله الصحيح وتطور الحياة بشكلها السليم لخدمة الفكر والإنسان.. ضد الإستغلال والإستعباد المنظم لصالح فئة ضالة عن الله و التي تدعي بأنها تمثل الله ..

فأشتعلت الثورات وبدأت التغيرات في أذهان البشر حسب حاجتهم وولعهم بنار الوجع والجوع .. فأنتصرت في مكان ٍ وفشلت في مكان ٍ أخر .. ولكن بدأت الجرأة في مواجهة الكنيسة ورجالها المنعمين بملذات الدنيا في قصور كنائسهم المزخرفة والمليئة والمكدسة بالذهب .. وكانت الأمراض والمظالم و كان الجوع والفقر والموت و العوز يتراقص أمام أعينهم ودون أن يطرف العين..وكانت الكنيسة القبضة الحديدية للسلطات في مواجهة الشعب ..

وكذلك كان الشيوخ الأئمة اليد الضاربة للسلطة منذ أنتشار الدين وبالأخص في عهد الأمويين ومروراً بالعباسيين والمماليك والأيوبيين والعثمانيين ومن جاؤوا من بعدهم .. وهكذا تشكلت طبقة جديدة من الدين وبدأت هذه الطبقة تمد يدها للقوة في شؤون الدولة على شكل متسول مكولك للحفاظ على هيبتها ومصلحتها .. وكانت بعيدة كل البعد عن مصلحة عباد الله الفقراء المكتوين بنار الظالمين والأنظمة وكانوا في أغلب الأحايين شهود زور ٍ على الفقراء والشرفاء ..

فظهور الشرفاء والمخلصين والأبطال المتنورين ضد الواقع للدفاع عن إنسانهم ما كان إلا ضربة قاضية لهؤلاء الكراكوزات الدينية الأنتهازية في كل الأديان .. وبالأخص في الدين الإسلامي من أمثال أبى الذر الغفاري وسفيان الثوري وغليان الدمشقي والمعتزلة والأشعرية والبرامكة والشيخ محي الدين العربي وغيرهم وحتى الثورات الحديثة من العلمانيين ...

فخشيةً من المتنورين بالفكر ومن جرف قوة الشارع والجماهير ضد باطلهم فأتخذ المنافقون من رجال الدين بأسم الله وقوة السلطة موقفاً من الشرفاء والمخلصين .. فسموا العقلاء والعلمانيين وأصحاب الضمير بالملحدين .. لأنهم عرفوا من سيدق بسامير نعشهم .. من القديم في البدء .. وحتى الجديد إلى الآن ..
فالإلحاد هو العقل المنير .. وصحوة الضمير .. ولغة الدفاع عن الحقيقية وكشفها للناس بشكلها كما هي وبدون زيف ٍ وترغيب ٍ وترهيب ٍ وقانون الظالمين والطغاة من الذكر المشوه في خلقه المتكبر والمريض والمصاب بأناه العليا الوضيعة أمام أقدام الأقوى عند الحقيقة ..
الإلحاد يثبت كل ملموس بحجمه وأبعاده ولا يعيش على جمل جوفاء وخيال ٍ دون إسناد ٍ عقلاني .. ولا من تلك الرؤى المأخوذة من القال والقيل وعن الفلان والتلميذ الأول وأصحابي الفلاني .. الإلحاد هو الإيمان بحد ذاته كونه يؤمن بالإنسان ووجوده وكل القوانين التي تتناسب مع واقعه حسب المنطق والواقع ودرجة التقدم والوعي في المكان والزمان ..

وليس كل من إدعى ديناً هو متدين ولا كل من إدعى العلمانية هو بعلماني .. فالأفعال عنوان الأقوال في كل زمان ٍ وفي كل مكانٍ...
فمن يتهم العقلاء والعلمانيين بالكفر هم الكفار بحق دينهم وربهم لأن الله هو نفسه عنوان التطور والتغير .. فلولا ذلك لبقيت الدنيا كما كانت هي بجبالها وأشكالها ولكانت رسائل الله الأولى بقيت دون أن الله بغيرها .. ولكان قد بقي الله على رسالته الأولى ولم يغيرها بغيرها .

دروست عزت
أسبانية
15.12.2014



#دروست_عزت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإلحاد وإتهامه بالكفر...الجزء الأول
- في رحاب الدين و السياسة
- المرأة والدين ونفاق ما يقال عنها من رجال الدين ...
- جدية العمل
- لعبة الدول وخبثها في قتل الأرواح .....
- إلى متى الغفلة .....؟
- من يعرف قيمة الوقت هو فقط من يعمل بالجد .....
- عقلانية التفكير وصواب الفكر في فهم الواقع المفروض
- من المسؤل عن العقوبات البالية التي يعاقب الأبرياء بها عند ال ...
- الحجج الضعيفة للمنافقين والعدل الصدوق من رب العالمين :
- الوطنية هي حب الآخر من أجل حماية الوطن وشريكه المواطن
- الميت في الفكر .. والحي في الفتن .. نزار نيوف نموزجاً ...
- من وراء كل هذا ؟؟؟؟؟؟؟.. !!!!!!
- القيادي بين التربية الصحيحة والكولكة الهزيلة المكشوفة
- الداعشية صناعتها وموتها ....
- إذا كان حزباً أو فرداً عليهم أن ينتبهوا إلى أخطائهم ....بدون ...
- أشباح الفكر وجهابذة الفتن
- رسالة من ضميرالعربي الموجوع إلى أخيه الكوردي الصابر
- التغير والتطوير سنة الحياة
- سموم القلم


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه ...
- عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
- مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال ...
- الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي ...
- ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات ...
- الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
- نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله ...
- الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
- إيهود باراك يفصح عما سيحدث لنتنياهو فور توقف الحرب على غزة
- “ألف مبروك للحجاج”.. نتائج أسماء الفائزين بقرعة الحج 2025 في ...


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - دروست عزت - الإلحاد وإتهامه بالكفر. ....الجزء الثاني