|
اختلاف المصاحف (7)
طلعت رضوان
الحوار المتمدن-العدد: 4661 - 2014 / 12 / 13 - 14:13
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
اختلافات المصاحف (7) طلعت رضوان مصحف صالح بن كيسان مدينى (والأصح مدنى) : عن فلان عن فلان أنّ صالح بن كيسان كان يقرأ ((وجاءهم البينات)) بينما هى فى المصحف الحالى ((ما جاءتهم البينات)) (البقرة/213) وطبعًا من كتبوا مصحف عثمان أدق (لغويًا) من صالح بن كيسان ، ولكنه برّر ذلك بأنْ قال أنّ جمع (كتبها جماع) المذكر والمؤنث سواء ، ومع ملاحظة أنه حذف حرف (ما) وقال ((ويكاد السماوات)) بينما هى فى المصحف الحالى ((تكاد السماوات)) وهو ما تكرر فى سورة الشورى/5. أى أنّ صالح بن كيسان أصرّ على رأيه فى حكاية جمع (التى كتبها جماع) المذكر والمؤنث سواء. مصحف طلحة بن مصرف الأيامى : وبنو أيام من همدان – كوفى لم يذكر السجستانى أى نماذج من الاختلافات بين مصحف طلحه هذا ومصحف عثمان ، ولكنه كتب فى الهامش : القراءات الشاذة من مصحف طلحة كثيرة ، ولم يُذكر شىء عنها هنا ، فالغالب أنه سقط من النسخة الأصلية صحيفتان أو أكثر أو لعله لم يقع له رواية من طريقه. مصحف سليمان بن مهران الأعمش : عن فلان عن فلان ، حدثنا عبد الله بن سعيد ومحمد بن الربيع قالا : حدثنا أبو نعيم قال سمعتُ الأعمش يقرأ ((الله لا إله إلاّ هو الحى القـيّـام)) بينما هى فى المصحف الحالى ((الحى القيوم)) (آل عمران/2) وعن فلان عن فلان أنّ سليمان قرأ ((فيُضاعفـُه) بالرفع والألف ووافقه عمرو بن العلاء على ذلك ، بينما هى فى المصحف الحالى ((فيُضاعفـَه)) (البقرة/245) والفرق فى حرف الفاء الذى وضع سليمان عليه ضمة ، بينما من كتبوا مصحف عثمان وضعوا عليه فتحة. ومع ملاحظة أنه فى نفس هذه الآية ((ويـَـبصط)) بينما الصحيح لغويًا (يبسط) بالسين وليس بالصاد ، لأنّ المصدر (بسط) وعن فلان عن فلان أنّ سليمان كان يقرأ ((أنعام وحرث حِرج)) بينما لكلمة الأخيرة فى المصحف الحالى ((حِجرٌ)) (الأنعام/138) وقال عبد الله بن سعيد القرشى : حِرج وحِجر سواء. باب ما رُوى عن الرسول من القرآن : عن فلان عن فلان عن أنس أنّ النبى وأبا بكر وعمر وعثمان كانوا يقرأون ((مالك يوم الدين)) (الفاتحة/4) ولكن مروان كان يقرأ كلمة (مالك) (مَلِكَ) وملأ السجستانى صفحة ونصف بالأحاديث المؤيدة لقراءة مروان ، كما ذكر أنه عن فلان عن فلان عن أبى هريرة أنّ النبى قرأ (مَلِكِ) (مثل مروان بعد ذلك) ولكن النبى عاد فقال (مالك) وعن فلان عن فلان عن أم سلمة قالت : قام رسول الله من الليل فقرأ : الحمد لله فقطعها وقرأ ((مَلِكِ يوم الدين)) وأكد نفس الخبر ابن أبى مليكه وقال قلتُ لحفص أنّ أم سلمة قالت أنّ النبى كان يقرأ ((مَلِكِ) يوم الدين)) فقال هكذا قال . وعن فلان عن فلان أنّ الكسائى قال كان أهل مكة يقرأونها (مَلِكِ) وهذا الاختلاف بين (مالك) كما هى فى المصحف الحالى وبين (مَلِكِ) التى تردّدتْ على لسان محمد نفسه ، كما قالت زوجته أم سلمة ، وكما نطقها أهل مكة ، لأكبر دليل على تدخل البشر فى صياغة النص القرآنى. وعن هذا التدخل البشرى فى تعديل بعض الكلمات الرواية التالية : عن فلان عن فلان عن القاسم بن ربيعة قال : سمعتُ سعد بن أبى وقاص يقرأ ((ما ننسخ من آية أو نـُنسِها)) (البقرة/ 106) وقال زياد ((أو ننساها)) فقلت إنّ سعيد بن المسيب قرأها ((أو نـُنسِها)) (أى كما هى