|
على هامش ما وقع في شفا عمرو:الإرهاب الصهيوني و الإرهاب الظلامي وجهان لعملة واحدة 2/2
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 1304 - 2005 / 9 / 1 - 12:17
المحور:
الارهاب, الحرب والسلام
4-فما هي العلاقة القائمة بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي؟ إننا عندما نتحدث عن الإرهاب لا نعرف إلا شيئا واحدا اسمه الإرهاب الذي يتخذ أشكالا متعددة مادية ومعنوية تستهدف راحة الآمنين وسلامتهم ووجدانهم وأفكارهم ومعتقداتهم وأجسادهم وبشكل مفاجئ وفي شروط تمكن الإرهابيين من إحداث خسائر اكثر في الأرواح وفي الممتلكات، وإحداث أضرار واسعة للأجساد والممتلكات. لكن هذا الإرهاب قد يكون ذا مصدر إقطاعي أو بورجوازي وبطريقة منظمة تتخذ طابع القانون وطابع الشرعية وعلى يد أجهزة السيطرة الطبقية التي نسميها بأجهزة الدولة التي تعمل على إرهاب المجتمع برمته من اجل أن يصير خاضعا للقانون الذي ينظم استغلال الإقطاع والبورجوازية بمختلف فئاتها للكادحين والى جانب الإرهاب الطبقي هناك أشكال أخري من الإرهاب التي وقف وراءها الإرهاب الطبقي، ودعمها وعمل على انتشارها في العالم وعلى تجذرها في الواقع لجعل الناس ينصرفون عن التفكير في الإرهاب الطبقي إلى الإرهاب الظلامي والإرهاب الصهيوني، لان كليهما يعكس صراعا غير طبيعي لان الصراع الديني أو الصراع القومي أو الصراع الصهيوني العربي هو صراع غير طبيعي وغير علمي وقفت الرأسمالية العالمية والرجعية المتخلفة وراء وجوده حتى يصير وسيلة من وسائل الإلهاء عن الصراع الطبقي الحقيقي، ومع ذلك فما دامت هذه الأشكال المفتعلة من الصراع من صنع الرأسمالية العالمية والرجعية العربية فانه يمكننا القول بان هذه الأشكال من الصراع هي امتداد للصراع الطبقي وفي خدمة الرأسمالية والرجعية المتخلفة، لان الذي يتأذى من الإرهاب الصهيوني ومن الإرهاب الظلامي هم الكادحون وفي جميع أنحاء العالم. فالكادحون هم الذين أدوا ضريبة 16 ماي 2003 بالدار البيضاء وهم الذين أدوا ضريبة ضرب قطار مدريد وهم الذين أدوا ضريبة ضرب لندن وهم الذين أدوا ضرائب ما يجري في العراق وفي غيرها من التفجيرات التي لم تزد الرأسمالية والرجعية إلا قوة وتراجعا عن المكاسب التي حققتها الجماهير الشعبية الكادحة. وانطلاقا من هذا الامتداد الرأسمالي الرجعي الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي نستطيع أن نقول إن ما يجمع بين الإرهاب الصهيوني، والإرهاب الظلامي يتجسد في: أ-أن كل الإرهابيين امتداد للإرهاب الرأسمالي الرجعي للجماهير الشعبية الكادحة. ب-انهما معا يعاديان الاشتراكية ويعملان معا على استئصال الاشتراكيين والفكر الاشتراكي من الواقع. ج-انهما معا يقومان بالإبادة الجماعية للكادحين ويستأصلان الحس الإنساني من الواقع. د- انهما معا يحققان الأهداف الرأسمالية والرجعية. ويدفعان في اتجاه التراجع عن المكتسبات التي تحققت لصالح الجماهير الشعبية الكادحة. ه-انهما معا ظلاميان لان الإرهاب الصهيوني إرهاب ناتج عن كون الصهيونية أيديولوجية دينية ظلامية ولان الإرهاب الظلامي كذلك ناتج عن كون الظلامية إيديولوجية دينية مع فارق أن الصهيونية إيديولوجية ظلامية يهودية وان الظلامية إيديولوجية دينية إسلامية. و-انهما معا يستهدفان الإنسان العربي أنى كان لونه أو معتقده أو جنسيته كما يستهدف الإنسان أنى كان لونه أو لغته أو جنسيته. ولذلك يمكن القول بان العلاقة بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي هي علاقة عضوية ومصيرية في نفس الوقت لأنه لا يمكن الحديث عن محاربة الإرهاب الظلامي بدون العمل على محاربة الإرهاب الصهيوني كما لا يمكن الحديث عن محاربة الإرهاب الصهيوني بدون محاربة الإرهاب الظلامي والذين وقفوا وراء وجود الإرهابين لا يمكن أن يعلموا وبالجدية المطلوبة على محاربتهما بقدر ما يحرصان على استثمار نتائجهما لتكريس التراجعات الخطيرة عن المكتسبات التي تحققت لصالح الجماهير الشعبية الكادحة على المستوى العالمي حتى تزداد الرأسمالية استئسادا في ظل عولمة اقتصاد السوق. 