طاها يحيا
الحوار المتمدن-العدد: 4597 - 2014 / 10 / 8 - 15:23
المحور:
الادب والفن
رحل Siegfried Lenz يوم الثلاثاء عن 88 عاماً. «يموت ربّ الأرباب جوبيتر ويبقى نشيد الشّاعر»
هكذا كتب الشّاعر الإيطاليّ Carduccio Giosue 1835 -1907، حائز جائزة نوبل للآداب.
عام 1951/ 1950م عمل Lenz محرراً للملحق الذي تصدره جريدة دي فيلت ومنذ عام 1951 عمل مؤلفاً إذاعياً وكاتباً في هامبورج.
وترجمت أعمال لنس إلى أكثر من 30 لغة ومن أشهرها رواية (حصة اللغة الألمانية) -;--;--;--;--;-Deutschstunde-;--;--;--;--;-.
ولد لنس عام 1926م في مدينة تعرف اليوم باسم إلك بشرق بولندا لكنها كانت تتبع آنذاك ألمانيا. والتحق لنس بالبحرية الألمانية عندما كان عمره 18 عاماً في اخر عام بالحرب العالمية الثانية وقضى فترة من الوقت أسير حرب قبل أن يستقر به الحال في هامبورج.
وأصبح جزءا من (مجموعة 47) وهي مجموعة كتاب من حقبة ما بعد الحرب العالمية الثانية من بينهم هاينريش بول وجونتر جراس وإنجيبورج باخمان.
وقال وزير الخارجية فرانك فالتر شتاينماير في بيان: "جزء من ألمانيا مات اليوم مع زيجفريد لنس. ولم يستطع أحد أن يتابع المجتمع الألماني ويصيغه في أعماله مثلما فعل Siegfried Lenz".
إرثه
كانت هناك صقور في الهواء «Es waren Habichte in der Luft» (رواية 1951).
رقيقة إلى هذا الحد كانت سولايكا «So zä-;-rtlich war Suleyka» (قصص 1955).
حصة اللغة الألمانية «Deutschstunde» (رواية 1968).
متحف الوطن «Heimatmuseum» (رواية 1978).
البرج العاجي والبيوت الخشبية (1983) «Elfenbeinturm und Barrikade»
ميدان التدريب «Exerzierplatz» (رواية 1986).
الفتاة الصربية «Das serbis Mä-;-dchen» (قصة 1987).
بروفة الأصوات «Die Klangprobe» (رواية 1990).
#طاها_يحيا (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