أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - خلق كل ما فيها مسلما!














المزيد.....

خلق كل ما فيها مسلما!


جمشيد ابراهيم

الحوار المتمدن-العدد: 4627 - 2014 / 11 / 8 - 01:15
المحور: كتابات ساخرة
    


خلق كل ما فيها مسلما!
احيانا لا تستطيع ان تسيطر على نفسك من الضحك لانه يمتلكك كليا و تستمر الى ان تسقط على الارض. نعم تتعجب كيف يحاول تركي في مهزلة لا مثيل لها من نوعها و بالاسلوب العنفي التركي المغولي المعروف ارجاع اصل كلمة Jerusalem القدس الى التركية رغم توفر مصادر علمية عن الموضوع راجع:
http://www.polatkaya.net/Yerusalem.html

و لكن التركي ليس الوحيد الذي لا يرتاح الا اذا قام بارجاع حياة البشر باكملها على الارض الى التركية و اتاتورك لانه يعتقد بان اسم (آدم) من اصل تركي. لاجل التعرف على اصل اسم (ادم) راجع:
https://en.wikipedia.org/wiki/Adam

لا ترتاح الشيعة ايضا الا اذا ارجعت جميع علوم البشر الى شخص واحد و هو(علي بن ابي طالب) و لا يرتاح المسلم الا اذا برهن على الطريقة الجاهلية المعروفة بان الاسلام دين القوانين و القواعد ليعتبر كل شيء في الكون يتبع القوانين الفيزياوية مسلما و بما ان الطبيعة تخضع (تستسلم) للقوانين الفيزياوية فاذن هي مسلمة بامتياز.

في الحقيقة خلق الله كل شيء من النبات و الحيوان و الجماد مسلما فالاسلام ظهر قبل ظهور الاسلام و قبل بداية الحياة على الارض ثم تحول الى كائنات بخلية واحدة تصلي و تصوم الى ان تطورت الى كائنات كافرة متعددة الخلايا و لكن الحاضر التعس يتكلم دائما لغة تختلف لا يستطيع غرور هذه العقليات تكذيبه.
www.jamshid-ibrahim.net



#جمشيد_ابراهيم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مش مبسوطة..
- الغريب في ماء غريب
- أنا و مرض التيفوئيد
- الجاسوس في الصخر
- عصر اللصوص
- دورة الحياة Life Cycle
- حفريات محمد
- خبرة الخروج من الجسم
- المريض رقم صفر
- ترجمة الكفر
- القليل في الاستقلال
- تسميك: مواطن
- اجنبية الاعياد العربية
- التناقض في تهمة الابتر
- عندما تنهار العوالم
- انفصال القدس
- دفع + يدفع = مدفع
- المسلم مسلم..
- المسلم = المشرك 2
- المسلم = المشرك


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - جمشيد ابراهيم - خلق كل ما فيها مسلما!