أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - ممحاة الزرباطي طه















المزيد.....

ممحاة الزرباطي طه


حيدر الحيدر

الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 23:24
المحور: الادب والفن
    



لعل من الغرابة ان يحاول العاشق تمرير الممحاة فوق ذاكرته الإنسانية وما تحوي من آثار
في محاولة منه لمسح ذكرياته الأليمة والموجعات التي مرَّ بها في تجاربه المحزنة او المقلقة
ومن الجميل ان تخزن تلك القطعة من المطاط شريط ذكريات عاشق امتهن الحب في حياته .
لكي يعود لها كلما هاج به الشوق الى الماضي الجميل ..
هذا ما يريده الشاعر ( طه الزرباطي ) في محاولات قاسية لإسترجاعها في مجموعته الشعرية هذه .وفي حقيقة الأمر يأبى كبريائه الإعتراف بأنها ذكريات راسخة في ذهنه ما دام في قلبه نبض ينبض ، انها ذكريات ويا لها من ذكريات ، انها قصائد عشق يطول الحديث عنها ، تحمل ملاحم عشق سرمدي ، تقف بصمود شامخ في وجه رياح النسيان .
أيمكن لتلك اللحظات الجميلة برقيّها وحنانها وأشواقها الملتهبة في الضمير ان تولي هاربة من الزمن ، لتعيدها الممحاة الى صفحاتها ، بمجموعة شعرية عنوانها ( من ذاكرة ممحاة )
نعم .. هذا ما اقدم عليه الزرباطي طه . البارع في رسم الصور والرموز فهو وحده يمتلك مفاتيحها وهو وحده يستطيع فك طلاسم هذا اللغز الكبير.. فهو جريء في اضاءاته الشفافة التي يستخرجها من ممحاته تلك ، بإسلوب رائع متوهج بالشعر تختزل مساحات الاوجاع والآلام .أقول هذا وليس من السهولة الحديث عن قصائد هذه المجموعة ..
ان وصفها صعب جداً لمتلقي قد يضيع في دوامة طلاسمها ...
بيد انها محاولات متواضعة لأكتب شيئاً عنها ، بحسب ما اهتدى خاطري لفهمها ..
ولكن .. من أين أبدا وكيف أنتهي أمام اللذة التي تنتابني حين تمر عيوني المتعبات بسطورها .أرجو ان تغفروا لي ايها الطيون محاولاتي في توضيح تلك العبارات كما وصلت الى ذائقة ذهني.. انها أحاسيس وأغنيات وآهات ملهمتها الأنثى الحبيبة في أغلب الأحيان .
فتعالوا لنمرّ عليها بهدوء وحذر لعلها توقظ ما في ذاكرتنا من صور اختزلتها في يوم ٍ من ايام أولائك العشاق الدراويش .
...................................
* وطن : صـ /9
(....أبي أسقطوا عنّا الوطن بجرّة قلم ...أوطانٌ .. أوطانٌ .. أوطانٌ )
ـ أوطانٌ أم منافي أيها الزرباطي الكبير؟!
من منفى الى منفى .. !
هكذا يعصر شاعرنا من ذاكرة ممحاه تلك الآلام ....
لكن المستقبل كان لصغيره :
( فقط أنت يا صغيري استطعت ان تبني وطناً لهواك )
(.. كبر الوطن بين يديك ، نشيده زقزقةٌ .. غضبه ُ موجٌ .. وبياضه نوارس .. )
.......................
* حكايةً ممحاة ٍ : صـ /10
( .. أريد ممحاة للقلب .. لا أريد قلباً في خارطة الصدر ...
وسأمحو النبضات قبلة ً قُبلة ً )
ـ إيه ٍ..انه يقرب الممحاة من شفتيه .
أرأيت محواً اجمل من هذا .. يذوب مع الممحاة في جحيم ٍ من القبل .
........................

