|
حرية المرأة بين الواقع المستلب والحلم المأمول... 1/2
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 1301 - 2005 / 8 / 29 - 12:01
المحور:
حقوق المراة ومساواتها الكاملة في كافة المجالات
1- كثيرا ما تلوك الأقلام موضوع حرية المرأة ، ومن زوايا مختلفة مؤيدة ومنفرة وقامعة وسالبة لهذا الحق ومعتبرة له غير مشروع من منطلق أن المرأة مدانة ، حتى يثبت العكس، والكتاب الذين يتناولون موضوع حرية المرأة قد يأخذون بزاوية النظر المؤدلجة للدين بصفة عامة والمؤدلجة للدين الإسلامي بصفة خاصة وقد يأخذون بزاوية النظر الإقطاعية التي لا ترى في المرأة إلا متاعا يتزين به منزل الإقطاعي الذي تبقى المرأة حبيسة فيه طيلة حياتها وقد يأخذون بزاوية النظر البورجوازية التي تسلع كل شئ بما في ذلك المرأة من اجل إحداث تراكم رأسمالي، وقد يأخذ بزاوية نظرا البورجوازية الصغرى التي لا ترى في المرأة إلا وسيلة لتحقيق التطلعات البورجوازية الصغرى وقلما نجد أن معالجة حرية المرأة يجب أن تنطلق من إنسانيتها التي تكسبها مكانة الإنسان أنى كان هذا الإنسان وسواء كان رجلا أو امرأة لان المنطلق الإنساني في التعامل هو الذي يدفع في اتجاه الحرص على التمتع بجميع الحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية التي لا يمكن الحصول عليها، ولجميع البشر ألا في إطار التشكيلة الاقتصادية الاشتراكية كما هو الشان بالنسبة لزاوية النظر العمالية. 2- وحلم البشرية وبعيدا عن مستغليها ومصاصي دمائها لا يتم إلا في إطار التحقيق الشامل وبعد نضال مرير وبعد تقديم التضحيات الجسام من اجل الحرية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية. فتحقيق مطلب إنساني شامل لجميع أفراد المجتمع لا يتم إلا في هذا الإطار. والمرأة لا يمكن أن تتمتع بحريتها إلا إذا كانت هذه الحرية متحققة على ارض الواقع وتحقق الحرية يستلزم تحقق الديموقراطية التي بدونها لا يمكن الحديث عن الحرية، والديموقراطية تقضي بتمتيع الناس بجميع حقوقهم الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية، وتمكينهم من تقرير مصيرهم بأنفسهم وفي إطار الدولة التي ينتمون إليها من خلال دستور ديموقراطي يكرس سيادتهم على أنفسهم ويعملون انطلاقا من إيجاد مؤسسات تمثيلية تحترم إرادتهم من اجل إقرار حكومة تشرف على تنفيذ البرامج التي تحقق طموحات الجماهير في الحرية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية حتى تحقق الإنسانية في الممارسة اليومية وحتى تصير تلك الإنسانية مناخا تتحقق في إطاره حرية المرأة إلى جانب حرية الرجل على مستوى الممارسة العامة وعلى مستوى الممارسة القانونية التي يجب أن تنسجم مع تلك الطموحات العظمى التي تسعى البشرية إلى تحقيقها. ولذلك فحرية المرأة لا تتم إلا بتحرير المجتمع. وتحرير المجتمع رهين بتحقيق الديموقراطية التي لا يمكن الحديث عنها بدون تحقيق العدالة الاجتماعية. 3- وانطلاقا من هذا التصور فان حرية المرأة وبالمضمون الذي أشرنا إليه وبالربط الجدلي بينها وبين حرية المجتمع وبينها وبين الديموقراطية والعدالة الاجتماعية تصير جزءا من حلم البشرية المشبعة بالحس الإنساني تصير جزءا من حرية المجتمع لان الكل لا يكتمل إلا بالجزء. والبشرية لا تتحرر إلا بحرية المرأة من تبعيتها للرجل على المستوى الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والمدني والسياسي، ومن اسر العادات والتقاليد والأعراف ومن الاستغلال الطبقي، ومن الأمية والجهل، ومن الأسر الاجتماعي، ومن الدونية التي عانت منها كثيرا ومن الاستلاب الرجعي الظلامي والاستلاب الإقطاعي المتخلف ومن الاستلاب البورجوازي المسلع للمرأة ومن الاستلاب البرجوازي الصغير لان كل هذه الأشكال من الاستلاب تفقد المرأة حريتها وتجعلها غير قادرة على مواجهة تحديات الواقع المختلف الذي يمارس الإجحاف في حق المرأة. والمرأة عندما تحرم من حريتها فان ذلك يعني تعطيل نصف البشرية وتكريس الاستلاب والاستبداد في المسلكية العامة، وفي مسلكية الحكم في مستوياته المختلفة. ولذلك يصير النضال من اجل الحرية والديموقراطية والعدالة الاجتماعية كوسيلة لتحرير المرأة مهمة البشرية جمعاء ومهمة الشرفاء ومهمة الأحزاب اليسارية والتقدمية والنقابات المبدئية والجماعات الجادة والمسؤولة حتى يتحقق حلم البشرية البعيد المدى في ذلك التحرير. 