|
العقيد منير المقدح: سيبقى الكفاح المسلح خيارنا لاستعادة حقوقنا
خالد ممدوح العزي
الحوار المتمدن-العدد: 4621 - 2014 / 11 / 1 - 11:03
المحور:
مقابلات و حوارات
تعزيز قدرات " فتح" ضمانة لامن المخيمات والجوار اللبناني
العقيد منير المقدح: سيبقى الكفاح المسلح خيارنا لاستعادة حقوقنا هل بات فعليا ان المواطن الإسرائيلي فاقداً للامن بعد حرب غزة الاخيرة ،وهل سيتمكن الإسرائيليون من تحصين كيانهم من جديد بعد الفشل المتتالي لحروبهم العبثية ، وإقناع أجيالهم مرةً أخرى أن فلسطين هي "مملكة" بني (إسرائيل)، أو العقيدة قد تراجعت، والهموم الشخصية قد طغت واصبحت هي الهاجس، في الوقت الذي تعاظمت فيه الثقة لدى الفلسطينيين، وتعمق الأمل في نفوسهم أكثر، وهم أصحاب الحق والأرض، وأن أجيالهم الجديدة اصبحت اكثر تمسكاً بحقوقها.. لكن الجديد الذي فاجأ العدو الصهيوني وأرعبه، وجعله يُفكر بجديةً أمام مخاطر وأبعاد تفكيك "الحلم" التاريخي وهروب مواطنيه وجفاف معينه البشـري الكبير في الشـتات، الذي يرفد هذا الحلم هو قدرة الفلسطيني والمواجهة . عن هذا الموضوع يتحدث نائب قائد الأمن الوطني في لبنان العقيد منير المقدح 1- كيف يرى العقيد "أبو حسن" الوضع في مخيم عين الحلوة ؟ -إذا أردنا أن نعرف ماذا يجري في عين الحلوة، يجب علينا معرفة ماذا يجري في أروقة البيت الأبيض، والعراق، وسورية، والمنطقة . إذ إننا قلنا سابقا وبحسب تصريحاتنا السابقة، وهي موجودة في الأرشيف،ويمكن الرجوع إليها ،بأن المشروع الأميركي والصهيوني يريد تفتيت المنطقة وتحويلها إلى دويلات صغيرة متناحرة، ولا يمكن أن ينجح مفهوم تثبيت دولة يهودية في المنطقة إلا بتفتيت دول المنطقة ككل، وهذا الطرح موجود في المفهوم الاستراتيجي لدى الإدارة الأميركية .وهذه المفاهيم سائدة منذ أكثر من عشرين عاما ودائما نتحدث عنها . ونحن في حركة فتح كنا نقول للأنظمة العربية كلها عليكم باحتضان الثورة الفلسطينية ودعمها وإبقاء البوصلة موجهة نحو فلسطين التي تحمي أرضكم وعروشكم ودولكم. ولكن نحن الفلسطينيون في مناطق الشتات، الاحتلال يجمعنا لأنه مكتوب على جبيننا بأننا لاجئون، ومن أهداف العدو الصهيوني والإدارة الأميركية قتل الفلسطيني وتهجيره من الدول العربية، والعين اليوم مفتوحة على مخيم عين الحلوة لانه اكبر مخيماتنا، ولكونه يمثل عاصمة "الشتات الفلسطيني"،ولان ملف اللاجئين من أصعب الملفات في المفاوضات ويمثل الملف الأساس لقضية الشعب الفلسطيني والهدف بالأساس من خلال العبث فيه إغلاق هذا الملف والذي ينهي مفهوم حق العودة . ففي المفاوضات قد يصل المفاوض إلى الكثير من حل للقضايا العالقة ، ولكن ملف اللاجئين هو العائق الأساس بوجه إي مفاوضات ،ومن هنا كان موقفنا الفلسطيني ثابت بالبقاء متحدين والظهور بموقف سياسي واحد بصرف النظر عن بعض الإشكاليات الداخلية ، وهذا ما فعلناه في حرب غزة الأخيرة، لقد كنا فيها موحدين ونمر بين النقاط في طرحنا السياسي وفي ممارستنا الميدانية ،لذلك اتسم موقفنا السياسي الخارجي من خلال سياستنا المميزة التي اتبعناها مع قضايا العالم العربي ونزاعاته الداخلية التي كنا فيها على مسافة واحدة مع الجميع، لان هدفنا فلسطين والصراعات الداخلية لا تعنينا ولا نتدخل فيها. نحن نعتبر اي قوة صاعدة في المنطقة إسلامية أو وطنية لا تحمل راية فلسطين،ولا توجه بوصلتها نحوها سوف تأكل بعضها بعضاً . فإذا أراد الجميع طرح مشروع يحمي المنطقة مقابل المشروع الكبير الذي يجتاحها ،فالمطلوب من كافة القوى الفلسطينية توحيد موقفها الوطني وخطابها والخروج بموقف فلسطيني – فلسطيني، والتوجه نحو خلق موقف عربي- عربي جاد عبر استثمار كل العلاقة الجيدة مع القوى والأحزاب والشرائح العربية كي تبقى فلسطين هي القضية المركزية العربية والإسلامية والوطنية. 