* قُبـَل: صـ /12
( .. سانتقي قُبَلاً تليق بشفتيك ِ .. )
( ... تعالي ، أنا الصحراءُ يا مطري ...)
ـ ينصب الحسن عرشه لهذه القُبَل انها الحياة والماء لصحراء قلبه ،
ويا لها من روعة المرور بقافلة العشاق ..
شيرازي ، قباني، ناظم حكمت ، أمل دنقل ، نيرودا ،مجنون ليلى ،
جگر خوين ، شيركوا بيكس ، ..وحُداة ٌ آخرون .
طوافُ مقدس لإنتقاء زنابق الحب من بقچاتهم .
..........................
* طائر : صـ /13
ـ من أين قدومك ايها الطائر العاشق ؟
(.. أنا زقزقة الشاعر .. أنا نزقٌ عاصف . أنا.. الحب .. أنا الحلم ..أنا الموت ..
وأنا كفني .. وأنا روحك عبر الزمن ..)
ـ ترنيمة طائر يبحث عن فضاءٍ أرحب ، ترى هل سيجده ؟
...........................
* الى عوني كرومي :صـ /16
ـ كان عوني يبحث عن مساحة ٍ أوسع للإبداع ، يبحث دوماً عن حرية الإبداع ، يبحث عن تجربة ٍ إنسانية تؤثر وتتأثر ، لذا كان تأثيره عميقاً في نبضات ( الزرباطي الشاعر ).
مثلما كان حريصاً في تحفيز كثير من المثقفين بترنيمة كرسيه الهزاز .
( .. قالت تترنم على كرسيها الهزاز .)
(.. قلتَ لي مرّةً .. ارسم خطاي المجهولة فوق المرايا ..
ارسم صهيل القلب بحوافر العبور )
(هنا انتهينا .. هنا ينبغي ان نبتدئ..
وبين النهاية والبداية وطنٌ يحتضر ... )
.........................
* رائحة أنثى : صـ / 21
ـ يا له من عاشق يبدع في مكره ، يتصيّد حروفاً لينجب منها عطوراً
(.. حواسي تزعم رائحتك ، فيكتب النبض حروفاً .. تتكاثر الحروف قصائد ،
أتصيد شفتيك على فنجان القهوة ، وشلال شعرك على الوسادة ..)
...........................
* بستان الكلام : صـ/22
ـ الفراشات لا تمل الزهور ، انها في بحث دائم عن أنسام ٍ
تحدثها عن تلك الشفتين الورديتين في بساتين الهيام ..
فكم من شفاه تذبل وردا لتنعش ورداً .. انها إرادة الغرام .
(.. فالورد يذبل بين شفتيك .. ليعيش بين حروفي في بستان الكلام ..)
...........................
* التين : صـ /23
ـ التينة هي الأنثى ، تين أحمر ، تين ابيض ،
والشاعر الهائم في رياض العشق يمد يده فماً ليلتقف حلمة التين .
(.. أمدَ يدي فماً .. في سعار اتلقف حلمة التين ..)
ايتها التينة الناضجة الشهية ، لمَّ جعلت شاعراً يرتدي بكاءه .
(.. ارتدي بكائي لتستحم عشتار في شهوة الآلهة ولأكن قرباناً أعود ..
تستحم العصافير المنهكة في بركة لحظك )
ـ وحين يغدو العاشق عصفوراً يزقزق فوق اغصان التينة المباركة ،
يشتهي الموت في ظلالها هامساً :
(.. من أين ساصنع كاس سمي لأموت ، كي لا أشتهي سواك ...)
...............................
* سيدة النسيان :صـ 26
ـ أحقاً يريد شاعرنا النسيان ، واسدال الستار على ذاكرته !
إذن كيف سيكتب :
(.. قصة انتحار حبيب ، او توهان ابتسامة عاشقة في سماء ٍ بعيدة ٍ )
ـ أظن انه سيفعلها حقاً ، لأنه ذلك النهر الذي يشتهي الجريان وان هناك :
(.. خيط رفيع يشدني اليك .. مقطوع ٌ في الخاصرة كطعنة غدر ..)
كل ظنّي ان ذلك الخيط مشدود في خاصرة قلبه النابض بالعشق .
................................
* كنّا إثنين :صـ 29
ـ شكوى من فراقٍ يعصره ألم وتفيض بذكرياتٍ لعبت بها رياح خريفية هوجاء .
(.. أنا لا أحب الخريف فلا تجردني من ورقي .. كنا اثنين )
ـ وقلب الشاعر ينبض في هدئة الليل :
(.. وحين اسكن الليل أصاحب النجم ، يغمز لي .. فنلتقي في درب التبانة متعانقين ..)
........................
* TOP OF F0RM : صـ /31
ـ لم استطع التوصل لمعرفة ( اعلى من !!)
فالالوان تتقاتل فيها على حد وصف صديقنا الزرباطي :
(.. الألوان لا تفهم جنوح الفرشاة .. الألوان تنفذ وصية جنوحي .. )
ـ قلنا في اول الكلام انه بارع في رسم الصور والرموز :
(... ولا في خطوط الرسم إمرأة تليق بقلبك .. احتاج شفتين ، ويدين ، وعينين لا تكذبان ، وحمامتين بيضاوين ، وضمّة تقتل غربتي .. )
............................
* تأمل : صـ 34
ـ وحريّ بنا ان نتأمل هذه العبارات :
(.. جئت من بلاد الناي .. من أرضٍ تعزف براكينها في قصب مجوف ..
.. ويرقص القصب حزيناً .. جئت من الماء المذبوح بتهمة ايواء السمك البني ..)
ـ إيه يا أهوار الجنوب .. صورة رائعة علينا ان نتأملها بقلوب تتأوه مع الناي الحزين
.................................
* الطين :صـ 37
ـ يهديها الشاعر الى نحاتٍ عراقي غير معروف ، سقط في أرض الحرام ،
ودفن ، تحول رماداً ، سقاه الدم العراقي ، حوَّله طيناً ، ومن الطين ابتدع هذه الصورة .
(.. يا صديق الأمس يا صوت الوصول الى السماء .. يا رحيق الشِعر والغضب الملطخ بالدماء .. يا صفير الريح في اروقة الصمت والهجير .. أنفخ في بقاياي نبوَّة دجلتيك ..)
.........................
* اللوحة الثانية :صـ42
