|
العولمة الواقع الافاق الحل
عبد الرحمن تيشوري
الحوار المتمدن-العدد: 1295 - 2005 / 8 / 23 - 13:06
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
1- في مفهوم العولمة : 2- النشأة التاريخية للعولمة 3- التجليات المختلفة للعولمة 4- العولمة والدولة الصهيونية 5- ما الذي تجري عولمته؟ 6- هل العولمة حتمية؟ 7- ما العمل.. كيف المواجهة ؟ 8- الخطاب السوري تجاه العولمة والتحديات الراهنة (( في مفهوم العولمة )) شاع استخدام لفظ العولمة " globalijation” في السنوات العشر الاخيرة وبالذات بعد سقوط الاتحاد السوفييتي ومع هذا فان الظاهرة ليست حديثة بل قديمة يعرفها العالم منذ عدة قرون " ازدياد العلاقات بين الامم " لكن عولمة اليوم غير عالمية الامس التي تعني التفتح على الاخرين فالعولمة القائمة الان هي امركة العالم على مستوى العمق هي رسملة وخنزرة العالم هي انهيار اسوار الامم العالية هي ازدياد تبادل السلع ورؤوس الاموال و الافكار والقيم هي انحسار دور الدولة مقابل تعاظم قوة الشركات العملاقة متعددة الجنسيات العولمة هي انتشار للمعلومات لدى جميع الناس وتذويب الحدود بين الدول وسهولة حركة السلع على النطاق الكوني عولمة اليوم فيها جانب تدميري كبير وهي تدعس سيادة الدولة القومية هي ارادة للهيمنة وهي احتواء للعالم ونفي للاخر وهي اختراق ثقافي واقتصادي ولا اخلاقي وهي نظام يقفز على الوطن والامة (( النشأة التاريخية للعولمة )) يمكن القول ان للعولمة تاريخا قديما وبالتالي فهي ليست نتاج العقود الماضية التي ازدهر فيها مفهوم العولمة وذاع وانتشر واذا حاولنا ان نتبع النشأة التاريخية للعولمة نضع لها المراحل الخمس الآتية : 1- المرحلة الجنينية : استمرت منذ القرن الخامس عشر حتى منتصف القرن الثامن عشر 2- مرحلة النشوء : من منتصف القرن الثامن عشر حتى 1870 نشوء موضوع العالمية 3- مرحلة الانطلاق : من عام 1870 حتى العشرينات من القرن العشرين " ظهور عصبة الامم المتحدة " 4- مرحلة الطرح من اجل الهيمنة : من العشرينات حتى الستينات من القرن العشرين حيث الخلافات والحروب وظهور الامم المتحدة 5- مرحلة عدم اليقين : وهي المرحلة الراهنة مرحلة ادماج العالم الثالث بالمجتمع العالمي ومرحلة نظام الاعلام الكوني (( التجليات المختلفة للعولمة )) للعولمة تجليات متعددة اقتصادية سياسية وثقافية واتصالية ومالية وفي هذه التجليات يبرز ان العولمة ارادة للهيمنة وهي احتواء امريكي للعالم واختراق ونفي للآخر 1- العولمة الاقتصادية : تعني فيض النظام الاقتصادي عن حدود النظام السياسي ووصول السلع الى المستهلك في عقر داره تعني زيادة البطالة وانخفاض الاجور وتدهور مستويات المعيشة زتقلص خدمات الدولة واطلاق آليات السوق المسعورة وتفاقم التفاوت في توزيع الدخل والثروة بين المواطنين كل هذا شواهد حقيقية للعولمة الاقتصادية 2- العولمة السياسية : تعني نظام القطبية الواحدة والهيمنة الامريكية على النظام العالمي وعولمة النمط الامريكي في السياسة الذي يعني ابتلاع الغير والغاءه 3- العولمة الثقافية : وتعني النظام السمعي والبصري المتمثل اليوم في عشرات الامبراطوريات الاعلامية الضاربة التي تزخ زخا ملايين الصور يوميا فيستقبلها مئات الملايين من المتلقين في سائر انحاء المعمورة ان ثقافة العولمة ستغدق على الجسد ما سيفيض عن حاجته من الاشباع غير انها تدمر المحتوى الاخلاقي لسلوك الناس ولقد حل التلفزيون وظيفيا محل الاسرة والمدرسة ان ثقافة العولمة هي ثقافة ما بعد المكتوب هي ثقافة الصورة التي يؤرخ ميلادها لاحتضار الثقافة المكتوبة 4- العولمة الاتصالية : حيث اصبح العالم قرية واحدة نتيجة انتصار الامبراطوريات