|
الجزء الأول : تمخضت الرئاسة . . فولدت مسخ فأر غريب
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 4629 - 2014 / 11 / 10 - 02:23
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
( حين تكون أرض يعيش فيها الإنسان . . في نظام لا يقر المواطنة في ممارسته اليومية للحكم ، ويحيا الإنسان طوعيا في عبوديته ، تصبح البلد ليس أبعد من كونه موطن ارض بيولوجية ، ينتفي عنها مسمى الوطن ، حتى يصير الإنسان غير إنسان ) .
وجود غريب هو ماهي عليه اليمن ، بعد عاصفة الربيع الأمريكي بصناعة عربية – يمنية - بالنسبة لليمن ، وجود حالة ومتحركات صراعية وتنافسية غير أصيلة ، أي أن متحكمها الحركي لا علاقة له بالأمر أو بالقانونية الداخلية المحلية اليمنية ، بل هو متحكم خارجي بأيدي يمنية . وقد يعترض متعجل بأن متحكم الأحداث والأفعال الداخلية الشأن – في اليمن والبلدان العربية والبلدان ضعيفة النمو – ليس جديدا الآن ، بل أنه ممتد على الأقل بالنسبة لأعمارنا البيولوجية – من العقد الثالث من القرن العشرين وحتى الآن والمستقبل القريب المنظور ، أي أنه علم بشكل ثابت مع الاستعمار الجديد – وبخصوصية صارخة في معرف ما بعد الحداثة - والمجسد فيه ماديا تساقط الأسوار الفاصلة بين الشعوب ودولها ، وفتح المجتمعات على بعضها ، وتأصيل المفاعلة العضوية فيما بينها عبر توظيف ثورات روافع العصر الممثلة بالفضائيات وشبكات التواصل الاجتماعي ، وإدارة الحاجات وتلبيتها في أي جانب أو شأن – من التثاقف إلى العلم إلى التجارة . . إلى السياسة وحتى الجنس - من خلال الأنترنيت وأجهزة المحمول الآلي والهواتف الذكية – وهذا المسيد راهنا كنهج تاريخي أيديولوجي ( رأسمالي ) أصيل في جذره ، تنامى مرحليا كمعلم واضح للتحول الإمبريالي ، ومع سقوط أيديولوجية التجربة الاشتراكية – والذي لا يعنى انتهاء الفكر الاشتراكي ونهجه العلمي القائم على الجدلية المادية التاريخية لقراءة الظواهر والتاريخ وبناء الاستراتيجيات والتكتيك – مع ذلك السقوط لأيديولوجية تجربة منظومة القطب المقابل للإمبريالية العالمية ، تحركت التجربة البشرية عبر المتحكم الغربي – أمريكا تحديدا – نحو صبغ العالم بالتحول الإمبريالي لكل بلدان العالم ، بحيث يكون التوجه العالمي واحدا ( رأسماليا ) ، فتحدث التقاربات بين البلدان ، وترفع العوائق الفاصلة فيما بينها ، أكان من حيث تحرير التجارة كعملية تداولية متحررة عن أي قيد من هذا البلد عن ذاك ، وهو ما يجعل البلدان غير طبيعية النمو – التابعة ، بعرف المذهب الاقتصادي السابق ، المتداول في تمييز اقتصادية تلك البلدان ضعيفة النمو - ما يجعلها سوقا تداولية دولية واحدة ، تخضع لقانونيتي التوازن التفوقي والتوازن الإقتسامي لاحقا بين الأقطاب الإمبريالية المتنافسة ، والذي لم يتحدد التسابق حتى الآن بين مشروعين حول صراع الأقطاب الإمبريالية والتوابع ، بين المشروع العالمي شبه المجمع عليه ب ( التعددية القطبية ونظم التكتلات الاقتصادية فوق القومية ) ، وبين المشروع الأمريكي الآخر المعبر عنه ب ( التعددية القطبية في ظل قطب فوق الأقطاب ) وهو القطب الأمريكي ، بأن يتمتع قسرا وبإقرار دولي بتحرريته أو انفراده في إعادة تشكيل التوازنات والتكتلات – بما فيها قانونياتها الداخلية – فكان الفيصل حتى الآن كمسار يتم فيه ومن خلاله التسابق والصراع والتفاوض بين الأقطاب المتنافسة حول إعادة اقتسام العالم ، معرف بالعولمة ، وحتى لا تختلط المفاهيم وتنتج عمليات تخلق متناقضات متعارضة مع غايات دول المركز الغربي ومصالحها المستقبلية ، كان لزاما تثبيت جوهر