أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - سعيد العليمى - لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 7 ، 8 - ويلهيلم ليبكنخت















المزيد.....

لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 7 ، 8 - ويلهيلم ليبكنخت


سعيد العليمى

الحوار المتمدن-العدد: 4663 - 2014 / 12 / 15 - 22:49
المحور: الارشيف الماركسي
    


اخفاق الحزب التقدمى
لم يكن هناك فى زمن الصراع الدستورى الكبير فى الستينات حزب اشتراكى جدير بالكلام عنه . لم يتعد اتحاد العمال الالمان العام فى المانيا كلها فى عام 1864 ،فى الوقت الذى قتل فيه لاسال فى مبارزة مع النبيل الفالاشى راكوفيتز ، 5،000 او 6،000 عضوا على الورق ، وفى الواقع كان اقل . لم يكن من الممكن لهذه العصبة القليلة ان تخيف الحزب التقدمى حتى تفقده صوابه ، رغم اننا نقيس شجاعة الاخير بالمقياس الميكروسكوبى لشجاعة الارنب التى تلائم البورجوازية الالمانية . مع ذلك فقد استسلمت لبيسمارك ، وبعد نجاح الحرب الاهلية فى 1866 منحته مكافأة وخنعت لنير كودين الذى نصبه . وادعاء ان الاشتراكية الديموقراطية تلام على ذلك امر يدعو ببساطة للسخرية . حقيقة لقد هاجم لاسال البورجوازية بحدة شديدة ، لكنه حين فعل ذلك لم يلق سوى تعاطف ضئيل فى اوساط العمال الالمان . وبالرغم من ان لاسال فى معارضته للحزب التقدمى ربما اقترب عرضا الى حد ما من السياسة الرجعية البسماركية ، غير انه لايجب ان ننسي انه وقف فى بداية الصراع الدستورى فى صف الحزب التقدمى وانفصل عنه فقط حينما رفض بعناد ان يواصل النضال بجدية رغم طلبه المتكرر ان يفعل ذلك .
لم يكن لدى البورجوازية الالمانية – وهذا هو مفتاح سلوكها غير المسؤول – فى عام 1862 اكثر مماكان لديها فى 1848 وماقبله ، اى مقومات الثورة السياسية . لقد خشت – كما قلت لأحد قادة الحزب التقدمى مواجهة فى بداية عام 1863 -- لقد خشت الثورة اكثر مما خشت الرجعية . وبسمارك باحتقاره الساخر للبشر وبمساوماته البارعة سرعان ماحقق هذا الواقع . لم يقم بسمارك وزنا للحزب التقدمى بوصفه " ذو نفوذ " وكلما كان وقحا اكثر فى تعامله معه كلما كان اسهل عليه تطويعه . ان تعتبر الاشتراكية الديموقراطية مسؤولة عن خيانة الحرية التى قام بها الحزب التقدمى البروسي ليس اهانة فقط للحقيقة التاريخية ، وانما ايضا يشير لعدم فهم كامل للدور الذى لعبته البورجوازية الالمانية منذ العصور الوسطى .
اننى اضع ببساطة واقعتين جانب بعضهما البعض : حين وقف الحزب التقدمى بكامل قوته والتف حوله الشعب فى فترة الصراع الدستورى ، استطاع بسمارك الذى كان فى مستهل مساره المهنى ان يسقطه بأسهل الطرق . وفى فترة القانون الاستثنائي ضد الاشتراكيين ، حينما كان بسمارك فى ذروة قوته ومعه كل موارد الرأسمالية وكان يمارس دكتاتورية بورجوازية ، اسقطته الاشتراكية الديموقراطية بأسهل الطرق ، رغم ان كل الاحزاب السياسية كانت ضده . يظهر هذا وحده من يستطيع ان يحارب الرجعية ومن لايستطيع .
لايعفينا بؤس البورجوازية ، على اية حال ، من واجب مساعدتها ، حيثما تعارض الرجعية بشكل جاد ، شرط الا تتأثر مصالحنا بذلك. وقد قمنا بهذا بدون استثناء منذ ان دخلت الاشتراكية الديموقراطية المجال كحزب مستقل . بالنسبة لنفسي ، احتاج ان اذكر فقط حقيقة اننى طردت من بروسيا لأننى احبطت محاولة بسمارك لسحق الحزب التقدمى بمساعدة الاشتراكيين بوضعه بين حجرى الرحى . استطيع ان اقول بضمير خالص اننى فى كل نضالاتى ضد الرجعية البسماركية قد قاتلت من اجل الحرية السياسية . وفى كراسي الذى يقتطف منه غالبا حول الموقف السياسي للاشتراكية الديموقراطية اكدت على الطابع الديموقراطى لحركتنا ليس بقدر اقل مما فعله برنشتين مؤخرا ،الذى يوصى لنا وكأنه ماركة حكمة جديدة مانمارسه لما ينوف عن ثلاثين عاما .
كراسى حول التاكتيك
لابد ان اقول كلمة هنا حول كراسي المذكور اعلاه حول التاكتيك .لقد القيت الخطاب الذى صدر عنه فى عام 1869 فى زمن الاتحاد الكونفدرالى الالمانى ، وكان هذا ترتيبا مؤقتا ولم يكن من الممكن له ان يستمر وكان لابد ان ينتهى بكسر سياسة بسمارك البروسية العظمى او بانتصارها باتحاد مع الولايات الالمانية الجنوبية عدا النمسا . كانت التاكتيكات التى فرضت علينا بمنطق الوقائع فى هذه الحالة المؤقتة او الفاصل هى تاكتياكات المعارضة بأى ثمن . ادخل بسمارك حق اقتراع عام من النموذج البونابرتى ، الذى لم يكن ليؤسس لسيادة الشعب ، ولكن ليحجب دكتاتوريته الاستبدادية . وكما وجه نابليون بضبطه حق الاقتراع العام الوجهة التى يرضاها ، ظن بسمارك من ثم ان بمستطاعه ان يفعل نفس الشئ من خلال مستشاريه المحليين . لقد بدا له كأداة اسهل فى التعامل من النظام الانتخابى على ثلاث درجات ، الذى سيطرت عليه البورجوازية ، وفى درجتيه الاوليتين التى خلقت منهما حصنا منيعا .
ان تاريخ النظام الانتخابى البروسي على ثلاث درجات يثير الاهتمام لأنه يظهر بشكل غاية فى الوضوح كيف يمكن لاشد المخططات السياسية التى يضعها الرجعيين براعة ان يطاح بها بواسطة التطور الاقتصادى وتتحول بشكل مؤقت بحيث يكون لها اثر عكسي للذى قصد منها . صممت بدهاء بارع لتستبعد كل العناصر المعارضة او الديموقراطية ، وقد لبت هذا الطلب تماما ، لعقد من الزمان ، حتى بلغنا يوم جميل بدأت فيه البورجوازية بعد ان باتت قوية اقتصاديا وبعد ان استثارتها عربدة ملاك الارض ودهاء الشرطة ، بدأت تشعر بقوتها السياسية ، لقد وقعت على فكرة انه يكفى ان تريد شيئا حتى تحصل على اغلبية فى الدرجتين الانتخابيتين الاوليتين ، ومن ثم تحرز انتصارا فى انتخاب المندوبين . لقد جعلت الفكرة واقعا ، ولعن الامير بسمارك الآلية التى رفضت ان تطيق العمل بالشكل الذى توقعوه منها ، اصبح النظام الانتخابى على ثلاث درجات عندئذ " اشد نظام من بين النظم الانتخابية بؤسا " ، لكن من ناحية اخرى ، فان حق الاقتراع العام المتساوى المباشر ، هذا الرب كن معنا لعام 1848 " العام المسعور " ، والذى اظهر فى فرنسا النابليونية هذه النتائج الرائعة اشرق الآن بوصفه انعتاقا مبهرا من الدولة والمجتمع من خلال القيصرية .
وهكذا حصلنا على حق الانتخاب العام ، ولسبب آخر ايضا . ان الثورة الاقطاعية الامبراطورية من اعلى التى شذبت سياسة بسمارك " القومية " ، كان يمكن لها ان تظل معلقة فى الهواء اذا لم يكن قد اضفى عليها على الاقل مظهر الثورة من اسفل . لقد كان فى حاجة للشعب ولو بوصفهم دمى فقط ولم يكن هناك طعم ( صيد ) افضل من الانتخاب العام لسنة 1848 . لقد وحد الثورة البسماركية من اعلى مع ثورة 48 من اسفل ووضع الجماهير الغافلة فى وهم ان بروسيا قد توسعت على حساب المانيا وتحولت الى دولة كبار ملاك ، بوليسة ، عسكرية . ، وان ذلك كان تحقيقا للديموقراطية الالمانية . نحن نعرف اليوم كيف تجذر هذا الوهم عميقا ، وقد تطلب الامر عقودا من الحكم السئ الفظ حتى يمكن اقتلاعه مرة اخرى .
