3 ضربات زلزالية تلقتها مصر بسلاح (HAARP) في 24 س

عمرو عبد الرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 4637 - 2014 / 11 / 18 - 21:17
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    

في تطور نوعي خطير علي صعيد الحرب السرية التي يشنها العدو الصهيو أميركي علي مصر، أعلن د. أمجد مصطفي أحمد إسماعيل - الخبير في علوم الفيزياء الطليعية - أن الأراض المصرية تعرضت علي مدي الـ36 ساعة الماضية إلي ثلاثة زلازل موجهة، ضربت كلا من محافظتي القاهرة والجيزة.

وأوضح أنه وبحسب الخرائط المنشورة أدناه، فإن الزلازل قد تراوحت قوتها ما بين واحد وثلاثة ريختر.

وأكد أن وبحسب تقارير جيولوجية رسمية فإن مصر تتعرض يوميا لنحو أربعمائة هزة أرضية خفيفة يوميا، منذ وضع البلاد في مدي الاستهداف بسلاح النبضة الكهرومغناطيسية "هارب" - "H A A R P" وبالتحديد منذ تعرض مصر لزلزال 1992 الشهير.

وذكر أن الهدف من هذه الزلازل المتكررة هو تنشيط البركان الخامد في مناطق قطراني، والجبل الأحمر، مشيرا إلي أن بركان قطراني الخامد منذ 500 عام، قد بدأ يتفث الأدخنة بعد قليل من زلزال 92.

وأشار إلي أن سلاح النبضة الكهرومغناطيسية "H A A R P" قادر علي صنع الزلازل الموجهة عن طريق محطات خاصة في الولايات المتحدة الأميركية وأخري تابعة لها في أوروبا وبالتحديد محطة تقع في دولة صربيا.

جدير بالذكر أن الفرق بين الزلازل الطبيعية ونظيرتها غير الطبيعية، "الاصطناعية" تتمثل في الأخيرة لا تسبقها مؤشرات طبيعية في الأرض ولكن تأتي فجأة، كما أنها تكون علي أعماق ضحلة من القشرة الأرضية، بينما الزلازل الطبيعية لا يقل عمقها عن 40 إلي 50 كيلومترا تحت سطح الأرض.



* روابط ذات صلة:
http://www.emsc-csem.org/#2

http://www.altaly3anews.com/archives/86664

http://www.altaly3anews.com/archives/72700

#عمرو_عبد_الرحمن (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات