واقعية الإسلام وأتباعه...

أنا شوفت تعليقاتهم فى المقال الموجود رابطه فى نهاية المقال هنا -جانب الفيسبوك فقط لان جانب الحوار غير متاح التعليق فيه-
دى نفس الشلّة إيّاها بتاعت الفيسبوك يا استاذ عدلي ,وأغلبهم يشتركون فى نفس الخِصلة الوهابية المعتادة(كراهية المسيحية و المسيحيين) مع بعض التنويع منهم فى السفـــالة و الوقاحة الممنهجة (شغل اللجان الإلكترونية الإسلامجية) .. ده مش موضوع واقعية خـالص,ده قصة تانية كبيرة كدة

المقال هناك صغير بس صادق فيما تم طرحه فعلا

اما مقالك هنا -بعيد عن مسعورين اللجان الإلكترونية المُدرّبين,فى النت العربى-:
عامة المسلمين لديهم شئ آخر ,لديهم قداسة زائدة عن الحد لمعتقداتهم . الدين (بأشد مرجعايته الأصولية او المرواغات بتاعت الفكر الوسطى) أصبحوا مثل أمّهم التى أنجبتهم (لو فارقتهم لحظة او شعروا ان هناك نقد يمسّها , تثور ثورتهم و يضربوا فى الأرض و يصرخوا)
كأنهم يعيشون مرحلة طفولة فكرية و مجتمعية, لم ينضجوا بعد ليتعايشوا مع العالم كما هو. بل يأمرون الدنيا حولهم تسير كما يريدون.

عذرا لو كانت مصطلحاتى حامية هذه المرة, لكن لا أملك نبرة أخفّ من ذلك, إعذرنى
ومساء الخير عليك و على السيد قحطانى

إرسال شكوى على هذا التعليق          148 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقريبا أتفق مع
مثل أمّهم التى أنجبتهم (لو فارقتهم لحظة او شعروا ان هناك نقد يمسّها , تثور ثورتهم و يضربوا فى الأرض و يصرخوا)
كأنهم يعيشون مرحلة طفولة فكرية و مجتمعية, لم ينضجوا بعد ليتعايشوا مع العالم
وأضيف من يتمكن من فطامهم
تحية لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          170 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحيه متجدده للاستاذ عدلي وللشاب ذو الانطلاقه المتجدده حازم

مشاركاتي في الحوار قليله، لكن متابع (علي قدر الطاقه) هذه السلسله من المقالات ولايفوتني تعليق من تعليقات عاشق الحريه...وشكرا للسوءال عني

شوف يا أستاذ عدلي، أنت جبت لنا آية من صوره الحديد

http://www.stetsons.com/media/cms/Rebar_Caps_8240B3D3AA223.jpg

من الصوره نفهم أن فيه اتنين شيوخ **قعدوا** يقرأوا صوره الحديد وبعد ما خلصوا وقاموا، اختفت الطنبوشه من علي آيتين (سيخين) اثنين! وطبعا اذا شرفنا الأستاذ ع.خ. **حيقعد**يقرأ الباقي في الصوره....وطبعا بمجرد ما يقوم ستختفي باقي الآيات (أقصد سيختفي باقي الحديد بالطنابيش اللي فوقه). صباح الخير

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نعم يا اخ عدلي وحازم هناك حقد صارخ !! حقد يعمي العيون ويغلق الأدمغة لرؤية اي طرف اخر او مذهب او مختلف عنهم وبشكل تعسفي قادهم الى الانغلاق والتخلف ومن ثم التأثير على البشرية جمعاء وهذا ما نلاحظه في معظم الأحزاب الدينية المتشددة والمؤيدين لهم ....
والمشكلة هناك من يتعايش وموجود بقوة بين المجتمع الاسلامي فيحاول وبكل جهد وحقد وكراهيته توجيه المنتمين لمذهبهم نحو التطرف وكره المقابل ومع الأسف ينجحون في الكثير من المناطق !!
الحل هو : نقطة الصفر ولكن الأصعب هو الوصول اليها ! هههههه
تحية لكما

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرًا لك مرورك وحُسْن متابعتك
أعتقد مداخلتك الذكية تصلح مثالا علي بؤس هكذا بشر مٓسخت داخلهم المازوخية مشاعرهم الإنسانية ..ينحازوا في صف من يعذب ويفرض ويقتل ويتهموا من يدافع عن الحقوق بالخيانة
تحية وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالطبع الوصول إلي نقطة الصفر في أحوال هكذا بشر صار أمر مستحيل
بالأمس حكي لي صديق ترك مدينة ميلانو وذهب يعيش في منطقة نائية بجزيرة سردينيا في أحدي نزهاته الخلوية بها
تعرف علي راعي غنم وداعب كلب الراعي ثم عاد إلي منزله وبعد عدة أيام وجد كلب راعي الغنم يدور حول منزله (الصديق)أخذه وأطعمه ومن ثم أعاده(الكلب) إلي صاحبه راعي الغنم وهمّ بالعودة إلي منزله ولكن الكلب تابع صديقي عند عودته إلي منزله مرة أخري وأعاده مرة أخري وعنئذ سمح الراعي للصديق أن يحتفظ صديقي بالكلب إذا أراد وقبل صديقي العرض وحكي لي الصديق أنه ذات مساء عاد الكلب إلي المنزل يحمل قط صغير تائه ووضعه في مكان دافع يلاطفه وإحتفظ صديقي بالقط أيضا
الغرض من تلك الحدوتة توارد المشاعر والأحاسيس ما بين الحيوان والبشر وما بين الحيوان والحيوان تفوق بمراحل مرحلة وصول نقطة الصفر التي علي من يؤمن بهكذا إيديولوجية أن يصلها

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتى و شكرا لكم جميعا للرد و أعجبتنى تعليقاتكم الثلاثة ..

سيادة الريّس ضرغام اتصور من كلامك انك فعلا رأيت تعليقى 5 فى مقالة زميلنا بارباروسا . ليندا تبلغك تحيّاتها. و انا سعيد جدا جدا انك متابع كل تعليقاتى (بتضغط إسمى فتظهرلك صفحة ارشيف تعليقاتي بالكامل؟) على فكرة زميلنا بشارة مريض بدور زكام شديد فيما يبدو.أرجو له الشفاء

مساء الخير عليكم جميعا.

إرسال شكوى على هذا التعليق          159 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية مرة أخري
تمنياتي بالشفاء للزميل بشارة إذا كانت لك وسيلة إتصال بلغه سلامنا
شكرًا لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          147 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصراحة ما عنديش وسيلة خارج الموقع هنا للتواصل مع بشارة لكن فَوْرما اراه ثانية سابلغه بسؤالك عنه انت و الباقين

و طبعا شكرا علي المقال و التعليقات.تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يا أهل الكتاب لاتغلوا في دينكم

أرسل الله عيسى رسولا فحوله الضالون الى ابن الله بل جعلوه اله يصلون اليه

ونهذا كفرهم القران فهم كالمشركين

رهبانية ابتدعوها ماكتبها عليهم

هل أمرهم الله ترك الحياة الدنيا والعزلة في الأديرة يستغلون لناس ليطعموهم؟

هل مرهم الله بالانقطاع عن الزواج؟ كيف ولد الراهب والراهبة هم يظنون أنهم يقتدون

بالمسيح ومريم .لاأدري ماذا يفعل راهب شاب وراهبة شابة في مسألة الطبيعة الجنسية

حدثتنا الوقائع أنهم يفعلون الأفاعيل .لذلك نجد طائفة البروتستانت لاتوافق على هذا

التزمت.لقد عجزوا عن رعاية هذه النزعة الطهرانية المخالفة لطبيعتهم كبشر

لايكلف الله نفسا الا وسعها - أي لايطلب منا أن نتكلف فوق طبيعتنا
بل حتى في الفرائض هناك رخص كالمريض والحامل والمسافر والفقير والمضطر في صلاة وصيام وحج وزكاة

ماجعل عليكم في الدين من حرج

أي ليس في لدين مايسبب الحرج والتكليف فوق الطاقة

إرسال شكوى على هذا التعليق          122 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شخص ترك العالم بكل معتقداته ونزواته وثرواته وغزواته وسبي نساء العدو ويعيش منعزلا بعيدا عن العالم لا يختلط
بهم إيش دخل أي دين في دينه

إرسال شكوى على هذا التعليق          164 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---