2- كيف تقومون عمل القوة الأمنية في المخيم؟. منذ تشكيل القوة الأمنية التي شاركت فيها كل القوى والفصائل الوطنية والإسلامية، أخذت على عاتقها صلاحيات واسعة وشكلت لها مرجعية سياسية ،إضافة إلى مباركة الدولة اللبنانية بهذه الخطوة الجيدة.استطاعت هذه القوة منع الفتن داخل المخيم، وخدمة امنه بالرغم من إمكانيتها المتواضعة خلال تلك الفترة. 3- ما هو تصورك كقائد عسكري في تثبيت الامن في المخيم ؟ بدوري كنائب لقائد الأمن الوطني قمت بتقديم مشروع عمل للقيادة الفلسطينية وتحديدا للاخ عزام الأحمد المسؤول والمشرف على ساحة لبنان ويشمل النقاط الآتية : 1-إعادة تأهيل القوة العسكرية الفتحاوية واستيعاب جزء جديد من الجيل الصاعد لدعم القوة الأمنية بشريا. 2-زيادة الرواتب للعسكريين التي باتت غير كافية أمام الأعباء الحالية. 3-إعادة النظر من قبل القيادة في الداخل بموضوع المساعدات الاجتماعية وكذلك "النثريات" والمطالب اليومية للمؤسسات العسكرية والأمنية الفتحاوية . 4- إعادة النظر في التسليح الفردي ( اللباس والموحد والسلاح الفردي العتاد اللوجستي) الذي يخدم عمل القوة الأمنية،وطبعا هذا المشروع المقدم للأخ عزام الأحمد يهدف بالأساس لخدمة امن المخيم ،وتفعيل دور حركة فتح العسكري، وتعزيز العلاقات اللبنانية – الفلسطينية الامنية، والذي كان له شخصيا جولات ولقاءات مع القوى اللبنانية والسياسية المعنية بالملف الفلسطيني. 4- كيف تنظرون في القوة الأمنية إلى الخلل الأمني الذي حدث مؤخرا في المخيم ؟ -بالنسبة للخلل الأخير الذي حدث في مخيم عين الحلوة ،فان التحقيقات لاتزال مستمرة ويوجد أشخاص مشتبه فيهم وتم استدعاء العديد منهم للتحقيق من قبل القوة الأمنية ، وهناك بعض الأشخاص من المشتبه بهم طلبوا تسليم أنفسهم ولكنها رفضت الشروط المسبقة للتسليم من خلال القاعدة (المتهم أو المشتبه بريء حتى تثبت إدانته)، والمتهم يجب أن يعاقب بحال تمت إدانته. لذلك نقول بكل وضوح ان التحقيق مستمر في هذه الجريمة التي تعتبر الأولى من نوعها في فترة تشكيل القوة الأمنية ويذكر فيها أسماء مشتبه بهم، والقوة الأمنية تطلبهم للتحقيق ، لذلك نرى بان القوة الأمنية لديها صلاحيات مطلقة ومفوضة من قبل كل الأطراف المشاركة فيها، وتتمتع بحصانة سياسية وشعبية كبيرة تخولها ممارسة عملها بحرية . 5- بالنسبة لحركة فتح، كيف هي العلاقات مع الجوار اللبناني من خلال دوركم وتجربتكم في الأمن الوطني؟ - نحن في حركة فتح لم نتعامل في لبنان بردة فعل، بالرغم من كون الفلسطيني منذ 66 سنة محروم من حقوقه الإنسانية التي لا يمكنه على الأقل أن يمتلك منزلا في لبنان ليعيش بإنسانية. لكن عندما اشتدت الأزمة في لبنان بين الأطراف واشتدت الظروف صعبة على لبنان وشعبه، كنا في الحركة خاصة والمنظمة مع باقي الفصائل الأخرى بشكل عام ، نعمل للحافظ ولاستمرار أفضل العلاقات مع كل القوى السياسية المختلفة بكل توجهاتها المختلفة وتمتين العلاقة المعمدة بالدم بين الشعبين اللبناني والفلسطيني منعاً للانزلاق نحو المجهول،إضافة إلى تكثيف التنسيق بين كافة الأطراف اللبنانية وتمتين العلاقات مع مؤسسة الجيش اللبناني وباقي مؤسسات الدولة الأمنية والرسمية ،لان مصلحة شعبنا وقضيتنا تفرض علينا الحرص على بقاء لبنان وشعبه بأمن وخاصة ان لبنان استضافنا على أرضه منذ مدة 66 عاما. فمنذ استشهاد الرئيس رفيق الحريري في العام 2005، وعند اشتداد الأزمة الداخلية في لبنان كان لنا في الحركة جولات سياسية ودبلوماسية في لبنان على جميع القوى والإطراف، ولاتزال مستمرة حتى اليوم لنزع فتيل الأزمة بسبب تخوفنا من وقوع فتنة مذهبية "سنية -شيعية "كانت شرارتها واضحة" . هذه السياسة كانت لها القدرة الكبيرة في الحفاظ على امن المخيم وجواره. ففي الفترة الأخيرة كانت لنا في حركة فتح زيارات مكثفة لكل القوى اللبنانية في مناطق الجنوب وصيدا وصولا حتى بيروت وشملت القوى السياسية والفعاليات والقوى الأمنية والرسمية في الدولة اللبنانية، إضافة إلى شخصيات مستقلة ورجال دين وصولا إلى زيارات بعض البلديات المجاورة للمخيم .وهذا ما اتاح لنا التواصل والنقاش وطرح كل الهواجس وتبادل كل الآراء المختلفة فيما بيننا والتي هي بدورها أرضية جيدة للتفهم والحوار، ولوضع قواسم مشتركة لمستقبل العلاقات بين الشعبين بظل الخطر الذي يستهدف قضيتنا ومخيماتنا الفلسطينية من العدو الصهيوني، و التركيز على تلافي وصول شرارة الحرب الدائرة حولنا بسبب حدة الصراعات والنزاعات الداخلية التي تهدف لتفكيك الدول العربية . لان الفلسطينيين أولا وأخيرا ينأون عن كل صراعات المنطقة وهدفهم الأساسي الحفاظ على امن مخيماتهم وإبعاد الفتنة عنها، والتوجه نحو الأرض المحتلة في فلسطين لمقاتلة العدو الإسرائيلي. 5- كيف تقرؤن الحالة القادمة، لما بعد حرب غزة؟ - ان توجه حركة فتح منذ الانتفاضة الثانية في عام 2000 حيث كنا في طليعة العمل المقاوم ،وكانت كتائب شهداء الأقصى تنفذ عمليات عسكرية استشهادية في كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة وبخاصة في أراضي عام 1948 ،والتي بلغت ذروتها في بداية العام 2000 حيث وصلت إلى أكثر من 100 عملية ،والتي وضعت توجه خاص لدى قادة الحركة بأنه يمكن إنزال هزيمة نكراء بالاحتلال، إذا وجدت حاضنة عربية وإسلامية لهذه المقاومة تساعدها على هذا الانجاز ،وتعمق لدينا هذا التصور كقادة عسكريين إبان حرب تموز 2006 ضد جنوب لبنان ،ولكن بعد هذا العدوان كانت لنا قراءة عسكرية خاصة في حركة فتح تقول بان هذا العدو يمكن هزيمته بناءً لما تعرض له جنوده وضباطه الذين لا يقهرون من انهيار للمعنويات أثناء هذه الحرب ،ولكن حروب غزة الثالثة أكدت رؤيتنا الصحيحة لهذا العدو. فالعدو الصهيوني في الحرب الثالثة عام 2014 لم يتسن له من تحقيق إي انجازات كان ينوي تحقيقها، سوى قتل الأطفال والشيوخ والمدنيين، وتهديم البيوت، هذه الجرائم التي أضحت تضاف إلى سجله الكبير والمتعدد في تنفيذ مثلها ... لقد فشل في تحقيق أي انجاز عسكري في ضرب بنية المقاومة، بالرغم من شبه تخلي عربي عن غزة طوال فترة المعركة .لكن الوحدة الميدانية والقيادية والسياسية والصمود الشعبي كانوا الرد الفعلي على هذا العدوان، أدت بدورها إلى إنزال هزيمة نكراء بجنوده وضباطه وسياسته. فالمرحلة القادمة لن تكون نزهة للعدو في أرضنا ولن تكون دفاعية بل هجومية من خلال تصوراتنا العسكرية لان الاحتلال الإسرائيلي أصبح يضع خططه العسكرية للدفاع عن نفسه ومدنه ومستوطناته ،لذلك هذه الحروب المتواصلة التي خاضها العدو قللت الحلم اليهودي في إقامة دولته من النيل حتى الفرات. 6- هل انتم من يملك زمام المبادرة في حال بادر العدو، مجددا الى القيام بحرب؟ الخطوة القادة هي هزيمة العدو على يد الأجيال الصاعدة من ثوارنا، والخطوة أصبحت سهلة جدا لان هذا الجيل الشبابي هو مقاوم وليس محبط وخاصة بعد حرب غزة الأخيرة التي فرضت على العدو وشعبه إحباطا ويأسا وخوفا ترافق بهجرة سريعة إلى كافة دول العالم وتحديدا إلى ألمانيا. وبالتالي نحن لدينا جيل صاعد في فلسطين من السهل جدا تحقيق انتصارا عمليا على هذا العدو المحبط والهرم الذي لم يعد يؤمن بدولة إسرائيل التوراتية كما حال أجياله السابقة. وبالمناسبة يمكننا اعتبار شارون أخر ملوك إسرائيل الجدد لان إسرائيل تفتقد إلى قيادة جديدة تصمد بوجه تحدي شبابنا. فاليوم لم يعد موجود مفهوم المنطقة الآمنة في فلسطين كما الحال في السابق بسبب التطورات التكنولوجية والعسكرية الحديثة التي أصبحت تمتلكها المقاومة والتي استعملتها في حربها الأخيرة ،لقد أسقطت كل النظريات بما فيها نظرية القبة الحديدية وأصبحت صواريخنا تصل إلى إي نقطة نريدها ،والسؤال الهام الذي يطرح على الجميع هو: إلى أين وصلت صواريخ الثوار في فلسطين،والاهم إلى أين وصلت إقدام الثوار في المعركة الأخيرة ،التي فتحت فيها كل الممرات البرية والبحرية وحتى الأنفاق .لقد أصبح الأمن الإسرائيلي مهددا بأي لحظة من قبل ثوارنا والمستوطنات في خطر دائم . لقد ولى الزمن الذي كنا نقتل فيه وحدنا . 7- ما هو مستقبل فلسطين بعد خطاب الرئيس أبو مازن في الأمم المتحدة في 27 أيلول الماضي؟ -خطاب الرئيس أبو مازن الأخير كان خطابا واضحا وجريئا بكل معنى للكلمة وتحديدا ليس بوجه الاحتلال الإسرائيلي فحسب، بل هو رسالة واضحة للإدارة الأمريكية الحالية المتقاعسة عن دورها وتنفيذ وعودها أمام الشعب الفلسطيني وخاصة بعد تجربة من المفاوضات دامت 23 سنة خضناها مع اليهود فكان اليهود هم اليهود لا عهود ولا مواثيق لديهم وكل ما عهدوا عهدا تملصوا منه ومن تنفيذه، طورا الليكود وتارة العمل ،ولو بحثنا عن الحزبين لنجدهما وجهان لعملة واحدة ولاحتلال واحد. لذلك اليوم نحن بصدد التحضير للمؤتمر السابع لحركة فتح ومن أهم خياراتنا التي سوف نقدمها ونناقشها في هذا المؤتمر عدم إسقاط الكفاح المسلح .وسابقا ترشحت في المؤتمر السادس للجنة المركزية لحركة فتح ولكن منعت من نتانياهو وبراك وزير الأمن الصهيوني شخصيا من الدخول إلى رام الله وكنت موضوعا على لائحة القتل بصفتي كبير الإرهابيين الفلسطينيين في لبنان.وبالمناسبة قرار المنع تم تعميمه على كل وسائل الإعلام ،وبالرغم من منعي من الحضور، كان حضوري عبر رسالتي التي أرسلتها للحاضرين في المؤتمر، وفيها مشروع عمل مستقبلي طرح على الحاضرين وتناولت فيه كل الأمور والقضايا الفلسطينية، وخاصة إن العدو الصهيوني لا يفهم سوى لغة المقاومة من ثوارنا ولغة الصمود من شعبنا، بوجه الغطرسة، و نتيجة التصويت من قبل الأعضاء الذين صوتوا للمرشحين قد نلت 350 صوتا من نسبة المشاركين وهذا نسبة عالية بالرغم من عدم وجودي. 8- العقيد منير المقدح ذاهب هذا العام الى المؤتمر السابع للحركة وما هي رسالتك؟ إن اغلب القادة الذاهبون إلى فلسطين للمشاركة في هذا المؤتمر والمنوى عقده في نهاية العام الحالي سوف يحملون في جعبتهم مشروع كامل لحل قضايا الشعب الفلسطيني وفي مقدمتها عدم إسقاط الكفاح المسلح .وهذه رسالتي ستكون في حال سمح لي بالدخول أو لم يسمح وشعار الكفاح المسلح سيكون لغة المؤتمر القادم لأنه شعار حركة فتح الأول منذ إطلاق الرصاصات الأولى، وسيكون لي مشروع كامل يطرح على الجميع من اجل خدمة قضيتانا ولصالح شعبنا.
