|
مواجهة ساخنة حول الليبرالية.. السلفيون: لا نريد ليبرالية ولا علمانية ولا ديمقراطية
عادل محمد - البحرين
الحوار المتمدن-العدد: 4635 - 2014 / 11 / 16 - 11:25
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
محاضرة صاحبي الصحفي والإعلامي البحريني "سعيد الحمد" في الندوة التي أقامت قبل أكثر من أربعة أعوام، في مجلس الصديق العزيز ابراهيم الدوي، الذي يعتبر من أكبر المجالس الشعبية في مدينة المحرق. أدعو قرّاء الحوار المتمدن الأعزاء إلى قراءة نص هذه المحاضرة التي ناقشت الموضوع المهم والجوهري: الصراع بين العلمانية/الليبرالية والإسلام السياسي/الفكر الظلامي – عادل محمد. مواجهة ساخنة حول الليبرالية بمجلس الدوي السلفيون: لا نريد ليبرالية ولا علمانية ولا ديمقراطية جريدة أخبار الخليج البحرينية
تاريخ النشر :7 يونيو 2010
تغطية: مكي حسن
الليبرالية مفهوم يثير الجدل والتساؤل في المجتمع البحريني بين المؤيدين لها من القوى السياسية والديمقراطية والمستقلين والمعتدلين والمعارضين لها من الجمعيات الإسلامية وذلك لعدم وضوح معناها كمفهوم حضاري حديث بل نسب الى الليبرالية ما لا يدخل في حلتها، ولا يكمن في فحواها خاصة تلك التهم المتعلقة بالمثلية والدعارة والفساد ومحاربة الإسلام. وفي دعوة وجهها مجلس الدوي بالمحرق إلى الكاتب (سعيد الحمد) يوم السبت للتحدث حول مفهوم الليبرالية، حضر عدد كبير المجلس ليسمع، وليشارك في سجال حول هذا المفهوم، ادار الحوار خليفة الشوملي. وتبين من خلال السجال بين المؤيدين لليبرالية والمعارضين لها أن هناك خلطا في المعنى، وأن هناك تيارا لا يريد أن يسمع حيث كل ما قاله المتحدث عن الديمقراطية كنهج حديث يوفر قاعدة الاستعداد للحوار مع الآخر وتقبل رأيه بعقل منفتح وقلب رحب، إلا ان البعض من الحضور، قلب من وجهة نظرهم الخاصة مفهومها الى معاني أخرى. وهنا ينطبق القول: "شتان بين الثرى والثريا" مع الاعتذار على هذا التشبيه. لكن هذا لا يعني أن نتطرق الى طرح الرأيين والفكرين علنا نصل الى ما نصبو اليه من حوار هادف.. استهل سعيد الحمد القول بأن الليبرالية لا تعني عقيدة سياسية ولا تعني تنظيما حزبيا بل هي حركة للدفاع عن حرية ومكانة الإنسان في الحياة، والليبرالية في حقيقتها عبارة عن فكرة تجمع وتدافع عن حزمة من الحريات المدنية والشخصية والديمقراطية، وهي بهذا المعنى مدرسة واسعة تضم عددا من الأطياف أشبه بقوس قزح. وأوضح ان الليبرالية تتجلى حينما تواجه شخصا يختلف معك في الرؤى، فلا تنفر منه، يمكن أن تناقشه ويناقشك، والشخص الليبرالي هو شخص متفتح الذهن، غير متعصب ويؤمن بالإختلاف في وجهات النظر، والاختلاف بحد ذاته أحد مكنونات الليبرالية، هذا الاتساع لقبول الاختلاف مع الآخر، أعطى الليبرالية صبغة عقلانية الطرح، وواقعية الموقف في الحياة وعدد أطيافا من الليبراليين، فمنهم الدينيون والقوميون واليساريون، وتابع، إذن نستطيع القول إن الليبرالية هي