4- فهل ما تعيشه المرأة بصفة عامة في الأنظمة الاستغلالية والرأسمالية التبعية والمتخلفة والواقعة تحت طائلة ادلجة الدين الإسلامي يساعد على تحقيق الحرية الواقعية بالنسبة للمراة؟ إن الجميع يدعي انه عمل على تحرير المرأة، فالنظام الإقطاعي يرى أن إبقاء المرأة في البيت تحرير لها ومؤد لجو الدين الإسلامي يدعون أن الإسلام سبق جميع الشرائع إلي تحرير المرأة، والمجتمع البورجوازي يدعي انه بتسليعه للمرأة يحررها، والمواثيق الدولية سارت تستغل لإثبات هذا الادعاء، والبورجوازية الصغرى بتوفيقيتها وتلفيقيتها تدعي أنها هي المؤهلة لتحرير المرأة، وهي في المواقع إنما تعتبرها وسيلة لتحقيق تطلعاتها الطبقية حتى تتصنف إلى جانب البورجوازية والإقطاع، والتخلف المؤدلج للدين الإسلامي المعادية جميعا للجماهير الشعبية الكادحة. والجهة الوحيدة التي لا تدعي بقدر ما تطبق بين القول والعمل هي الأحزاب اليسارية ومنها أحزاب الطبقة العاملة أو الأحزاب التقدمية بصفة عامة والأحزاب الديموقراطية الحقيقية التي تسعى إلى تحقيق الديموقراطية بمضمونها الاقتصادي والاجتماعي والثقافي والسياسي والتي يكون من بين مستلزماتها تحرير المرأة التي تصير سيدة على نفسها وتتمتع بحقوقها وتساوي الرجل في كل شئ لا فرق بينها وبينه. وللوصول إلى ذلك لابد من؟ أ- العمل على تفكيك الفكر الإقطاعي الذي لازال يسيطر في المجتمعات المتخلفة ومنها المجتمعات في البلاد العربية وفي باقي بلدان المسلمين، والكشف عن استغلاله للدين وتوظيفه له على المستوى الأيديولوجي والسياسي. وكيف يوظف الفكر الخرافي لتبرير قمعه للمرأة وفرض بقائها في البيت وكيف يقنع الأجيال الصاعدة بان المرأة هي مصدر العار الذي يلحق بالكثير من الأسر ليبقى الرجل بريئا، حتى وان كان هو الذي يغرر بالمرأة ويجبرها إلى إذلال نفسها، لان ذلك التشريح والكشف عن الممارسات الإقطاعية المنحطة سيجعل الإقطاع يرى نفسه في المرأة قبل أن يراه الآخر. ب- العمل على تشريح ممارسات مؤد لجي الدين بصفة عامة ومؤد لجي الدين الإسلامي بصفة خاصة حتى تنكشف تأويلاتهم المحرفة للدين ولمختلف النصوص الدينية وحتى ينكشف دورهم في جر المرأة إلى ممارسة التخلف بكل أشكاله على أساس أن ذلك التخلف هو الدين أو انه هو الدين الإسلامي ينما هو في الواقع ليس ألا تحريفا للدين، أو للدين الإسلامي بالخصوص لتركيع نصف المجتمع الذي يفرض خضوع النصف الآخر إلى مؤد لجي الدين الذين يفعلون ما يشاءون بالناس الذين يصيرون مجيشين وراءهم ومنفذين لأوامرهم سواء كانوا رجالا أو نساء ومروجين لفتواهم المضللة للمجتمع ككل مما يجعل الجميع يعتقد أن ما يذهب إليه مؤد لجو الدين هو الإسلام الحقيقي أو هو الدين الحقيقي فيجمعون على الحط من قيمة المرأة واعتبراها دون الرجل وعليها أن تخضع له، وان تأتمر بأوامره وان تتخلى نهائيا عن حقوقها المختلفة، الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والمدنية والسياسية، باعتبارها ذا مصدر غربي وكفرا بالدين الإسلامي بالخصوص وهذا النوع من التشريح هو الذي يمكن أن ينتج الوعي بالخطورة التي يمارسها مؤد لجو الدين بصفة عامة ومؤد لجو الدين الإسلامي بصفة عامة والوعي بتلك الخطورة هو الذي يقود بالضرورة إلى المقاومة الفردية والجماعية حتى يتجاوز الواقع أدلة الدين وتنطلق المرأة في أفق التحرر من الدونية التي يسعى مؤد لجو الدين إلى فرضها في الواقع وعلى ارض الواقع. ج- العمل على تشريح ممارسات البروجوازية الصغرى تجاه المرأة لان هذه البورجوازية لا ترى في المرأة الا وسيلة لتحقيق تطلعاتها البورجوازية وهو ما يجعلها تلغي من حسابها العلاقات الانسانية التي يجب ان تصير جوهر العلاقات الانسانية فطبيعة