5-وإذا كانت العلاقة القائمة بين الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظالمي، فماهي أهداف هذين الشكلين من الإرهاب؟ أننا فيما أتينا على ذكره نكون قد أشرنا بطريقة غير مباشرة إلى بعض أهداف الإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي ونحن هنا نسجل أن الذي يحدد الأهداف المباشرة وغير المباشرة للإرهاب بشكليه الصهيوني والظلامي هو النظام الرأسمالي والرجعية العربية. ومن هذه الأهداف نجد: أ-العمل على الحيلولة دون قيام نظام عربي قوي في المنطقة العربية الغنية بالنفط العربي، وبباقي الثروات المعدنية الأخرى. حتى تبقى خيرات المنطقة وفي ظل التمزق العربي تحت تصرف النظام الرأسمالي العالمي وعلى يد الرجعية العربية. ب-إضعاف الأنظمة القومية والعمل على انهيارها والى الأبد، وتكريس حكم الرجعية العربية الصهيونية كخاصيات من خاصيات البلاد العربية وفي مقدمتها المنطقة المحيطة بأرض فلسطين المحتلة. ج-الحيلولة دون قيام حركة تقدمية ويسارية وديموقراطية قوية في البلاد العربية لينشغل الإنسان العربي بالصراع مع الصهاينة من جهة، وبالعودة إلى التراث الذي لا يحضر منه إلا الجانب المظلم من اجل إعداد الجماهير الشعبية الكادحة للتمسك بذلك الثران حتى تصير طيعة بيد الظلاميين وعاملة على محاربة القوميين والاشتراكيين والتقدميين واليساريين والديموقراطيين باعتبارهم كفارا وملحدين وفاسقين وفاجرين وصهاينة. د-العمل على تخريب العلاقات القائمة والتي قامت سابقا بين البلاد العربية على علات أنظمتها الرجعية وبين الدول الاشتراكية بدعوى أن تلك العلاقات لا تجلب للبلاد العربية إلا الكفر والإلحاد. ه-المساهمة الفعالة في إضعاف النظام الاشتراكي العالمي والعمل على اتضاح شروط انهياره أمام قوة وجبروت النظام الرأسمالي العالمي الذي يستقوي باستمرار بالأنظمة الرجعية المتخلفة على المستوى العالمي. و-تجييش الكادحين على مستوى الوطن العربي للمساهمة في بناء تنظيم إرهابي دولي بدعم من الرأسمالية العالمية ومن الرجعية العربية والصهيونية حتى يلعب ذلك التنظيم دوره في إيهام العرب والمسلمين انه سيحقق عودة مجد دولة الخلافة وسيبعث أبو بكر وعمر وعثمان وعلي لحكم العرب والمسلمين من جديد وستتحقق العدالة "الإسلامية" التي يبشر بها الإرهاب الظلامي، مما يجعل شعوبا بكاملها تنصرف عن التفكير في الاستغلال الممارس عليهم وفي مواجهة الصهيونية ومن اجل أن تطمئن الرأسمالية العالمية، والرجعية العربية والصهيونية على تأبيد سيطرتها على البلاد العربية الزاخرة بالنفط وبالكثير من الخيرات بالإضافة إلى الطاقات البشرية الهائلة. ز-تمهيد الطريق أمام انصياع الدول الرجعية العربية لتعلميات صندوق النقد الدولي والبنك الدولي والمؤسسات المالية الأخرى، حتى تصير البلاد العربية من المحيط إلى الخليج رهينة باستماتتها في خدمة الدين الخارجي، وبإرادة الرأسمالية العالمية. ح-تخريب الاقتصاد الوطني في كل بلد من البلدان العربية وإعداده للاندماج في الاقتصاد العالمي عن طريق تمكين الشركات العابرة للقارات من السيطرة عليه بواسطة الخوصصة التي تلجأ إليها الدول العربية وغيرها من الدول التابعة. فسح الحدود