أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الفتاح بلغايب - البحث عن التوازي في الوطن الموازي...














المزيد.....

البحث عن التوازي في الوطن الموازي...


عبد الفتاح بلغايب

الحوار المتمدن-العدد: 4652 - 2014 / 12 / 4 - 03:00
المحور: كتابات ساخرة
    


جريا الى سنن الأولين و الغابرين فما اجتمعت امتنا على ظلالة و من دخل مونبليزير فهو آمن و تلك حدود المرزوقي فلا تقربوها ، فمن رأى منكم منكرا فليغيره بكلاشينكوف أو راجمات الصواريخ لمن إستطاع إليها سبيلا !! في هذا الوطن الموازي إنتشر الشعب الموازي يبيعون ما لذ و طاب من الدين الموازي في الأسواق الموازية لجامع الزيتونة و كل قدير و قدرو في تحصيل البضاعة التي لا تعرف الكساد أبدا ( ألم يبارك الرب في التجارة )!! في خضم الأحداث الموازية نجد نواب شعب تلتحف الموازي فهذا احدهم يحضر صبحا لأداء القسم الدستوري لينوبه الموازي في إتمام أشغال الجلسة لتتفتق قريحة رفيق دربه و أمين حزبه عن ضحكة موازية لله دره !! في نفس السياق في وطننا الأعجوبة الموازي لك الإستمتاع والخيار في منظمات نقابية عمالية وطلابية موازية بالاظافة طبعا في زوجة موازية و عشيقة موازية و راتب شهري موازي (كان الله في عونك أخي و أختاه في الله ) ،أخشى ما أخشاه أن أفيق يوما على وجود رب والاه مواز غير ذلك الإلاه الذي تعودت جدتي تلقيني تعاليمه (نامي في سلام جدتي مازال إلاهك واحد أحد حتى هذه اللحظة من كتابتي سطوري هذه )!! رفيقي محمد الماغوط افسدت لي ذائقتي يا رجل ..وددت كثيرة إن اخونك يا وطن ولكن أمام القرار الموازي الكبير جبنت..!! أرجو أن لا يكون للجبن أيضا موازي ...و سلام موازي من عبدكم الفقير الذي بات يخشى الشنق على أعمدة الجنباز المتوازي



#عبد_الفتاح_بلغايب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الثورة لا تنتظر شحذ البنادق...بل تنتظر شحذ العقول!!!


المزيد.....




- وفاة الأديب الجنوب أفريقي بريتنباخ المناهض لنظام الفصل العنص ...
- شاهد إضاءة شجرة عيد الميلاد العملاقة في لشبونة ومليونا مصباح ...
- فيينا تضيف معرض مشترك للفنانين سعدون والعزاوي
- قدّم -دقوا على الخشب- وعمل مع سيد مكاوي.. رحيل الفنان السوري ...
- افتُتح بـ-شظية-.. ليبيا تنظم أول دورة لمهرجان الفيلم الأوروب ...
- تونس.. التراث العثماني تاريخ مشترك في المغرب العربي
- حبس المخرج عمر زهران احتياطيا بتهمة سرقة مجوهرات زوجة خالد ي ...
- تيك توك تعقد ورشة عمل في العراق لتعزيز الوعي الرقمي والثقافة ...
- تونس: أيام قرطاج المسرحية تفتتح دورتها الـ25 تحت شعار -المسر ...
- سوريا.. رحيل المطرب عصمت رشيد عن عمر ناهز 76 عاما


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عبد الفتاح بلغايب - البحث عن التوازي في الوطن الموازي...