معنى العولمة ، وتحديد المسار العالمي الموحد للشعوب والمجتمعات في متجه لا يقبل التأويل الخلطي بين العولمة والعالمية ، كون أن الأولى يتحقق معها وأد البقايا الفاصلة بين الشعوب ومجتمعات ودول بلدان العالم – فيما بينها ، وفيما بينها وبلدان الأقطاب المركزية النافذة على العالم – بما يحقق التبعية الكلية المباشرة لبلدان الأطراف الاقتصادية ، وهي تبعية عميقة من خلال مجتمعات تلك الشعوب الضعيفة بدلا عما كانت قبلا عبر أنظمتها السياسية ، وأدواتها العاملة في داخل تلك البلدان كعملاء ، أما البديل لفرض نهج التبعية العميقة ، يكون من خلال تكملة الروافع العصرية ودورها في تحويل عقلية ونفس وسلوك ومفاهيم ومعتقدات أبناء تلك المجتمعات- تحت واقع الحاجة بكل أشكالها مجتمعيا أو كأفراد ، وذلك لتثبيت نهج العولمة ، عبر الفضائيات والأنترنيت وشبكات التواصل الاجتماعي ونظم الاستقطاب لصغار السن وغسل العقول ، وتعميق القيم السلعية بلا وجود لأي شيء لا يكون له ثمن مادي ( نقدي ) ، حتى القيم والضمير ، وليحدث هذا التسلل التأثيري النظيف الاختراق لشعوب هذه البلدان المستضعفة ، يتم ذلك وراء العديد من الأساليب الخداعية ، المتسترة وراء الأهداف الإنسانية العالمية المقرة دوليا لحماية الشعوب الضعيفة – وذلك بفعل القبضة الحديدية لأمريكا على المنظمة الدولية للأمم المتحدة - كصنائع أجنبية متخفية وراء الإغاثة ، الحقوق والحريات ، أو وراء التعليم والثقافة والتنمية والتخطيط أو صناعة الديمقراطية أو كمستثمرين خارجيين ،أو عبر صنائع محلية تعد من الخارج ويتم دعمها لتسود سياسيا أو تجاريا أو ثقافيا أو تعليميا .. إلخ – من هنا نقدر أن نجيب على مثل أولئك المتعجلين – الذين أشرنا إليهم في بادئ استهلال المقال ، وفي نفس الوقت لتوضيح صناعة العولمة كقطيعة نوعية فارقة لإمكانية اختلاط المفهوم بالعالمية ، فهذه الأخيرة تحافظ بدرجة نسبية لاستقلال وحرية الشعوب النامية – رغم توحد مسارها في النهج الرأسمالي العالمي ، وفرض واقع تبعيتها لدول تحكم المركز الإمبريالي الغربي ، وهو ما تلغيه مطلقا مسألة العولمة ، كون أن وسائلها الاختراقية للشعوب – بكل حاجاتها المصادر عنها من قبل أنظمتها الرجعية الاستبدادية ، أو من حيث حقها وحاجتها في أن تعيش معاصرتها كبقية الشعوب وأفرادها ، خاصة وأن كل بيت وكل فرد من أي بيت في هذه المجتمعات ضعيفة النمو ، أصبح يلامس عصرية وجوده في حياة ووجود وحقوق إنسان المجتمعات المتطورة ، واصبح محاطا كل دقيقة من يومه بمؤثرات التوجيه الرأسمالي ، القيمي البضاعي وأخلاق السوق ونزعات الاستهلاك غير المنتج ، كلذة للاقتناء والتملك بأقصر الطرق - التي هي عادة ما تكون غير شرعية – وهذا التعميق التحولي لقيم إنسان هذه الشعوب تجري في الشارع ، السوق ، المدرسة ، الجامعة ، البيت والوظيفة .. إلخ ، وهو ما يفرض في الأخير واقعا لإنسان – نخبوي أو من العامة – أن يختل قيميا ، أخلاقيا ، مفاهيميا ، معتقديا ، تصوريا ، سلوكيا ، مواقفيا .. إلخ ، يجره لظاهرة أشبه بالانفصام للشخصية ، بين حقيقة وجوده المحلي بسيطرة قيم القديم – ما قبل الدولة ، والمطبوع بهوية عصبوية المكان ، المكيف قيميا بهوية الانتماء – وهو ما يعرف بوجوده المعاصر بالهوية الوطنية أو القومية أو الإسلامية ، وهو انتماء هش أساسه تماهي الوطن بانحداره الانتمائي القبلي أو الأسري أو المذهبي ، ويتجلى ذلك واضحا في اليمن من خلال الزواج المقدس بين السلطة والقبيلة ، فالسلطة هي دولة المجتمع ، والمجتمع هويته يمنية ، وبذا فإن الدولة هي الدولة اليمنية ، وبما أن السلطة