أمام الدول الرأسمالية وأمام الشركات العابرة للقارات من اجل إغراق السوق الوطنية بالبضائع الأجنبية مما يساهم في تعميق الأزمة الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية مما لا تستفيد منه إلا الرأسمالية العالمية والصهيونية والرجعية التي تستغل تلك الأزمات لتعميق قمعها للكادحين والمقهورين حتى لا يسعوا إلى تغيير ميزان القوى لصالحهم وحتى لا يعيدوا ارتباطهم بالحركة التقدمية والوطنية واليسارية والديموقراطية. ي-المساهمة في إخضاع الأنظمة العربية الرافضة لإرادة النظام الرأسمالي العالمي ولمشيئة دولة الصهاينة وبواسطة القوة حتى لا تقوم للأنظمة العربية قائمة على المدى البعيد. وهذه الأهداف تعتبر بالنسبة للإرهاب الصهيوني والإرهاب الظلامي أهدافا إجرائية تدخل في إطار الممارسة اليومية للإرهابيين الذين يعتبرون أنفسهم معنيين بها مباشرة ولذلك نجد أن الرأسمالية العالمية، والرجعية العربية استفادت كثيرا من الممارسة الإرهابية ونظرا لما وصل إليه الواقع العربي والدولي وخاصة بعد سقوط النظام الاشتراكي العالمي وانعكاس ذلك السقوط على مستوى الحركة التقدمية واليسارية والديموقراطية العربية التي عرفت نزيفا حادا في صفوفها. 6-فما هو الدور الذي تلعبه الولايات المتحدة الأمريكية في إذكاء الإرهاب الصهيوني الظلامي في البلاد العربية، وفي غيرها من البلدان؟ إن وقوف الولايات المتحدة الأمريكية وباعتبارها دولة قائمة على أتساس الإرهاب وممارسة له إلى ما نهاية وبسبب كونها اكبر دولة رأسمالية في العالم إلى جانب الإرهاب الصهيوني الظالمي يعتبر بالنسبة إلينا مسالة عادية لأنها هي التي عملت على دعم دولة الصهاينة منذ قيامها وسعت إلى قيام التنظيمات المؤدلجة للدين في جميع أنحاء العالم بما فيها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين باعتبار تلك التنظيمات قادرة على ممارسة التضليل على مجموع الجماهير الشعبية الكادحة كما هي قادرة على تجييشها وراءها بناء على ذلك التضليل الذي يقلب الحقائق ويجعل الجماهير الشعبية الكادحة تفقد القدرة على التمييز بين حقيقة الدين وبين حقيقة الأدلة، وبين ممارسة القيم الدينية وممارسة قيم الأدلجة إلى درجة أن ممارسة الإرهاب تصير جهادا ويصبح كل ما يقوم به الإرهابيون ممارسة جهادية وخاصة عندما يتعلق بما قاموا في حق الاشتراكيين والحركة الاشتراكية والدولة الاشتراكية، لان أمريكا ومن والاها كانت خلال العقود الأخيرة من القرن العشرين تسمي الإرهابيين بالمجاهدين وما يقومون به من عمليات إرهابية في حق الاشتراكيين والحركة الاشتراكية والدول الاشتراكية تعتبره جهادا. ولذلك فدور أمريكا في دعم الإرهاب الصهويني الظلامي واضح وضوح الشمس، فهي التي وقفت إلى جانب الصهاينة ومنذ قيام دولتهم في سنة 1948 والى الآن، وقامت بحمايتها من العقاب الدولي، وهي التي عملت على إمداد هذه الدولة اللقيطة بالمال والسلاح وبدون حساب، وشجعتها على تشريد شعب بكامله من أرضه، ووقفت إلى جانبها في حروبها المختلفة ضد الدول العربية المجاورة لها، وهي التي سعت إلى تحويلها إلى دولة نووية رغما عن العالم، وهي التي تفرض على الأنظمة الرجعية التابعة لها الاعتراف بدولة الصهاينة وإعطائها الشرعية اللازمة من اجل تثبيتها في المنطقة العربية والى الأبد.. وهي التي شجعت الأنظمة الرجعية المتخلفة على بناء ودعم التنظيمات المؤدلجة للدين على المستوى العربي، وعلى مستوى بلدان المسلمين وإعطائها الضوء الأخضر لتشجيع مئات الآلاف من الذين تم تضليلهم بأدلجة الدين الإسلامي لـ "الجهاد" في الكفار الاشتراكيين والعلمانيين الملحدين والعمل على