الإسلام ...وصناعة الخرافة

انت متشائم لانك متعجل
يا استاذي انا اشبه المجتمع بالماء المحوي في ايناء كبير ويُسخن بمصد حرارة صغير ولكي يسخن الماء الى درجة حرارة معينة يحتاج الى وقت طويل ولا يمكن باي حال الوصول الى الدرجة المطلوبة مباشرة بمجرد ملامسة الحرارة للماء.
يجب ان نصبر ونعطي الوقت الكافي للتغيير.
التغيير سريع جداً قياساً بالماضي ، ما تحقق من التغيير السريع بفضل التكنولوجيا الحديثة مذهل ولولا التكنولوجيا لاخذ مئات السنين .
انت عايز ايه ما انت طلعت دينهم يا استاذ
ملاحظة / الرابط الثاني في اعتقادي صاحبه غير مخلص في الهدف من مقالاته ومع ذلك من حقه ان يكتب ما يراه صواب.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          141 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي عدلي جندي

البيت الذي نسكنه .. في البداية هي خارطة على الورق
و بعد ذلك يصبح حقيقة على الارض
طبعا .. صورة البيت ليست البيت الحقيقي .. بل مجرد تمثيل له

اذا كانت . ما موجود في الاديان . تشبه . ما موجود في الاساطير او الخرافات
فهذا لا يعني بالضرورة عدم صحة ما موجود في الدين

و تقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نحن في عصر سريع جدا ووسائل نقل المعلومة والإطلاع عليها ومعرفة بعض من حقيقتها يسيرة وليست مثل الماضي ولكن لا زالت الهوة متسعة وعميقة جدا
إذن إما نصدق نظرية المؤامرة أو نؤمن في تجربة الله لنا وكلا الأمرين غير منطقي
ونبحث عن السبب كل منا له أسلوب وفكر وطريق وأتمني أن يكون الهدف واحد
الإنسان
الرابط الثاني للأستاذ هشام أقرأ له منذ فترة وله أسلوب وفِكر حُر ولذا هو مُحايد وبالنسبة لك ربما في الظروف الحالية تجد غير ذلك والإختلاف في الرأي والفكر لا يفسد للود قضية
تحية لحضورك ومساهمتك بالتعقيب
تحية وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          136 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نتمني أن تتغير .... فقط ....مادة دستورية و..أسلوب التفجير والرجم والقتل والغزو والسبي والسرقة كتطبيق لصحة ما موجود في الدين
لك التحية والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

(( ويتم تبادل التخلف والإنغلاق والتخلف فيما بينهم بعضه البعض ومن بن تيمية إلى بن عبد الوهاب إلى الموجودين حتى القرضاوي وبن العثيمين وبن حسان وبن غنيم وهلم جرا.. ))

وهنا تكمن المصيبة والطامة الكبرى ، فهم يجترون ما هو أصلاً مجتر مليار مرة ، وهذا ما تلاحظه بوضوح في أيام خطب الجمعة ، فإمام الجامع عندما يلقي خطبته ترى أغلب المصلين لا يكترثون لخطبته ، لأنهم سمعوه تريليون المرات .

في الوقت الذي يتهاوى فيه كل حواجز وحدود الثوابت القديمة ، وتلغى فيها التبعيات ، نخنق نحن في بلداننا بالقرآن ، والذي (( أنزل )) على خير الخلق المصطفى لمدة تتراوح 23 عاماً ، ونتيجتها أفقست لنا كل هذه المنظمات الإرهابية وقاطعي الرؤوس في القرن 21 .

أن من يبحث عن الأفكار ، وجب عليه حب الحقيقة .

تقبل تحياتي أستاذ عدلي

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وضعت يدك في تعقيبك علي أصل إجترار التخلف وقرأت صادقا المادة
يتبادلون المعرفة ما بينهم فيظهر القرضاوي في مصر والعريفي في السعودية. وبن العثيمين وبن لادن والظواهري والزرقاوي والبغدادي و...لا أتذكر الصومالي وأبو سياف الفلبيني والملا عمر الأفغاني والمودودي ويتبعهم القطيع يمجد إجرامهم ويسبح بجهادهم ..كيف يمكنهم الخروج من هذا الحلقة الجهنمية؟
شكرًا لك المرور والمشاركة بالتعقيب
تحية وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          98 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ عدلي المطروح هنا هو جزء هام جدا من المشكلة
و هو ان الناس منذ كانوا اطفال تم تمهيد عقولهم و فكرهم لكى يتم إقناعهم بالخرافة و تمريرها دون ان يمسها -نقد او محاولة للتأكد من صدق إدعائها-

و قيس علي هذا كل ما تتخيله.طالما مرروا تلك الخرافة فسيمررون ايضا اوامر و نواهي الخرافة_لترى امامك داعش او الازهر او فكر شرقى محافظ يلتحف بالدين و رسول الدين و اله الدين_