الاعلامية وعبر ثورة الاتصالات والمعلومات ينقل التلفزيون افلام جيمس بوند والمرأة الخارقة" زينة " ولايمكن لهذا التلفزيون ان ينسى فيلما من افلام هوليوود الا وينقله الى جميع الاطفال والمراهقين في العالم.. حيث لم يعد بالضرورة بمكان بالنسبة لهؤلاء ان يتبعوا افكارهم وخيالاتهم يقصص بلدانهم وباسماء ابطالهم وبسيرهم الشعبية وباساطيرهم وحكاياتهم 5- العولمة المالية : تعني قطيع الكتروني من المتاجرين المجهولين بالعملات والاسهم وسندات المشاركة يجلسون وراء اجهزة الكمبيوتر وهؤلاء لا يعترفون بالظروف الخاصة لأية دولة وانما يعترفون بقواعدهم فقط حيث يحددون نسبة الادخار ومستوى الفوائد فالقطيع يرعي في /180 / دولة وما حدث في دول غور اسيا التي حولوها الى قطط بسبب الانهيار الاقتصادي الكبير حيث ان رؤوس الاموال لم تكن مستثمرة انتاجيا (( العولمة والدولة الصهيونية )) الدولة الصهيونية لم تنصاع لتيار العولمة الذي يطغى على بقية العالم فالدولة الصهيونية لا زالت تتدخل في كل صغيرة وكبيرة في الاقتصاد والمجتمع وبينما تسرح دول اخرى الجيوش وتخفض انفاقها على السلاح تتمسك هي بجيشها وتزيده قوة وهي لا تتلقى التوجيهات من صندوق النقد الدولي او البنك الدولي وهي تطرح تصورها الخاص للعولمة " الشرق اوسطية " وتحاول فرضه على الدول المحيطة بها ومشروع الشرق اوسطية الذي تروج له اسرائيل هو عولمة مصغرة وهي تدافع عن مشروعها بنفس الحجج التي تدافع بها العولمة عن نفسها في الوقت الذي تفعل الدولة الصهيونية عكس ذلك بالضبط : تتمسك بايديولوجيتها العنصرية الحاقدة وتطالب العرب بالتخلي عن قوميتهم وترفض الانفتاح على الاخر وتريد التطبيع وتمارس الحرب باستمرار ومن يدافع عن نفسه هو ارهابي (( ما الذي تجري عولمته )) الذين يهللون لظاهرة العولمة يصورون العولمة عملية تحرر من دبغة القومية الى افق الانسانية الواسع عملية تحرر من نظام التخطيط الآمر الى نظام السوق الحرة عملية تحرر من الولاء لثقافة ضيقة الى ثقافة عالمية واحدة عملية تحرر من التعصب لايديولوجيا معينة الى الانفتاح على كافة الافكار دون تعصب كم يكون العالم جميلا لو كان هذا كله صحيحا ؟ لكن ما يجري عولمته الان هو هو انتشار الهمبرغر والكوكاكولا والدش والافلام ووسائل الترفيه والعلاقات الجنسية الغربية عولمة النمط الامريكي في الحياة ومتى اقتنعنا بان العولمة هي عولمة نمط معين من الحياة اداتها الاساسية الان الشركات العملاقة متعدية الجنسيات اقتنعنا بان الكلام الذي يصور العولمة على انها عملية تحرر من مختلف صور الاستعباد هو محض خرافة اين العقلانية في اختيار شبكة تلفزيون C.N.N لما يجري اذاعته على العالم باسره ؟ اين العقلانية في مد مياه نهر النيل الى اسرائيل ؟ ما هي درجة الزيادة في الحرية التي سيتمتع بها العربي في ظل الشرق اوسطية بالمقارنة بما يتمتع به الان - لنتذكر مسلسل " كاسندرا " وما فعله بالناس طيلة اشهر من بثه اما كانت الاسواق تقفر من مرتاديها ؟ اما تجمعت النساء والشيوخ وحتى الاطفال لمتابعة مصير تلك الانسانة الغجرية الجميلة حقا التي لا علاقة لها بواقعنا الاجتماعي والاقتصادي والاخلاقي ؟ - ومن منا ينسى دالاس الامريكي باخلاقياته وقيمه التي تفسد الذوق وتحرق السلوك عن مساره المرتبط بسلم قيمنا الاجتماعية والقافية ؟ - محطات التلفزة اللبنانية التي تعرض يوميا اكداسا من الاجساد النسائية الجميلة التي لا وظيفة لها الا افساد الشباب وتحويله عن واجباته الاساسية ووظائفه الوطنية هذا دون الحديث عن محطات التلفزة التركية التي يتابعها الكثيرون من ابناء الوطن عبر التلفزيون المدشش حتى دون ان يعرفوا اللغة التركية هذا الزخ اليومي للصور المبثوثة يحمل حتما منظومات من الافكار والقيم التي لم تخرج من رحم تطورنا الاجتماعي الطبيعي وهذا بدوره سيخلق فينا تفككا وانفصاما في شخصياتنا اذا هذا ما يجري عولمته !!! - اننا في ظل العولمة نلبس ما يراد لنا ان نلبس ونأكل ما يراد لنا ان ناكل والاخطر من هذا وذاك انهم يريدون لنا ان نفكر لا كما يفكرون هم بل كما يريدون لنا ان نفكر وفقا لمنهجيات وضعوها هم وهي ليست صالحة لمجتمعاتنا لانها صالحة لهم وولدت من تطور مجتمعاتهم عم انجزوا ثورتهم الصناعية منذ قرن ونحن لم نخرج بعد من الخرافات والاوهام نعم انهم يريدون منا ان نشغل الحاسوب على ظهر الجمل !!! - الى وقت قريب كان لا يزال هناك شيء اسمه مساعدات التنمية التي كانت تعطى للدول العالمثالثية... والى وقت قريب كان صندوق النقد الدولي يقدم قروض للدول بغض النظر عن النظام السياسي والالية الاقتصادية التي تختارها لعملية التنمية كل هذا اصبح في خبر كان... لكننا نخشى من يوم ياتي نشعر فيه بالعطش فلا نستطيع ان نشرب الا الكوكاكولا... او نشعر بالجوع فلا نستطيع الا ان ناكل الا من مطاعم الوجبات السريعة " ماكدونالد " وان فعلنا غير ذلك فربما نتهم بالارهاب الدولي !!! - وقد ياتي يوم "من يدري" يتم اجبارنا فيه على سماع زعيق مادونا ومايكل جاكسون والا فنحن خارجون على ارادة المجتمع الدولي... وبالمناسبة فقد انفق مايكل جاكسون هذا على عمليات تغيير وتلوين جلده ما يفوق ميزانية احدى الدول الافريقية ؟ هل العولمة حتمية ؟ ان العولمة التي تريد ابتلاع الغير تفرض حتمية المواجهة ان المتنصرون للعولمة يقولون انها حتمية لا مفر لنا من قبولها لكن اكتساح العولمة العالم لا يعني الاعتراف بانها من نتاج العالم باسره وقد نقبل القول ان التقدم العلمي حتميلكن قبول الحضارة الغربية الامريكية ليس ظاهرة حتمية والحضارة الغربية حضارة تفكيكية وهذا التفكيك وخاصة للانسان ينطوي على عملية اشبه بالقتل وبشكل عام ان انتشار الحضارة الغربية بالنسبة الى الامم التي ابتدعتها امرا حتميا لكن بالنسبة لثقافة العرب الامر ليس كذلك وهي ليست حتمية وعموما علينا مقاومة تيار العولمة السلبي وللاسف الشديد ان اغلب الدول العربية من اكثر ادوات العولمة نشاطا ورغم ان الانغلاق صعب في عصر الانترنت والاطباق الفضائية يتعين الانغلاق على الافلام التي تعتمد الاثارة والجنس والعنف وتعمم قيم السوق الرخيصة ما العمل... كيف المواجهة في اطار هذه العولمة مطلوب من كل امم الارض وخاصة امتنا العربية ان تعيد النظر فيما هو لديها من نماذج ونظريات عمل وتجري تاهيل لها من جديد - ولنا تجربة في سورية اليوم بحكمة عظيم تاريخها المعاصر قائدنا الرمز الطبيب بشار الاسد خير دليل على مواجهة العولمة والتحديات الراهنة وكيف وضعت منهجا تربويا تكوينيا للاجيال الفتية ينطلق من قيم التراث المؤصلة بفكر انتقائي نقدي علمي كذلك نجهد في سورية لكي يتوصل شبابنا الى المعرفة المطلوبة للحضارة الاستهلاكية الغربية حضارة الانا والمنفعة والفنتازيا التي تتبع الاخر من دون عقل - ولابد للعرب جميعا من تحصين الاجيال الطالع بثقافة العرب التراثية والمعاصرة وقيم الكفاح ضد الاستعمار وقيم الجهاد المقدس من اجل الوطن وقيم الحرص على السلام الاجتماعي والوحدة الوطنية في كل بلد عربي وقيم رفض التطرف الديني والسياسي وقيم الانفتاح على العالمية المعاصرة وقيم التضامن العربي الكفاحي الفعال كما يجب القيام بحملة واسعة لمقاومة الفساد والرشوة والعمل لاصلاح الادارة وتحجيم الفئلت الطفيلية التي تجني ثروات كبيرة من دون جهد انتاجي كما يجب رفع مستوى العاملين في الحقل التعليمي والبحث العلمي واعطاء