البورجوازية الصغرى التوفيقية والتلفيقية التي تطلب كل ما يساعدها على تحقيق تطلعاتها البورجوازية الصغرى تجعل افراد هذه الطبقة لا ينظرون الى المرأة الا بكونها وسيلة وليست غاية فاذا لم تكن كذلك فانها تسعى الى تهميشها واحتقارها فالمرأة التي يجب اعتبارها هي التي تحرص على ان تكون حريصة على تنمية ثروات الاسرة ومساهمة في تحقيق التحول نحو التموقع الى جانب البورجوازية الكبرى او الى جانب الاقطاع. ومغادرة البرجوازية الصغرى والانفصال وبصفة نهائية عن الكادحين الذين يصيرون مجرد مجال لتنمية الثروات البورجوازية بما في ذلك المرأة الكادحة والمرأة الزوجة التي يجب أن تتكرس دونيتها وان تعتبر اكثر مساهمة في أحداث تراكم رأسمالي هائل. ولذلك نجد أن تشريح الممارسة البورجوازية الصغرى تجاه المرأة يعتبر ذا أهمية قصوى بالنسبة للمرأة لان هذه الممارسة تصير منكشفة ومعروفة ومقبولة من قبل الجماهير الشعبية الكادحة حتى تملك وعيها وتشرع في مقاومتها بما في ذلك المرأة التي تنخرط في تلك المقاومة من اجل أن يتحقق انعتاقها على ارض الواقع. د-العمل على تشريح الممارسة البورجوازية الرأسمالية تجاه المرأة هذه البورجوازية الرأسمالية التي تدعى أنها حققت حرية المرأة وهي في الواقع لم تعمل ألا على تسليعها واستغلالها على جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والسياسية حتى تصير ثروتها متنامية باستمرار بفعل استغلال الكادحين وطليعتهم الطبقة العاملة من الرجال والنساء على السواء لان الذي يهم البورجوازية الرأسمالية هو تنمية ثرواتها بسبب امتلاكها لوسائل الإنتاج وبسبب سعيها لتحقيق الاستغلال المتواصل لكافة الإمكانيات لتحقيق التراكم الذي لا حدود له بما في ذلك استلاب المرأة التي صارت تتوهم أنها في ظل الرأسمالية تتمتع بكامل حريتها وهي في الواقع تتعرض للاستغلال المزدوج بسبب استلابها استغلال الرجل واستغلال الرأسمالية ولذلك نجد أن التركيز على تشريح الممارسة البورجوازية الصغرى تكتسي أهمية خاصة بالنسبة للكادحين بصفة عامة، وبالنسبة للطبقة العاملة بصفة خاصة وبالنسبة للمرأة بصفة أتخص حتى يتبين ما العمل من اجل تحرير المرأة من اسر الاستلاب الرأسمالي ومن الاستغلال المزدوج الممارس عليها في نفس الوقت. هـ- العمل على إبراز أهمية المجتمع الاشتراكي في العمل على تحرير الإنسان من الاستغلال بصفة عامة وتحرير المرأة من الاستغلال المزدوج بصفة خاصة لان المجتمع الاشتراكي هو الذي يتحقق فيه تحويل ملكية وسائل الإنتاج من الملكية الفردية إلى الملكية الجماعية باعتبار الملكية الفردية وسيلة لقيام الطبقة البورجوازية. أو البورجوازية التابعة باستغلال الطبقة العاملة المستغلة لوسائل الإنتاج، وبممارسة الاستغلال غير المباشر على جميع أفراد المجتمع وعلى جميع المستويات الاقتصادية والاجتماعي، والثقافية والسياسية . وبزوال تلك الملكية يزول الاستغلال ويصير الإنتاج من حق المجتمع ككل وفي خدمته. وبزوال الاستغلال ينعدم مبرر قمع أفراد المجتمع بصفة عامة، وقمع المرأة بصفة خاصة فيصير الناس جميعا أحرارا في تقرير مصيرهم الاقتصادي ومصيرهم الاجتماعي ومصيرهم السياسي. باختيارهم للدستور المناسب لقيام النظام الاشتراكي وللقوانين التي لا تكون إلا متلائمة مع المواثيق الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان إن لم يتم تجاوز الكثير من نواقصها لصالح تثبيت قيام المجتمع الاشتراكي وتوكيده في الواقع حتى يؤدي دوره لصالح تطوير البشرية في أفق الانتقال إلى المرحلة الأعلى التي ليست إلا مرحلة زوال الدولة وهي التي يسميها منظرو الاشتراكية العلمية بالمرحلة الشيوعية حيث يصير الناس أحرارا من السلطة التي يحل محلها الانضباط واحترام حقوق الآخر الاقتصادية والاجتماعية والمدنية بما في ذلك احترام حقوق المرأة التي تكفل لها إنسانيتها التي بدونها لا تصير مندمجة في المجتمع ولا يصير المجتمع محترما لنفسه إذا لم يحترم حقوق المرأة.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر
...