هي رأس الدولة اليمنية ، وبما أن السلطة هي القبيلة ، والقبيلة هي السلطة ، إذن فالقبيلة هي الدولة اليمنية ، وبالتالي فهي رأس الشعب ، هي الوطن والهوية اليمنية التي يجب أن يتمثل الشعب بقيمها ، وهو ما يقود إلى فرض حقيقة المعتقد العصبوي التقليدي على مفهومي الهوية والوطنية ، كقيمتين شبه ثابته عرفيا – أما الوجه الآخر للانفصام ، يتجلى بالمعاصرة الوجودية لإنسان هذه المجتمعات التابعة ، بدمغ شخصيته ونزعاته ورغباته وإيمانه بحياة يريدها – مادية وروحية – بما هو مؤثر عليه سيطرة بالقيم العالمية المسيدة راهنا كمستهلك عصري تابع مثله مثل غيره من إنسان شعوب العالم الثالث ، والتي تفرض عليه تحولا نوعيا يفصله عن حقيقة مجتمعه وقيمه السائدة ، وهو تحول بما يجعله عالمي – في ظل عالم القرية الواحدة – والذي معها في هذا الوجه تتلاشى الهوية المحلية التاريخية في الهوية العالمية – وهي قناعات غير معلنه عند الكثير غير المدرك ، ولكنها تؤكد من خلال تغير الأخلاق والسلوك والمواقف المفاهيم والتصورات ، حتى في الخطاب واللبس والمأكل والتعامل الوظيفي أو الاجتماعي أو الوظيفي .. إلخ ، ومثل ذلك يتحول مفهوم الوطن ( اليمني ) بالوطن المتغير وفق لعبة توازن الأمم النافذة على غيرها من الشعوب الضعيفة ، والهروب نحو العالمية والإنسانية ، بأن العالم كله وطني .. إلخ ، ومثلها الوطنية تتحول من قيمة ذات مدلول ثابت ما يعبر عن حق المجتمع وإنسانه من حقوق وحريات وغيرها ، مدلول مقاوم لحماية الأرض والإنسان ومجتمعه ومستقبل أجياله ، إلى قيمة استهلاكية بضاعيه ، خاضعة للبيع والشراء ومسألة الطلب ، وكلها تجير لأنانية الفرد في المجتمع ، حيث يمكن بيع مواقف أفراد المجتمع – نخب وعامة ، وكل حسب ثمنه وحجمه في سوق بيع القضية – ومن هنا يتلاشى الوطن والوطنية في مدلوليها التقليدي – الرجعي والتقدمي الثوري ، ليحل محليهما الكسب الانتهازي والارتزاق المعبر عنه بثمن بيع المواقف والأوطان . من هنا نرد على أولئك المتعجلين ، بأن معادلة الداخل والخارج قد تغيرت كونيا منذ 1990م. ، وهي زمنية فرض سيادة التحول الرأسمالي وحيد القطب على العالم ، حيث امتد التاريخ منذ القديم حتى ذلك التأريخ بمعادلة أن العامل الداخلي هو الأساسي ( أي حامل جوهر التاريخ ومحركه ) ، وهو ما يعني أن العامل الخارجي مهما كانت قوته التأثيرية على الداخل ، فإنه لا يقوى على التقوي على الداخل إلا إذا ما كان العامل الداخلي ( النافذ فيه ) يمثل حاملا نوعيا لذلك العامل الخارجي ، فبقدر ما يقوي فعله على الداخل بقدر ما يتقوى به على الأطراف الأخرى المتصارعة معه على مسألة النفوذ ، وكل ما كان تحالف الخارجي مع حامله النافذ داخليا أقوى من الأطراف المحلية الأخرى النقيضة والمتعارضة مع الأول ، فإن الوضع الذي سيصبح منتجا يتمثل بسيطرة الخارج على الداخل – ولكن هنا عبر حامله الداخلي ، وهو شرط بدون وجوده لا يتحقق ذلك ، أي سيطرة الخارج على الداخل . أما في العلاقة الجدلية المتحولة بين الداخل والخارج في زمنية التحول العولمي للعالم ، فإنها تأخذ متجها نوعيا آخرا ، تسقط فيه شرطيات تلك الجدلية التاريخية السابقة . فالداخلي أساسي في قانونيته فقط في حضور خصوصيته المجتمعية والثقافية - العرقية التاريخية للداخلي لبلد من البلدان بالنسبة للخارج ، وهنا تحديدا اليمن ، ولكن في العلاقة العصرية الراهنة بين الداخلي والخارجي ، فقد أكدت الشواهد لقراءة علمية – معرفية لا تقبل الشك أو التشكيك ، بأن علاقة الداخل الداخل ( التابع ) بالخارج ( المتبوع ) في عصر العولمة – غير المستقرة حتى