أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيثم هاشم - الشباب وفي سن المراهقه














المزيد.....


الشباب وفي سن المراهقه


هيثم هاشم

الحوار المتمدن-العدد: 4639 - 2014 / 11 / 20 - 16:41
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الشباب وفي سن المراهقه

الشباب وفي سن المراهقه وقبل عتبة الشباب ايمان العنفوان ، هو امام تحدي - تحدي المجتمع ، تحدي الواقع والدين والدوله والنفس ، هوفي مرحلة التغيير فيلقي نفسه في قارب يمر من جرف النهر ، ويعتقد انه الخلاص وانه حقق النتيجه المرجوه من بداية شلال الحياة وبشكل عام هو مخطيء والنتيجه, اكلان هــــــوا,

الفقير وحصوصا” الفقر المتعق تكون عيونه ومهمه مراقبة الغير وخصوصا” الغني .

ويتمنى ان يكون مثله ، وبما انه لايجيد سوى المراقبه فيحاول الانتقام من الثري ، وذلك بالانتماء للفكر الاخر ( الشيوعيه - الاشتراكيه ) وهو فكر قاعدته الاساسيه استلاب مال وحق الغير ، وهذا هو مكنون الفكر الاشتراكي هو سرقة اموال الشعب او الاخرين والتمتع بها بدون اي وجه حق .

وكذلك من ينتمي الى التنظيمات المتطرفه لاسباب مختلفه . التربيه البيتيه ، والتربيه البيتيه الدينيه او الجيران او الحي سياده مفهوم واحد انا على حق وحقي رباني وهو اصبح مخول عند الرب لتطبيق مايعتقدون انه حق .

مثالا” -- الزاني في الاسلام عليه عقوبة ولكن مايفعله رجال الطين اليوم حفاري القبور تكفير الزاني وبالتالي يحق قتله !

كذلك اليائس من الحياة والانتقام ، فلقد اصبحنا في اوطاننا محاصرين ومستهدفين من قوى الظلام الخارجيه والداخليه ، كذلك سلب الحقوق والاوطان ( فقدان الاوطان <) ، وهذا مااقوله حقيقي لصديقي الاجنبي : قال لي لااستطيع ان اصدق لماذا يفجر الانسان نفسه من أجل قطعة ارض ؟ خلقت له ، هي ليست قطعة ارض وانما هي قطعة عرض .

شريفة الارض هي كل مانملكه وخصوصا” اذا إخرجنا او تهجرنا بسببها وخصوصا” اذا قتل أهلنا وذوينا ، وجعنا ، وأستبيحت نسائنا وأعراضنا وشرفنا !!!

فقلت له لان هذا الانسان تساوى له الموت والحياة فلاطعم لحياته فلهذا هي ردة فعل انتقاميه تحت بند الاهم ( الشهاده )

فهذه الثقافه مهما حاولت او حاول الاخرين لاتنتهي ولن تموت وانما بهذا السلوك اليومي للذي نشاهده اليوم ، سوف تزداد وترتفع وتتوسع وتتسع وتنفجر . العالم يدفع بالاخرين وهذه ردة فعل غير محسوبه لكون الثقافه مختلفه فحب الارض في الشرق هو العرض ، والعرض هو كل شيء فهو مقياس الرجوله والبطوله والشرف .

أما قصتنا الزعران هي قصة كل الاجيال بالمقابل من يروج للافكار الشيطانيه الاقتصاديه - السياسيه والدينيه وهو مايسمى الكاهن الاكبر للزعران وهو اصل البلاء

أذن هناك من يلقي الشباك للسمك وليس السمك فقط هو سبب المشكله



#هيثم_هاشم (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (( الجزيه ))
- (( الفايروس ))
- (( أخلاق أيام زمان ))
- (( رساله من حمامه ( الهروب )))
- (( رساله من حمامه عراقيه ( الصحراء )))
- (( رساله من حمامه عراقيه ( الجبل )))
- (( رساله من حمامه ( الاغتصاب )))
- (( رساله من حمامة السجن ))
- (( رساله من حمامه عراقيه ))
- (( رساله من حمامه ))
- (( قصة حب ظريفه ))
- (( ما طالت إلاقصرت ))
- (( داعش ))22
- (( الارث ))
- ( صناعة الكذب ))
- ( حدث في مدينة الضباب )
- ( المفهوم الخاطيْ للاسلام )
- الدعوة لإعادة الاستعمار
- (( توم و جيري ))
- لانستطيع مقاتلة هم منذو الف سنه يقاتلون ..


المزيد.....




- ديفيد شينكر: سوريا تتجه نحو دولة مركزية وليس نحو الفيدرالية ...
- ترامب يبحث الإجراءات الممكن اتخاذها ضد كييف
- النرويج: لم نحسم قرارنا بعد تجاه إرسال قوات إلى أوكرانيا
- -الغارديان-: قرار إسرائيل وقف دخول المساعدات إلى سكان غزة يث ...
- كيف يقضي السودانيون رمضان وسط استمرار الحرب؟
- روسيا.. ساعة يد ذهبية لليونيد بريجنيف تعرض للبيع مقابل 5 ملا ...
- أفغانستان تنفي مزاعم ترامب حول وجود عسكري صيني في قاعدة باغر ...
- البيت الأبيض يؤيد قرار إسرائيل وقف دخول المساعدات إلى غزة
- لماذا يزداد الوزن عند البعض في فترة الصيام؟
- -سي إن إن-: تسارع التحضيرات للقاء بوتين وترامب بعد الخلاف مع ...


المزيد.....

- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - هيثم هاشم - الشباب وفي سن المراهقه