وعاء يضم كل هذه الأطياف التي تؤمن بالحوار مع الآخر من دون تعصب، تتحاور مع من تختلف معه في الرؤية بصدر رحب بعيد كل البعد عن المذهبية والطائفية والعصبية والقبلية وغيرها منوها بأن كل شخص يؤمن بهذه الكيفية العقلانية هو شخص ليبرالي. وعلى هذا الأساس نجد الليبرالية في أوصال الماركسيين والقوميين والدينيين ضاربا المثال بالدينيين من أمثال: الشيخ محمد عبده والشيخ رفاعة الطهطاوي وعبدالرحمن الكواكبي والشيخ محمود شلتوت وغيرهم حيث كانوا من دعاة التنوير والاستفادة من التجارب الغربية في العلوم والتربية والترجمة. ومضى يقول: إن هناك عددا من الجمعيات السياسة تتهجم على الليبرالية ومؤيديها وتقول عنهم : "بأنهم (ضد الدين)". وقال إن قضيتنا كمناصرين لليبرالية ليست في السماء بل هي في الأرض، هكذا نشأت الليبرالية في التاريخ الحديث، فتحت الفضاء لمتسع من الأفكار تحت راية قبول الرأي الآخر والجلوس معه وحواره واحترامه. ولم ينف عن الليبرالية أنها نشأت في أوروبا تحت طائلة من الحروب الطائفية، إلا ان هذه الحروب انتهت من خلال النهج الليبرالي، وفتحت الأبواب لكل المذاهب والأديان، وعلى هذه القاعدة تبلور مفهوم جديد (لا عودة إلى الحروب). وأكد أننا كمثقفين وكليبراليين في البحرين نتحاور، ونلتقي مع من يختلف معنا في الرأي، واستدرك في الوقت ذاته أننا لا نشكل حزبا سياسيا، وننضوي تحت راية الديمقراطية. ماذا يريد الليبراليون؟ وبعد هذا التوضيح، تساءل سعيد الحمد: ماذا يريد الليبراليون في البحرين، وكشف أن الليبرالية في البحرين وجدت بالفطرة من خلال حقائق الجغرافيا والتاريخ، كشفت انها كجزيرة، أبقت على روح الاتصال والوصال مع من حط على أرضها وشواطئها ورمالها من القوافل والأفراد، وكلنا يعرف بأنه يوجد فيها المسيحيون (قرية الدير)، وكيف النساء كانت تذهب للنذر في هذا الدير، هذا يدلل بوضوح على الصبغة التعايشية في تاريخ شعب البحرين. كما أن اليهود يوجدون في المنامة (روبين)، ولم يكن هناك إشكال في وجودهم.. البوذيون أيضا وجدوا في البحرين، وكلكم يعرف قصص وسوالف (أم جان)، (إمرأة يهودية عاشت في المحرق، وولدت العديد من النساء)، فلم يقل أحد لأنها يهودية، فأنا لا أريد أن تولد زوجتي، أو لازم لا نذهب إليها. وتابع، وهكذا الحال في التعايش بين الشيعة والسنة لدرجة أن السنة كانوا يلبسون السواد في أيام عاشوراء، كدليل اضافي آخر للتمازج والتقارب والتآلف بين أبناء شعب البحرين عبر التاريخ، مؤكدا أن هذه النماذج التاريخية والاجتماعية تمثل حقيقة الليبرالية التي عرفها شعب البحرين بالفطرة. ثم تطرق الحمد في سياق الحديث عن الليبرالية الى "أن الليبرالية ليست ضد الدين، وإنما هي ضد التحزب والتعصب في الدين والسياسة والقومية"، واستنكف على سبيل المثال أن رجلا خرج من الصلاة، فلقي ابن (سعيد الحمد)، وقال له: "أنت ابن سعيد الحمد، ويصلي!". وعرّج، إذن النظرة لليبرالي أنه كافر وملحد هي نظرة غير