هيثم هاشم
الحوار المتمدن-العدد: 4657 - 2014 / 12 / 9 - 22:22
المحور:
الادب والفن
الرحمه تاتي من السماء ، والغضب ياتي من الارض ، فنحن وقت الضيق ننظر للسماء,
ننتظرالرحمه تسقط علينا , المن والسلوى .
نحن عائله من الذكور + الهدهد صوتها جميل قلبها أصيل حبها لنا جميل كانت ولاتزال تقوم بهمه نيابه عن الشوارب ، بأطعام الشوارب ..... سقطت مني دمعة كبرياء فهل اليوم نحن اطعمنا السماء ؟
أذن الله من ارسل الهدهد لكي يطعمنا الكبرياء .
هدهد عراقيه اصيله عيونها مثل الحمامه الشقراء ، قويه - مخاصمه - لاتخاف لان من يخاف لايؤمن بالله .
هدهد رساله بصراويه عراقيه تؤمن بان الخير يصنع البشر اما الشر لاعلاقه له بالبشر .
تتكلم بلغة القرائن ، تحب واحد من أيام زمان ولكن لم يكتمل لها الحلم فقد غدر بها الزمن مثل كل الطيبين ......
. هكذا كانت أميرة الزمان والمكان “” هدهوده “”
.عندما ناكل التمر, هل نزداد حلاوه ,أم شقاوه ?
#هيثم_هاشم (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