اجتثاثهم من الواقع الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي حتى يخلو الجو للنظام الرأسمالي العالمي وللأنظمة الرجعية وللأحزاب المؤدلجة للدين والتي أدت دورها كاملا غير منقوص باجتثاث الاشتراكيين والعلمانيين من البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين وبالمساهمة الفعالة في انهيار النظام الاشتراكي العالمي. وإذا ظهر الآن أن أمريكا تسعى إلى القضاء على الأنظمة المؤدلجة للدين فلأنها تريد أن تفرض قيادتها للعالم، وبالعمليات الإرهابية التي تقوم بها التنظيمات المؤدلجة للدين الإسلامي التي تبني عليها ما تقوم به من استصدار للقوانين التي تعتبر تراجعا خطيرا عن المكتسبات التي تحققت لصالح الجماهير الشعبية الكادحة، وفي الوقت الذي ترسم فيه مفارخ التنظيمات المؤدلجة للدين الإسلامي على مستوى البلاد العربية وعلى مستوى بلدان المسلمين ليزداد الاستمرار في تجييش الكادحين حتى لا يستمروا في الارتباط بالاشتراكيين وبالفكر الاشتراكي، وإلا فلماذا لا تقوم أمريكا كقائدة للعالم على توجيه الأنظمة التابعة لها على منع إقامة تنظيمات سياسية على أتساس عقائدي وتجريم أد لجة الدين الإسلامي؟ وكون أمريكا لا تفعل أي شئ معناه قيام هذه التنظيمات بخدمة مصالح أمريكا. أما الصهاينة فإرهابهم لا يناقش، ومشروعيتهم قائمة، وبقرار أمريكي، وإرهابهم يعتبر دفاعا عن النفس ولذلك نجد انه لولا دور الولايات المتحدة في دعم وحماية الإرهاب الصهيوني الظلامي لوصل هذا الإرهاب إلى الباب المسدود، والتراجع إلى الوراء، وامسك عن أن يستمر في الوجود لينتفي بذلك استمرار أمريكا في السيطرة على العالم، وبما أن أمريكا لا تتخلى عن سيطرتها على العالم فان الإرهاب سيبقى مستمرا، وبقرار أمريكي. وكل من يقول غير ذلك إنما يجانب الحقيقة العلمية التي تعلن عن نفسها من خلال ممارسة الولايات المتحدة الأمريكية التي لا يخفى عليها أين يوجد أسامة بن لادن؟ وأين يوجد الزرقاوي؟ فهي التي تعلم السر وأخفى ولكنها تريد أن يبقى أمر الإرهاب على ما هو عليه حتى تضمن اعتراف الجميع باستمرار سيطرتها على العالم ليبقى الإرهاب الصهيوني الظلامي مبررا قائما لتلك السيطرة. 7-والخلاصة أن ما حصل يوم 05/08/2005 في شفا عمرو ما هو إلا عنوان جديد للإرهاب الصهيوني الذي لا يمكن فصله عن الإرهاب الظلامي في أبعاده المحلية والظلامية، وهو عنوان صريح وبارز للإرهاب الذي يستهدف الأرواح البريئة في أي مكان من العالم لا فرق في ذلك بين شفا عمر، وشرم الشيخ والدار البيضاء ومدريد ونيويورك أو أي مكان آخر لان دواعيه التي أتينا على ذكرها لازالت قائمة في الواقع، ولان أهدافه لا تستمر في التحقق إلا باستمرار الإرهاب الذي لا يخدم في العمق إلا مصالح الرأسمالية العالمية والرجعية المحلية ولا يضر إلا الجماهير الشعبية الكادحة ولا ينجز إلا بالمغرر بهم من أبناء الكادحين. فهل تتخلى الرأسمالية العالمية عن إنتاج الشروط الموضوعية الفارزة للإرهاب؟ وهل تفرض على الدول التابعة لها أن تلتزم بالمواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان القاضية بمنع تأسيس تنظيمات سياسية على أتساس ديني؟ فلماذا لم تعمل على اعتقال بن لادن، والظواهري والملا عمر، والزرقاوي، كما اعتقلت صدام حسين؟ إنها أسئلة نريد منها أن تستفز الأذهان حتى لا تبقى منساقة وراء الإعلام الأمريكي الرجعي الموجه ومن إنتاج فكر بديل للفكر الأمريكي الإرهابي، وفي أفق التأطير العلمي لادعاء محاربة الإرهاب.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
على هامش ما وقع في شفا عمرو:الإرهاب الصهيووني و الإر هاب الظ
...