صحيحة، ويجب أن تتوقف هذه المواقف والأفكار، فكما لكم حق، فللآخرين أيضا حق في الحديث والحضور وإبداء الرأي مستنكفا من أسلوب الإقصاء الذي تلجأ اليه بعض الجمعيات في تعاملاتها اليومية بتهميش أو الإستهجان من الآخرين. أماني الليبراليين وفي خضم هذا الجدل، كان بعض الحضور ينتظر المزيد من التوضيحات فيما كان البعض الآخر في قرارة نفسه يقول: "متى ينتهي من كلامه"، وواصل، ماذا نريد كليبراليين في البحرين؟ واجاب، نريد دولة مدنية لا دولة دينية، دولة تحفظ لنا حقوقنا وتحفظ للآخرين حقوقهم، تحفظ دور العبادة، وتحفظ للمجتمع توازنه، نريد مجتمعا متعلما مدنيا يحفظ التوازن بين الشريعة والعلم، دولة تستند على الدستور ونظام الدولة المدنية، دولة تتيح كل الفرص لأبنائها، مشددا في هذا الخصوص على أهمية ان تكون المنابر الدينية للوعظ وليس للوجوه الشخصية. وتساءل: إذن كيف نفهم الليبرالية في البحرين؟ وفي هذا الصدد قال: "الليبرالية هي مفهوم مجتمع مدني، وليس مجتمع المثليين والمجهضين" لو فهمنا الليبرالية بهذا المفهوم، فهذه مماحكة وليس حوارا، مشددا على ان الليبراليين هم ليسوا دينيين بقدر الإعتراف بالآخر، وتابع نريد قوانين تستند على الدستور وروح الميثاق، دولة تحفظ العقائد الدينية وتضمن للمرأة حقوقها لأننا لسنا أوصياء على المرأة. واعلن في نهاية الندوة، " لن تقوم للديمقراطية في البحرين قائمة على هدى الديمقراطيات العريقة، إذا ألغينا الليبراليين وأبعدناهم"، فلن تقوم قائمة لهذه الديمقراطية، فلابد ان نضمن الليبراليين حقهم في الوجود والحركة والتعبير، وأن لا نوصمهم بالفساد والدعارة أو الإلحاد، فهذه تشويهات واتهامات ليست صحيحة. وقال لو تأملنا في سيرة الدكتور طه حسين وعطاءاته وأعماله، فهل يعقل ان نوصم هذا المفكر العظيم بالإلحاد والكفر، لماذا لانه دعا الى ترسيخ العلم، فما هو الحل للتعايش والتقارب بين الليبراليين والمعارضين لها، وأكد ان الحل يكمن في عدم إتهامهم بهذه الاتهامات التي تسيء الى سمعتهم. تعليقات وفي تعليق لأحد المشاركين من الحضور، ذكر ان الندوة سجلت حوار ومناكفة الند للند حول مفهوم الليبرالية بين معتنقيها ومعارضيها، وتطاولوا على العلمانية والقومية، وقد أخذت مساحة واسعة من وقت الندوة لدرجة أنها بدأت بالتاسعة مساء، وانتهت بالحادية عشر و25 دقيقة. وتابع أن الندوة بقدر أنها محاولة للتقريب بين الأفكار، فأنها بحد ذاتها كشفت عن عدة جوانب، أولها: ان الحضور غلب عليه طابع كبار السن، وأهل المحرق مازالوا على عهدهم في حبهم للسياسة والمناكفة والطرافة. ثانيا: حضر البعض خاصة من التيار الإسلامي (المنبر والأصالة) محضرين بكتابات ومذكرات وأقوال منقولة من كتب وعرضها، وتحولت الأسئلة الى تعقيبات، أي الى محاضرة جديدة، هذا عكس اعتقادهم أن الساحة ساحتهم، فلا أصوات أخرى تعلوا عليهم، وهذا ليس صحيحا أيضا. ثالثا: يبدو ان البعض حضر من اجل السجال (الندية) وليس الاستفادة من طرح