لكن هناك شئ واحد اخطأ بسمارك فى حسابه ، وهو قوة الفكرة الثورية . ماكان ممكنا فى فرنسا بعد معركة يونيو ، التى دفعت البورجوازية كلها نحو اشرس النزعات رجعية ، لم يكن ممكنا فى المانيا حيث كانت قوة الدولة غير ممركزة بشكل وثيق ، وقد نمت حركة طبقة عاملة عفية غذاها تطور البورجوازية التى صممت على استغلال الازمة القومية والامبراطورية والصراعات فى صالح البروليتاريا لجعل الاشتراكية هى القوة الحاسمة فى المانيا ومساعدتها على احراز النصر والسيادة . لقد حظت البروليتاريا الالمانية بميزة انها قادرة على استخلاص الدروس العملية من الحركة العمالية فى الاقطار الاخرى التى كانت ( ومازالت ) تسبق المانيا فى التطور السياسي والاقتصادى . وكان ايضا من حظها الطيب الإستثنائي ان يقودها فى مجال العمل السياسي معلموها العظام ، ماركس ، وانجلز ولاسال ، بدءا من استهلال مسيرتها . وقد تفادت اخطاء النزعة الاتحادية البسيطة والخالصة من ناحية ، ومن الافتقار للغرض والخطة والتآمر البورجوازى الفوضوى والصراخ من اجل الثورة بكل مافى الكلمة من معنى من ناحية اخرى . رغم ان الطبقة العاملة الالمانية فى 1867 ، حينما طبق الانتخاب العام ، كانت ولمدى ضئيل فقط واعية طبقيا ، مع ذلك فقد كانت الطبقة الوحيدة التى رات وكان الحزب الاشتراكى الحزب الوحيد ، الذى رأى بوضوح معنى التصويت وقيمة الانتخاب . بل كان هناك قدرا قليلا من المغالاة فى تقديره ، لكن هذا كان مفيدا لأنه اشعل الحماس .
اذا كان الامير بسمارك قد داعبه الامل بأن الانتخاب العام يمكن ان يستغل وفق الأسلوب النابليونى وأن الرايشستاج سوف يبقى مااسميته فى 1887 ، ورقة التين التى تستر جزئيا الصورة العارية للحكم المطلق ، فان الاساس السياسي لهذا الامل قد اطاح به توسع الاتحاد الكونفدرالى لشمال المانيا فى الامبراطورية الالمانية . ان اقصى نجاح للسياسة البسماركية حمل داخلها بذرة سقوطها وافلاسها . ماذا كان يمكن للروح العسكرية البروسية والبوليسية سيئة السمعة ان تمنع لزمن غير محدد ضمن نطاق الاتحاد الكونفدرالى لشمال المانيا ، اى : نشوء ونمو حركة شعبية مستقلة ، لم يكن من الممكن منع هذا فى المجال الأكبر للامبراطورية الالمانية . ان قوة الشعب لايمكن ان تقهر وغيرة " الامراء الاتحاديين " ازاء السيادة البروسية ساعد قدما ، حتى ان اشجار قيصرية بسمارك الاقطاعية لم تستطع ان تصوب عاليا مثل اشجار قيصرية نابليون المضبوطة .لم يكن ممكنا بأى اغراء ان ينتزع من العمال وعيهم بعدم انفصال الاشتراكية عن الديموقراطية ولاالديموقراطية عن الاشتراكية .
" السؤال " ( هكذا بدأت خطابى فى 1869 ) " عن اى موقف يتعين على الاشتراكية الديموقراطية ان تتخذه فى النضال السياسي ، يجاب عليه ببساطة ويقين اذا ما امتلكنا مفهوما واضحا عن عدم انفصال الديموقراطية عن الاشتراكية . الاشتراكية والديموقراطية ليسا نفس الشئ ، لكنهما تعبيران مختلفان عن نفس الفكرة الجوهرية . وينتمى كل منهما للآخر ويحيط بالآخر ، ولايمكن ان يتناقضا الواحد مع الآخر . الاشتراكية بدون ديموقراطية هى اشتراكية زائفة ، وكذلك ديموقراطية بدون اشتراكية هى ديموقراطية زائفة . الدولة الديموقراطية هى الشكل الممكن الوحيد لمجتمع منظم اشتراكيا . خدمت هذه الحقيقة ، اى عدم انفصال الديموقراطية عن الاشتراكية الطبقة العاملة الالمانية بوصفها دليلا موثوقا وسط الثشوش الكبير للأمور السياسية ، حتى ان خطر ضحالة اشتراكية الدولة التى كانت الرجعية البروسية ، تتجه اليها حتى فى الاربعينات لصالح نموذج دولة عسكرية بوليسية ،قد جرى تفاديها والتى لم تكن بالطبع سوى اشتراكية عسكرية بوليسية اسميت بالتورية اشتراكية دولة . ان مغالطات فاجنر وفون شفايتزر القائلة بأن هناك شئ ما بورجوازى فى الديموقراطية ، وان الاشتراكية ، لانها موجهة ضد المجتمع البورجوازى ، لابد ان تكون نتيجة لذلك معادية للديموقراطية ، قد شوشت ، كثيرا من الناس فى زمن شفايتزروهذا حقيقى ، لكنها لم تجد قبولا بين جمهرة العمال . هذا المنطق الزائف قد طفح فجأة مرة اخرى مؤخرا بصدد الجدل المعروف حول الميليشيا ، لكن لم يعد له اى معنى .
يتبع