فى المصحف الحالى) فقال زياد ((إنّ القرآن لم ينزل على المسيب ولا على آل المسيب)) أى أنّ زياد أصرّ على لفظ (ننساها) وعن فلان عن فلان عن القاسم بن ربيعة بن عبد الله بن فائق قال : قلتُ لسعد بن مالك أنّ سعيد بن المسيب كان يقرأ ((ما ننسخ من آية أو نـُـنسِها)) فقال سعد إنّ الله لم يُنزل القرآن على المسيب ولا على ابنه ثم قرأ ((ما ننسخ من آية أو ننساها)) وعن فلان عن فلان عن القاسم بن ربيعة قال : قرأ سعيد بن المسيب ((ما ننسخ من آية أو نـُـنسِها)) فقال سعد بن أبى وقاص ما نزل القرآن على المسيب ولا على ابنه إنما هى ((ما ننسخ من آية أو ننساها يا محمد)) فى هذه الرواية فإنّ سعد بن أبى وقاص أصرّ على تعبير (أو ننساها) وليس (نـُـنسِها) مع ملاحظة الإضافة التى أضافها ابن أبى وقاص وهى جملة ((يا محمد)) وهى غير موجودة فى المصحف الحالى (البقرة/106) ولعلّ هذه الإضافة تؤكد – من جديد – تدخل البشر فى صياغة آيات القرآن ، خاصة وأنّ سعد بن مالك أيـّـد ابن أبى وقاص فى قراءته (ننساها) وليس (نـُـنسِها) بل وأكثر من ذلك ما قاله إدريس ((إنى سألتُ الأعمش عنها (أى عن هذه الآية) فقال ((ما نـُـنسِك من آية أو ننسخها)) ففى هذه القراءة إحلال وتبديل فى كلمتىْ (نـُـنسك و ننسخها) أى إحلال وتبديل بين معنى (النسيان) ومعنى (النسخ) ومع ملاحظة أنّ السجستانى نقل الكثير من الروايات التى تؤكد هذه الاختلافات. وعن الاختلافات كذلك : عن فلان عن فلان عن ابن رباب قال : سمعتُ سليمان يقرأ ((ذلك بأنّ منهم قسيسين ورهبانـًا)) وقال وهم أصحاب الحزب (؟!) والصوامع فدعوهم فيها ، وقال سليمان قرأتُ على النبى ((ذلك بأنّ منهم قسيسين ورهبانـًا)) قال فاقرأ ((ذلك بأنّ منهم صديقين ورهبانـًا)) أى أنّ النبى نفسه خالف ما هو موجود فى المصحف الحالى حيث أنّ الآية ذكرتْ ((قسيسين)) (المائدة/82) ولم تذكر ((صديقين)) فكيف حدث ذلك ؟ والمُـفترض أنّ النبى هو الذى يتلقى (الوحى) ؟ وألا يدل ذلك – دلالة قاطعة – على بشرية النص القرآنى ؟ وعن فلان عن فلان عن بشار بن أيوب قال : حدثنى أسيد بن يزيد أنّ فى مصحف عثمان بن عفان ((يسألون عن أنبائكم)) وأنّ (يسألون) بالألف ، بينما فى المصحف الحالى (يسئلون) (الأحزاب/20) أى همزة على نبرة. وعن فلان عن فلان عن بشار بن أيوب قال : حدثنا أسيد بن يزيد أنّ فى مصحف عثمان ((وقلنَ حاش لله)) (يوسف/31) بينما قرأها بعض القراء (حاشا) أى بالألف بعد (حاش) وعن آية ((وآذوا موسى)) (الأحزاب/69) كتبها البعض (وآذو) أى بدون ألف بعد واو الجماعة. وعن أية (ليربوا) (الروم/39) كتبها أهل المدينة (لتربو) أيضًا بدون الألف بعد واو الجماعة ، ليس ذلك فقط ، وإنما كتبوها بالياء وليس بالتاء كما هى فى المصحف الحالى وهى قراءة وكتابة أهل الكوفة. وعن فلان عن فلان قال أسيد بن يزيد : كل موضع فى القرآن فيه (اللؤلؤا) فإنهم يكتبون فيه ألفـًا بعد الواو الأخيرة ، وأنّ أهل المدينة يكتبون ذلك... وأنهم كانوا يرون أنّ الألف والياء فى القراءة سواء. وعن آية ((إنْ هذان لساحران)) (طه/63) كتبها وقرأها البعض ((إنْ هذيْن لساحريْن)) وقال كثيرون (فى تبريرهم لهذا اللبس) أنّ القراءتيْن سواء. وعن آية ((إنّ الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون)) (المائدة/69) كما وردتْ فى المصحف الحالى ، فعن فلان عن فلان أنّ البعض كتب (الصابئين) وليس (الصابئون) باعتبار أنّ الكلمة معطوفة على ما قبلها ويجب أنْ تكون بالياء وليس بالواو. ونفس الشىء فى آية ((لكن الراسخون)) (النساء/162) كما هى فى المصحف الحالى ، كتبها آخرون ((لكن الراسخين)) بالياء وليس بالوار، بمراعاة أنّ (لكن) تنصب الاسم . وعن فلان عن فلان أنّ يحيى (لم يذكر السجستانى اسمه بالكامل) قال : رأيتُ فى نسخة كتاب خالد بن سعيد (يعنى ابن العاص) وأملى النبى فيما يذكرون حرفـًا بحرف فإذا فيه (كان) مكتوبة بالواو (كون) و (حتا) بالأف وليس بالياء (حتى) وكتبوا (الزكواة) و (الحيواة) بالواو. وعن فلان عن فلان عن الحسن بن ثابت قال : سمعتُ الأعمش يقول : أخرج إلينا إبراهيم النخعى مصحف علقمة فإذا الألف والياء فيه سواء . وعن فلان عن فلان عن عكرمة أنه كان يقرأ ((ولقد آتينا موسى تسع آيات بينات فسْـئل)) (الإسراء/101) كما هى فى المصحف الحالى، بينما عكرمة كان يقرأ الكلمة الأخيرة (فسال) ومن الواضح أنّ من كتبوا المصحف الحالى أخطأوا وكذلك عكرمة ، لأنّ صحتها (حسب سياق الآية فاسأل) وذكر السجستانى : ذكر بعض أصحابنا عن محمد بن عيسى الأصفهانى قال : هذا ما اجتمع عليه كــُـتاب المصاحف المدنية والكوفية والبصرية وما يُـكتب بالشام وما يـُكتب بمدينة السلام (؟) ولم يختلف فى كتابة شىء من مصاحفهم . وقال محمد بن عيسى أخبرنى بهذا الباب نصير بن يوسف النحوى (من أصحاب الكسائى) وقرأتُ عليه من فاتحة الكتاب أنهم كتبوا ((بسم الله الرحمن الرحيم)) بغير ألف فى (الرحمن) بينما هى بالألف فى المصحف الحالى . وكتبوا ((مَلِكِ يوم الدين)) بينما هى فى المصحف الحالى (مالك يوم الدين) أى أنهم كتبوا (مَلِكِ) بدلا من (مالك) وأعتقد أنّ اللبس جاء من أنّ من كتبوا (كل المصاحف فى تلك الفترة) كانوا يضعون حرف الألف فوق الحرف المقصود وليس بعده ، ولذلك فإنّ كلمة (ملك) لو ضعنا حرف الألف فوق حرف الميم ، تبدو كانها (ملك) وليس (مالك) فى كتابتنا الحديثة. ومن سورة البقرة/90 كتبوا (فباؤ بغضب) بينما هى فى المصحف الحالى (فباءُو بغضب) والاختلاف فى كلمة (فباؤ) كما كتبها البعض ، و (فباءُو) كما فى المصحف الحالى ، ومع ملاحظة أنّ الكتابتيْن تخلوان من الألف بعد واو الجماعة. وفى نفس الآية ((بئسما اشتروا به أنفسهم)) كما هى فى المصحف الحالى ، كتبوها ((ولبئس ما اشتروا) والاختلاف بين (بئسما) و (ولبئس) كما أنهم أضافوا حرف الواو قبل (لبئس) وآية ((واذكروا نعمتَ الله)) (البقرة /231) كما هى فى المصحف الحالى ، بينما صحتها لغويًا (نعمة الله) أى أنها فى المصحف الحالى (نعمتَ) بالتاء المفتوحة ، وليس بالهاء وعليها نقطتيْن . وكذلك الآية 218 ((يرجون رحمتَ الله)) كما هى فى المصحف الحالى ، وصحتها (رحمة الله) لأنّ المصدر (الرحمة) وكتبوا ((لا انفصام لها)) بدون ألف فى كلمة (انفصام) بينما هى فى المصحف الحالى بالألف (البقرة/256) وكتبوا (أولياؤهم الطغوت) بينما هى فى المصحف الحالى ((أولياؤهم الطاغوت)) (البقرة/257) أى أنهم كتبوا (الطاغوت) بدون ألف . وكتبوا فى جميع سور القرآن (الربوا) بالواو والألف باستثناء ما جاء فى سورة الروم/39 ((وما آتيتم من ربا) وكتبوا ((يُخدعون الله)) بينما هى فى المصحف الحالى ((يُخادعون الله)) أى أنهم كتبوا (يُخادعون) بدون الألف . وكتبوا (فادرءْتم) بينما هى فى المصحف الحالى ((فادارءْتم)) (البقرة/72) أى أنهم كتبوها بدون ألف . وكتبوا (قتلوهم حتى لا تكون فتنة) بينما هى فى المصحف الحالى ((قاتلوهم)) (البقرة/193) وليس (قتلوهم) وبسبب حذفهم للألف يتغير المعنى تمامًا. وكتبوا (فدية طعم مسكين) بينما هى فى المصحف الحالى ((فدية طعام مسكين)) (البقرة/184) أى أنهم حذفوا الألف من (طعام) وكتبوا ((والله يقبض ويبصط)) (البقرة/245) وبهذا اتفقوا مع من كتبوا مصحف عثمان فى كلمة (يبصط) بينما صحتها لغويًا (يبسط) بالسين وليس بالصاد. وعن سورة آل عمران كتبوا الآية رقم 20 (ومن اتبعنِ) واتفقوا فى ذلك مع من كتبوا مصحف عثمان ، بينما صحتها (ومن اتبعنى) وكان من رأى السجستانى كما كتب فى الهامش أنّ حرف الياء سقط من الأصل . كذلك اتفقوا فى كلمة (الأميين) من نفس الآية فكتبوها بياء واحدة بينما صحتها لغويًا بياءيْن . ونفس الخطأ تكرّر فى الآية رقم 21 فاتفقوا على كتابة (النبيين) بياء واحدة. واتفقوا فى الخطأ عندما كتبوا (امرأت عمران) (الآية/35) وصحتها (امرأة) وليس (امرأت) واتفقوا فى (لعنتَ الله) وصحتها (لعنة الله) واتفقوا فى الخطأ عندما كتبوا ((واذكروا نعمتَ الله)) (الآية/103) وصحتها (نعمة الله) وكتبوا (تقاة) بدون ألف بينما هى بالألف فى المصحف الحالى (الآية28) واتفقوا فى الخطأ عندما كتبوا ((لكيلا تحزنوا)) (الآية/153) وصحتها (لكى لا) وليس (لكيلا) وهذه الأمثلة – وغيرها كثير كما سنرى فيما بعد – تؤكد تدخل البشر فى صياغة النص القرآنى . ***
#طلعت_رضوان (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
اختلافات المصاحف (6)
-
اختلاف المصاحف (5)
-
اختلافات المصاحف (4)
-
مصر (الشعب) ومصر (النخبة)
-
الاختلافات بين المصاحف (3)
-
باب اختلاف المصاحف (2)
-
باب اختلاف المصاحف (1)
-
تفسير القرآن وأسباب النزول (9)
-
كتب التفسير وأسباب المزول (8)
-
من أين يأتى العدو ؟
-
هامش على أسباب النزول عن مارية القبطية (7)
-
تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (6)
-
مصر بين الوهم العروبى و(حقيقة أفريقيا)
-
تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (5)
-
تابع تفسير القرآن وأسباب النزول (4)
-
تفسير القرآن وأسباب النزول
-
لماذا يكره الأصوليون باب أسباب النزول ؟ (2)
-
لماذا يكره الأصوليون باب أسباب النزول ؟
-
بشأن منح جائزة ابن رشد للغنوشى
-
العلاقة بين الإرهاب والغزو والنهب
المزيد.....
-
عمال أجانب من مختلف دول العالم شاركوا في إعادة بناء كاتدرائي
...
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى بحماية شرطة الاحتلال الإسرائي
...
-
أجراس كاتدرائية نوتردام بباريس ستقرع من جديد بحضور نحو 60 زع
...
-
الأوقاف الفلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي اقتحم المسجد الأقصى
...
-
الاحتلال اقتحم الأقصى 20 مرة ومنع رفع الأذان في -الإبراهيمي-
...
-
استطلاع رأي إسرائيلي: 32% من الشباب اليهود في الخارج متعاطفو
...
-
في أولى رحلاته الدولية.. ترامب في باريس السبت للمشاركة في حف
...
-
ترامب يعلن حضوره حفل افتتاح كاتدرائية نوتردام -الرائعة والتا
...
-
فرح اولادك مع طيور الجنة.. استقبل تردد قناة طيور الجنة بيبي
...
-
استطلاع: ثلث شباب اليهود بالخارج يتعاطفون مع حماس
المزيد.....
-
شهداء الحرف والكلمة في الإسلام
/ المستنير الحازمي
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
المزيد.....
|