مطلوب يتعلم الناس عكس هذا و يتعلموا يعنى ايه تعايش مع العالم على حقيقته و ليس حسب اهواء خرافية عمرها آلاف السنين
لم اكن اعرف انك ايضا متابع سلسلة هشام حتاته عن نقد العهدين القديم و الجديد
تحياتى

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مستر علي جندي ايها الملحد المتحرر من جميع القيم والاخلاق فلتعلم ان الاسلام ليس دينا خرافيا ولا يدعو الى الخرافات الاسلام هو دين الواقع والحقيقة والدين الذي يخاطب العقول السليمة ............الا تعقلون .....الا تتفكرون............اولي الالباب...........ولكن القران الكريم لا يفهمه اصحاب العقول المريضة كالملاحدة والزنادقة والكفرة لذالك فهو عليهم عمى وهو نور للمؤمنين

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية: مقالك وكلامك ياأستاذ عدلي جيد ومنطقي وبصراحة أعجبني إستخدامك لمفهوم -جزيرة الكنز- لوصف حالة معظم المسلمين وخاصة بعدما رأيت فيديوهات المقاتلين المسلمين في العراق يتحدثون عن بيعهم وشرائهم لنسائنا، نحن أقليات الشرق الأوسط، أردت أن أسألك ألا يجب القول أن المسلمين يبحثون عن - جزيرة النساء- ؟ ألا يمكننا تفسير هموم المسلمين وطموحاتهم ببحثهم عن النساء والكنوز وإستعباد الاخرين والسبايا وماملكت أيمانكم وأنهار الخمر واللبن الوهمية؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          138 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية لحضورك
تقريبا مقال منشور اليوم للأستاذ طلعت رضوان يتناول بالتشريح أسباب مشاكل قصورهم الفكري
ما يتداوله السلفين ويفرضونه علي باقي المسلمين دائما هي عادات وتقاليد المجتمعات البدائية يستخرجوه من أحاديث وآيات تتوافق وفكرهم المتخلف ولا بديل عن ثورة تطيح بسلطة رجل الدين
بالأمس شاهدت مقطع من برنامج يريد شيخ الأزهر أن يثبت أن فِكرْ الأزهر يعلو ولا يُعلي عليه ولا يحق لمخلوق من خارج الأزهر أن يطالب بتعديل أو حذف حديث و..غطيهم يا صفية وصوتي عليهم ...هههه
شكرًا لك المشاركة والمرور مع وافر المحبة والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          125 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيدي الكريم صادقا كنت قد شردت الى تلك النقطة قبل ان امر على كلمتك ، كنت أتحدث في البيت كيف يقتل الانسان نفسه بهذه الطريقة الرخيصة دون اي داعٍ !! كيف يوافقون ان يقطعوا اجزاء الانسان الاخر وبهذه الطريقة وفي نفس الوقت كيف يسمحوا لأنفسهم ان تنثر الطائرات الامريكية أجسادهم وكأنها حبات رمل !!! لماذا يقتلون ويقتلون أنفسهم !! أنا شخصيا حتى لو طلب الرب مني شخصيا ان اقتل نفسي سوف لا افعل !!
فما هي هذه القوة وهذا السر وهذا التدفق الرهيب الذي يقود ذلك الجزء من العالم !! فعلا الموضوع أصعب من إدراكه او استيعابه !!! معقولة الشغلة (((((())))))))). تحية طيبة

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لا زال المسلم يؤمن بان نملة حذرت شعبها بان سليمان سيحطمهم هو وجنوده وسمعها سليمان وابتسم بل اكثر من هذا فهناك من اجتهد من علماء الاسلام ووجد للنملة اسم وانها كانت عرجاء
لا وال المسلم يؤمن بما لا يدع مجال للشك ان سليمان مات وبقى متكئا على عصاه لمدة طويلة والكل يخاله حيا الى ان نخرت الحشرة العصى فخر سليمان وفرح الجن والشياطين على موته للتمتع بالحرية وليس هناك عالم مسلم يتساءل كيف يعقل ان يموت انسان ويبقى واقف على عصى ولم يتحلل جسمه ولم تشم رائحته
لازال المسام ونحن في القرن الواحد والعشرين يؤمن ان الهدهد تكلم مع سليمان بعد ان قام بجولة استطلاعية فوق الارض واكتشف ان هناك ملكة لا تخضع لملكه فكتب سليمان لها كتاب وارسله مع الهدهد نفسه تم ياتي من يقول له انا اتيك بعرشها قبل ان يرتد لك طرفك ولن يتسلءل اي عالم مسلم عن دليل مادي على الارض يثبت وجود ملك بهذه القدرات الخارقة مثل ما هي عليه ادلة الفراعنه وسواها