ـ ما بين اللوحة الأولى واللوحة الثانية مسافة عشرين عاماً ...
لنبحث في زوايا وفضاءات اللوحتين
(.. الى رسام كنت احبه .. ستجدني في لوحتك .. تحديداً في المكان الذي لم ترسمني فيه .. أبهرك بحضوري .. كلؤلؤة بيضاء قبل ان تلطخني اجنحة الوانك ؟ )
و (.. بعد عشرين عاماً .. حينما رسمتني طوعاً ..
كان البياض الناصع شعري والظلام الداكن قلبي .. )
..........................
* الفراشات : صـ44
ـ يبدا الشاعر بذكرى :
( .. كنا صغاراً على الحب .. منذ عشرين حباً سرقت فراشاتك العطشى قُبلي،
خفت ان تسجني شفتيك خلف قضبان وعودها وخفت ان تذبل ورودها ..)
ـ وينتهي بحكاية تقول :
( .. ان البقاء على قيد الحب عليك ان : تحطم البوصلات وتنسي خطاك الدروب ،
وتلغي نوافذ سمعك ..)
ـ وبين البدء والنهاية :
(.. خدعتُ اللغات فسميتك جنتي ...! )
..........................
* أبيض :صـ48
(.. أبيض كالغيم حنيني اليك امطري يا سماء كي اسقي الورد النابت بين نهديها ..
امطري يا سماء كي اغسل ليل شعرها بالحناء.. امطري كي نرقص معا ،
تحت المطر يلذّ العناق .. تحت المطر قبليني قبلة الوداع ..)
ـ الشوگ اخذنه والمطر بلل هدمنه .. ها ولك يبلام ردنه لأهلنه !!!!!
.............................
* أكتب الى أحد : صـ 51
ـ عودة الى الممحاة مرّة اخرى
(.. حتى إن لم يكتب بالرصاص ، النسيان ممحاةٌ ... شفتاك لن تشيان ،
وعيناك المغلقتان لحظة حب ، لم تشاهدا الا حُلما ... امســـــــــــــــــــح ..)
ـ انا على يقين ان الممحاة ترفض هذا الأمر .. حلمٌ ، أصرَّ الهوى ان يطيله !!
...............................
* التوقيت الشتوي :صـ 54
ـ قال الحلاج ذات يوم ٍ :
يا نسيم الصبح قولي للرشا
لم يزدني الوُرد الا عطشا
لي حبيب حبه وسط الحشا
لويشا يمشي على خدي مشى
روحه روحي وروحي روحه
ان يشا شئتُ وان شئت يشا
ـ وقال الزرباطي بعد ذات يومٍ : (.. بالتوقيت الشتوي للوداع ، البرد يسكن اوردتي ..)
ـ ثمَّ انتقل قائلاً :
(.. بالتوقيت الصيفي للبكاء .. نهضت من نوم ثقيل ، بحثت عنك فلم اجدني !)
ـ لم أجدني هذه ، عبارة تعنى في قواميس العشق : ذبت في هواك ..
هذا هو ذوبان الروح بالروح في صومعة العشق الصوفي ، اراك قد حلَّقت بأجنحة المحبة حتى وصلت آفاق مستحيلة وبلغت منتهى المنتهى ، طوبى للعاشق والمعشوق في حضرة الزرباطي طه . فما اروع هذه البلاغة ايها العاشق المتصوف !!
............................
* صف لي حزنك : صـ 55
( .. صف لي شعرك لأنسج بستان الليل كأني لا اعرفك تماماً ..
.. صف لي نسيانك لأتذكر .!!!)
ـ انها عودة حتمية للممحاة ، كان على قباني ان يعود لها :
اسمي ضيعني نسياني .. تاريخي ! مالي تاريخٌ.. اني نسيان النسيان ِ !!
.............................
* لحظة للرسم : صـ 56
ـ للرسم لحظات ابداع تأتي من حيث تأخذك الفرشاة صوب فضاءات حالمة تتصارع فيها الالوان لتولد لوحة خالدة ، كماهو حال القصيدة عند الشاعر العاشق تماماً .
(... في معرض الفن الحديث .. تتشاجر لوحتان ، وتسيح الوان .. وتموت رؤى ..
اتفهمني الآن ؟
انا كاتب قصة لوحتين ... انا ليلى اخترعت رسامها والهمته اللون ..)
..............................
*من رماد امنياتهم :صـ58
(.. في الحلم تسهل الاشياء .. نام على رصيف ساعده ..اشعل شمعة في خلوته ،
ودعاها للرقص ، رفضت ، خرجت من حلمه باكية ، كليل ٍ ممطر ..)
ـ الأمنيات أحلام ..وللأحلام مواعيدها ، ودروب واسلاك ، او فضاءات ملونة بقوس قزح .
اي حلم كان وأية أمنية كانت !؟؟
..........................
* ثلاثة نصوص :صـ 61
1ـ (.. نحتاج ان نكون عصفورين ولو للحظة واحدة ،
يجب ان نستعير منقارين وقلب عصفور .. )
2ـ (.. ثمّة رجل عاد الى طفولته فَعَلِقَ بالكمثري .. وبنزف العَنب ..
ثمّة اشياء اخرى .. ثمّة )
3ـ ( النسيان .. ترويض لجموح الذاكرة .. النسيان واقعٌ معلّب ..)
ـ ثلاثة نصوص لثلاثة احلام ، من المستحيل تحقيق الرغبات في ظل تزاحم ثواني الزمن وركضها المستمر في حلبة ساعة لها عقارب تلدغ .
.................................
* مطر على نافذة القلب :صـ65
( .. أيقظني المطر ، من قيظك .. والبسني غيمة ً ، فاستعرت سماءً لمطري ...)
ـ اختر غيمةً وامضي الى حيث تمطر ، ايها العاشق للمطر
..............................
* الى من يهمه الحُب :صـ77
في القصيدة الاخيرة نجد نبض الحب لمن يهمه الأمر :
(.. كنت أراك بقلبي .. يا ابعد من النبض ..وللنبض عيون ..
وللعيون طلاسم من عتمة الانتظار )
ـ اية طلاسم تلك التي في عتمة الانتظار ؟
يا لروعة البدء والختام ..
هذا الهوى لأهل الهوى طلّسم ، والولف لو مر يرتعشله الجسم .
ومطلسم بحرف النون يا شاعرنا المفتون .