الآن كنظام عالمي نمطي جديد ، بقدر ما تمثل إرهاصات للدخول إليها – هي علاقة سيطرة الخارج على القانونية الداخلية التي تحكم الداخل ، ومن ثم تصبح القانونية الداخلية للصراع والتنافس بين مختلف القوى المحلية على النفوذ ، متحركة بتحكم الخارج على ذلك الصراع ، وهو تحكم مطلق على المسار الراهن ( الحاضر ) والمستقبل المنظور ، وتتغير شروط اللعبة الداخلية . . السياسية ، الاقتصادية والمجتمعية ، ومثلها مسالة التوازنات ، التحالفات ، الإقصاءات ، التمزقات ، العدائيات والاحتراب على صعيد اليمن – مثل غيرها من شعوب المنطقة والعالم الثالثي – تتغير بموجب تغير السيناريوهات المرسومة والمتبدلة في إطار أجندة اللاعبين الخارجيين الأكثر نفوذا على الداخل اليمني – كأمريكا على الصعيد الدولي ، والسعودية على الصعيد الإقليمي – وبذا نشير إلى سطحية العقول القارئة لمجريات الأحداث وتحولاتها وطبيعة المسار مثلا في الدول العربية مثل اليمن ، ليبيا ، العراق ، فلسطين ، وفي حالة شبه مستقرة راهنا – مؤقتا - دول مجلس التعاون الخليجي ، وعلى راسها السعودية ، حيث تنطلق من فهم قاصر بأن تبدل ميازين القوى وطبيعة المسار محكوم بالمتصارعين الداخليين ، وما الخارج سوى داعم لتقوية هذا على ذاك . . أو العكس في جولة أخرى من الصراع ، وقد تؤكد شواهد المعلومات الظاهرية على صحة ما يذهبون إليه ، لكنا سريعا نفاجا بتحول التوازنات وطبيعة الصراع بما هو لا يتناسب مع منطق العقل السليم ، وتثبت النتائج المستجدة أن الاستقراء السابق لم يكن سليما ، بل خاطئا ، ويستغل من قبل الخارج في إشاعته لتحقيق خلط الأوراق وفق نهج الفوضى الخلاقة ، ومن ثم إعادة المسار والوجود والتوازنات بما يحقق تعميق التبعية المجتمعية – ليس السياسية فقط من قبل كل الأطراف وبطوعية مرتهنة بتحدد قوة وجودها من ضعفه من حيث علاقة كل طرف من اطراف الصراع الداخلي بالنافذ الخارجي على الداخل ، كعلاقة نيابة عن الخارج أو إرضاء أو ارتهان أو خوف ، أو الاستقواء بنافذ خارجي أخر يبحث عن ثقب تسلل إلى لعبة الداخل عبر شركاء يتصارعون مع غيرهم ، وجميعهم يخوضون صراع التسابق بالنيابة عن الصراع بين قوى نفوذ الخارج على العامل ، ليصبح منتقلا إلى الداخل اليمني ، كساحة داخلية للصراع الدولي بين الأقطاب الإمبريالية على النفوذ على المنطقة ، وهنا اليمن تحديدا وعلاقته بالمحيط الإقليمي بين السعودية ودول الخليج العربي . نكون هنا قد مسحنا المدخل الاستهلالي – المرتكزي المفاهيم ، للخوض بوضوح عن حقيقة الحكومة الجديدة الحالية المفوض بها الرئيس عبدربه ورئيس وزرائه الذي سماه في تعيين الحكومة ، ولنعرف أسباب تأخر إعلانها ، وانهزامية كل القوى عن المشاركة ، وردود أفعال صالح ، وماهي الأمور الجارية داخليا بما يمهد لعمل هذه الحكومة ، وماهي طبيعة هذه الحكومة ونوعيتها وتوجهها ، ولماذا استبعد الصبيحي من قائد محور الجنوب إلى وزير دفاع ، وكذلك تغيير رئيس الأمن القومي ليكون وزير داخلية ، ومن أين وعلى أي أساس تم اختيار الوزراء ، وماذا يقف وراء تلك التعيينات ، وماهو مستقبل التوازنات والحضور لكل من القوى الإسلامية ( السنية ) والقاعدة والحوثيين وأحزاب اللقاء المشترك والمؤتمر الشعبي العام ، وأين مفهوم الكفاءات في الحكومة ، وماهو الدور المرسوم لها وكم سيكون عمرها ، وكيف نقرأ توازن النفوذ العالمي والإقليمي على اليمن ، وأين يقف عبدربه من كل ذلك . . . . إلخ وهناك الكثير والكثير ما سنرد عليه من خلال الأجزاء القادمة .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إلى متى ؟؟؟؟!!!!!!!!!