إرسال شكوى على هذا التعليق          144 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ محمد ابو هزاع هواش
الكنز هو تعبير مجاز عن أحلام كل مجموعة بشرية كلُ علي حدة
المؤمن السلفي يعتبر كلام كُتبه كنز ويبذل الغالي والرخيص من أجل تنفيذه وتحقيقه مثلا الحج أو الحجاب أو النقاب أو صوم البيض أو القتل في سبيله أو تفجير نفسه للحصول علي وعود إلهه ورضائه وهكذا ولذا تنطبق ملاحظتك علي نوعية الكنز تماما
شكرًا لك مرورك الكريم ومشاركتك بالتعقيب وعودتك إلي موقع الحوار الذي كانت لك به صولات وجولات
تحية وإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          140 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ليست هناك قوة أقوي من
التعليم في الصغر كالنقش علي الحجر
عندما تصبح المنظومة السياسية والثقافية والسيادية منظومة علمانية مدنية سيبحث المسلم عما يفيد الإنسانية جميعها ولن نستمع حتي إلي مثقف ة تتباهي أو يتباهي بفهمه الصحيح للإسلام كما ويتحفنا الكتاب والكاتبات من أصول إسلامية بكتاباتهم التي يتفاخرون من خلالها معرفتهم الصحيحة للدين
أعتقد يا سيدي وصديقي العزيز أننا ننفث فقط عن بعض من آلامنا في الكتابة والتعبير عن ضيقنا بخلافاتهم في خرافاتهم ولكننا لن نتمكن من تغيير الواقع المرير والتغيير فقط عندما تظهر أجيال تطالب بحقها في التفكير والتعبير وحرية الإعتقاد وشطب كل المواد الدستورية المُعيبة في حق الإنسان في تغيير المنظومة الثقافة والإعلامية والإعلانية بكاملها
نظل فقط نحلم مثلهم بعالم مثالي خالي من الظلم بإسم الإله
شكرًا لك مرورك أستاذ نيسان المحترم مع التحية

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بن حيّان
كيف يفكر المؤمن وقد تم حفر تلك الخرافات داخل عقله وتعود علي سماعها كأنها أغنية أو ترنيمة أو تسبيح أو دعوات مفضلة مقدسة
لا أخُفي عليك يا سيدي حتي مع أهل بيتي تأثير المنطق يواجه مقاومة. علي الرغم أنني لا أدعوهم الي إعتناق اللادينية فقط أنبههم إلي عادات وأقوال عليهم فقط مراجعتها ..هناك من تغير ويمارس الدين بالعقل وهناك الذي لا يصدق أبدا أن العقل بديل منطقي لممارسة حياة المحبة والتعاون والسلام
يكفي المسلم النظر من حوله حتي يغير من ممارسته والإقتناع بأن هناك أخطاء في كتبه ومستحيل أن تكون جميعها من عند إله عاقل بل الكثير منها كتبه إنسان يضحك به علي إنسان آخر أقل منه قدرة وإستيعاب
تحية لحضورك ومشاركتك مع وافر التحية والإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول -لا يختلف الأمر كثيرا ما بين عبادة أخناتون التي فَرضها الفرعون زمانه على شعب مصر والعبادة التوحيدية المفروضة اليوم- .أختلف معك أستاذ عدلي , فإخناتون لم يفرض ديانته على أحد . بالعكس , رحل مع من آمن ب رع إلى مدينة بناها في مكان بعيد, مع إنه كان ملك مصر وكان يستطيع أن يفرض على الشعب ديانته..كذلك لم يأت في تسبيحات إخناتون أي تخويف للبشر, بيوم الحساب أو الجنة والنار أو عذاب القبر, لم يأت أي ذكر لخرافة المعجزات أوغيره .. إخناتون أدرك من ألف وأربعمائة عام قبل الميلاد أن خفوت الشمس تعني فناء الأرض وماعليها , فقدس الطاقة والنور المنبعث منها.. فهل يجوز مقارنته, بمن أجرم وقتل ونهب وسمل الأعين وقطع الأطراف وووو.. ألخ

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إيمان
يسعدني مشاركة المرأة عامة و المصرية خاصة في إثراء الحوار وتبادل الرأي والمعرفة
لن نختلف كثيرا يا سيدتي هل فٓرض عليهم أخناتون أم سمح لهم فقط وقد ذكرت أخناتون كمثال في التوحيد سابق عن دعوة الإسلام وما تحمله دعوته من تشابه في وصف الله
أتمني دوام مشاركتك وحضورك مع وافر التحية ومحبة الإحترام

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تعليق رقم 8
وقد قامت إدارة الحوار المتمدن مشكورة بإعادة نشره بعد الحذف
وسأنقل منه مقطع حتي يتعرف القرّاء علي ضحالة فكر من يرسل تعليقات مشابهة
مستر علي جندي ايها الملحد المتحرر من جميع القيم والاخلاق فلتعلم ان الاسلام ليس دينا خرافيا ولا يدعو الى الخرافات الاسلام هو دين الواقع

كاتبه يثق تماما أن الملحد هو دون قيم أو أخلاق ولا ينظر من حوله أتباع عقيدته ماذا يفعلون في العراق ونيجيريا وليبيا ومصر والسودان ويعتبرهم قمة الأخلاق والورع فقط خطأهم الوحيد أنهم يطبقون ما ذكر في شريعته وكتابه دون إعتبار للزمان والمكان ولا تعليق

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---