#حيدر_الحيدر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نادي الفيلية الرياضي نادي كل الطيبين من العراقيين
- مراحل تطور الدراما الإغريقية : 33
- مراحل تطور الدراما الإغريقية : 23
- مراحل تطور الدراما الإغريقية : )13
- المقبرة
- الطيف الزائر
- مفردات من لوحة الأحداث
- الذبابة ( قصة قصيرة )
- النهر
- عشق العراق
- الرمّانة
- انهما يقتربان
- عزيز علي رائد المونولوج العراقي
- 48 عاما لرحيل محمد رضا الشبيبي
- 51 عاماً لرحيل عبد الله كوران :
- في الذكرى ال (50 ) لرحيل ناظم الغزالي
- نزيهة الدليمي في ذكرى رحيلها
- في الذكرى الخامسة لرحيل فنان الشعب خليل الرفاعي
- عرض موجز لبقايا ظمأ
- في الذكرى ال43 لرحيل الشاعر علي حمزه


المزيد.....




- قبل إيطاليا بقرون.. الفوكاتشا تقليد خبز قديم يعود لبلاد الهل ...
- ميركل: بوتين يجيد اللغة الألمانية أكثر مما أجيد أنا الروسية ...
- حفل توقيع جماعي لكتاب بصريين
- عبجي : ألبوم -كارنيه دي فوياج- رحلة موسيقية مستوحاة من أسفار ...
- قصص البطولة والمقاومة: شعراء ومحاربون من برقة في مواجهة الاح ...
- الخبز في كشمير.. إرث طهوي يُعيد صياغة هوية منطقة متنازع عليه ...
- تعرف على مصطلحات السينما المختلفة في -مراجعات ريتا-
- مكتبة متنقلة تجوب شوارع الموصل العراقية للتشجيع على القراءة ...
- دونيتسك تحتضن مسابقة -جمال دونباس-2024- (صور)
- وفاة الروائية البريطانية باربرا تايلور برادفورد عن 91 عاما


المزيد.....

- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حيدر الحيدر - ممحاة الزرباطي طه