-
حرية المرأة بين الواقع المستلب و الواقع المأمول....2 / 2
-
حرية المرأة بين الواقع المستلب والحلم المأمول... 1/2
-
الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر
...
-
الدين / الماركسية من اجل منظور جديد للعلاقة نحو افق بلا ارها
...
-
هل يعلم رؤساء الجماعات المحلية أن حبل الكذب قصير ... ؟!
-
نهب المال العام من سمات الرؤساء الجماعيين بالمغرب
-
الجماعات المحليةأو مجال تحويل الأغبياء إلى بورجوازيين كبار
-
توسيع القاعدة الحزبية / الإشعاع الحزبي / التكوين الحزبي : أي
...
-
هل من حق المواطن في الشارع المغربي أن يشعر بالأمن والامان؟
-
العطالة.. أو الأزمة الحادة في سياسية النظام الرأسمالي التبعي
...
-
هل يشكل المثقفون طبقة؟
-
قضية التعليم- قضية الإنسان
-
الطبيعة البورجوازية الصغرى ومعاناة الجماهير الشعبية الكادحة
...
-
ضربة شرم الشيخ وضربة حسني مبارك اي علاقة وايهما اكثر ارهابا؟
-
حول مفهوم اليسار وما جاوره..؟!
-
هل يمكن ان يغادر العرب باحة الصمت تجاه ما يجري في العرق؟
-
الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر
...
-
هل أخطأت نادية ياسين أن تصيب الهدف في خلق الحدث ؟
-
حتى لا تتكرس المغالطة ضرب لندن ليس كوجها ضد الحكومة البريطان
...
المزيد.....
-
وسط جدل أنه -استسلام-.. عمدة بلدية كريات شمونة يكشف لـCNN ما
...
-
-معاريف- تهاجم نتنياهو وتصفه بالبارع في -خلق الأوهام-
-
الخارجية الإيرانية ترحب بوقف إطلاق النار في لبنان
-
بعد طردها دبلوماسيا في السفارة البريطانية.. موسكو تحذر لندن
...
-
مراسلنا: مقتل 8 فلسطينيين بينهم أطفال في قصف إسرائيلي استهدف
...
-
مع تفعيل -وقف إطلاق النار.. -الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا عا
...
-
هواوي تزيح الستار عن هاتفها المتطور القابل للطي
-
-الإندبندنت-: سجون بريطانيا تكتظ بالسجناء والقوارض والبق وال
...
-
ترامب يوقع مذكرة تفاهم مع البيت الأبيض لبدء عملية انتقال الس
...
-
بعد سريان الهدنة.. الجيش الإسرائيلي يحذر نازحين من العودة إل
...
المزيد.....
-
لمحات من تاريخ اتفاقات السلام
/ المنصور جعفر
-
كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين)
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل
/ رشيد غويلب
-
الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه
...
/ عباس عبود سالم
-
البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت
...
/ عبد الحسين شعبان
-
المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية
/ خالد الخالدي
-
إشكالية العلاقة بين الدين والعنف
/ محمد عمارة تقي الدين
-
سيناء حيث أنا . سنوات التيه
/ أشرف العناني
-
الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل
...
/ محمد عبد الشفيع عيسى
-
الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير
...
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|