متعدد الجوانب خاصة إذا عرفنا منذ البداية ان المحاضر أكد ان الليبرالية ليست مذهبا سياسيا أو عقيدة دينية بل هي منهاج عمل يومي للإنسان، لكن مع الأسف أصر البعض على ربطها بالزندقة والدعارة والمثلية. رابعا: أصر عدد من المعقبين ومنهم الدكتور إبراهيم وأبوعمر وعبدالرحمن البنفلاح وأبوصندل وغيرهم على تكرار ان الليبرالية فكرة أوروبية أمريكية (مستوردة) وهي لا تصلح لنا في البحرين لأننا نعيش في دولة مسلمة، ويبرز هنا تساؤل: لماذا لا نرفض السلع والسيارات الأمريكية الفاخرة وغيرها؟ خامسا: ساير المحاضر(سعيد الحمد) مهاجميه الى درجة كبيرة، وتقبل نقدهم واتهاماتهم، بل وأشاد بهم، إلا انه جنح في آخر الندوة الى الحدة والمناكفة والرد بالمثل مشيرا لهم بأنه إنسان ناضج عقلا وفكرا، وهو ابن المحرق، ويعرف الحاضرين وتوجهاتهم جيدا، وفي الوقت ذاته، يملك الجرأة فيما يعتقده ويكتبه، وليس بحاجة الى أي نصيحة منهم في اختيار ما يراه أو ما يكتبه في عموده. الأسئلة وعلى العموم، تركزت الأسئلة حول الليبرالية وذلك على اعتبارها منبعا للفساد ومرتبطة بالحرية الشخصية، وبالتالي لوحظ تحول الأسئلة الى مداخلات حول القبلية في البحرين، و أصل كلمة الليبرالية، ومدى تقبل الناس لها، والإسلام الليبرالي وارتباط الليبرالية بالوطنية وبمبادئ العدل والمساواة بين الناس وغيرها. وقال الدكتور نظمي أبوالعطا: إن تقبل الناس للليبرالية في الشارع العام ضعيف، منوها بأن العلمانيين والليبراليين مبعثرين في المجتمع، يظهرون وسرعان ما يختفون، وسأل متى تتقاطع مصالح الليبرالية مع الديمقراطية؟ وكيف يمكن إبعاد الخوف من النظام الديمقراطي؟ الكاتب عبدالرحمن البنفلاح عقب على الليبرالية، قائلا: "لا يجب المراهنة على هذه الأفكار لان المجتمع البحريني أو المجتمع العربي، هو مجتمع مسلم، ومن المهم جدا ان يعي الإنسان، ماذا يعمل؟ وماذا يعتنق؟ وأن السماء جاءت لتنظيم الأرض، وبالتالي فإن العلاقة بين السماء والأرض هي علاقة جدلية". كلام معسول ذكر النائب البرلماني (عادل المعاودة): ان الحديث عن الليبرالية هو كلام معسول، وكما في الليبراليين أناس فاسدون ففي المسلمين أناس فاسدون.. بل ويكذبون، وفي الليبراليين أناس كفار وزنادقة وفي المسلمين أناس مؤمنون وأتقياء. وعزا السبب في هذا الخلط هو راجع لعدم الإطلاع على مبادئ الدين الإسلامي. ودعا الليبراليين الى الظهور والوجود في المجتمع، وقال عنهم: "إنهم رجعيون" أي معلوماتهم عفى عليها الزمن بينما المفهوم السياسي للرجعيين يختلف تماما. فيما ذكر محمد المرباطي أن البحرين دولة ليبرالية من خلال الدستور والميثاق، ورؤية جلالة الملك وسمو ولي العهد فيما اعترض البعض على هذا التوصيف، مشيدا بدور الإمام محمد عبده كرجل دين وكمفكر تنويري، واستهجن من لا يقر بذلك. وقال إبراهيم شريف: "ليس لدينا في البحرين حكم ليبرالي وإنما ملامح حكم ليبرالي، لدينا خليط من الليبرالية واللاليبرالية"، كما