#سعيد_العليمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 6 - ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 5 - ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 4 - ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 3 - ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية -2 - ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 1 - بقلم ويلهلم ليبكنخت
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - مقدمة الطبعة الالمانية - بقلم و ...
- لامساومة ، لامتاجرة سياسية - مقدمة الترجمة الروسية لكراس و . ...
- مقالات لينين حول ماهو الوضع الثورى؟ 5- شيوعية الجناح اليسارى ...
- مقالات لينين حول ماهو الوضع الثورى؟ 4 - إنهيار الأممية الثان ...
- مقالات لينين حول ماهو الوضع الثورى ؟ 3 - الأول من مايو والحر ...
- مقالات لينين حول ماهو الوضع الثورى ؟ 2 مظاهرة الأول من مايو ...
- مقالات لينين حول ماهو الوضع الثورى ؟ 1 - الدوما المؤجلة والل ...
- ماهو الوضع الثورى ؟ ل . تروتسكى
- مشكلة قوانيننا فرانز كافكا
- ضد التشاؤم - أنطونيو جرامشى
- الحزب اللينينى وفوضى التنظيم المجالسي - من أرشيف حزب العمال ...
- الحزب اللينينى وفوضى التنظيم المجالسي - من أرشيف حزب العمال ...
- الحزب اللينينى وفوضى التنظيم المجالسي - من أرشيف حزب العمال ...
- الحزب اللينينى وفوضى التنظيم المجالسي - من ارشيف حزب العمال ...


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مقدمة في -المخطوطات الرياضية- لكارل ماركس / حسين علوان حسين
- العصبوية والوسطية والأممية الرابعة / ليون تروتسكي
- تحليل كلارا زيتكن للفاشية (نص الخطاب)* / رشيد غويلب
- مَفْهُومُ الصِراعِ فِي الفسلفة المارْكِسِيَّةِ: إِضاءَةِ نَق ... / علي أسعد وطفة
- من أجل ثقافة جماهيرية بديلة 5 :ماركس في عيون لينين / عبدالرحيم قروي
- علم الاجتماع الماركسي: من المادية الجدلية إلى المادية التاري ... / علي أسعد وطفة
- إجتماع تأبيني عمالي في الولايات المتحدة حدادًا على كارل مارك ... / دلير زنكنة
- عاشت غرّة ماي / جوزيف ستالين
- ثلاثة مفاهيم للثورة / ليون تروتسكي
- النقد الموسَّع لنظرية نمط الإنتاج / محمد عادل زكى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارشيف الماركسي - سعيد العليمى - لامساومة ، لامتاجرة سياسية - 7 ، 8 - ويلهيلم ليبكنخت