أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير النحلي - سَحابٌ يُساورُ غولَ القُيوظِ الْمُخيفَه.














المزيد.....

سَحابٌ يُساورُ غولَ القُيوظِ الْمُخيفَه.


البشير النحلي

الحوار المتمدن-العدد: 4622 - 2014 / 11 / 2 - 19:46
المحور: الادب والفن
    


سَحابٌ يُساورُ غولَ القُيوظِ الْمُخيفَه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


تَعَلَّمْتُ-
مُنْذُ رَكِبْتُ الْقِطارَ الْمُريعَ السَّريعَ الْمُسافِرَ بَيْنَ الْوِلادَةِ وَالْعَدَمِ الْمَحْضِ-
كَيْفَ أُجَدِّدُ دَوْماً دِمائي؛
فَأَحْيا المَسافَةَ غَيْماً كَثيفاً يُوَزِّعُ نَبْضَهُ لا يَسْتَريحْ:
أَسيرُ أَسيرَ هَواي الصّريحْ،
أُرَوِّضُ رُعْبَ الْمُرورِ الْمَريرِ إِلى حافَةِ الْوَقْتِ طَوْراً
وشَوْقاً أُقَدِّمُ للفاتِناتِ مِدادي،
وَطوْراً أَثيراً تَعوَّدتُ-
حينَ أُساوِرُ غولَ الْقُيوظِ الْمُحيطَةِ-
أَنْ أَسْتَفيضَ عَمائي؛
وَلَمْ أَنْزَعِجْ أَبَداً مِنْ نَباتٍ غَريبٍ كَثيرٍ سَريعِ النُّموُّ تَسَلَّقَ ساقَ وِدادي،
فَلَيْسَ يَزيدُ الْتِباسَ سَمائي،
وَلَيسَ يُزيلُ بهاءَ الْتِذاذي.



#البشير_النحلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شُكوك.
- وَرْدُ السَّرابْ.
- عَلى عَتَباتِ الحُتوف.
- يُجَنِّنُني سُكَّرُك.
- سيّان.
- لَقَدِ امْتطى فَرَسَ الضِّياءْ
- لِمَنْ سَنَصيرُ جَميعاً مُخيفين؟
- اَلْقاصّ المُشْتَعِل.
- تحليل -صديقين كنّا قديما- للشاعر محمد محمد السنباطي
- كِتابُ الْعَقيدِ إلى مَعْتوهٍ صَديق: لا تَبِتْ إِلاّ وَعِنْد ...
- مَنْ يَأْتي لِلْخَيْمَةِ بالصَّيْف..مَنْ بَعْدي يَسْكُنُ هَذ ...
- أَحْتاجُ دُكْتوراً وَمسبَحَةً عَلى رَأْيِ الْعَقيدْ..
- تأريخ.
- بحقِّ الشِّعر عليكْ لا تقلعْ أذنيكْ..
- فَداحَة.
- حِوارٌ قَصيرٌ مَعَ صَديقي المُناضِل
- كَوابيس.
- لَيْل
- مَنْ هو؟
- قَصْف


المزيد.....




- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...
- انطلاق فعاليات معرض الكويت الدولي للكتاب 2024
- -سرقة قلادة أم كلثوم الذهبية في مصر-.. حفيدة كوكب الشرق تكشف ...
- -مأساة خلف الكواليس- .. الكشف عن سبب وفاة -طرزان-
- -موجز تاريخ الحرب- كما يسطره المؤرخ العسكري غوين داير
- شاهد ما حدث للمثل الكوميدي جاي لينو بعد سقوطه من أعلى تلة
- حرب الانتقام.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 171 مترجمة على موقع ...
- تركيا.. اكتشاف تميمة تشير إلى قصة محظورة عن النبي سليمان وهو ...
- 3isk : المؤسس عثمان الحلقة 171 مترجمة بجودة HD على قناة ATV ...
- -مين يصدق-.. أشرف عبدالباقي أمام عدسة ابنته زينة السينمائية ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - البشير النحلي - سَحابٌ يُساورُ غولَ القُيوظِ الْمُخيفَه.