ذكر أحدهم أن الليبرالية تتعارض مع الدين فيما لم يقره آخرون مع أهمية أن تتوافق حرية الفرد مع حرية المجموع. لا نحتاج إلى ليبرالية النائب البرلماني إبراهيم بوصندل، قال: "لا نحتاج الى ليبرالية.. ولا الى علمانية.. ولا الى ديمقراطية، هذه كلها مفاهيم غربية"، وتابع ان كل الليبرالية ليست بهذا التسطيح، فطالما الليبرالية تقول : إن للإنسان الحق في عمل ما يريد في جسده، بينما المسلم لا يقر ذلك، فمن يقر بذلك، فهو ملحد، إذن الليبرالي هو إنسان ملحد! في الختام، هذه معظم الآراء التي تم تداولها بين المتحدث، ككاتب ليبرالي وبين الحضور المعارضين للليبرالية كمفهوم آخر يختلف عما يعتقده أو ذكره المتحدث تماما.. وعلى الرغم من ذلك، يبقى لكل واحد منا رأيه.. ونحترمه طالما هو بعيد عن التزمت والعصبية، ويجنح إلى الانفتاح وتقبل الرأي الآخر
#عادل_محمد_-_البحرين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
-السلفي المتطرف- و-آية الشيطان- وجهان لعملة واحدة
-
انطباعات وآراء حول -مذكرات بحريني عجمي-
-
لكل زمان دجّال وسفهاء
-
الملاّ خامنئي وسياسة الهروب إلى الأمام
-
السادية والسلوك الوحشي.. من سمات الخميني والبغدادي
-
حماس تكرر حماقة حزب الله في يوليو 2006
-
داعش على خطى ملالي إيران والمنظمات الإرهابية
-
بين خامنئي وجعفري.. حبل الكذب قصير
-
القاعدة وأخواتها.. صناعة أميركية
-
إن الملالي إذا دخلوا بلدة دمّروها
-
إيران.. من غزو المغول إلى غزو الملالي
-
الوعد الكاذب
-
روحاني يهدر كرامة الشعب الإيراني بتوصية من خامنئي
-
بين تضامن المعارضة مع الأقلية العربية.. وعنصرية مسؤولي الجال
...
-
الإمام المهدي في أساطير المذهب الشيعي
-
مسرحية سياسية جديدة على مسرح ولاية الفقيه
-
الكاتبة شهرزاد... باعت نفسها في المزاد
-
حكاية الكاتبة التي فقدت ظلها
-
الشعب السوري بين التباطؤ الغربي والتخاذل العربي
-
الانتخابات الإيرانية.. والقشة التي قصمت ظهر البعير
المزيد.....
-
دراسة: السلوك المتقلب للمدير يقوض الروح المعنوية لدى موظفيه
...
-
في ظل تزايد التوتر المذهبي والديني ..هجوم يودي بحياة 14 شخصا
...
-
المقاومة الاسلامية بلبنان تستهدف قاعدة حيفا البحرية وتصيب اه
...
-
عشرات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى
-
مستعمرون ينشرون صورة تُحاكي إقامة الهيكل على أنقاض المسجد ال
...
-
الإعلام العبري: المهم أن نتذكر أن السيسي هو نفس الجنرال الذي
...
-
ثبتها فوراً لأطفالك.. تردد قناة طيور الجنة 2024 على نايل سات
...
-
الجنائية الدولية تسجن قياديا سابقا في أنصار الدين بمالي
-
نزع سلاح حزب الله والتوترات الطائفية في لبنان.. شاهد ما قاله
...
-
الدعم الأميركي لكيان الاحتلال في مواجهة المقاومة الإسلامية
المزيد.....
-
مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي
/ حميد زناز
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
المزيد.....
|