اهمية قصوى للتعليم ولا بد من العمل لتحقيق الوحدة الاقتصادية العربية التي ستكون طوق النجاة من خطر العولمة وعند ذلك نتمكن من دخول القرن الحادي والعشرون بثقة ويكون لنا مستقبل ونبقى موجودين على الخارطة السياسية للعالم (( الخطاب السوري تجاه العولمة والتحديات الراهنة )) لقد تعامل الوالد المفدى القائد الراحل الخالد حافظ الاسد بذكاء شديد مع ظاهرة العولمة فرسم لسوريا طريقا خاصا ولم يقع في فلك الاخرين وفي اطار الرد على التحديات القائمة ظل الخطاب السياسي السوري يركز على عدة امور لتجنيب سوريا المخاطر وللحفاظ على الاستقرار الذي اتسمت به منذ قيام الحركة التصحيحية أ- الرد وطنيا ومحليا : 1- التمسك بالقطاع العام وعدم تصفيته او بيعه بل اصلاحه وتحسين مستوى الاداء فيه من خلال تطبيق نظام الادارة بالاهداف والنتائج 2- استبعاد الوصفات الجاهزة التي تاتي بضغط من الخارج ولا تنسجم مع الفهم السوري لطبيعة المسارين السياسي والاقتصادي في سورية 3- اتباع سياسة الاعتماد على الذات وتشجيع الابتكار والابداع 4- الاهتمام بالبحث العلمي والمعلوماتية وادخال الحاسب الآلي الى وزارات الدولة واطلاق البرنامج الوطني لنشر المعلوماتية برعاية املنا الواعد الدكتور بشار الاسد رئيس الجمعية العلمية السورية للمعلوماتية ب- في اطار مواجهة التحديات عربيا: 1- دعت سورية الاخوة العرب ان يواجهوا مجتمعين مخاطر خلل التوازن الدولي وان يتصدوا لعملية الغزو الثقافي التي تستهدف تفكيك العروبة والهوية العربية والانتماء القومي 2- دعت سورية الى تعزيز المصالح بين الدول العربية وطي صفحة الخلافات العربية ج- كيف تعاملت سورية مع التحديات دوليا : 1- التوقيع على اتفاقية الشراكة المتوسطية مع الاتحاد الاوربي تمهيدا لدمج الاقتصاد السوري في الاقتصاد العالمي جزئيا وحسب المصلحة الوطنية وتقديم طلب الانضمام الى منظمة التجارة العالمية 2- الاستشعار المبكر للقيادة السورية لظاهرة العولمة والتعامل معها بحذر شديد وبخطوات محسوبة لتلافي سلبياتها وتعميق ايجابياتها حسب الاولويات والمصالح السورية ايها الرفاق... ايها الشباب... ايها الاصدقاء... ايها القراء ان التحديات كبيرة وعاتية ومتواصلة لكن الصورة ليست داكنة كليا بل توجد حقائق تدعو الى التفاؤل بمستقبل هذه الامة وهي : ايمان الاجيال العربية الصاعدة ان الوحدة هي قدر الامة وان الوطن سيبقى مستباحا بغير الوحدة ورصيد سورية الكبير ورصيد رئيسها العظيم الذي جعل سورية اكبر بلد صغير في العالم واني متاكد من موعد النصر القادم على اعدائنا على يدي قائدنا ورئيسنا الشاب الدكتور بشار الاسد انتهت المحاضرة
#عبد_الرحمن_تيشوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
متى نبدأ بحثا تربويا جادا
-
وراء كل تربية عظيمة معلم متميز
-
دور الادارة في عملية التطوير
-
العلمانية في الفكر العربي المعاصروالعلمانية التي نحتاجها في
...
المزيد.....
-
من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد
...
-
نجل شاه إيران الراحل لـCNN: ترامب و-الضغط الأقصى- فرصة لإنشا
...
-
-لقد قتلت اثنين من أطفالي، فهل ستقتل الثالث أيضا؟-: فضيحة وف
...
-
كيم: المفاوضات السابقة مع واشنطن لم تؤكد سوى سياستها العدائي
...
-
الوكالة الدولية للطاقة الذرية تعتمد قرارا ينتقد إيران لتقليص
...
-
ZTE تعلن عن أفضل هواتفها الذكية
-
مشاهد لاستسلام جماعي للقوات الأوكرانية في مقاطعة كورسك
-
إيران متهمة بنشاط نووي سري
-
ماذا عن الإعلان الصاخب -ترامب سيزوّد أوكرانيا بأسلحة نووية-؟
...
-
هل ترامب مستعد لهز سوق النفط العالمية؟
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|