-
الدين / الماركسية من اجل منظور جديد للعلاقة نحو افق بلا ارها
...
-
هل يعلم رؤساء الجماعات المحلية أن حبل الكذب قصير ... ؟!
-
نهب المال العام من سمات الرؤساء الجماعيين بالمغرب
-
الجماعات المحليةأو مجال تحويل الأغبياء إلى بورجوازيين كبار
-
توسيع القاعدة الحزبية / الإشعاع الحزبي / التكوين الحزبي : أي
...
-
هل من حق المواطن في الشارع المغربي أن يشعر بالأمن والامان؟
-
العطالة.. أو الأزمة الحادة في سياسية النظام الرأسمالي التبعي
...
-
هل يشكل المثقفون طبقة؟
-
قضية التعليم- قضية الإنسان
-
الطبيعة البورجوازية الصغرى ومعاناة الجماهير الشعبية الكادحة
...
-
ضربة شرم الشيخ وضربة حسني مبارك اي علاقة وايهما اكثر ارهابا؟
-
حول مفهوم اليسار وما جاوره..؟!
-
هل يمكن ان يغادر العرب باحة الصمت تجاه ما يجري في العرق؟
-
الدين / الماركسية نحو منظور جديد للعلاقة من أجل مجتمع بلا إر
...
-
هل أخطأت نادية ياسين أن تصيب الهدف في خلق الحدث ؟
-
حتى لا تتكرس المغالطة ضرب لندن ليس كوجها ضد الحكومة البريطان
...
-
هل بعد هذه الأزمات المتوالية يمكن أن تحلم الجماهير الشعبية ا
...
-
هل بعد هذه الأزمات المتوالية يمكن أن تحلم الجماهير الشعبية ا
...
-
هل بعد هذه الأزمات المتوالية يمكن أن تحلم الجماهيرالشعبية ال
...
المزيد.....
-
جريمة تزويج القاصرات.. هل ترعاها الدولة المصرية؟
-
رابط التسجيل في منحة المرأة الماكثة في المنزل 2024 الجزائر …
...
-
دارين الأحمر قصة العنف الأبوي الذي يطارد النازحات في لبنان
-
السيد الصدر: أمريكا أثبتت مدى تعطشها لدماء الاطفال والنساء و
...
-
دراسة: الضغط النفسي للأم أثناء الحمل يزيد احتمالية إصابة أطف
...
-
كــم مبلغ منحة المرأة الماكثة في البيت 2024.. الوكالة الوطني
...
-
قناة الأسرة العربية.. تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك أبو ظبي ش
...
-
تتصرف ازاي لو مارست ج-نس غير محمي؟
-
-مخدر الاغتصاب- في مصر.. معلومات مبسطة ونصيحة
-
اعترف باغتصاب زوجته.. المرافعات متواصلة في قضية جيزيل بيليكو
...
المزيد.....
-
الحركة النسوية الإسلامية: المناهج والتحديات
/ ريتا فرج
-
واقع المرأة في إفريقيا جنوب الصحراء
/ ابراهيم محمد جبريل
-
الساحرات، القابلات والممرضات: تاريخ المعالِجات
/ بربارة أيرينريش
-
المرأة الإفريقية والآسيوية وتحديات العصر الرقمي
/ ابراهيم محمد جبريل
-
بعد عقدين من التغيير.. المرأة أسيرة السلطة ألذكورية
/ حنان سالم
-
قرنٌ على ميلاد النسوية في العراق: وكأننا في أول الطريق
/ بلسم مصطفى
-
مشاركة النساء والفتيات في الشأن العام دراسة إستطلاعية
/ رابطة المرأة العراقية
-
اضطهاد النساء مقاربة نقدية
/ رضا الظاهر
-
تأثير جائحة كورونا في الواقع الاقتصادي والاجتماعي والنفسي لل
...
/ رابطة المرأة العراقية
-
وضع النساء في منطقتنا وآفاق التحرر، المنظور الماركسي ضد المن
...
/ أنس رحيمي
المزيد.....
|