-
أجندة إنقاذ اليمن : (1) رؤية التعامل لحل القضية الجنوبية ( ا
...
-
عن القضية الجنوبية ( اليمن )
-
بوابة الجحيم ( قصة قصيرة مطولة)
-
كشف بمئات المسئولين والمتنفذين الذين استولوا على عدن (إعادة
...
-
اليمن : حقل تجارب سري . . لإفناء الهوية العربية المجتمعية
-
ابجديات يمنية (معاصرة ) الجزء الاول : في
...
-
معلومات اولية عن الانزيماتPrimary knowledge about Enzymes
-
إجابة أسئلة صحيفة الجمهورية حول ( تعز والثقافة ) مع د.أمين ا
...
-
نص قصصي / بوابة الحقيقة . . والبركان
-
وداع مبكر . . لحزب مغدور في كهولته
-
(الجزء الأول) مصر وصناعة توهان نهج الاجندة الامريكية . . الش
...
-
( 1 ) متلون مصطرع التاريخ - حضورا – في رباعية بلدان (الربيع
...
-
موسومة الربيع العربي : ثورات . . تبتلع التغيير
-
نباتات وخلائط مستخدمة في التطبيب الشعبي
-
التلوث البيئئ . . إشارة للحالة اليمنية
-
السعودية : لا دولة وطنية ديمقراطية في اليمن
-
معلومات نوع من أمراض القلب وعلاجه ( الحمى الروماتيزمية )
-
الواقع العربي . . انسداد بلا ضفاف اليمن أنموذج
-
جزء(2) ) مؤتمر الحوار (الوطني) – اليمني 18مارس2013م. – قراءة
...
المزيد.....
-
أثناء إحاطة مباشرة.. مسؤولة روسية تتلقى اتصالًا يأمرها بعدم
...
-
الأردن يدعو لتطبيق قرار محكمة الجنايات
-
تحذير من هجمات إسرائيلية مباشرة على العراق
-
بوتين: استخدام العدو لأسلحة بعيدة المدى لا يمكن أن يؤثرعلى م
...
-
موسكو تدعو لإدانة أعمال إجرامية لكييف كاستهداف المنشآت النوو
...
-
بوتين: الولايات المتحدة دمرت نظام الأمن الدولي وتدفع نحو صرا
...
-
شاهد.. لقاء أطول فتاة في العالم بأقصر فتاة في العالم
-
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض صاروخ باليستي قرب البحر الميت أ
...
-
بوتين: واشنطن ارتكبت خطأ بتدمير معاهدة الحد من الصواريخ المت
...
-
بوتين: روسيا مستعدة لأي تطورات ودائما سيكون هناك رد
المزيد.....
-
واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!!
/ محمد الحنفي
-
احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية
/ منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
-
محنة اليسار البحريني
/ حميد خنجي
-
شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال
...
/ فاضل الحليبي
-
الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
مراجعات في أزمة اليسار في البحرين
/ كمال الذيب
-
اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟
/ فؤاد الصلاحي
-
الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية
/ خليل بوهزّاع
-
إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1)
/ حمزه القزاز
-
أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم
/ محمد النعماني
المزيد.....
|