#خالد_ممدوح_العزي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الانفاق :حرب عربية جديدة
-
علي الصفدي: أحقية وشرعية الحقوق الفلسطينية التي تتجاهلها إسر
...
-
المواقع العربية من دول الكتلة الشرقية مكاناً للتنافس...
-
الجهاد الإسلامي: المصالحة بين حركة حماس وحركة فتح هي ممر إجب
...
-
مخيم عين الحلوة: الجمعيات الاجتماعية تغطي العجز للشرائح الفل
...
-
فضل طه: مخيم عين الحلوة وضعه أفضل من مناطق لبنانية ، تفتقد ل
...
-
العلاقات العربية الاوكرانية في مرحلة التطور والبناء ...
-
ابو الشواف: الظروف الصعبة التي تمر بها منطقتنا العربية تجبرن
...
-
ماهر شبيطة : أوسلو كانت لنا ممرا للوصول إلى مقر الدولة الفلس
...
-
الدنان : المصالحة الفلسطينية فوق كل الأطراف ، والأفضل أن تكو
...
-
ابو وائل عصام: القيادة العامة غير معنية عن كل التهم والأخبار
...
-
لجنة المتابعة الفلسطينية : خطوة صغيرة على تعميم ثقافة الوحدة
...
-
صلاح اليوسف: القوى الفلسطينية تسر على عدم التدخل في الشؤون ا
...
-
صبحي أبو عرب : الأمن الوطني في الخيمات الفلسطينية اللبنانية
...
-
القوة الأمنية في مخيم عين الحلوة تجربة فلسطينية ناجحة، يمكن
...
-
لبنان:التفاوض فن والمفاوض فعل حب.
-
الشيخ جمال خطاب : القوة الامنية أتت كضرورة فلسطينية للحفاض ع
...
-
الموارنة في لبنان والمسيحيين في الشرق في ضيق او في خطر ؟؟؟
-
التفاوض فن الدبلوماسية والمفاوض فعل حب؟؟؟
-
الشراكة الفلسطينية في خطر، وحماس تنقلب عليها؟؟؟
المزيد.....
-
روبرت كينيدي في تصريحات سابقة: ترامب يشبه هتلر لكن بدون خطة.
...
-
مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية يصدر قرارا ضد إيران
-
مشروع قرار في مجلس الشيوخ الأمريكي لتعليق مبيعات الأسلحة للإ
...
-
من معرض للأسلحة.. زعيم كوريا الشمالية يوجه انتقادات لأمريكا
...
-
ترامب يعلن بام بوندي مرشحة جديدة لمنصب وزيرة العدل بعد انسحا
...
-
قرار واشنطن بإرسال ألغام إلى أوكرانيا يمثل -تطورا صادما ومدم
...
-
مسؤول لبناني: 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية عل
...
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة تؤكد عجز الولايات المتحدة والغرب
...
-
واشنطن تهدد بفرض عقوبات على المؤسسات المالية الأجنبية المرتب
...
-
مصدر دفاعي كبير يؤيد قرار نتنياهو مهاجمة إسرائيل البرنامج ال
...
المزيد.....
-
قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي
/ محمد الأزرقي
-
حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش.
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ
...
/ رزكار عقراوي
-
ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث
...
/ فاطمة الفلاحي
-
كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي
...
/ مجدى عبد الهادى
-
حوار مع ميشال سير
/ الحسن علاج
-
حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع
...
/ حسقيل قوجمان
-
المقدس متولي : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
«صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية
...
/ نايف حواتمة
-
الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي
/ جلبير الأشقر
المزيد.....
|